2024-11-02@12:19:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13

«الشم قد»:

    أفاد باحثون من جامعة ميتشغان أن فقدان حاسة الشم قد يساعد في التنبؤ بخطر إصابة الشخص بقصور القلب. بينما لم يجد العلماء رابطًا بين فقدان حاسة الشم وأمراض القلب الأخرى أو خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، فقد أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يفقدون حاسة الشم مع التقدم في العمر قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بقصور القلب.حلل الباحثون بيانات حوالي 2500 شخص تتراوح أعمارهم بين 70 و79 عامًا في دراسة للشيخوخة بدأت في عامي 1997 و1998. ووجدوا أن المشاركين الذين يعانون من فقدان حاسة الشم لديهم خطر متزايد بنسبة 30% للإصابة بقصور القلب الاحتقاني مقارنة بمن لم يفقدوا حاسة الشم. يقدر المتخصصون أن حوالي 64 مليون شخص على مستوى العالم يعانون من قصور القلب، وهي حالة طبية حيث لا يستطيع القلب ضخ...
    «الهلوسة الشمية» مصطلح يستخدمه الأطباء لتشخيص حالة المريض عندما يشم روائح وهمية وغير موجودة، وتكون نتيجة أسباب مختلفة، يتحدد علاجها على حسب السبب، فقد تختلف الرائحة من شخص لآخر، لكن تظل الروائح الكريهة وغير المحبوبة، مثل رائحة المعادن، والعفن، والدخان، والحريق، تشير إلى بعض الأمراض التي تكون خطيرة، أو تلزم التدخل الجراحي. «الهلوسة الشمية» روائح لا وجود لها  يقول الدكتور هيثم عامر سلامة، استشاري الأنف والأذن والحنجرة، خلال فيديو عبر «يوتيوب»، أحيانا ما يتلاحظ أن هناك أشخاصا تشم رائحة قوية بمفردهم، ويصفهم الناس بالتوهم، وهذه الحالة تسمى «الهلوسة الشمية»، وهي أن يشم الشخص روائح كريهة أو زكية  بالأنف، وتكون غير موجودة بالواقع، موضحا أنها عرض وليست مرض. ويخلط الناس بين الهلوسة الشمية واضطرابات أخرى مثل «فرط الشم»، وهو أن يشم...
    تملك الروائح قدرة عجيبة على استحضار ذكريات مميزة تُرافقنا أينما حللنا، فبمجرد أن تلامس الأنوف رائحة معينة في أيّ وقت، تُرسم أمامنا صورة واضحة للمكان الذي تعرضنا فيه لتلك الرائحة، وتُقربنا من أشخاص لم نلتق بهم منذ زمن بعيد. ولم تقتصر فوائد الروائح على استحضار الذكريات فقط، بل امتدت لتُصبح سلاحا فعالا في علاج الاكتئاب، حيث أكد أطباء نفسيون أنّ حاسة الشمّ تلعب دورا مهما في تنظيم المشاعر وتأثيرها على الحالة المزاجية. علاج الاكتئاب بالروائح نشرت مجلة «BMJ» للصحة العامة، دراسة تُشير إلى أنّ العلاج بالروائح قد يُقدم أملا جديدا للأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب، حيث أظهرت أنّ تعريض الأشخاص المُصابين بالاكتئاب لروائح تحمل ذكريات سعيدة لهم، يُساعدهم على استعادة تلك الذكريات، ويحسّن مزاجهم. وشملت التجربة 32 شخصًا بالغًا يعانون...
    أكدت مجموعة من الباحثين وخبراء الصحة أن تعزيز حاسة الشم لدينا قد يقلل من خطر إصابتنا بالخرف.ويمكن أن تتدهور حواسنا نتيجة للمرض أو الشيخوخة. ولكن في حين أن الضعف الذي يصيب السمع أو الرؤية يظهر بسرعة، فإن التراجع في حاسة الشم قد يستغرق أشهرًا أو حتى سنوات قبل أن يصبح واضحًا، وفقًا لما أكدته صحيفة «الغارديان» البريطانية.وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة الأبحاث في مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة: «على الرغم من أنه يمكن أن يكون له أسباب أخرى، فإن فقدان حاسة الشم قد يُعد علامة مبكرة على الإصابة بالخرف»، مضيفة أنه مؤشر محتمل لحدوث ضرر في منطقة الدماغ المسؤولة عن الشم.ومن جهته، قال البروفسور توماس هومل، من جامعة دريسدن التقنية بألمانيا إن «الشم يشارك بشكل وثيق في كثير من...
     لا يوجد حاليا علاج فعال للخرف. ولكن هناك فرصا للحد من خطره وإبطاء المرض إذا تم اكتشافه باكراً.فكلما تقدمنا ​​في السن نحن أو أقاربنا، زاد خوفنا من النسيان. وإذا كان من الممكن أن يُعزى ذلك في أيام الشباب إلى قلة النوم وعدم الانتباه والضحك على "ذاكرة البنات" (القصيرة طبعاً!!!!)، فمع التقدم في العمر يلوح في الأفق شبح الخرف أكثر فأكثر. وهذا، في الواقع، مظهر من مظاهر تدهور الدماغ حيث يتسارع معدل تدهور الذاكرة والقدرات الذهنية وتضعف القدرة على التنقل في المجال والعد والتحاور والتحدث.وقال الطبيب النفسي الروسي ألكسندر بوليكاربوف في حديث أدلى به لصحيفة "كومسومولسكايا برافدا":" للأسف، الطب غير قادر بعد على علاج الخرف بشكل فعال. ولكن هناك فرصا للحد من خطر قدومه وإبطاء تطور المرض إذا تم اكتشافه في...
    قال الطبيب النفسي الروسي ألكسندر بوليكاربوف في حديث أدلى به لصحيفة "كومسومولسكايا برافدا":" للأسف، الطب غير قادر بعد على علاج الخرف بشكل فعال. ولكن هناك فرصا للحد من خطر قدومه وإبطاء تطور المرض إذا تم اكتشافه في أقرب وقت ممكن".وأشار الطبيب النفسي إلى العلاقة بين جودة الشم وصحة الدماغ. وقال إن تدهور حاسة الشم قد يحدث كأحد العلامات المبكرة للخرف. وأشار الطبيب إلى نتائج دراسة حديثة أجرتها جامعة "شيكاغو" الأمريكية أظهرت أن لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بمرض الزهايمر، بصفته النوع الأكثر شيوعا من أنواع الخرف، تعمل  حاسة الشم بشكل أسوأ بكثير في سن الشيخوخة.واتضح أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 69 عاما والذين لديهم الجين المتغير المرتبط به الخطر الأكبر للإصابة بمرض الزهايمر، لديهم حاسة شم أسوأ بنسبة 37٪ في...
    لا يوجد حاليا علاج فعال للخرف. ولكن هناك فرصا للحد من خطره وإبطاء المرض إذا تم اكتشافه باكراً. فكلما تقدمنا ​​في السن نحن أو أقاربنا، زاد خوفنا من النسيان. وإذا كان من الممكن أن يُعزى ذلك في أيام الشباب إلى قلة النوم وعدم الانتباه والضحك على "ذاكرة البنات" (القصيرة طبعاً!!!!)، فمع التقدم في العمر يلوح في الأفق شبح الخرف أكثر فأكثر. وهذا، في الواقع، مظهر من مظاهر تدهور الدماغ حيث يتسارع معدل تدهور الذاكرة والقدرات الذهنية وتضعف القدرة على التنقل في المجال والعد والتحاور والتحدث. إقرأ المزيد علامات مبكرة للخرف يمكن أن تظهر في العين قبل بدء مشاكل الذاكرة وقال الطبيب النفسي الروسي ألكسندر بوليكاربوف في حديث أدلى به لصحيفة "كومسومولسكايا برافدا":" للأسف، الطب غير قادر بعد على علاج الخرف...
    وجدت دراسة حديثة أن فقدان حاسة الشم قد يكون علامة تحذيرية لمرض الزهايمر في المستقبل. ووفق ما نقل موقع “فوكس نيوز” الأميركي، فقد توصلت الدراسة إلى أن أولئك الذين يحملون الجين “APOE4” لديهم مخاطر أعلى للإصابة بمرض الزهايمر وفقدان القدرة على الشم. كما شملت الدراسة أكثر من 865 مشاركا، من خلال قياس قدرتهم على اكتشاف الروائح والتعرف عليها. وفي نفس الفترة، خضع المشاركون لاختبارات لقياس ذاكرتهم ووظائفهم الإدراكية. وقدموا أيضا عينات من حمضهم النووي حتى يتمكن الباحثون من تحديد ما إذا كانوا يحملون الجين “APOE4”. وجد الباحثون أن أولئك الذين يحملون “APOE4” كانوا أقل عرضة بنسبة 37 في المئة لاكتشاف الروائح. مقارنة مع الذين لا يحملونه.ولوحظ إنخفاض قدرات الشم لأول مرة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 65 و69 عاما. كما...
    كشفت دراسة حديثة، أن فقدان حاسة الشم، قد يكون علامة تحذيرية بالإصابة لمرض الزهايمر في المستقبل.  وتوصلت الدراسة وفقا لما نقله موقع فوكس نيوز الأمريكي، إلى أن الذين يحملون الجين «APOE4» لديهم مخاطر أعلى للإصابة بمرض الزهايمر، وفقدان القدرة على الشم. وشملت نتائج الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية للأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب «Neurology»، أكثر من 865 مشاركا، من خلال قياس قدرتهم على اكتشاف الروائح والتعرف عليها، وخضع المشاركون للاختبارات في نفس الفترة لقياس ذاكرتهم ووظائفهم الإدراكية، حيث قدموا عينات من حمضهم النووي، لكي يتمكن الباحثون من تحديد ما إذا كانوا يحملون الجين «APOE4». ووجد الباحثون أن أولئك الذين يحملون الجين كانوا أقل عرضة بنسبة 37 % لاكتشاف الروائح، مقارنة مع الذين لا يحملونه، كما لوحظ انخفاض قدرات الشم لأول...
    الخميس, 10 أغسطس 2023 8:59 ص متابعة/ المركز الخبري الوطني وجدت دراسة حديثة أن فقدان حاسة الشم قد يكون “علامة تحذيرية” لمرض الزهايمر في المستقبل، وفق ما نقل موقع “فوكس نيوز” الأميركي. توصلت الدراسة إلى أن أولئك الذين يحملون الجين “APOE4” لديهم مخاطر أعلى للإصابة بمرض الزهايمر وفقدان القدرة على الشم. النتائج نشرت في المجلة الطبية للأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب “Neurology”. الدراسة شملت أكثر من 865 مشاركا، من خلال قياس قدرتهم على اكتشاف الروائح والتعرف عليها.  وفي نفس الفترة، خضع المشاركون لاختبارات لقياس ذاكرتهم ووظائفهم الإدراكية. وقدموا أيضا عينات من حمضهم النووي حتى يتمكن الباحثون من تحديد ما إذا كانوا يحملون الجين “APOE4”. الخلاصات وجد الباحثون أن أولئك الذين يحملون “APOE4” كانوا أقل عرضة بنسبة 37 في المئة لاكتشاف...
    وجدت دراسة حديثة أن فقدان حاسة الشم قد يكون "علامة تحذيرية" لمرض الزهايمر في المستقبل، وفق ما نقل موقع "فوكس نيوز" الأميركي. ما التفاصيل؟ توصلت الدراسة إلى أن أولئك الذين يحملون الجين "APOE4" لديهم مخاطر أعلى للإصابة بمرض الزهايمر وفقدان القدرة على الشم. النتائج نشرت في المجلة الطبية للأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب "Neurology". الدراسة شملت أكثر من 865 مشاركا، من خلال قياس قدرتهم على اكتشاف الروائح والتعرف عليها.  وفي نفس الفترة، خضع المشاركون لاختبارات لقياس ذاكرتهم ووظائفهم الإدراكية. وقدموا أيضا عينات من حمضهم النووي حتى يتمكن الباحثون من تحديد ما إذا كانوا يحملون الجين "APOE4". الخلاصات وجد الباحثون أن أولئك الذين يحملون "APOE4" كانوا أقل عرضة بنسبة 37 في المئة لاكتشاف الروائح، مقارنة مع الذين لا يحملونه. لوحظ انخفاض قدرات...
    لندن-راي اليوم توصلت دراسة علمية جديدة إلى أن فقدان حاسة الشم يعتبر علامة إنذار مبكرة للإصابة بمرض الزهايمر. أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يحملون جين APOE e4، وهو جين مرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الألزهايمر، كانوا أكثر عرضة لفقدان حاسة الشم وتدهور القدرات المعرفية. الدراسة شملت 865 مشاركًا تم تقييم قدراتهم على اكتشاف الروائح على مدى فترات زمنية متعددة. ووجد الباحثون أن حاملي الجين APOE e4 أظهروا تدهورًا أكبر في القدرة على اكتشاف الرائحة بالمقارنة مع غيرهم من الأشخاص. بالإضافة إلى ذلك، لوحظ أن الأشخاص الذين بدأوا يعانون من تراجع حاسة الشم في سن مبكرة (65-69 عامًا) وكانوا حاملين لجين APOE e4، عانوا من خسائر معرفية أكبر بالمقارنة مع الأشخاص الذين ليس لديهم هذا الجين. من المحتمل أن تكون هذه...
    حياتنا، فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا المرض،وطن كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة قوية بين فقدان حاسة الشم والمراحل المبكرة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا المرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا... وطن- كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة قوية بين فقدان حاسة الشم والمراحل المبكرة للخرف. وفقًا لهذه الدراسة التي تحدثت عنها صحيفة إكسبرس البريطانية، فإن الأفراد الذين يحملون الجين (APOE e4) الذي يعرضهم لخطر أكبر للإصابة بمرض ألزهايمر، من المرجح أن يواجهوا انخفاضًا في...
۱