2024-10-06@09:44:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 19

«النظام الملکی»:

    بقلم: فالح حسون الدراجي .. لا يحق لأي شخص أن يتحدث عن أي شعب دون أن يكون جزءاً من ذلك الشعب، بحيث يعيش همومه ومعاناته، ويعرف خفايا الأمور وبواطنها، يتحسس آلامه ويستشرف غده. وسيكون الحديث آنذاك مفرغاً من مضمونه، بعيداً عن معناه الأساس، إن لم يكن المتحدث نبضاً في صدر زمانه ومكانه و أهله وبلاده. فهل يمكن مثلاً أن يتحدث عراقي أو أردني أو مغربي عن مصر، ويحلل مرحلة عبد الناصر سلباً أو إيجاباً، فارضاً قناعاته على الشعب المصري، مصادراً أفكار وتصورات وآراء المصريين عن تلك الحقبة الزمنية!، وهو لا يعرف خلفيات الأمور، ولا يفهم تفاصيل الحياة وخباياها ومفاصلها المصرية ؟ والشيء نفسه يقال عن الحال في حقبة السادات أو حسني مبارك أو السيسي أو غيرهم، إذ لا يمكن لغير...
    الفرق بين النظام الملكي والخرافة الإمامية العنصرية
    اندلعت اليوم الثلاثاء، اشتباكات بين قوات شرطة مكافحة الشغب النيبالية في العاصمة كاتماندو ومئات المتظاهرين المطالبين باستعادة النظام الملكي في البلاد.وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أن أنصار الملك السابق، جيانيندرا، حاولوا اقتحام حواجز الشرطة في محاولة للوصول إلى مكتب رئيس الوزراء والوزارات الحكومية الأخرى، فيما استخدمت شرطة مكافحة الشغب الهراوات وأطلقت خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.وكانت أسابيع من الاحتجاجات التي اندلعت في عام 2006 قد أجبرت جيانيندرا على التنازل عن السلطة للبرلمان.. وبعد ذلك بعامين، صوت البرلمان لصالح إلغاء النظام الملكي الذي دام قرونا.اقرأ أيضاًالبحرين تبحث مع أوغندا ونيبال تعزيز العلاقات الثنائيةارتفاع عدد ضحايا زلزال نيبال إلى 136 شخصًازلزال بقوة 6.4 ريختر يضرب نيبال ويستبب في مصرع 128 شخصًا
    أثارت مقابلة لنجل ولي العهد إبان الحكم الملكي في ليبيا، محمد الحسن الرضا السنوسي، مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، سجالات سياسية جديدة، إذ تحدث عن "مشاورات موسعة وشاملة" مع جميع فئات المجتمع الليبي، بما في ذلك أعضاء النظام السابق، لافتا إلى إمكانية "تحقيق الديمقراطية من خلال النظام الملكي". وأكد السنوسي في المقابلة على أهمية "التوافق الداخلي"، ورفض "فرض أي حلول" على الشعب الليبي، معتبرا أن النظام الملكي "نجح سابقا في إقامة مؤسسات ديمقراطية". كما شدد على "أهمية تطوير دستور الاستقلال بما يتماشى مع الأصول الديمقراطية والدستورية"، مستندًا إلى تجربة الدستور الأميركي كمثال على دستور "يظل معمولا به عبر الزمن مع التعديلات اللازمة". ويرى محللون أن مساعي السنوسي قد تواجه ليس فقط التحديات الداخلية بإقناع الفرقاء في الشرق والغرب والتشكيلات المسلحة بجدوى تبني...
    عاد فاخاريسورن فيفاتشاراوونجسي، نجل ملك تايلاند ماها فاجيرالونجكورن، إلى الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا بعد غياب 3 عقود، وفقًا لما ذكرته صحيفة "بانكوك بوست" التايلاندية.حصل فاخاريسورن، الأمير السابق الذي غادر تايلاند بعد طلاق والديه في عام 1996 ويعيش في نيويورك، على بطاقة هوية صادرة عن الحكومة وجواز سفر تايلاندي، واستخدم جواز السفر الجديد في زيارته الثالثة للبلاد خلال سبعة أشهر.وقال فاخاريسورن، في مقابلة مع الصحيفة، إن زياراته شخصية وأنه ليست لديه أجندة معينة.أثارت زيارة فاخاريسورن الأولى التي قام بها في أغسطس الماضي، والتي رافقه فيها شقيقه الأصغر، تكهنات حول خط الخلافة في النظام الملكي التايلاندي.ولم يعين الملك فاجيرالونجكورن، البالغ من العمر 71 عاما، وريثا للعرش منذ أن تبوأ عرش البلاد في عام 2016.يُعدّ عودة فاخاريسورن تطورًا هامًا في النظام...
    الرياض أجاب الدكتور سعيد القحطاني، الباحث والمتخصص في التاريخ الحديث، على سؤال عبدالله المديفر، مقدم برنامج “في الصورة” على “روتانا خليجية”، بشأن ماذا يحدث إذا انهار النظام الملكي السعودي. وقال سعيد القحطاني:” أعتقد سنكون أضعنا الكثير من الدماء التي أريقت في سبيل الوطن، وأضعنا الكثير من الجهود، وأضعنا الكثير من المنجزات السياسية والاقتصادية وبكافة المجالات، خلال 100 سنة”. وتابع: “بلادنا الآن قبلة، الكثيرون يتمنون المجيء إليها، وما أخشاه أن نعود إلى ما قبل 1727 لا قدر الله”، متحدثا عن حالة “اللادولة، والنزاعات والفوضى والأمراء المتنازعين”. https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/Kj7Z4MAHei9IAXbD.mp4
    إعداد: بهار ماكويي | حسين عمارة تابِع إعلان اقرأ المزيد عاد صوته مجددا للرنين في أسماع الناس أكثر فأكثر. فولي العهد الليبي الأمير محمد رضا السنوسي، قد شرع في تمهيد الطريق لنفسه من أجل لعب دور سياسي كبير في مستقبل بلاده.فمنذ عدة أشهر، وبوتيرة متزايدة منذ منتصف يناير/كانون الثاني الماضي، كان الأمير يضاعف من لقاءاته الدبلوماسية في الخارج مع أعضاء من مختلف القبائل والشخصيات الليبية. لقاءات واجتماعات لم تعد تخفى عن الأنظار ولا يخفيها هو نفسه، بل هويقوم بنشرها على حسابه في موقع "إكس".هذا الأمير، الذي يعيش في المنفى في لندن منذ طفولته، ليس سوى حفيد الملك الليبي إدريس الأول، الذي حكم البلاد بين عامي 1951 و1969، قبل أن يطيح به العقيد معمر القذافي في انقلاب عسكري أطلق عليه من...
    مؤيد عبد الستار/ ليس غريبا أن يجري ابعاد دخلاء على بلد ما ، ولكن الغريب أن تقوم السلطات الحاكمة باقتلاع مواطنين اصلاء من وطنهم وتهجيرهم الى بلد آخر بحجة أن اجدادهم جاءوا من هناك، فتلك لعمري جريمة لا تغتفر، علما ان تخطيط الحدود بين العراق وجيرانه خضع لتعديلات عديدة والكثير من القرى والبلدات تغير وضعها حسب القرارات المختلفة التي اتخذت بموجب المعاهدات الدولية التي عقدت بعد حروب أعطت الحق للمنتصر برسم الحدود وأشهرها معاهدة سايكس بيكو التي قسمت الشرق الاوسط بين بريطانيا وفرنسا .مارست السلطات الحاكمة في العراق سياسة تهجير الكورد الفيليين منذ الخمسينات أبان الحكم الملكي ، وحدث ذلك بعد انتفاضة مدينة الحي ، المدينة الصغيرة التي تبعد نحو 45 كيلومترا عن مدينة الكوت ، وهي قضاء تابع للواء...
    ليبيا – أكد عضو مجلس النواب محمد العباني،إن الملكية نظام حكم، وليست نظام تملك. العباني وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”،تابع حديثه:؛”قد قام هذا النظام اعتبارًا من 1951/12/24 حتى 1969/08/31 سقط النظام الملكي، أما التوريث فيعني تعاقب الرأس على الجسد ما دام الجسد قائمًا (في حالة استمرار النظام)، وأما إذا ما سقط النظام، فكرامة الميت دفنه”.
    أخبارنا المغربية ـــ عبد المومن حاج علي  أوردت تقارير إعلامية إيطالية خبر العودة المحتملة لولي العهد الليبي السابق، الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي، إلى ليبيا خلال شهر فبراير المقبل، بالموازاة مع ذكرى انتفاضة 17 فبراير بليبيا التي أطاحت بالعقيد معمر القذافي، وذلك في إطار محاولة التوصل إلى مصالحة وطنية شاملة برعاية ملكية. وأضافت المصادر ذاتها أن عودة وريث العرش السنوسي في ليبيا الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي إلى العاصمة طرابلس، جاءت في سياق التحولات التي تشهدها البلاد وخاصة الإعلان المرتقب للمصالحة الوطنية الشاملة والدعوة التي أطلقتها أطراف مؤثرة لاعتماد دستور 1951 الذي تأسست عليه المملكة الليبية المتحدة الحديثة. ولا حديث اليوم في ليبيا إلا عن الأخبار المتعلق باستعداد العاصمة طرابلس لاستقبال الأمير السنوسي خلال النصف الأول من الشهر القادم، بعدما...
    ليبيا – رأى المرشح الرئاسي عبد الرحيم البركي وكيل وزارة التعليم في حكومة عبد الله الثني، أنه من المعيب الحديث عن عودة النظام الملكي،في ظل ما يعيشه العالم من توسع ملحوظ في المشاركة السياسية في صناعة القرار. البركي وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” مع تقديري واحترامي للجهود الوطنية المخلصة التي بذلت فترة النظام الملكي في ليبيا، لكن من المعيب جدا أن يتم الحديث على عودة النظام الملكي،في ظل ما يعيشه العالم من حولنا من توسع ملحوظ في المشاركة السياسية في صناعة القرار،وإدارة الدولة، فمهما كانت التحديات لا بد من الأمن والانتخابات”.
    أعلنت ملكة الدنمارك مارغريت الثانية، الأحد، خلال خطابها التقليدي بمناسبة رأس السنة الجديدة. أنها ستتنازل عن العرش في 14 جانفي/يناير، بعد 52 عاما من الحكم. وقالت بهذه المناسبة عبر أمنياتها المتلفزة: “في 14 جانفي 2024، بعد 52 عاما من خلافتي لوالدي الحبيب. سأتنحى عن منصب ملكة الدنمارك. سأترك العرش لابني ولي العهد الأمير فريدريك”. وخضعت الملكة، التي أصبحت أرملة منذ عام 2018، لعملية جراحية كبرى في فيفري، مما منعها من الظهور علانية حتى أفريل/نيسان. وقالت الملكة البالغة من العمر 83 عاماً: “العملية (…) أثارت أفكاراً حول المستقبل. وحول مسألة ما إذا كان الوقت قد حان لنقل المسؤوليات إلى الجيل القادم”. على العرش منذ وفاة والدها عام 1972، ساهمت هذه المثقفة متعددة اللغات في تحديث النظام الملكي تدريجياً. كما قامت بتجريد...
    إنجلترا – أعلنت صحيفة “التلغراف” أن أعضاء حركة “جمهورية” البريطانية، التي تعارض النظام الملكي، نظموا احتجاجا في قصر باكنغهام امس السبت. وأشارت الصحيفة إلى أنه من المفترض أن يكون الناشطون قد اشتروا تذاكر دخول إلى القصر كسائحين. وقالت الصحيفة: “أثار ناشطو حركة “جمهورية” الغضب بعد تنظيمهم احتجاجا مناهضا للنظام الملكي في قصر باكنغهام. حيث دخلوا المنزل الملكي بعد منتصف النهار، متظاهرين بأنهم سائحون، ثم التقطوا الصور في القاعة الكبرى وهم يرتدون قمصانا كتب عليها عبارة “ليس ملكي””. وأشارت الصحيفة إلى أنه تحت صورة نشرت على شبكات التواصل الاجتماعي، كتب ممثلو الحركة: “هذه لحظة رائعة لمناصري حركة “جمهورية” في جميع أنحاء البلاد، مجموعة من المواطنين العاديين الذين يدافعون عن الديمقراطية في موطن النظام الملكي”. وأضافت أن الاحتجاج استمر “ثواني”، ثم قام...
     تحل اليوم الخميس الموافق 21 سبتمبر ذكرى إعلان إلغاء النظام الملكي في فرنسا، حيث وقعت في شهر سبتمبر عام 1792 خلال الدورة الأولى من المؤتمر الوطني.وأعلن خلالها النواب إلغاء الملكية في فرنسا (التي اتخذت شكل نظام ملكي دستوري منذ 4 سبتمبر 1791)، ويسجل هذا نهاية ما يقارب من ثمانية قرون دون انقطاع من الحكم الملكي وولادة الجمهورية الفرنسية.وكان النواب يعرفون أنهم كلفوا بإنهاء الأزمة التي كانت تختمر منذ فرار واعتقال لويس السادس عشر وهو متنكرا في زي خادم في منطقة "فارين ، قبل المعركة الدامية التي وقع فيها الإستيلاء على قصر "التويلري" في 10 شهر أغسطس عام 1792 .  
    زنقة 20 | وكالات أعلنت الحكومة الهولندية أن العائلة الملكية ستحصل على زيادة في الأجور تبلغ 600,000 يورو في العام القادم. و تأتي هذه الزيادة في إطار جهود الحكومة لمواجهة التضخم ومضاعفة الأجور وفقًا لأجور الخدمة المدنية. ومن بين أفراد العائلة الملكية، سترتفع حصة الملك بمقدار 55,000 يورو لتصل إلى ما يقرب من 1.1 مليون يورو، في حين سيزيد راتب الملكة ماكسيما إلى 431,000 يورو. بالإضافة إلى ذلك، تحق لولية العهد الأميرة أماليا حزمة أجور، ولكنها قررت عدم استلام أي أموال حكومية حتى تتخرج من الجامعة. وتشمل تكاليف العائلة الملكية أيضا تكاليف الأمان وإعادة بناء القصور والجولات الخارجية، وسيترتفع إجمالي تكاليف العائلة الملكية بنسبة 11% في العام القادم لتصل إلى 55 مليون يورو، وفقا لتقرير الهيئة الهولندلية للإذاعة والتلفزيون “إن...
    YNP /  إبراهيم القانص - يذرُّ ولي عهد السعودية، محمد بن سلمان، الرماد على عيون مواطنيه، ويلهيهم بحفلات الترفيه وإباحة كل ما كان محظوراً سواء بالقوانين أو الأعراف المجتمعية، بل وصل الأمر حد إباحة محظورات دينية لا خلاف عليها ولا لبس فيها، وتحت عناوين التحديث والتطوير، بينما يقود البلاد إلى هاوية اقتصادية وأخلاقية، وفي الوقت نفسه لا يسمح لأحد بانتقاد أي خلل أو المطالبة بأي إصلاح سياسي أو مالي، فالمعتقلات تفتح أبوابها لأي صاحب رأي يجاهر به ولو في منشور على إحدى منصات التواصل، حتى أن محاولة الدفاع أو السؤال عنه تعتبر في حد ذاتها جريمة وربما يكون السجن والتعذيب عقوبة عليها.   بدأت فئات من الحقوقيين والناشطين تدرك مدى سوء العاقبة التي يقود بن سلمان بلاده باتجاهها، لكن القليل...
    د. سعد ناجي جواد تمر اليوم ذكرى قيام ثورة 1958 التي أنهت النظام الملكي في العراق وبدأت المسيرة الجمهورية. هذه الثورة التي حصلت على تأييد شعبي غير مسبوق لا يمكن تفسيره سوى بانه مثل عدم رضى واسع عن النظام الملكي. ورغم مرور كل هذه السنين الطويلة مازال الجدل يدور حولها بين مؤيد ومختلف. ابتداءا يمكن القول ان اهم ما يميز الجدل حولها، (خاصة بالنسبة للمنتقدين)، انه في الغالب يأخذ شكلا عاطفيا، ويمثل ظاهرة تعرف (بالحنين الى الماضي)، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين لم يعيشوا الفترة المعنية او الذين تضرروا من زوالها. وكذلك بسبب ان اغلب الانظمة التي جاءت بعد النظام الملكي تسببت بكوارث للعراق. أضف الى ذلك ان رفض ذلك التغيير لم يكن غير مبررا تماما خاصة وان بدايته اصطبغت بالكثير...
۱