2024-11-19@23:09:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15
«وین نروح»:
بيت لاهيا، شاهد جديد على وحشية عدوان عاد بالبشر إلى عصور الجاهلية الأولى، بل أفظع من قانون الغاب التي يستبيح فيها القوي أكل الضعيف.وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «وين نروح».. الفلسطينيون ينزحون من بيت لاهيا هربا من القصف والجوع، ففي هذه المدينة الثكلى التي تتصدر أنباؤها أكثر المناطق دموية في العالم، تغلفها رائحة الموت.وفي بيت لاهيا، من لا يقتله القصف قضى جوعا، وأضطر من كتبت له الحياة إلى النزوح، ولكن النزوح لا يعني النجاة. المرأة التي تمسك بدراجة تصرخ «وين نروح.. وين نروح يا ربي؟!»، لكنها تتجه إلى المجهول بصراخ دون صدى، فهي تدرك ذلك أكثر من غيرها، فلم تغير دماء عشرات الآف ولا صرخات الأطفال شيئا، ولكن المرأة لا تملك إلا ما تقول. رحلة نزوح قاسية على وقع حرب تزداد...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بيت لاهيا شاهد جديد على وحشية عداون الصهاينة الذى عاد بالبشر إلى عصور الجاهلية الأولى، بل أفظع من قانون الغاب التي يستبيح فيها القوي أكل الضعيف.وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «وين نروح».. الفلسطينيون ينزحون من بيت لاهيا هربا من القصف والجوع، ففي هذه المدينة الثكلى التي تتصدر أنباؤها أكثر المناطق دموية في العالم، تغلفها رائحة الموت.وفي بيت لاهيا، من لا يقتله القصف قضى جوعا، وأضطر من كتبت له الحياة إلى النزوح، ولكن النزوح لا يعني النجاة. المرأة التي تمسك بدراجة تصرخ «وين نروح.. وين نروح يا ربي؟!»، لكنها تتجه إلى المجهول بصراخ دون صدى، فهي تدرك ذلك أكثر من غيرها، فلم تغير دماء عشرات الآف ولا صرخات الأطفال شيئا، ولكن المرأة لا تملك إلا ما...
في تحد جديد يواجهه الفلسطينيون النازحون بمنطقة المواصي جنوبي قطاع غزة، أبدى كثيرون قلقهم إزاء خطر الأمواج العاتية القادمة من البحر، بعد أن غمرت المياه بعض الخيام قرب الشاطئ مؤخرا. وصرح بعض الفلسطينيين، النازحين بسبب الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، أنهم يخشون أن تغمر الأمواج العالية مخيمهم المؤقت على الشاطئ من جديد. وقال شعبان وهو مهندس كهرباء نزح من مدينة غزة: "كفى. كفى. كفى. الاحتلال دفعنا حتى وصلنا البحر، وكنا نعتقد أنه أمان، والأسبوع الماضي البحر ارتفع وفاض وسحب الخيم وهذا من الممكن أن يتكرر. أين نذهب إذا حدث ثانية؟". وأظهرت صور ومقاطع فيديو منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي المياه وقد غمرت خيام النازحيين، التي لا تبعد عن أمواج البحر إلا أمتارا قليلة، جنوبي قطاع غزة. واظطر الفلسطينيون النازحون...
باتت أوامر الإخلاء التي يصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي تشكل إرهاقا متكررا للفلسطينيين، لا سيما النازحين المتواجدين في "المناطق الآمنة" غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، لكن جرائم الاحتلال امتدت إلى كافة الأماكن، ولا تبدو هذه المناطق آمنة أصلا. ففي الأيام الأخيرة، قلصت قوات الاحتلال "المنطقة الآمنة" في مدينتي خانيونس ودير البلح، وبدأت عملية عسكرية برية وصلت خلال الساعات الأخيرة إلى محيط مدينة "حمد" غرب خانيونس. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إن 11 بالمئة فقط من غزة يمكن اعتبارها "منطقة إنسانية"، بعد أحدث أوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأضافت الأونروا، في منشور على منصة "إكس": "لا تزال آلاف العائلات نازحة في غزة، مع إصدار السلطات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدة. وتقلصت المنطقة...
باتت أوامر الإخلاء التي يصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي تشكل إرهاقا متكررا للفلسطينيين، لا سيما النازحين المتواجدين في "المناطق الآمنة" غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، لكن جرائم الاحتلال امتدت إلى كافة الأماكن، ولا تبدو هذه المناطق آمنة أصلا. ففي الأيام الأخيرة، قلصت قوات الاحتلال "المنطقة الآمنة" في مدينتي خانيونس ودير البلح، وبدأت عملية عسكرية برية وصلت خلال الساعات الأخيرة إلى محيط مدينة "حمد" غرب خانيونس. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إن 11 بالمئة فقط من غزة يمكن اعتبارها "منطقة إنسانية"، بعد أحدث أوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأضافت الأونروا، في منشور على منصة "إكس": "لا تزال آلاف العائلات نازحة في غزة، مع إصدار السلطات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدة. وتقلصت المنطقة...
باتت أوامر الإخلاء التي يصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي تشكل إرهاقا متكررا للفلسطينيين، لا سيما النازحين المتواجدين في "المناطق الآمنة" غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ولكن جرائم الاحتلال امتدت إلى كافة الأماكن ولا تبدو هذه المناطق آمنة أصلا. ففي الأيام الأخيرة، قلصت قوات الاحتلال "المنطقة الآمنة" في مدينتي خانيونس ودير البلح، وبدأت عملية عسكرية برية وصلت خلال الساعات الأخيرة إلى محيط مدينة "حمد" غرب خانيونس. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إن 11 بالمئة فقط من غزة يمكن اعتبارها "منطقة إنسانية"، بعد أحدث أوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأضافت الأونروا، في منشور على منصة "إكس": "لا تزال آلاف العائلات نازحة في غزة مع إصدار السلطات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدة. وتقلصت المنطقة...
سرايا - "وين نروح".. صرخة فتاة بعد نزوحها من المناطق الشرقية لمدينة خانيونس، جراء عملية الاحتلال العسكرية والقصف المتواصل."وين نروح".. صرخة فتاة بعد نزوحها من المناطق الشرقية لمدينة خانيونس، جراء عملية الاحتلال العسكرية والقصف المتواصل. pic.twitter.com/PCQ6QHhU0f— الشؤون العالمية (@mjrdzayr337191) July 23, 2024
#سواليف قد يكون السؤال الأصعب والأكثر تعقيدًا في “القرن الـ21″، حسب العديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي هو سؤال أهالي #غزة، #النازحين من شمال القطاع إلى جنوبه: “بعد #رفح وين نروح…”؟ وتكرر هذا السؤال بشكل كبير بين #النازحين، لا سيما بعد انتهاء آخر جولة للمحادثات بين الولايات المتحدة وقطر ومصر وإسرائيل، بشأن #الهدنة في غزة، دون تحقيق انفراجة، وسط تزايد الدعوات الدولية لإسرائيل بالتراجع عن هجومها المزمع على مدينة رفح. النازحون الذين أجبروا عدة مرات على النزوح من الشمال إلى الجنوب وبالتحديد بمدينة رفح الملاذ الأخير بالنسبة لهم، يتساءلون عن المكان الذي سيؤويهم بعدما شن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي عملية قصف راح ضحيتها أكثر من 100 شهيد في ليلة وصفها النازحون بالمرعبة. مقالات ذات صلة الضمان يكشف موعد صرف الرواتب 2024/02/18...
قد يكون السؤال الأصعب والأكثر تعقيدًا في "القرن الـ21″، حسب العديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي هو سؤال أهالي غزة، النازحين من شمال القطاع إلى جنوبه: "بعد رفح وين نروح…"؟ قد يكون السؤال الأصعب والأكثر تعقيدًا في القرن الواحد والعشرين، سؤال أهلنا في غزة:- بعد رفح، وين بدنا نروح…؟ — Ali Abo Rezeg (@ARezeg) February 14, 2024 وتكرر هذا السؤال بشكل كبير بين النازحين، لا سيما بعد انتهاء آخر جولة للمحادثات بين الولايات المتحدة وقطر ومصر وإسرائيل، بشأن الهدنة في غزة، دون تحقيق انفراجة، وسط تزايد الدعوات الدولية لإسرائيل بالتراجع عن هجومها المزمع على مدينة رفح. النازحون الذين أجبروا عدة مرات على النزوح من الشمال إلى الجنوب وبالتحديد بمدينة رفح الملاذ الأخير بالنسبة لهم، يتساءلون عن المكان الذي سيؤويهم...
غزة- بسؤال "وين نروح؟" بدأت النازحة آمال قدوم حديثها مع الجزيرة نت، وأكملت: "مش عارفين وين نروح، ووين نقعد، حرام عليهم الي بصير فينا، شهرين في رفح ومتحملين الجوع والعطش والمكان الضيق، بس كمان يضيقوها علينا! لا والله بكفي، يا ريت تخلص الحرب". أما جارتها في الخيمة يسرى شملخ فتشرح مأساتها وصعوبة عيشها مع أسرتها المكونة من 9 أفراد، في مكان ضيق "لا يصلح للعيش الآدمي" كما تصفه، وتقول: "تعبنا لما لقينا الخيمة، ونصبناها في الهواء والشتاء والريح، وضيقة علينا كثير، والآن بدهم يطلعونا من رفح، طيب وين نروح؟". وتكرر هذا السؤال بشكل كبير بين النازحين، خصوصا بعد انتهاء آخر جولة للمحادثات بين الولايات المتحدة ومصر وإسرائيل وقطر، بشأن الهدنة في غزة، بدون تحقيق انفراجة، وسط تزايد الدعوات الدولية لإسرائيل...
منذ العدوان والاجتياح الإسرائيلي على غزة بدأ الأهالي بالنزوح من منطقة إلى أخرى من شمالها إلى جنوبها، بحثا عن مكان آمن يلجؤون إليه، ومع استمرار التهجير القسري لسكان شمال ووسط قطاع غزة، كان السؤال الدائم على لسان من نزح قسرا "وين نروح؟" كثير من مقاطع الفيديو التي انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي كانت تُظهر معاناة الناس مع النزوح، والمساكن السيئة التي يلجؤون إليها لتقيهم برد الشتاء القارس. ولكن هناك مشاهد لا توثّقها عدسات المصورين، ولكن يكتبها من شاهدها لتبقى شاهدة على حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل بحق أهالي القطاع. وكتب عضو لجنة الطوارئ ببلدية غزة عاصم النبيه تدوينه عبر حسابه على منصة إكس، تحكي معاناة أم هاربة مع أطفالها من القصف الإسرائيلي، وتبحث عن أي مركبة تقلها وأطفالها إلى مكان...
يتمسكون بالأمل رغم الآلام، يتشبثون بالصبر والمثابرة رغم فقدان أحبتهم، يرفضون ترك منازلهم حتى بعدما دمرتها قذائف قوات الاحتلال الإسرائيلي، يعيشون على أنقاض ما تبقى من بيوتهم، عازفين موسيقى الـ«شبابة أو الناي»، كما يسميها الفلسطينييون، هؤلاء هم أبناء غزة ورفح، الذين صمموا على ألا يتركوا ديارهم رغم ما طالها من قصف. على أنقاض بيته في مخيم الشابورة بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، جلس عماد الربايعة، ممسكا بـ«آلة مصنوعة من الخيزران» المتبقية من تدمير منزله، يعزف موسيقى الـ«شبابة أو الناي»، على أنقاض منزله، مؤكدا أنه لن يتركه، مرددا كلمات أغنية «وعهد الله ما نرحل»: «بيتي قصفته طائرات قوات الاحتلال، واستشهد إخواتي وأمي وجزء من ولاد إخواتي، لكن صممت على عدم ترك منزلي ولو كلفني ذلك حياتي، إحنا شعب بنحب الحياة». ...
استغاثات كثيرة أطلقها النازحون من غزة المحتلة في مناطق الجنوب كرفح وخان يونس، بعدما أغرقت مياه الأمطار الخيام القماشية التي يحتمون بها، إذ تعرضت المدينتان اليوم لسقوط أمطار غزيرة أدت إلى انهيار الخيام وغرق البطاطين التي تبرع بها الأهالي للنازحين من غزة. وسائل بدائية استخدمها اللاجئون لمسح مياه الأمطار وسائل بدائية استخدمها اللاجئون لمسح مياه الأمطار كاستخدام الـ«جرادل» والـ«المقشات»، لنزح مياه الأمطار لكنها لم تكن كافية على حد وصف ناصف بو جرير؛ أحد النازحين إلى مخيم جباليا بخانيونس؛ لـ«الوطن»: «ما عرفنا نكسح بقينا تحت رحمة الأمطار وقذائف الاحتلال، المياه كانت كتيرة علينا المطر خير بس في الظروف الطبيعية؛ لكن هاي الظروف جعلتنا غارقين بين الألم ومياه الأمطار؛ ما لقينا بطاطين نعطي بها الأطفال ولاهدوم نلبسهم إياها». وحولت مياه...
عرضت فضائية العربية، اليوم الأحد، تقريرا مصورا عن سيدة فلسطينية من سكان قطاع غزة تدعى فوزية شاهين، وتبلغ 90 عاما، تعيش وسط أحفادها وترفض أن تغادر أرضها بسبب دعوات الاحتلال الإسرائيلي.رد الفلسطينيين على دعوات النزوحوقالت السيدة الفلسطينية، خلال التقرير، “لو هيحصل إيه مش هنهاجر، إحنا مش هنطلع من بيوتنا.. نروح نهاجر وين، لن نترك أرضنا ولا منازلنا”. الإيقاف 3 سنوات.. نجم نيوكاسل الإنجليزي يسقط في بئر المراهنات أنغام تدعم فلسطين وتطالب بمساعدة أهلها للصمود وعدم الاكتفاء بالدعاء وبعد دعم ماكدونالدز لجيش الاحتلال، دشن شعوب الوطن العربي حملات لمقاطعة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية رفضا للانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية.دعوات لمقاطعة مطاعم ماكدونالدز.. قدمت وجبات لجيش الإحتلالوكان على رأس المنتجات التي دعا الشعوب لمقاطعتها كانت سلسلة المطاعم الأمريكية...