2025-02-05@22:02:58 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«الکتابة الیدویة»:
في عالم يتحول فيه القلم والورقة إلى ذكريات من الماضي، يحذر خبراء أتراك من أن تراجع دور الكتابة اليدوية قد يكون أكثر من مجرد تبدل في العادات، بل قد يتحول إلى خطر يهدد عمق اللغة والذاكرة الإنسانية ليعيد تشكيل العلاقة بين العقل والإبداع.ويشير الخبراء إلى أن تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في حياتنا اليومية، وما يرافقه من تراجع في استخدام الكتابة اليدوية، قد يؤدي إلى إضعاف مهارات اللغة والذاكرة لدى الأفراد.على مدى قرون، كانت الورقة والقلم من أساسيات التواصل البشري، قبل أن تبدء الأدوات الرقمية اليوم بالحلول محلها وبشكل متسارع، فيما غدت الرسائل والملاحظات تُكتب الآن عبر شاشات اللمس، أو باستخدام لوحات المفاتيح، وحتى عبر الأوامر الصوتية.وبالتوازي مع ذلك، يحذر الخبراء من أن هذا التحول في أدوات الكتابة يساهم في تراجع...
على مدى قرون، ظل القلم والورقة ركنين أساسيين في عملية التواصل البشري، قبل أن تفرض الأدوات الرقمية حضورها بقوة، لتبدأ شيئا فشيئا في إزاحة الكتابة اليدوية من المشهد. ومع تسارع التطورات التكنولوجية، باتت الرسائل والملاحظات تُدوّن عبر شاشات اللمس، أو تُكتب بلوحات المفاتيح، وأحيانا بمجرد الأوامر الصوتية، وهو ما يثير مخاوف بشأن تأثير هذا التحول على المهارات الإدراكية واللغوية للبشر. وفي عالمٍ تتلاشى فيه الخطوط المكتوبة بالحبر لتحل محلها النصوص الرقمية، يحذر خبراء أتراك من أن تراجع الكتابة اليدوية لا يمثل مجرد تبدل في العادات، بل قد يخلّف تداعيات أعمق على اللغة والذاكرة البشرية، ويعيد تشكيل العلاقة بين العقل والإبداع.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"ما هنالك".. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمانيينlist 2 of 2"عائدون لديارنا...
حذر خبراء في مجالات اللغة والعلوم العصبية من أن تراجع استخدام الكتابة اليدوية قد يؤثر بشكل كبير على اللغة والذاكرة البشرية، مشيرين إلى أن التحول التكنولوجي قد يسبب تراجعا في المهارات اللغوية والفكرية، حسب وكالة الأناضول. وقال أستاذ قسم اللغويات بكلية الآداب في جامعة إسطنبول، حياتي دوه لي، إن "الكتابة تتيح استخدام اللغة بشكل أكثر كفاءة، لكن إذا تجنبنا الكتابة، فسنكتفي بمهارات لغوية تقتصر على التواصل اليومي البسيط". وأضاف أن الكتابة اليدوية، على الرغم من تطور أدوات الكتابة، ما زالت أكثر فاعلية في تعزيز التعلم والذاكرة مقارنة بالكتابة الرقمية، خصوصًا في مراحل التعليم المبكرة. وأوضح دوه لي أن "الدراسات في مجال علم اللغة العصبي أظهرت أن الكتابة باستخدام القلم تعد أكثر فاعلية وفائدة خلال فترة التعلم...
كشفت دراسة حديثة صادرة عن جامعة ستافنجر بالنرويج عن نتائج مقلقة تُظهر أن حوالي 40% من الجيل Z، الذين وُلدوا بين أواخر التسعينيات وأوائل الألفينيات، يفقدون مهارات الكتابة بخط اليد، وهي مهارة جوهرية كانت جزءاً أساسياً من تفاعل البشر لما يزيد عن 5500 عام. هذه النتائج الصادمة للدراسة سلطت الضوء على التغيرات السريعة في سلوكيات الأفراد التي يُعتقد أن السبب الرئيسي وراءها هو الاستخدام المكثف لوسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، بحسب تقرير موقع news9live. تأثير التكنولوجيا على التواصل لقد تركت وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت بصمة عميقة على الحياة اليومية، وظهر ذلك جلياً في طريقة تواصلنا مع الآخرين، لكن بالنسبة للجيل Z، الذين نشأوا في بيئة رقمية بالكامل، أصبحت الحدود بين العالم الواقعي والافتراضي غير واضحة، مما أدى إلى تغييرات...
عندما يُستخدم العلاج بالكتابة بشكل صحيح، يمكن أن يصبح أداة فعالة في العلاج النفسي والمساعدة الذاتية، ولكن لمن يُناسب هذا النوع من العلاج وكيف يمكن البدء به؟ لا يتطلب هذا العلاج تكلفة كبيرة أو وقتا طويلا، وفي الوقت نفسه يمنح نتائج سريعة، ويمكن ممارسته في أي مكان، وقد يُحسّن الصحة النفسية. يُقال إن العلاج بالكتابة، المعروف أيضا باسم "علاج اليوميات" أو "الكتابة العلاجية"، يساعد الناس على الوصول إلى زوايا خفية في اللاوعي من شخصياتهم يصعب التعامل معها. تقول الدكتورة أداك بيرمورادي، أخصائية التحليل النفسي والطب النفسي الجسدي في مستشفى شاريتيه الجامعي في برلين: "إنه بداية عملية تنتهي بمعرفتك لنفسك بشكل أفضل". تضيف بيرمورادي، قد تؤدي هذه العملية إلى إدراك مؤلم: "لدينا جميعا جوانب من أنفسنا لا نشعر بأنها إيجابية، أو...
شمسان بوست / متابعات:حلت لوحة المفاتيح والشاشة بهدوء محل الكتابة اليدوية في الروتين اليومي للبشر على مدار العقد الماضي، بداية من الفصول الدراسة إلى اجتماعات العمل، حتى أن بعض المدارس في جميع أنحاء العالم توقفت عن تدريس الكتابة اليدوية تماما.وعلى الرغم من ذلك، تُظهر الأبحاث أن وضع القلم على الورق، يوفر فوائد معرفية لا تستطيع الأدوات الرقمية تكرارها.وتقول ناعومي سوزان بارون، وهي أستاذة فخرية في علم اللغة في الجامعة الأمريكية في واشنطن، ومؤلفة كتاب ” Who Wrote This? How AI and the Lure of Efficiency Threaten Human Writing”: “تظهر أغلب الدراسات الإحصائية حول العلاقة بين الكتابة اليدوية والذاكرة [بما في ذلك الدراسات التي أجريت في اليابان والنرويج وأمريكا] أن الناس أفضل في تذكر الأشياء التي كتبوها يدويا مقارنة بالكمبيوتر”.وبداية من...
أصبحت التقنيات المتقدمة عادة يومية للكثير من الناس، وحلَّت محل الأنشطة التقليدية مثل الكتابة، فتدوين بعض الملاحظات أو كتابة مذكرات شخصية أصبح أمرا قديما وغير مألوف، وذلك بسبب ظهور الهواتف الذكية وتطور التكنولوجيا التي قللت الوقت وجعلت كل العمليات تسير بشكل أسرع، مع ذلك فإن الكتابة اليدوية لها فوائد كثيرة للدماغ البشرية، وتلك المزايا الفريدة لن تستطيع الحصول عليها من التقنيات الحديثة. هناك العديد من المزايا الرائعة للكتابة باليد، وهو ما رصده موقع «treehugger» عن 5 فوائد للكتابة اليدوية. تحسن التعلم يعد تدوين الملاحظات يدويا من أسباب تحسين الفهم، فالكتابة اليدوية تجعلنا نستخدم جميع معلوماتنا، ثم نفكر في جزء محدد من المعلومات وتشكيل النص في ذهننا، ثم استخدام الكلمات المناسبة في شكل مكتوب، ومع تكرار هذه العملية فإننا ننمي مهارات...
كشف باحثون في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا عن تأثير طريقة الكتابة على الشبكات العصبية الأساسية في الدماغ، وذلك لمعرفة أيهما أفضل، كتابة الملاحظات يدوياً أو باستخدام لوحة مفاتيح الكمبيوتر. ووفقا للدراسة، تم تسجيل النشاط الكهربائي للدماغ لعدد(36) طالباً جامعياً أثناء قيامهم بالكتابة اليدوية للكلمات المعروضة بصرياً باستخدام القلم، وكتابة الكلمات على لوحة المفاتيح. وتم إجراء تحليلات الاتصال بين مناطق الدماغ على بيانات (EEG) المسجلة لتخطيط الدماغ عند الكتابة يدوياً، وكانت أنماط اتصال الدماغ أكثر تفصيلاً بكثير مما كانت عليه عند الكتابة على لوحة المفاتيح، كما اتضح أن أنماط الاتصال في مناطق محددة في الدماغ وفي ترددات محددة (أثناء الكتابة اليدوية) ضرورية لتكوين الذاكرة وكذلك لترميز المعلومات الجديدة، وبالتالي فهي مفيدة جداً وضرورية لعملية التعلم الناجحة. وقالت الدكتورة أودري فان دير...
تعمل الكتابة اليدوية بكافة أشكالها سواء كانت بخط متصل على شاشة تعمل باللمس أو بالقلم على الورق على تنشيط مناطق واسعة في الدماغ.تؤدي الكتابة اليدوية إلى أنماط اتصال أكثر تعقيدًا بالدماغ، مما يعزز التعلم والذاكرة. استخدمت دراسة جديدة بيانات مخطط كهربية الدماغ EEG من 36 طالبًا، لمقارنة نشاط الدماغ أثناء الكتابة باليد والكتابة على لوحة المفاتيح، بحسب ما نشره موقع Neuroscience News نقلًا عن دورية Frontiers in Psychology. التوزان بين التقليدي والرقميإن الكتابة اليدوية، سواء كانت مكتوبة بخط متصل على شاشة تعمل باللمس أو بالقلم والورق التقليديين، تعمل على تنشيط مناطق واسعة في الدماغ، وهي حيوية للذاكرة والتعلم. تسلط نتائج الدراسة الضوء على أهمية الموازنة بين تعليم الكتابة اليدوية التقليدية ومحو الأمية الرقمية في البيئات التعليمية. نظرًا لأن الأجهزة الرقمية تحل محل القلم والورق تدريجيًا،...
لا شك أن التكنولوجيا وأدواتها، باتت جزءا من أساسيات الحياة لا يمكن الاستغناء عنه، وذلك باعتبارها عاملا أساسيا ومساعدا في إنجاز العديد من الأشياء والمسؤوليات، لكن لا يعلم الكثيرون أنها تحمل سلبيات مثلما تزدحم بالإيجابيات، وهو ما أبرزته دراسة جديدة عن التهديدات التي تواجه الإنسان بسبب استخدام الكيبورد. دراسة صادمة عن مخاطر استخدام لوحة المفاتيح على الدماغ «وظائف إدراكية أقل».. هكذا كانت جزءا من نتائج الدارسة التي أجريت من قبل باحثين في جامعة كاليفورنيا، بسان فرانسيسكو، ونشرتها مجلة «Neurology»، والتي أبرزت مخاطر الكتابة على الكيبورد وتأثيرها المباشر على الدماغ والاستيعاب بصورة كبيرة. لخصت الدراسة أن الباحثين وجدوا الأشخاص الأكثر استخدامًا لـ الكيبورد، بسبب اعتماد أعمالهم أو دراستهم على ذلك بشكل كبير، لديهم حجم أقل في منطقة الدماغ المسؤولة عن التخطيط الحركي لليد،...
#سواليف يمكن لأدوات #الذكاء_الاصطناعي مثل ChatGPT# صياغة #الرسائل وإلقاء النكات، وحتى تقديم المشورة القانونية، ولكن فقط في شكل نص محوسب. والآن، ابتكر العلماء في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI) في أبو ظبي، ذكاء اصطناعيا (HWT) يمكنه محاكاة #خط_اليد البشري، ما قد يبشر بقضايا جديدة تتعلق بالاحتيال والمستندات المزورة. ومن المثير للدهشة أن النتائج لا يمكن تمييزها تقريبا عن النص الحقيقي الذي صاغته اليد البشرية. ووفقا للخبراء، فإن “الكتابة اليدوية” الناتجة عن HWT تبدو أكثر واقعية من أنظمة الذكاء الاصطناعي الموجودة الأخرى. مقالات ذات صلة وسائل إعلام.. “يوتيوب” يعاقب مستخدمي ميزة تخطي الإعلانات! 2024/01/18 وفي دراستهم، عرضوا النص المزيف من HWT وتقنيتين أخريين لتوليد الكتابة اليدوية على 100 شخص. وكشفت النتائج أن المشاركين فضلوا HWT عن مولدات...
يناير 18, 2024آخر تحديث: يناير 18, 2024 المستقلة/- ابتكر علماء في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI) في أبو ظبي، ذكاء اصطناعيا (HWT) يمكنه محاكاة خط اليد البشري، ما قد يبشر بقضايا جديدة تتعلق بالاحتيال والمستندات المزورة.ومن المثير للدهشة أن النتائج لا يمكن تمييزها تقريبا عن النص الحقيقي الذي صاغته اليد البشرية. ووفقا للخبراء، فإن “الكتابة اليدوية” الناتجة عن HWT تبدو أكثر واقعية من أنظمة الذكاء الاصطناعي الموجودة الأخرى.وفي دراستهم، عرضوا النص المزيف من HWT وتقنيتين أخريين لتوليد الكتابة اليدوية على 100 شخص.وكشفت النتائج أن المشاركين فضلوا HWT عن مولدات النص الأخرى بنسبة 81% من الوقت.علاوة على ذلك، لم يتمكن المشاركون من التمييز بين خط اليد المقلد وخط اليد الفعلي.وتم تطوير الأساليب السابقة لتقليد الكتابة اليدوية للشخص باستخدام نموذج...
خلال ألف عام كانت الكتابة اليدوية هي النمط السائد، حتى ظهرت الطابعة اليدوية (الآلة الكاتبة) وبعدها الطابعات الآلية، ثم عصر الكمبيوتر والكتابة على لوحة المفاتيح، وصولا إلى برامج تحويل الكلام إلى نص مكتوب، بمساعدة الذكاء الاصطناعي؛ ودون استخدام قلم أو لوحة مفاتيح، وانتهاء "بمعجزة" الكتابة بجودة مُذهلة بواسطة "روبوتات" الذكاء الاصطناعي، ودون حاجة إلى اليدين أصلا. ونشرت صحيفة "الغارديان" (The Guardian) البريطانية نموذجا منذ أكثر من عامين، لإقناع الناس بعدم الخوف من الذكاء الاصطناعي، تحت عنوان "كتب روبوت هذا المقال بأكمله. ألست خائفا بعد، يا إنسان؟". ليس هذا فحسب، بل أصبح من الممكن كتابة نص "عن طريق أجهزة فك التشفير التي تقرأ نشاط الدماغ وأفكاره، من خلال المسح غير الجراحي"، وفقا لما أوردته "الغارديان" أيضا. ورغم كل هذه الطفرات، بالإضافة...