2025-03-18@16:20:01 GMT
إجمالي نتائج البحث: 21
«زمن الصوم»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ترأّس البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، رتبة درب الصليب من الأسبوع الثاني من زمن الصوم الكبير لهذا العام، والتي احتفل بها المونسنيور حبيب مراد القيّم البطريركي العام وأمين سرّ البطريركية، وذلك في كنيسة مار اغناطيوس الأنطاكي، في الكرسي البطريركي، المتحف – بيروت.شارك في الرتبة الأب بول قسّ داود كاهن رعية مار أسيا الحكيم في سودرتاليا، جنوب ستوكهولم - السويد، وجمع من المؤمنين.خلال الرتبة، طاف المونسنيور حبيب مراد داخل الكنيسة متأمّلاً بمراحل درب الصليب، فيما تلا المؤمنون الترانيم العذبة الخاصّة بهذه الرتبة بلحن الآلام. ثمّ رنّم الجميع ترنيمة السجود للصليب ܣܓܕܝܢܢ ܠܨܠܝܒܐ (فلنسجد للصليب).وفي ختام الرتبة، منح البركة بالصليب المقدس.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق دعا الأساقفة الأوروبيون جميع المؤمنين إلى رفع الصلاة إلى الله من أجل تحقيق السلام العادل والدائم، لا سيما في أوكرانيا والشرق الأوسط، وذلك خلال زمن الصوم. وجاءت هذه الدعوة في بيان أصدره اتحاد المجالس الأسقفية في أوروبا بمناسبة بداية زمن الصوم الأربعيني، والذي يصادف أربعاء الرماد.وأكد البيان أن الكنيسة في أوروبا ستظل موحدة في الصلاة حول القربان المقدس، طالبين من الرب هبة السلام للعالم، وبالأخص لأوكرانيا والأراضي المقدسة. كما أشار إلى أن هذه المبادرة تشمل جميع المجالس الأسقفية في أوروبا، حيث سيقوم كل مجلس أسقفي بتنظيم قداس واحد على الأقل خلال فترة الصوم، مخصص لضحايا الحروب والصراعات المسلحة في مختلف أنحاء العالم. وذكر البيان أن المؤمنين سيبتهلون خلال هذه القداسات لعطاء السلام من الله.وأشار البيان...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ترأس الأب إبراهيم نفاع، كاهن رعية كنيسة القديس يوحنا دي لاسال-الفرير-جبل الحسين، قداس “أربعاء الرماد” الاحتفالي، وذلك بمناسبة بدء الزمن الأربعيني المقدس. وقد شهد القداس حضور حشد من أبناء الرعية الذين شاركوا في هذه المناسبة الروحية الهامة.وفي عظته، ركز الأب إبراهيم نفاع على عدة محاور أساسية تتعلق بهذا الزمن المقدس، أبرزها أهمية الصوم والصلاة والصدقة. كما تناول المفاهيم الروحية المرتبطة بالزمن الأربعيني، داعيًا المؤمنين للتوبة والتجدد الروحي. عقب العظة.وقام الأب نفاع بوضع الرماد على رؤوس المصلين كعلامة على بداية زمن الصوم والتوبة، في تأكيد على معاني التواضع والتطهير الروحي.وساد جو من التأمل والخشوع بين الحضور، وسط أجواء من الإيمان العميق والروحانية، مع بداية هذا الفصل الروحي من السنة المسيحية.
ترأس نيافة الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، قداس أحد الرفاع المبارك، وذلك برعية القديس يوسف، بالغردقة.زمن الصوم الأربعيني شارك في الصلاة الأب يوحنا معطي، بحضور راهبات قلب يسوع المصريات، حيث قدم صاحب النيافة الذبيحة الإلهية، من أجل قداسة البابا فرنسيس طالبًا له نعمة الشفاء، وكذلك من أجل القمص يؤانس أديب، راعي الكنيسة.في كلمة العظة، تأمل الأب المطران في "زمن الصوم الأربعيني المقدس"، حيث دعا نيافته إلى أهمية الالتزام بتعليم الكنيسة، وأن مسيرة الصوم هي رحلة داخلية، من أجل مراجعة الذات، وتجديد ونمو العلاقة الشخصية مع الله، وعيش وصية المحبة التي هي تاج كل الوصايا.مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يترأس احتفالات يوبيل الرجاء بشرم الشيخالكنيسة القبطية تشارك في حفل إفطار السفارة المصرية بأبيدچاناليوم الأول من زيارة الأنبا باسيليوس الرعوية لكنيسة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في زمن الصوم، يتبع الكثيرون نظامًا غذائيًا نباتيًا، مما يثير تساؤلات عديدة حول أسباب هذا الامتناع. هل هو مجرد عادة دينية أم أنه يرتبط بنظام إلهي وطبيعي له جذور تاريخية؟ منذ بداية الخلق، كان النظام الغذائي الذي يتبعه الإنسان والحيوانات يعتمد على النباتات. فقد خلق الله الإنسان نباتيًا، وأعطى آدم وحواء في الجنة طعامًا من البقول والثمار، كما ورد في الكتاب المقدس في سفر التكوين: “إني قد أعطيتكم كل بقل يبذر بذرًا على وجه كل الأرض وكل شجر فيه ثمر شجر يبذر بذرًا لكم يكون طعامًا” (تكوين 1: 29). بل حتى الحيوانات في ذلك الوقت كانت نباتية، حيث قال المسيح: “لكل حيوان الأرض وكل طير السماء، وكل دابة على الأرض فيها نفس حية، أعطيت كل عشب...
ترأس نيافة الأنبا الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، قداس أحد الرفاع المبارك، حيث رفع صاحب النيافة الذبيحة الإلهية الشكر للرب، بمناسبة الاحتفال بمرور تسعين عامًا على وجود الراهبات الفرنسيسكانيات الإليصابيات، برعية العذراء سيدة الملائكة، بالطويرات، بقنا، موضع بداية رسالتهم بمصر.شهادة الحياة والخدمةجاء ذلك بمشاركة الأب سامح شحاتة، راعي الكنيسة، والأب ميشيل لو كلير، وأخوة يسوع الصغار، والأخوات الراهبات بالطويرات، ونقادة.وفي بداية كلمة العظة، قدم راعي الإيبارشية الشكر للرب على وجود الأخوات الراهبات بالإيبارشية، وكافة ربوع مصر، وعلى شهادة الحياة والخدمة والرسالة، التي يقمن بها بكل محبة وسخاء وتفاني وإخلاص. كذلك، قدم الأب المطران الشكر للأخوات الراهبات.رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يعطي ترخيصا لخادم علماني بكنيسة منوف| صورالكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل اليوم بـ 4 مناسبات مختلفة.. تعرف عليهاالكنيسة الكاثوليكية...
يفتتح اليوم "إثنين الرماد"، الذي يجدد المسيحيّون فيه تأكيد أنهم من التراب وإلى التراب يعودون، في زمن الصوم لدى الطوائف المسيحية التي تتبع التقويمين الغربي والشرقي. وفي حين يتوق كثيرون إلى هذا الزمن الليتورجي للتقرب من الله وإعادة جوجلة أفكارهم روحانياً، يتم ذلك عن طريق الإمساك عن الطعام والشراب لفترة من الزمن والإنقطاع عن ألذ الأطعمة مع أداء الصلاة والصدقة. فالصوم الكبير لدى المسيحيين هو فترة زمنية تمتد عادة خمسين يومًا، وهي عبارة عن 40 يومًا من الصوم تسبق أسبوع الآلام فضلًا عن أسبوع الآلام بما فيه سبت النور، ويعد أحد أبرز الأوقات الروحية في السنة الليتورجية المسيحية. ففي التقويم الغربي، يبدأ الصوم الكبير بعد "أحد عرس قانا" والمعروف بـ"أحد المرفع"، ويُفتتح بـ "إثنين الرماد". ...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في رسالته السنوية الخامسة عشرة للصوم الكبير، وجَّه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي دعوةً للمؤمنين لاعتبار هذا الزمن "مسيرة جماعيّة" نحو التجدد الروحي، مستذكرًا مثال المسيح الذي صام أربعين يومًا كـ"مقاومةٍ للمجرب". وأكّد أن أركان الصوم الكبير – الصيام، الصلاة، والصدقة – تُشكِّل وحدةً متكاملةً لتحقيق التوبة والعودة إلى الله أوضح البطريرك في رسالته، التي نُشرت عبر الصفحة الرسمية للبطريركية المارونية على فيسبوك، أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام من منتصف الليل حتى الظهر، بل هو "علامة توبة وندامة عن الخطايا"، وفرصةٌ لـ"ولادة جديدة" تُمحى فيها الحياة القديمة المشوّهة. وذكّر بأن الصوم يُمكّن المؤمن من مشاركة المسيح في "صيامه وحياته وآلامه"، كما يُعزِّز التضامن مع المحتاجين ركّزت الرسالة على أن الصلاة في زمن الصوم يجب أن تكون...
وجه راعي ابرشية الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم رسالة الصوم الى الكهنة والشمامسة والرهبان والراهبات والمؤمنين والمؤمنات والأصدقاء، وجاء فيها: "الصوم هو مسيرة روحية تهدف إلى تجديد الإنسان من الداخل واستعداده للقيامة مع المسيح. هو ليس مجرد ممارسة شكلية، بل هو تحول عميق، عبور من الظلام إلى النور، ومن العبودية إلى الحرية، ومن العادات التي تقيد الروح إلى نمط حياة جديد يقود إلى الخلاص والشركة الحقيقية مع الله. هو خارطة طريق تعلم الإنسان كيف يجوع إلى الله ويحرر نفسه من قيود الخطيئة ويعيش القيامة كواقع يومي. الصوم هو مفتاح الحرية الحقيقية، حيث يكشف الإنسان أعماقه ويدرك مواطن الضعف فيه ويستعد للتجديد والنضج الروحي والإلتزام الحقيقي في الإيمان. الصوم يدعو الإنسان إلى الخروج من الروتين...
وجه البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، رسالة اليوم تحت عنوان “لنسر معًا في الرجاء”، بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٥ كتب فيها الأب الأقدس بعلامة التوبة ونبدأ الحج السنوي للصوم المقدس.نسير معًا في الرجاء وقال البابا فرنسيس: الكنيسة الأم والمعلّمة، تدعونا لكي نُعدّ قلوبنا وننفتح على نعمة الله، لكي نتمكن من أن نحتفل بفرح عظيم بانتصار المسيح الرب على الخطيئة والموت، كما هتف القديس بولس: "لقدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت.. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟".وتابع: في الواقع إن يسوع المسيح، الذي مات وقام، هو محور إيماننا وضامن رجائنا في وعد الآب العظيم، الذي تحقق فيه، ابنه الحبيب: الحياة الأبدية.وواصل البابا فرنسيس: في هذا الصوم الكبير، الذي تغنيه نعمة السنة اليوبيلية، أود أن أقدم إليكم بعض التأملات حول ما يعنيه أن نسير...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق صدرت ظهر اليوم رسالة البابا فرنسيس بمناسبة زمن الصوم لعام ٢٠٢٥ كتب فيها : "الأب الاقدس بعلامة التوبة التي هي الرماد على رؤوسنا، نبدأ الحج السنوي للصوم المقدس في الإيمان والرجاء. والكنيسة، الأم والمعلمة، تدعونا لكي نُعدّ قلوبنا وننفتح على نعمة الله لكي نتمكن من أن نحتفل بفرح عظيم بانتصار المسيح الرب على الخطيئة والموت، كما هتف القديس بولس: "لقدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟". في الواقع، إن يسوع المسيح، الذي مات وقام، هو محور إيماننا وضامن رجائنا في وعد الآب العظيم، الذي تحقق فيه، ابنه الحبيب: الحياة الأبدية".وأضاف البابا فرنسيس: “في هذا الصوم الكبير، الذي تغنيه نعمة السنة اليوبيلية، أود أن أقدم لكم بعض التأملات حول ما يعنيه...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال بطريرك القدس للاتين الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا اليوم في عظته الصباحيه الأحد الخامس والعشرون من الزمن العادي للصوم إن المقطع الإنجيلي (مرقس 8: 27-35) يشكّل حدثاً مفصلياً في إنجيل مرقس: فقد اعترف بطرس بأن يسوع هو المسيح المنتظر، بعد تأنيبه (مرقس 8: 32)، خاصة وأنه لم ينتظر شيئاً مختلفاً عن باقي الشعب، فقد كان بانتظار المسيح القوي والمحرِّر والقادر على تحريرهم من الرومان.في المقطع الثاني من الإنجيل، الذي يبدأ بهذا الحدث، يركز يسوع كل اهتمامه على شيء واحد فقط: تعليم تلاميذه عن هويته الحقيقية ومهمته. تقل المعجزات، ويقضي يسوع وقته مع تلاميذه، وهو في طريقه إلى القدس.وهكذا يبدأ مقطع اليوم (مرقس 9: 30-37): يعبر يسوع والتلاميذ الجليل، لكن يسوع يتجنب أن يعرف أحد بوجوده "لأنه...
فى كل مرة يمارس المؤمن عبادات وتسابيح وتقاليد زمن الصوم بشكل عام والصوم الكبير بشكل خاص يتأكد له أنه زمن لحياة الإيمان، أى لكى نقبل الله فى حياتنا ونسمح له بأن « يقيم معنا «.. ويذكرنا قداسة البابا المتنيح شنودة الثالث أن الصائم ليس مطلق الحرية، يأخذ من كل ما يراه، ومن كل ما يهواه.. بل هناك ما يجب أن يمتنع عنه، أى أن يضبط إرادته من جهته، وهكذا كان على الإنسان منذ البدء أن يضبط جسده، فقد تكون الشجرة « جيدة للأكل، وبهجة للعيون، وشهية للنظر « ( تك 3: 60 )، ومع ذلك يجب الامتناع عنها.. ومعلوم عن الأربعة آحاد الوسطى فى الصوم الكبير التالى.. الأول هو أحد الابن الضال وهو فصل الاختيار، الابن الضال فقد كل شيء إلا الرجاء...
قال قداسة البابا فرنسيس في وصية زمن الصوم المبارك ان التضحية ليست في المعدة بل في القلب.واضاف قائلا يمتنع الناس عن تناول اللحوم، لكنهم لا يتحدثون مع إخوتهم و أقاربهم، ولا يزورون والديهم أو يعتنون بأطفالهم. وأكمل : إنهم لا يشاركون طعامهم مع من هم في أمس الحاجة إليه، ويأخذون أطفالهم بعيدًا عن والدهم أمهم و أجدادهم، وينتقدون حياة الآخرين، ويسيئون معاملة شركائهم، وما إلى ذلك.واستطرد: "اللحوم لا تجعلك شخصًا سيئًا، تمامًا كما أن شريحة السمك لن تجعلك قديسًا، ومن الأفضل أن نسعى إلى إقامة علاقة جيدة مع الله من خلال عمل الخير للآخرين. دعونا نكون أقل غطرسة وأكثر تواضعا من القلب ".
افتتاح فعاليات الرّياضة الرّوحيّة "في زمن الصوم والقيامة"، من الكنيسة الإنجيلية المشيخيّة في حمص، وشارك باللقاء القس أدون نعمان راعي الكنيسة الإنجيلية، المطران غريغوريوس خوري متروبوليت حمص وتوابعها للرّوم الأرثوذكس,.وقال القس أدون نعمان الرئيس الروحيّ للطائفة الإنجيليّة في حمص، خلال الكلمة التي ألقاها وقامت بنشرها الصفحة الرسمية للكنيسة، اليوم الثلاثاء، من دواعي سرورنا أن نشترك معكم بهذه الخدمة الرّوحيّة مع بداية فصل الصّوم المُبارك، افتتح هذا اللقاء الرّوحيّ بالآية السادسة والعشرين من سفر أعمال الرّسل بإصحاحه الحادي عشر (أعمال الرّسل 11: 26): فَحَدَثَ أَنَّهُمَا اجْتَمَعَا فِي الْكَنِيسَةِ سَنَةً كَامِلَةً وَعَلَّمَا جَمْعًا غَفِيرًا. وَدُعِيَ التَّلاَمِيذُ "مَسِيحِيِّينَ" فِي أَنْطَاكِيَةَ أَوَّلاً.وأكد “نعمان”، أنه منذ زمن التلاميذ ولغاية اليوم، ومن أنطاكية إلى مدينة حِمص، ما زلنا نفتخر ونعتز بجميع كنائسنا، ومازلنا فخورين بأننا ندعى...
ألقى مار باسيليوس يلدو المعاون البطريركي للكلدان بالعراق عظة خلال تراسه القداس الاحتفالي للاحد السادس من زمن الصوم 17 مارس والذي عاونه فيه الاب مالك ملوس.وأوضح ان " انجيل يوحنا39:9-41، 1:10-12) يتكلم عن الراعي الصالح الذي يرعى قطيعه ويعرف خرافه "أَمَّا أَنَا فَإِنِّي ٱلرَّاعِي ٱلصَّالِحُ، وَأَعْرِفُ خَاصَّتِي وَخَاصَّتِي تَعْرِفُنِي" (يو 10: 14)ويتحمل معهم الظروف العصبة ، وعلى مثال الراعي الصالح فان راعينا هو سيدنا يسوع المسيح الذي بذل نفسه من اجل خرافه "أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ." (يو 10: 11). وعلى مثاله راعي الخورنة الذي يحب ابنائها ويهتم بهم ويسهر من اجلهم واذا تحولت خدمته فقط من اجل اشياء مادية فسيفقد قيمة خدمتهم لهم.وتابع: يسوع يميز بين الراعي الصالح والاجير "وَأَمَّا ٱلَّذِي هُوَ أَجِيرٌ، وَلَيْسَ...
احتفل الأبوان ديفد ملكي كاهن رعية مار بهنام وسارة - الفنار، وكريم كلش كاهن إرسالية العائلة المقدسة للمهجَّرين العراقيين في لبنان، برتبة درب الصليب، في الجمعة الرابعة من زمن الصوم الكبير 8 مارس 2024، في تمام الساعة السادسة من مساءً، وهذه الرتبة تُقام أيّام الجمعة من أسابيع الصوم الكبير، وذلك في كنيسة العائلة المقدسة - سدّ البوشرية. شارك في الصلاة جمع من المؤمنين من كنيسة مار بهنام وسارة، ومن أبنائنا المهجَّرين العراقيين في لبنان.
11 مارس الجارى يشهد بداية صوم شهر رمضان المبارك وأول أيام الصوم المقدس الكبير، ولعلها تعد دعوة من المولى الإله العظيم لنتشارك معاً التنعم بفيض النسمات الروحية.. ونرفغ معاً أكف الضراعة بهتاف القلوب المؤمنة أن يرفع عن عباد الله ويلات ظلم الناس للناس فى تلك المرحلة العصيبة فى منطقتنا التى تشهد زخم معارك دموية غادرة غير مسبوقة فى أهدافها المجنونة وأدواتها الباترة الفاجرة، فى ظل غياب واحتجاب وتراجع للضمائر الحية..يذكرنا الكتاب المقدس وآياته التى تخبرنا ببداية أحداث الحياة على أرض الشقاء، ومعها بداية الفصول الأولى فى شروع الإنسان الأول فى ممارسة صناعة ملاحم الشر والولوج لظلمات دنيا الكراهية وسفك الدماء «أخفى قايين جسد أخيه، لكنه لم يقدر أن يكتم صوت النفس الصارخة إلى الله، التى عبر عنها الرب بقوله: «صوت...
معاني عظيمة.. رسائل البابا فرنسيس لزمن الصوم الأربعينينشر أعمال الرحمة تجاه المنبوذين والمرفوضين وسيادة المحبة في الاسرة والاقارب والاخوة والاصدقاء فرصة لإصلاح الذات وعدم التضارب بين الاقوال والافعال والتخلي عن المظاهر الهشة والخادعة في حياتنا صوم اعمال المحبة والتضامن مع الفقراء مع تداول الكثيرين عبر وسائط التواصل الاجتماعي لكلمات ورسائل البابا فرنسيس عن الصوم الأربعيني، تظهر الحاجة إلى البحث المتعمق في روحانية وتعليم البابا فرنسيس عن الصوم وبصفة خاصة فيما يتصل بمحاور باباويته الممتدة عبر اكثر من 10 سنوات بتركيزه على فرح الإنجيل وأعمال الرحمة تجاه المنبوذين والمرفوضين وافعال المحبة في الاسرة ومع الاقارب وبين الاخوة والاصدقاء وسينودسية الكنيسة وانفتاحها وتحولها الارسالي ودعوته لحماية الخليقة ورعاية البيئة ومن ثم العودة إلى أصول الحياة الروحية المتمثلة في مركزية العلاقة بيسوع المسيح رب الكنيسة ومخلص العالم.عن...
مع دخول زمن الصوم المبارك لمدّة 50 يوماً، لدى الطوائف المسيحية ،تختلف طقوس تناول الطعام عند الكثيرين. فبين من يصوم من الساعة 12 ليلاً حتى الـ12 ظهراً، وبين من "يقطع" الأطعمة من مصادرها الحيوانية، يبقى الهدف واحد، وهو الحفاظ على صحّة جسمنا في هذه المرحلة التي تحمل قدسيتها ورمزيتها. فكيف نتبع عادات غذائية صحية لنظام نباتي متكامل خلال زمن الصوم؟ فوائد الصوم فوائد الصوم لا تعد ولا تحصى، وفق ما أكّدته خبيرة التغذية عبير أبو رجيلي، مستندة إلى أبحاث علمية متقدّمة التي أظهرت قدرة الصوم على مكافحة الإلتهابات وأنواع عدّة من الحساسية. وأشارت أبو رجيلي إلى أن الصوم يمكن أن يساعد في التصدي لالتهابات المفاصل مثلاً والصدفية، كما أنه يؤثر على مستوى السكر في الدم...
صدرت، اليوم الخميس، رسالة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، تحت عنوان " عبر الصحراء يقودنا الله إلى الحرية"، بمناسبة زمن الصوم ٢٠٢٤ .ويقول بابا الفاتيكان في الرسالة: عندما يُظهِر الله نفسه تكون رسالته على الدوام رسالة حريّة: "أَنا الرَّبُّ إِلٰهُكَ الَّذي أَخرَجَكَ مِن أَرضِ مِصرَ، مِن دارِ العُبودِيَّة". هكذا تُفتتح الوصايا العشر التي أَعطاها الله لموسى على جبل سيناء. والشّعب يعرف جيّدًا عن أيّ خروج يتكلّم الله: لأن خبرة العبوديّة لا تزال مطبوعة في جسده. وقد نال الكلمات العشر في البرِّيَّة كدرب إلى الحرّيّة. نحن نسميها "وصايا"، ونشدّد على قوّة المحبّة التي يربي بها الله شعبه".وأضاف البابا فرنسيس، حسب ما نشرته الصفحة الرسمية للفاتيكان، أنّ الدعوة إلى الحريّة هي في الواقع دعوة قويّة. ولا تُستنفد في حدث واحد، لأنها تنضج في...