2024-09-14@02:40:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 25

«معاداة الصهیونیة»:

    يمانيون – متابعات صَنَّفَتِ القِوَى الاستعماريةُ الغربيةُ، التي أنشأت الكيانَ الصهيونيَّ، كُـلَّ انتقادٍ لأفعالِ هذا الكِيانِ المُجرِمِ، وكُلِّ سلوكياته، بأَنَّهُ معاداةٌ للسامية، وتَرَتَّبَ على ذلك التصنيفِ تعرُّضُ كُـلِّ صاحب رأي حُـــرِّ للمضايَقة والمُلاحَقة والمحاسَبة، خلال العقود الماضية؛ بذريعة مُعَــادَاة السامية! وهذه الهالةُ الكبيرةُ من الحماية التي أَضْفَتْها القوى الاستعماريةُ على كِيانِ الإجرام الصهيوني، لم تكنْ بسَببِ مواقفَ عدائيةٍ ملموسةٍ على أرضِ الواقعِ ضد الصهاينة، بل إن تلك الحمايةَ مَثَّلَت حائِطًا ناريًّا ساندًا لعدوانية الصهاينة وإجرامهم، وكأن القوى الاستعمارية -بتوفيرها هالة الحماية الكبيرة للصهاينة، تحت ذريعة مُعَــادَاة السامية- تريد أن تقولَ للآخرين: إنه مهما فعل الصهاينة، ومهما ارتكبوا من الجرائم؛ فعلى الجميع تقبُّلُها وعدمُ نقدها، وعدمُ المطالَبةِ بالمحاسبة عليها؛ باعتبَار أن أُحجيةَ “السامية” تُمَثِّلُ حَصَانَةً للصهاينة ضد أيِّ نَقْدٍ أَو مساءَلة...
    هل تدمير غزّة هو نتيجة لهجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر، أم أنّه جزء من عملية طويلة من القمع والاستئصال والإبادة والاحتلال؟ هل يحقُّ للشعب الفلسطيني مقاومة الاحتلال؟ وهل الحديث عن الإبادة الجماعية هو معاداة للسامية؟ في كتابه الصادر مؤخراً عن دار نشر “لا تيرزا”، بعنوان “غزّة أمام التاريخ”، يحاول المفكّر الإيطالي إنزو ترافيرسو Enzo Traverso تقديم أجوبة مختلفة عن تلك التي المهيمنة في الغرب؛ حيث توصف “إسرائيل” بأنّها جزيرة “الديمقراطية”، وحماس بأنّها “جيش وحشي من سكّان الرمال”. يقدّم المفكر الإيطالي نصاً سياسياً موجزاً يتناول فيه كيفية بناء مواقف الجلادين والضحايا. نقطة البداية عنده هي المشهد المتناقض المتمثّل في أنَّ “إسرائيل”، بينما تدمّر غزّة وتمارس إبادة جماعية فيها، تقدّم نفسها ضحية “لأكبر مذبحة في التاريخ منذ المحرقة”. وبما أنَّ المحرقة هي مرجع دائم للإسرائيليّين، فإن...
    قال الكاتب الإسرائيلي جدعون ليفي إن مبادرته بنشر الغسيل الداخلي المتسخ في الخارج يعود لسببين، أولهما وجود اهتمام بالاستماع لما يُقال، وثانيهما كون الخارج هو من سيحدد إلى حد كبير مستقبل إسرائيل، وبالتالي لا ينبغي تركه لليمين. وأوضح ليفي، في عموده بصحيفة هآرتس، أن النقاش العام الذي شارك فيه الأسبوع الماضي في تورونتو بكندا، تناول مسألة ما إذا كانت معاداة الصهيونية تعني معاداة السامية، وقد تم بيع جميع التذاكر لحضوره في وقت مبكر، وهو ما لم يكن ليحدث لو كانت القاعة في تل أبيب.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوموند: هكذا عُذب صحفيون فلسطينيون في صحراء النقبlist 2 of 2صحيفة إسرائيلية: نتنياهو لديه موقف جديد بشأن الدولة الفلسطينيةend of list ونبه الكاتب إلى أنه لا أحد يتذمر عندما...
    حذّر الرئيس الأمريكي جو بايدن من تصاعد ما وصفه بمعاداة الصهيونية في الولايات المتحدة، ولا سيما في الجامعات، وذلك وسط انقسام في صفوف الديمقراطيين ونفور بعض الناخبين الشبان بسبب تأييده للهجوم الإسرائيلي على غزة.وفي خطاب ألقاه بمناسبة ذكرى المحرقة النازية، قال بايدن: "هذه الكراهية لليهود لا تزال كامنة في قلوب الكثير من الناس في العالم وتتطلب يقظتنا المستمرة وصراحتنا".وجاءت تصريحات بايدن بعد مرور سبعة أشهر من هجوم حركة "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أدى إلى مقتل 1200 شخص بحسب الإحصائيات الإسرائيلية.وأضاف: "ها نحن الآن، ليس بعد 75 عامًا، بل بعد سبعة أشهر ونصف الشهر فقط، والناس ينسون بالفعل... أن حماس أطلقت هذا الإرهاب.. أنا لم أنس، ولا أنتم، ولن ننسى" على حد قوله.
    («يتمثل أعظم إنجاز في أنني تمكنت من إقناع الإدارة الأمريكية بأن معاداة الصهيونية هي نفسها معاداة السامية».. هكذا أجاب سفير إسرائيلي في واشنطن عن سؤال أحد الصحفيين الإسرائيليين عن أهم ما أنجزه لإسرائيل).(أبراهام ملتسر، صنع معاداة السامية أو تحريم نقد إسرائيل، ترجمة: سمية خضر)ربما بسبب هذا الإنجاز المزعوم صَدَّقَ الكيان الصهيوني بأنه خارج عن حدود القانون وأنه فوق النقد الأخلاقي ولا يمكن اعتراض ممارساته المنتهكة لحقوق الشعب الفلسطيني وحقه في الحياة والأرض، فالنقد لسياسات كيان الاحتلال يعني بالضرورة وفقًا للحسابات الصهيونية معاداة للسامية.جاءت الاحتجاجات الطلابية التي طغت اليوم على معظم الجامعات الأمريكية لتمثل تحولًا لافتًا على صعيد الوعي الأمريكي بالقضية الفلسطينية وهو ما أكدته استطلاعات الرأي كمقارنة بين ما قبل السابع من أكتوبر وما بعده، خرج الصوت المعارض للدعم الأمريكي...
    الثورة / مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، طالب تحالف مكوّن من 73 منظمة دولية عملاقة وسائل التواصل الاجتماعي «ميتا» بالامتناع عن فرض رقابة على انتقاد الصهيونية على منصاتها. وتوجّهت الرسالة، التي نشرها موقع «ذي واير»، إلى مدير «ميتا»، مارك زوكربيرغ، وجاء فيها: «نحن نشعر بقلق عميق إزاء المراجعة التي اقترحتها شركة ميتا لسياسة خطاب الكراهية الخاصة بها فيما يتعلق بمصطلح «الصهيوني»، وإمكانية التعامل معه باعتباره مرادفاً لليهود و/أو الإسرائيليين، الأمر الذي سيؤدي في النهاية إلى فرض قيود شديدة على الخطاب والنقاش السياسي المشروع». وذكّرت الرسالة بأنه «لا يمكن فصل الصهيونية عن الأيديولوجية السياسية للصهيونية، وكلا المصطلحين فريدان بوضوح ومختلفان عن الهويات اليهودية و/أو الإسرائيلية». كما ذكّرت بأنه «من شأن السياسة المقترحة أن تسيء بسهولة إلى وصف المحادثات حول...
    لندن – طرحت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة النقاش مجددا في الدوائر الأكاديمية والبحثية حول التغير الملحوظ في اتجاهات الرأي العام اليهودي الناقد للسردية الصهيونية وعلاقتها بالهوية اليهودية في أكبر العواصم الغربية دعما للسياسات الإسرائيلية، وذلك في ظل تصاعد الجدل حول تعمد الساسة الإسرائيليين وسم كل خطاب مناهض لسياساتهم الاستيطانية والرافض للأيديولوجية الصهيونية بـ"معاداة السامية". وأظهرت نتائج استطلاع رأي أجراه معهد أبحاث السياسة اليهودية (مقره لندن)، صدرت في فبراير/شباط الجاري،  تراجع نسبة اليهود البريطانيين الذين يعرّفون أنفسهم بأنهم صهاينة من 73% قبل 10 سنوات إلى 63%، خاصة في صفوف الشباب. ويشير استطلاع المعهد الأكبر من نوعه في دراسة تشكل الهوية اليهودية في بريطانيا، إلى أن الشباب يفضلون الفصل بين هويتهم اليهودية والارتباط بالصهيونية بوصفها حركة سياسية وأيديولوجية.  وتسلط الدراسة الضوء...
    قررت محكمة مختصة بقضايا العمل أن طرد أستاذ في جامعة بريستول البريطانية بذريعة معاداة السامية بسبب آرائه عن الصهيونية؛ لم يكن قانونيا. وكانت الجامعة قد طردت أستاذ علم الاجتماع ديفيد ميلر في تشرين الأول/ أكتوبر 2021 بعد اتهامه بتعليقات معادية للسامية. وتمسكت الجامعة بقرارها رغم تقرير لمحاميين كبيرين بأن ميلر لم يرتكب مخالفة، قبل أن تنتقل المعركة في محكمة قضايا العمل التي جاء حكمها الذي نشر الاثنين ضمن 108 صفحات؛ بأن طرده غير قانوني وينطوي على تمييز ضده. اظهار أخبار متعلق وقال ميلر إن فصله من الجامعة كان بسبب آرائه المناهضة للصهيونية، وقررت المحكمة أن قرار الجامعة بفصل ميلر خاطئ ويعد تمييزا ضده بسبب معتقداته السياسية، وهو ما اعتبره ميلر أيضا "نصرا لمؤيدي فلسطين في بريطانيا". وكتب ميلر...
    نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية مقال رأي للكاتب، بنجامين موسير، قال فيه "إن معاداة الصهيونية ليست مشابهة لمعاداة السامية، والتاريخ يثبت خطأ المقاربة بين المصطلحين".  وأشار موسير، في البداية إلى القرار الذي مرره مجلس النواب الأمريكي في كانون الأول/ ديسمبر وسط سفك الدم والدمار في غزة، اعتبر فيه "معاداة الصهيونية تساوي معاداة للسامية"، بـ 311 صوت مقابل 14 صوتا.  وتابع: "لو لم تكن للقرار أي تداعيات عملية، فإن الإجماع وراءه له تداعيات. ويعكس القرار غير المتوازن دعم الحكومة الأمريكية الدبلوماسي والعسكري والأيديولوجي المطلق لإسرائيل، التي تحكمها أكثر الحكومات المتطرفة في تاريخها، والتي تشن حملة عسكرية تسببت بمقتل الآلاف الفلسطينيين بمن فيهم أكثر من 7 آلاف طفل.   وأضاف الكاتب: "معاداة الصهيونية هي مفهوم خلقه اليهود أنفسهم وليس أعداؤهم،...
    بعد ظهور الأفكار القومية فى أوروبا، بادر اليهود إلى اعتناق هذه الأفكار وتأسيس حركة قومية على أساس دينى ثقافى عُرفت باسم الحركة الصهيونية، وقد تحولت الحركة الصهيونية من شكلها الدينى إلى الشكل السياسى.ومن أبرز أهدافها حشد اليهود فى جميع أنحاء العالم بشتى السبل لتوطينهم فى فلسطين.يقول اليهود إن لهم حقًا تاريخيًا فى إقامة موطن لهم فى فلسطين، إذ ينسبون أنفسهم إلى سكان مملكتى إسرائيل ويهوذا اللتين كانتا موجودتين فى فلسطين منذ القرن التاسع قبل الميلاد ولمدة 250 عامًا، ثم بقيت مملكة يهوذا وحدها حتى القرن الأول للميلاد، وتعتبر فلسطين أو باسمها بالعبرية «أيرتس إسرائيل» أرض الميعاد فى التراث اليهودى.عقد أول مؤتمر صهيونى لتثبيت حق اليهود بإقامة موطن لهم فى مدينة بازل بسويسرا عام 1897 وكان من أبرز قراراته: إقامة وطن قومى لليهود فى فلسطين والحصول على...
    حين رفع متظاهرون متضامنون مع قطاع غزة، الذي يتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة، شعار "من البحر إلى النهر"، سارع مؤيدون لإسرائيل إلى اعتبار ذلك دعوة صريحة لـ "إزالة إسرائيل"، وربطوا الأمر بمعاداة الصهيونية التي يرون فيها معاداة للسامية. عبارة "من البحر إلى النهر"، هي تعبير سياسي يشير إلى حدود الأرض التي أقيمت عليها إسرائيل، في 14 مايو 1948، بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين، والتي تقع بين البحر الأبيض المتوسط غربا ونهر الأردن شرقا. إعلان إقامة إسرائيل جاء بعد أن صوتت الأمم المتحدة على قرار تقسيم فلسطين إلى دولة يهودية ودولة عربية، في 29 نوفمبر 1947. الإعلان الإسرائيلي أثار غضب الفلسطينيين والعرب الذين على مدى السنين رفعوا شعار "من البحر إلى النهر"، في إشارة إلى أنهم عازمون على تحرير كل الأرض...
    أعربت حركة "حماس" عن إدانتها الشديدة لموافقة مجلس النواب الأمريكي على بيان ينص على أن "معاداة الصهيونية هي معاداة السامية"، مشددة على أن هذا يؤكد سياسة واشنطن الخاطئة. جماعة ضغط يهودية تهدد بسحب دعمها لهجوم إسرائيل على غزة في حال لم يتم إجراء "تغييرات جوهرية" وقالت الحركة في بيان نشرته على قناتها في "تلغرام": "نعبر عن إدانتنا الشديدة لموافقة مجلس النواب الأمريكي على بيان ينص على أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية"، ونعدها استمرارا للسياسة الخاطئة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية في دعم المشروع الاحتلالي والعدوان النازي والتعامل مع قضية شعبنا وحقوقه المشروعة في الدفاع عن نفسه وإنهاء الاحتلال".وأضاف البيان: "ندين استمرار شركات التكنولوجيا ومنصات التواصل الاجتماعي في محاربة المحتوى الفلسطيني، وتساوق وسائل الإعلام الغربية مع الرواية والأجندة الصهيونية، وصمتها...
    نجحت الحركة الصهيونية، وهي أيديولوجية تدعم وتدافع عن إقامة دولة يهودية في الأراضي الفلسطينية، بتحويل القومية اليهودية إلى حركة سياسية بعد قيام الدولة. لذلك، تُعرف معاداة الصهيونية بأنها حركة معارضة لفكرة إقامة دولة يهودية على الأراضي الفلسطينية والسياسات التي تنتهجها إسرائيل في سبيل ذلك. أما معاداة السامية فهي تعني التحيز ضد الشعب اليهودي والتعامل معه استنادًا إلى أحكام مسبقة. وتعارض العديد من المنظمات اليهودية حول العالم، الصهيونية وممارساتها التي أدت لطرد أكثر من 750 ألف فلسطيني من أراضيهم في حرب 1948، والمزاعم التي تقول إن لليهود حقوق أكثر من غيرهم في فلسطين. ويدافع اليهود المناهضون لإسرائيل عن حق الفلسطينيين في العودة إلى أرضهم وينتقدون الصهيونية التي تعتبر نفسها «ضامنًا لأمن الأمة اليهودية». وفي الوقت الذي تأتي أشد الانتقادات الموجهة ضد...
    علق النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب، على تصريحات الحاخام الصهيوني العميد إيال كريم، التي دعى فيها إلى إغتصاب النساء العرب في حرب غزة.وكتب عضو مجلس النواب، عبر حسابه الشخصي على منصة «إكس»: «الحاخام الصهيوني العميد إيال كريم يدعو إلي اغتصاب النساء العرب في حرب غزه، هؤلاء هم الصهاينه، حتمًا ستلقنون دروسًا لن تُنسى من شعب الجبارين.. شعب العزة والكرامة ومقاومته الباسلة».قرار الكونجرس الأمريكيوكان هاجم الإعلامى مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، قرار الكونجرس الأمريكي بشأن التصديق على مشروع قرار يعتبر أن معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية، في تدوينة له عبر موقع «إكس»: «عندما يصدق الكونجرس الأمريكي منذ ساعات وبأغلبية 311 صوتا مقابل 14 على مشروع قرار يعتبر أن معاداة الصهيونية هي معاداه للسامية، فتلك فضيحة كبرى، تثبت أن الكونجرس هو...
    صدق مجلس النواب الأمريكي، بأغلبية 311 صوتا مقابل 14 صوتا (13 ديمقراطيا وجمهوري واحد) على قرار غير ملزم ينص على أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية".  والقرار، الذي قدمه النائبان الجمهوريان اليهوديان ماكس ميلر من ولاية أوهايو، وديفيد كوستوف من ولاية تينيسي، "يدين بشدة" جميع أشكال معاداة السامية، ويؤكد دعم مجلس النواب القوي للجالية اليهودية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم في أعقاب العدوان الذي يشنه الاحتلال في قطاع غزة. وينص القرار "بوضوح وحزم معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية". وصوت 92 من الديمقراطيين بـ "حاضر" ما يعني عمليا الامتناع عن التصويت، وذلك بعد أن حث ثلاثة ديمقراطيين يهود بارزين أعضاء المجلس على القيام بذلك، ووصفوا التشريع بأنه "أحدث محاولة غير جادة من جانب الجمهوريين لاستخدام الألم اليهودي والمشكلة...
    نجحت الحركة الصهيونية، وهي أيديولوجية تدعم وتدافع عن إقامة دولة يهودية في الأراضي الفلسطينية، بتحويل القومية اليهودية إلى حركة سياسية بعد قيام الدولة.   لذلك، تُعرف معاداة الصهيونية بأنها حركة معارضة لفكرة إقامة دولة يهودية على الأراضي الفلسطينية والسياسات التي تنتهجها إسرائيل في سبيل ذلك. أما معاداة السامية فهي تعني التحيز ضد الشعب اليهودي والتعامل معه استنادًا إلى أحكام مسبقة.   وتعارض العديد من المنظمات اليهودية حول العالم، الصهيونية وممارساتها التي أدت لطرد أكثر من 750 ألف فلسطيني من أراضيهم في حرب 1948، والمزاعم التي تقول إن لليهود حقوق أكثر من غيرهم في فلسطين.   ويدافع اليهود المناهضون لإسرائيل عن حق الفلسطينيين في العودة إلى أرضهم وينتقدون الصهيونية التي تعتبر نفسها "ضامنًا لأمن الأمة اليهودية".   وفي الوقت الذي تأتي...
    هاجم الإعلامى المصري مصطفى بكري، وعضو مجلس النواب، قرار الكونغرس الأمريكي بشأن التصديق على مشروع قرار يعتبر أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية". عندما يصدق الكونجرس الأمريكي منذ ساعات وبأغلبية ٣١١ صوتا مقابل ١٤ علي مشروع قرار يعتبر أن معاداة الصهيونيه هي معاداه للساميه ، فتلك فضيحه كبري ، تثبت أن الكونجرس هو الكنيست ، وان من يحكم البيت الأبيض هو النتن ياهو ، وأن هذا الخلط بين معاداة الساميه والحركه الصيهيونيه وهي حركه…— مصطفى بكري (@BakryMP) December 6, 2023 إقرأ المزيد نائب مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين في مرحلته الأخيرة.. وحذار من غضبة الجيش المصري وقال بكري عبر تدوينة له على موقع "إكس": "عندما يصدق الكونغرس الأمريكي منذ ساعات وبأغلبية 311 صوتا مقابل 14 على مشروع قرار يعتبر أن...
    أقر مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون ينص على أن معاداة الصهيونية تعد معاداة للسامية. وصوت 311 نائبًا بنعم  مقابل 14 صوتًا (13 ديمقراطي وجمهوري واحد)، فيما صوت 92 من المشرعين بـ"نعم"، حسبما نشر موقع القدس العربي.  فيما اتهم العديد من المعلقين التشريع بالخلط عمدا بين الانتقادات الموجهة إلى إسرائيل مع معاداة السامية، بعد أن حث ثلاثة ديمقراطيين يهود بارزين أعضاء المجلس على القيام بذلك.  ووصفوا التشريع بأنه "أحدث محاولة غير جادة من جانب الجمهوريين لاستخدام الألم اليهودي والمشكلة الخطيرة المتمثلة في معاداة السامية كسلاح لتسجيل نقاط سياسية رخيصة". والقرار، الذي يأتي في أربع صفحات، يدين بشدة جميع أشكال معاداة السامية؛ ويؤكد من جديد دعم مجلس النواب القوي للجالية اليهودية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم وينص بوضوح وحزم...
    هاجم الإعلامى مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، قرار الكونجرس الأمريكي بشأن التصديق على مشروع قرار يعتبر أن معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية.وقال «بكري» في تدوينة له عبر موقع «إكس»: «عندما يصدق الكونجرس الأمريكي منذ ساعات وبأغلبية 311 صوتا مقابل 14 على مشروع قرار يعتبر أن معاداة الصهيونية هي معاداه للسامية، فتلك فضيحة كبرى، تثبت أن الكونجرس هو الكنيست، وأن من يحكم البيت الأبيض هو النتن ياهو.وأضاف: «هذا الخلط بين معاداة السامية والحركة الصيهيونية وهي حركة سياسية استعمارية، يعني أنه ليس من حقك إدانة الاحتلال أو المطالبة بوقف الإرهاب والعنف الصهيوني، هذا القانون وصمة عار فى جبين الكونجرس والإدارة الأمريكيه على السواء».
    صدق مجلس النواب الأمريكي الثلاثاء بأغلبية 311 صوتا مقابل 14 صوتا (13 ديمقراطيا وجمهوري واحد) على قرار غير ملزم ينص على أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية".  والقرار، الذي قدمه النائبان الجمهوريان اليهوديان ماكس ميلر من ولاية أوهايو، وديفيد كوستوف من ولاية تينيسي، "يدين بشدة" جميع أشكال معاداة السامية، ويؤكد دعم مجلس النواب القوي للجالية اليهودية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم في أعقاب "تصاعد الخطاب والإجراءات المعادية للسامية" التي أثارتها الحرب بين إسرائيل وحماس، والتي بدأت عندما هاجمت حماس إسرائيل في 7 أكتوبر. إقرأ المزيد ما قبل الطرد.. مجلس النواب الأمريكي يعاقب رشيدة طليب (فيديو) وينص القرار "بوضوح وحزم" على أن معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية.وصوت 92 من الديمقراطيين بـ "حاضر" ما يعني عمليا الامتناع عن التصويت، وذلك...
    قالت صحيفة ميدل إيست مونيتر البريطانية إن موافقة مجلس النواب الأميركي الثلاثاء الماضي على قرار يساوي بين معاداة الصهيونية ومعاداة السامية، خطوة من شأنها زيادة التقييد على حرية التعبير. واعتبرت الصحيفة أن القرار يحمل عنوان "التأكيد على حق إسرائيل في الوجود" ويتضمن ادعاءات مثيرة للجدل، يمكن استخدامها لقمع الانتقادات الموجهة لإسرائيل، بما في ذلك ممارستها للفصل العنصري. وأفادت الصحيفة أن القرار الذي قدمه النائب الجمهوري مايك لولر من نيويورك حصل على دعم الحزبين، مع معارضة عضوين فقط. وذكرت الصحيفة أن القرار يعترف بالحقائق التاريخية حول المحرقة واضطهاد اليهود، لكنه أغفل أي ذكر للفلسطينيين ومطالباتهم التاريخية في المنطقة، معلنا أن الشعب اليهودي "موطنه أرض إسرائيل"، أي فلسطين. ونقلت الصحيفة أن النائب جمال بومان من نيويورك الذي صوت لصالح القرار رغم تشكيكه...
      عبدالنبي العكري ** يوم الإثنين 28 نوفمبر 2023، وصل الملياردير الأمريكي المُثير للجدل إيلون ماسك، صاحب منصة إكس (تويتر سابقًا) ومالك شركة ستار لينك للاتصالات عبر الأقمار الصناعية، إلى الكيان الصهيوني في زيارة مُفاجئة، وقد التقى رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو الذي رافقه في جولة في كيوبتز كفارازا (إحدى المستوطنات الصهيونية) المُطِلَّة على غزة، والتي شهدت عملية 7 أكتوبر 2023، كما استضاف نتنياهو في محاورة مطولة على شبكه إكس؛ حيث استفاض نتنياهو في الحديث، مُكرِّرًا الأكاذيب المعروفة، فيما يعمد ماسك إلى التصديق عليها! التقى ماسك الرئيس الإسرائيلي حاييم هيرتزوج بمشاركة ممثلي عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، وقد وبّخ هيرتزوج ماسك بقوله "إنَّ شبكته تحتوي على كم هائل من الكراهية لليهود ومعاداة السامية، وأن ذلك ينعكس سلبًا على سلوك النَّاس...
    ترجمة: أحمد بن عبدالله الكلباني -هناك قصة مشهورة حول مؤسس ما يعرف بـ«الصهيونية الجديدة» وهو الصحفي «تيودور هرتزل» الذي عاش في فيينا نهايات القرن التاسع عشر، كان ينظر إلى أن خلاص اليهود من أوروبا يتمثل في إقامة دولة لهم، ولكن فكرته ظلت لسنوات كفكرة ليس لها أهمية أو قبول بين اليهود المقيمين في أوروبا، حتى بعد المحرقة، في حين أن أفكاره بعد مدة أثار حماس بعض الزعماء اليهود. وكان من بين الزعماء اليهود الذين دهشوا من أفكار «هرتزل» كبير الحاخامات في فيينا، وقرر زيارته في شقته في أيام شهر ديسمبر حينها، ولكن كبير الحاخامات وجد في شقة «هرتزل» شجرة كريسمس، وتقول الحكاية أن الحاخام خرج من الشقة ولم يدر بينه وبين «هرتزل» أي حوار أبدا، وفي اعتقاده أن من يهتم...
    انتقدت المرشحة للرئاسية الأمريكية نيكي هايلي الرئيس جو بايدن بعد سلسلة من المظاهرات المعادية للسامية في حرم الجامعات في البلاد. اعتقال أكثر من 300 شخص في تظاهرة قرب الكونغرس الأمريكي للمطالبة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس وقالت هايلي في حديث لصحيفة "New York Post": "هناك حرية التعبير في الجامعات، لكنها ليست حرة في نشر الكراهية الداعمة للإرهاب. يطالب القانون الفيدرالي من المدارس بمكافحة معاداة السامية... لا يمكنك مكافحة معاداة السامية إذا لم تكن بإمكانك تعريفها. يرفض جو بايدن واليسار وصف معاداة الصهيونية بمعاداة السامية".وأشار إلى أنه إذا أصبحت رئيسا للبلاد، فستغير التعريف الفيدرالي لمفهوم معاداة السامية وستحرم المدارس من وضع "الإعفاء الضريبي" إذا لم تكافح معاداة السامية بجميع أشكالها".وأوضحت: "القتل الجماعي الذي وقع في 7 أكتوبر والأسابع التي...
۱