2024-12-25@16:04:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 20

«من النکسة»:

    في قلب الشرق، تتأرجح مصر كالبندول؛ حائرة، بلا وجهةٍ ثابتة منذ عام 2013، كأنما فقدت بوصلة الصمود التي اعتادت حملها لسنين طويلة، كانت نموذجا للريادة في زمنٍ مضى، تزرع جذور الأمل في جوارها، تبث روح التآزر والتضامن، إلا أن هذه القيم تآكلت، وسرعان ما تبددت مع الرياح التي عصفت بأصول الوطن وموارده، لتباع كما تباع السلع في سوقٍ عابرة، تدار فيها المصالح بيدٍ غريبة، لا ترى في مصر سوى فرصة لمزيد من المكاسب. الأثر الاستراتيجي على نفوذ مصر الإقليمي لطالما مثلت مصر ثقلا إقليميا لا يستهان به، وكان دورها في قضايا الجوار عمودا رئيسيا لاستقرار المنطقة، إلا أن هذا الدور أخذ في الانحسار، تاركا فراغا خطيرا، أتاح لقوى أخرى التدخل وفرض إرادتها. ففي فلسطين، يواجه الشعب تدهورا مأساويا...
    صرح الدكتور حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، بأن هزيمة يونيو 1967 أحدثت تحولات إيجابية في مصر. فمع وقوع النكسة، لم تنكر الدولة الخسائر التي وقعت، بل اعترفت بها منذ البداية، وكان هذا واضحًا في خطاب الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الذي أعلن فيه استقالته.وخلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "ten" المصرية مساء الثلاثاء، أوضح النمنم أن مصر رفعت بعد الهزيمة شعار "إزالة آثار العدوان" وفتحت تحقيقات لتحديد أسباب الهزيمة، واتخذت خطوات تجاوزتها بمحاكمة المسؤولين عن الأحداث.وأشار إلى أن مظاهرات عارمة خرجت إلى الشوارع مطالبة بعودة الرئيس عبد الناصر لمواجهة آثار النكسة، وأعقب ذلك إعادة بناء القوات المسلحة من الأساس، وتحولها إلى مؤسسة قوية قادرة على قيادة حرب الاستنزاف وصولاً إلى انتصار أكتوبر.
    قال رئيس حزب الأمة مبارك الفاضل بأنه استغل تيار من الإسلاميين النكسة التي حدثت فقاموا بشن هجوم كبير في الأسافير رافعين شعار ذهاب البرهان شرطا للانتصار في الحرب.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
    في ظلال #طوفان_الأقصى “76” دروسٌ وعِبَرٌ من ذكريات #النكسة الأليمة وأيام الطوفان المجيدة بقلم د. مصطفى يوسف #اللداوي يستعيد الفلسطينيون بالكثير من الحزن والأسى والمرارة والألم نكسة العام 1967، التي منيت فيها الجيوش العربية بهزيمةٍ منكرةٍ، وقضي عليها بصورةٍ مهينة، وصمتت أبواقها المدوية مخزيةً، وانكفأ قادتها الملهمون أذلةً، وتشتت جنودها قتلى وأسرى وفارين بصورةٍ محزنةٍ، تاركين خلفهم جرحى يئنون ومصابين يستغيثون، إذ انهارت الجيوش في ساعاتٍ معدودة وكأنها جيوشٌ من ورق، وألويةٌ وكتائبٌ وفرقٌ كأنها صور، أو هياكل من طينٍ وقشٍ، وخيالات مآتةٍ من خشبٍ وقماشٍ، لا تخيف معتدياً ولا تفزع طيراً، فسقطت راياتها وجرجرت أذيالها خائبةً خاسرةً أمام جيش الكيان الذي ما زال يتأهل ويتطور، ولا يملك القوة الكافية ولا الردع المهاب، ولا يحظى بالدعم الكافي والإسناد المطلوب....
    تلتئم حكومة الكيان على عَجل الآن بعد عِظَم ما يأتي من جبهة الشمال، فـ"حزب الله" يقوم بعمليات دقيقة وجريئة ومؤذية بشكل أفقد العقول في كل مؤسسة الكيان، واستنفد كل استراتيجيته ووضعها في مأزق خياراتها فيه محدودة بل تكاد تكون صفرية. قلنا سابقا إن ما بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر ليس كما قبله، وزمن الهزائم ولّى، وشعار وحدة الساحات والجبهات تم تطبيقه بطريقة أو بأخرى وبمسميات مُتعددة؛ منها ما سُمي جبهة إسناد ومنها ما سُمي جبهة مشاغلة ومنها ما كان جبهة حصار اقتصادي، ما أدى لحضور "الناتو" بقيادة أمريكية في محاولة منه لوقف ذلك ولم يستطع ولن يستطيع، وهناك جبهة "الضفة" التي تُقدّم بشكل يومي ما تستطيع لأسباب ليس الآن هو المجال لذكرها، ولكنها قادمة لا محالة. اليوم...
    القدس المحتلة- في شارع أُطلق عليه اسم "يوسف فتيحة" بالقدس، نسبة لشهيد بالاسم نفسه ارتقى خلال "النكسة"، سارت الجزيرة نت بحثا عن منزله للقاء زوجته خديجة، ونبش ذاكرتها التي لم تخبُ فصول الحرب الأليمة من ثناياها، رغم مرور 57 عاما على اندلاعها. خلف لافتة زرقاء كُتب عليها "يوسف فتيحة 23" يقع منزل هذا الراحل في حي رأس العامود ببلدة سلوان، والذي شهد أهله وجدرانه وكل زاوية فيه على واحدة من أقسى قصص الحرب التي بدأت يوم الخامس من يونيو/حزيران 1967. شنت إسرائيل حينها حربا على 3 من دول الجوار العربي هي سوريا ومصر والأردن، ودامت 6 أيام، وهزمت فيها الأطراف العربية، وكان من نتائجها احتلال شرقي القدس والمسجد الأقصى المبارك وانتهاء الحكم الأردني في المدينة المقدسة. خديجة فتيحة: كان يوسف...
    قال اللواء أيمن حب الدين، أحد أبطال حرب أكتوبر وقائد الكتيبة 418 دفاع جوي، إنه تخرج من الكلية الحربية يناير عام 1962. حب الدين: عبدالناصر أيقن عدم قدرتنا على مواجهة الطيران الإسرائيلي في 1969 حب الدين يكشف سبب عدم إشراك القوات الجوية في معركة الاستنزاف.. فيديو  وأضاف خلال حواره مع برنامج "الشاهد" المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، الذى يقدمه الدكتور محمد الباز مساء الثلاثاء،:"عندما خدعت أمريكا مصر بأن هناك حشود علي الجبهة السورية من اسرائيل، حيث تم استدراجنا للحرب في 67 لكم لم نحارب، وتم انتقال الجيش إلى سيناء بصورة دعائية، نتيجة للحس القومي والعربي تم الدعوة للتعبية العامة وانتقل الجيش لسيناء دعائية وليست عملية، واستغلتها اسرائيل ضدنا، وأن المصريين سيهجمونا علينا، واكتسبوا تعاطف العالم، ونحن كمصر ساعدنا علي ذلك،...
    وثق اللواء أركان حرب، درويش حسن درويش، أحد أبطال حرب أكتوبر، شهادته، بشأن حرب أكتوبر المجيدة، ومن قبلها حرب الاستنزاف.وقال، خلال حواره مع برنامج "الشاهد" المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، يقدمه الدكتور محمد الباز، مساء اليوم الإثنين، إن حب الوطن والرغبة في تغيير الوضع زاد من إقبال الشباب على الالتحاق بالكليات العسكرية.وأضاف أنه كان هناك إقبال كبير ولم يكن يقتصر على الدفعات الأساسية للكليات العسكرية، وإنما كانت هناك دفعات استثنائية، ودفع زوجية وانفردت الحربية والجوية بقبول عدد كبير من الشباب من خريجي الثانوية العامة والمؤهلات العليا، حبًا في الوطن ورغبة في تغيير الواقع الذي نصب إلينا "النكسة"، وكنا بموافقة وبمباركة أولياء الأمور، فزاد الإقبال على الكليات العسكرية وخاصة الكلية الحربية.الموسم الثالث من برنامج الشاهديقدم "الباز" في الموسم الثالث ببرنامج الشاهد...
    خاضت قواتنا المسلحة حرب يونيو ١٩٦٧ وحرب أكتوبر ١٩٧٣ فكانت الثانية حربا مختلفة تماما عن الحروب السابقة لها بعد أن تعمق الجيش المصرى فى معرفة العدو الإسرائيلى لتحديد مصادر قوته ومواطن ضعفه تحديدا دقيقا مهد الطريق فى الصراع العسكرى الدائم والمستمربين العرب واسرائيل.لقد خاضت قواتنا المسلحة حرب يونيو ١٩٦٧ وحرب أكتوبر ١٩٧٣ ضد نفس العدو واختلفت النتيجة اختلافا واضحا بين الهزيمة والنصر وأغلب الرجال الذين اشتركوا فى حرب يونيو هم أنفسهم الذين اشتركوا فى حرب أكتوبر بفاصل زمنى حوالى ٦ سنوات وهى فترة زمنية قصيرة لا يمكن أن يقال أن جيلا حل محل جيل، فضلا عن ذلك فإن الموقف العسكرى الاستراتيجى فى أكتوبر ١٩٧٣ كان أصعب من الموقف فى حرب يونيو، ورغم ذلك عبرت قواتنا الهزيمة وحققت النصر العسكرى فى ظروف سياسية أعقد مما كانت فى يونيو.هكذا يقول المشير عبد الغنى الجمسى فى مذكراته عن حرب أكتوبر والتى لم يشرع فى كتابتها كما يقول إلا بعد أن قرأ كل ما كتب عنها من دراسات وهى قليلة مقارنة بما تستحقه هذه الحرب المجيدة والنصر العظيم.يروى «الجمسى» شهادته للتاريخ عن يوم السادس من أكتوبر ١٩٧٣ قائلا: «كنت فى مركز عمليات القوات المسلحة ارتدى لبس الميدان حيث بدأت الحرب الرابعة بين العرب وإسرائيل وكنت أقوم بعملى فيها رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة، وهذه الحرب التى اشتركت فيها امتدادا لحروب سابقة فى الصراع العربى الإسرائيلى».وأوضح:«بدأت هذه الفترة من تاريخ مصر والعرب بحرب أكتوبر التى هزت منطقة الشرق الأوسط هزا عنيفا وقلبت الموازينالسياسية والعسكرية والاقتصادية فى المنطقة وعلى إثرها حدث فض الاشتباك الأول على الجبهتين المصرية والسورية ثم فض الاشتباك الثانى على الجبهة المصرية وأعيد فتح قناة السويس للملاحة وألغيت معاهدة الصداقة المصرية السوفيتية».ويتابع الجمسى قائلا فى كتابه: «وقام الرئيس الراحل السادات بزيارة القدس فى أواخر عام ١٩٧٧ التى أطلق عليها «مبادرة السلام» وبعد مفاوضات سياسية وعسكرية بين مصر وإسرائيل وصلت إلى طريق مسدود وقع الرئيس السادات اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيلفى الولايات المتحدة الأمريكية فى سبتمبر من العام التالى ١٩٧٨.وعن رأى الرئيس السادات فى الاتفاقية يقول «الجمسى»، إن مصر تمر بمرحلة جديدة تتطلب تغييرا شاملا فى مؤسسات وأجهزة الدولة، ولذلك قرر تغيير الوزارة حينئذ وزارة ممدوح سالم التى كنت نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزير الحربية فيها واختيار رئيس جديد لمجلس الشعب وتغيير القيادة العسكرية «القائد العام ورئيس الأركان» وإطلاق اسم وزارة الدفاع على وزارة الحربية كما تتطلب المرحلة الجديدة إجراء مفاوضات مع إسرائيل لوضع اتفاقية كامب ديفيد موضع التنفيذ فى صورة معاهدة سلام بين مصر وإسرائيل.وعن الحروب التى نشبت بين مصر وإسرائيل يقول «الجمسى»: «لكل حرب من هذه الحروب الثلاث ظروفها السياسية وأهدافها الاستراتيجية ونتائجها فى إطار صراع القوتين العظميينفى الشرق الأوسط، إلا أن المقارنة بين قدرات الخصمين المتحاربين العرب وإسرائيللا تعكس من الناحية العسكرية تلك الصورة التى انتهت إليها هذه الجولات الثلاث وكانت القوة العسكرية للطرفين المتحاربين هى العامل الحاسم فيما وصلت إليه حالة العرب السيئة فى الجولة الثالثة فى يونيو ١٩٦٧».وعن الحروب السابقة لحرب أكتوبر مع إسرائيل،يقول «الجمسى»: «لقد خاضت قواتنا المسلحة حرب يونيو ١٩٦٧ وحرب أكتوبر ١٩٧٣ ضد نفس العدو واختلفت النتيجة اختلافا واضحا بين الهزيمة والنصر، ومن اللافت للنظر أيضا أن إسرائيل انتصرت فى حرب يونيو من حدود اعتبرتها غير آمنة وانتصرنا عليها فى حرب أكتوبر من حدود اعتبرتها آمنة».من هنا اتجه تفكير المشير الجمسى، إلى أن يكتب عن حرب أكتوبر ١٩٧٣ دراسة موضوعية ليروى فيها ما حدث بإيجابياته وسلبياته لتكون فيها فائدة لجيل قادم سيتحمل المسئوليةمن بعدنا فى وجه مصاعب ومواقف بالغة التعقيد، حيث إن صراع القوى الكبرى لن يهدأ فى هذه المنطقة والصراع العربى الإسرائيلى لن يتوقف.كتب المشير الجمسى مذكرات فى ٦ أبواب بعد أن ترك الخدمة العسكرية والعمل العام عن حرب أكتوبر ١٩٧٣ ووقع اختياره على أن تكون تحت اسم «خواطر مقاتل ساهم فى حرب أكتوبر» حتى يكون واضحا للقارئ كما يقول «الجمسى» إنى لا أكتب التاريخ العسكرى لهذه الحرب من جهة وأن تكون هذه الخواطر سردا عاما لما حدث فى الحرب وما جرى بعدها للخروج بالدروس المستفادة دون الدخول فى تفصيلات وتكتيكات المعارك التى لا تهم إلا العسكريين فقط.ورأى الجمسى، أن كتابته عن حرب أكتوبر وحدها لن تفى بالغرض المنشود إلا إذا كتب أيضا عن حرب يونيو ١٩٦٧ لأنهما حربان لهما اتصال وثيق ببعضهما فى مرحلة واحدة من مراحل الصراع المسلح بين العرب وإسرائيل وفى مرحلة واحدة من مراحل الصراع السياسى بين القوتين العظميين في الشرق الأوسط، وأن كل ما حدث فى حرب يونيو كان له انعكاس فى العمل العسكرى فى حرب أكتوبر بل إن دروس حرب يونيو ١٩٦٧ كانت إحدى دعائم الاستراتيجية المصرية فى حرب أكتوبر ١٩٧٣.
    صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، كتاب "الثأر من النكسة" للكتاب الصحفي طارق الطاهر.يكشف الكتاب عن الأحداث الثقافية المهمة التي حدثت في مصر في السنوات الست ما بين انكسار النكسة إلى انتصار أكتوبر المجيد، تلك السنوات التي حملت الكثير لهذا الوطن، وحولته من وطن مهزوم إلى منتصر.يصدر هذا الكتاب في الذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر، وهو الانتصار الذي كان المثقفون وقوده طوال سنوات المحنة، أولئك المثقفون الذين لم تيأس روحهم المثقفة وسعت إلى استخدام أدواتها الفنية كالغناء والموسيقى والرقص والكتابة الروائية والخيال الأدبي الذي سعى من خلاله المثقفون المصريون إلى تغيير الواقع معنويًا وروحيًا وواقعيًا في الآن نفسه.يرصد الكتاب مشروعات وفعاليات ثقافية أنجزتها الدولة المصرية بعد أيام قليلة من النكسة، ويتوقف عند محاولات بناء وتأسيس فعاليات ثقافية ذات...
    صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، كتاب «الثأر من النكسة» للكتاب الصحفي طارق الطاهر، وهو الكتاب الذي عُنون بـ«الثأر من النكسة.. سيرة ثقافية من 1967 إلى 1973»، ويكشف الكتاب، الأحداث الثقافية المهمة التي حدثت في مصر في السنوات الست ما بين انكسار النكسة إلى انتصار أكتوبر المجيد، تلك السنوات التي حملت الكثير لهذا الوطن، وحولته من وطن مهزوم إلى منتصر. يصدر هذا الكتاب في الذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر، وهو الانتصار الذي كان المثقفون وقوده طوال سنوات المحنة، أولئك المثقفون الذين لم تيأس روحهم المثقفة وسعت إلى استخدام أدواتها الفنية كالغناء والموسيقى والرقص والكتابة الروائية والخيال الأدبي الذي سعى من خلاله المثقفون المصريون إلى تغيير الواقع معنويًا وروحيًا وواقعيًا في الآن نفسه. الكتاب يرصد مشروعات مصر الثقافية يرصد...
    عرضت القناة الوثائقية، الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي حرب الاستنزاف، ضمن احتفالات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيدة. وجاء في الفيلم: «طوت مصر صفحة يونيو 1967 وبدأت إعادة بناء جيشها، وفوق الخرائط رسمت خطة الثأر واستعادة الأرض، وظهر جليا أنّ رأس العش وتدمير إيلات لم يكن استثناءً، وأنّ النيران بطول الجبهة قد تشتعل ليلا أو نهارا». وأضاف الفيلم، أنّ حرب الاستنزاف لم تكن بدعة ابتدعتها مصر، ولكنه نوع من الحروب استخدم في الحرب العالمية الثانية وفي فيتنام، بحيث يكون مسرح العمليات متنقلا، وبالتالي يشعر العدو بأنّ كل دقيقة يقضيها على أرضنا سيدفع ثمنها غاليا. وأوضح الفيلم: «نفذت مصر 92 عملية، منها عمليات كمائن وخلف خطوط العدو وعمليات في إسرائيل نفسها لاستنزاف العدو الإسرائيلي لأنه لم يكن...
    افتتحت مكتبة الإسكندرية، منذ قليل، معرضا يضم صورا من ذكريات حرب أكتوبر المجيدة، تلك الفترة الهامة في تاريخ مصر، خلال فترة حرب 1967 وحرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973، وذلك بمناسبة مرور 50 عامًا على انتصارات أكتوبر المجيدة، تحت عنوان «ومضات من ذكرى الانتصار». معرض عن انتصار أكتوبر بمكتبة الإسكندرية ورصد المعرض زيارات القادة لمناطق القتال والرئيسين جمال عبد الناصر ومحمد أنور السادات، والملك فيصل، بالإضافة إلى التغطية الصحفية لتلك الأحداث. كما شهدت الاحتفالية عرض فيلم من إنتاج المكتبة عن حرب أكتوبر، وأصدرت المكتبة بهذه المناسبة كتابًا بعنوان «ومضات من ذكرى الانتصار». وقال الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، إن هذا الكتاب يحاول استحضار ومضات من تلك اللحظات المشرفة ويرصد لحظات حقيقية عبر سير ذاتية مشرفة وصور نادرة، وهكذا تعمل...
    قال اللواء نصر سالم، رئيس جهاز الإستطلاع الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر، إن القوات المسلحة كانت ضحية من ضحايا النكسة ولم تكن ابدأ سبباً من أسبابها. العريف أبو العباس: رفضنا الإفطار في حرب أكتوبر رغم صدور فتوى تبيحه العريف أبو العباس: استُدعيت للجيش قبل حرب أكتوبر بأربعة أيام  وأضاف "سالم" خلال حواره التليفزيوني في برنامج "التاسعة" المذاع علي القناة الأولى المصرية، أن القوات المسلحة لم تقوم بالدخول في حرب وقت نكسة يونيو ٦٧ بل قام المشير عبد الحكيم عامر بإعطاء أمر الانسحاب قبل أن يري الجيش المصري الجيش الإسرائيلي. وتابع اللواء نصر سالم، أن لم يخلو جبل من مجموعات الإستطلاع طوال الست سنوات منذ نكسة يونيو ٦٧ وحتي حرب أكتوبر ١٩٧٣.
    أسس الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل مدرسة صحفية كبرى، برزت فيها عدة مصطلحات ومفاهيم ومسميات ميزت كتاباته وسُجلت باسمه، واستخدمها من بعده كتّاب كثيرون مستفيدون من دلالات تلك المصطلحات واحتفاظها بمعانٍ كثيرة ومن أبرز تلك المصطلحات التى صكها الأستاذ «انتفاضة الخبز، حادث المنصة، نكسة يونيو، زوار الفجر، ومراكز القوى». أطلق «هيكل» مصطلح «انتفاضة الخبز»، عقب اندلاع مظاهرات ضد الغلاء ورفع الدعم عن بعض السلع التموينية ورغيف الخبز، فى 18 و19 يناير 1977 فى القاهرة وعدة محافظات، وما صاحبها من أعمال شغب وعنف، وسرعان ما استجابت الحكومة لمطالب المتظاهرين وتراجعت عن القرارات التى أفضت وقتها إلى زيادة فى الأسعار، كما صك «هيكل» مصطلح «حادث المنصة»، عند اغتيال الرئيس محمد أنور السادات فى السادس من أكتوبر عام 1981، أثناء عرض عسكرى فى...
    كشف الكاتب والشاعر الغنائي محمد العسيري، قصة أغنية "عدى النهار"، الأغنبة الأشهر ضمن أغاني شحن الجيش والشعب المصري لتجاوز النكسة وتحويلها لانتصار. شهادات على حرب أكتوبر.. محمد الباز يقدم الموسم الثالث من برنامج الشاهد مصر أكتوبر بالإسكندرية: خطة لتشجيع الشباب على المشاركة في الحياة السياسية وقال العسيري، خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج "الشاهد" على قناة "إكسترا نيوز"، إن أغنية "عدى النهار" لم تكتب بعد النكسة، بل كانت ضمن ديوان لعبدالرحمن الأبنودي كتبه سنة 1962 قبل النكسة.  وأضاف العهسيري: "الأبنودي كان أبعد إلى أبنود جبريًا، ثم تم استدعاؤه بعد تدخل عبدالحليم حافظ ليشارك في كتابة الأغاني بعد النكسة، ضمن مجموعة من الشعراء، منهم عبدالرحيم منصور، سيد حجاب". ولفت إلى أن المرحلة قبل بليغ كان بطلها كمال...
    كشف الكاتب والشاعر الغنائي محمد العسيري، عن قصة أغنية «عدى النهار»، وهي الأغنية الأشهر ضمن أغاني شحن الجيش والشعب المصري لتجاوز النكسة وتحويلها لانتصار. أغنية «عدى النهار» وقال العسيري، خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج «الشاهد» على قناة «إكسترا نيوز»، إن أغنية «عدى النهار» لم تُكتب بعد النكسة، بل كانت ضمن ديوان لعبد الرحمن الأبنودي الذي كتبه سنة 1962 قبل النكسة. وأضاف العسيري: «الأبنودي كان أُبعد إلى أبنود جبريًا، ثم تم استدعاؤه بعد تدخل عبدالحليم حافظ، ليشارك في كتابة الأغاني بعد النكسة، ضمن مجموعة من الشعراء، منهم عبدالرحيم منصور، سيد حجاب». ولفت إلى أن المرحلة قبل بليغ كان بطلها كمال الطويل وصلاح جاهين، وبليغ لم يكن متأثرًا أنه تورط في أغاني جاهين، قبل النكسة، بل كان لديه إحساس...
    برنامج الشاهد.. كشف الكاتب والشاعر الغنائي محمد العسيري، قصة أغنية "عدى النهار"، الأغنبة الأشهر ضمن أغاني شحن الجيش والشعب المصري لتجاوز النكسة وتحويلها لانتصار.وقال العسيري، خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج "الشاهد" على قناة "إكسترا نيوز"، إن أغنية "عدى النهار" لم تكتب بعد النكسة، بل كانت ضمن ديوان لـ عبد الرحمن الأبنودي كتبه سنة 1962 قبل النكسة.وأضاف العهسيري: "الأبنودي كان أبعد إلى أبنود جبريًا، ثم تم استدعاؤه بعد تدخل عبد الحليم حافظ ليشارك في كتابة الأغاني بعد النكسة، ضمن مجموعة من الشعراء، منهم عبد الرحيم منصور، سيد حجاب".ولفت إلى أن المرحلة قبل بليغ كان بطلها كمال الطويل وصلاح جاهين، وبليغ لم يكن متأثرًا أنه تورط في أغاني جاهين، قبل النكسة، بل كان لديه إحساس بالمرارة، ورفض الهزيمة،...
۱