حياتنا، فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا المرض،وطن كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة قوية بين فقدان حاسة الشم والمراحل المبكرة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا المرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا...

وطن- كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة قوية بين فقدان حاسة الشم والمراحل المبكرة للخرف.

وفقًا لهذه الدراسة التي تحدثت عنها صحيفة إكسبرس البريطانية، فإن الأفراد الذين يحملون الجين (APOE e4) الذي يعرضهم لخطر أكبر للإصابة بمرض ألزهايمر، من المرجح أن يواجهوا انخفاضًا في قدرتهم على اكتشاف الروائح مع تقدمهم في العمر.

ووجدت الدراسة، التي أجراها خبراء في جامعة شيكاغو بالولايات المتحدة، أن الأفراد الذين يحملون جين APOE e4 بدأوا يفقدون حاسة الشم لديهم بين سن 65 و 69 عامًا.

فقدان حاسة الشم مؤشر على الخرف

على مقياس من صفر إلى ستة، بقياس عدد الروائح التي يمكنهم التعرف عليها، يمكن لحاملات الجينات في هذا العمر اكتشاف متوسط 3.2 رائحة، مقارنة بـ 3.9 رائحة لأولئك الذين ليس لديهم الجين.

مع بلوغ حاملي الجينات سن 75 إلى 79 عامًا، أصبحت قدرتهم على التعرف على الروائح صعبة بشكل متزايد. علاوة على ذلك، انخفض حاسة الشم لديهم بمعدل أسرع من أولئك الذين ليس لديهم الجين.

من المثير للدهشة أن مهارات التفكير والذاكرة كانت قابلة للمقارنة بين المجموعتين، لكن حاملي الجينات شهدوا انخفاضًا سريعًا في قدراتهم المعرفية بمرور الوقت، كما توقع الباحثون.

خلص العلماء إلى وجود صلة قوية بين فقدان حاسة الشم والخرف

من جهته، قال الدكتور ماثيو جود سميث، الباحث الرئيسي: “قد يكون اختبار قدرة الشخص على اكتشاف الروائح وسيلة مفيدة للتنبؤ بمشاكل الإدراك المستقبلية. في حين أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه النتائج وتحديد مستوى فقدان الرائحة الذي يمكن أن يتنبأ بالمخاطر المستقبلية، فقد تكون هذه النتائج واعدة، لا سيما في الدراسات التي تهدف إلى تحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف في وقت مبكر من المرض.”

مضيفا:”إن تحديد الآليات الكامنة وراء هذه العلاقات سيساعدنا على فهم دور الرائحة في التنكس العصبي.”

لإجراء الدراسة، قام فريق البحث بتقييم مدى قدرة المشاركين على اكتشاف الرائحة وكذلك قدرتهم على تحديد روائح معينة. بالإضافة إلى ذلك، تم جمع عينات الحمض النووي لتحديد الأفراد الذين يحملون جين APOE e4 المرتبط بخطر الإصابة بمرض الزهايمر. على مدى خمس سنوات، أكمل المشاركون استطلاعات الرأي في المنزل، وقياس قدرتهم على اكتشاف الروائح والتعرف على روائحهم الخاصة. بالإضافة إلى تقييمات حاسة الشم، تم تقييم مهارات التفكير والذاكرة لدى المشاركين مرتين، مع وجود فجوة مدتها خمس سنوات بين الاختبارات. نُشرت نتائج هذه الدراسة الرائدة في دورية (Neurology) العلمية.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فقدان حاسة الشم قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بهذا المرض وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على اکتشاف

إقرأ أيضاً:

التكنولوجيا وتأثيرها على حياتنا اليومية

التكنولوجيا وتأثيرها على حياتنا اليومية، التكنولوجيا أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث غزت كل مجالات الحياة وساهمت في تسهيل العديد من الأنشطة التي نقوم بها. 

فمن الهواتف الذكية إلى الإنترنت، ومن الأجهزة المنزلية الذكية إلى التطبيقات الحديثة، أصبحنا نعيش في عصر تحكمه التكنولوجيا المتقدمة. 

وبينما ساعدت هذه الابتكارات في تحسين حياتنا بشكل كبير، إلا أن لها تأثيرات إيجابية وسلبية على حد سواء.

التأثيرات الإيجابية للتكنولوجيا

1. تسهيل التواصل: من أبرز مزايا التكنولوجيا الحديثة تسهيل التواصل بين الأفراد في مختلف أنحاء العالم. 

فضل الدعاء يوم الجمعة وأهمية تحري ساعة الاستجابة

بفضل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، أصبح بإمكاننا التواصل مع أي شخص في أي مكان وبسهولة.

 لم تعد المسافات الجغرافية تشكل عائقًا، مما ساهم في تعزيز العلاقات الشخصية والمهنية.


2. الوصول إلى المعلومات: التكنولوجيا جعلت من الوصول إلى المعلومات أمرًا بسيطًا وسريعًا.

 بفضل الإنترنت ومحركات البحث، أصبح بإمكان أي شخص الحصول على المعرفة في أي مجال وبضغطة زر واحدة. 

كما وفرت التكنولوجيا وسائل التعلم الإلكتروني التي ساعدت في تطوير المهارات الشخصية والمهنية.


3. تحسين الرعاية الصحية: شهد القطاع الصحي تطورًا هائلًا بفضل التكنولوجيا، سواء في تشخيص الأمراض أو تقديم العلاج. 

الأجهزة الطبية المتطورة والتطبيقات الصحية ساعدت الأطباء والمرضى على مراقبة الحالة الصحية وتقديم الرعاية المثلى. 

كما أن تطور الجراحات الدقيقة بفضل الروبوتات والتكنولوجيا الطبية المتقدمة ساهم في إنقاذ حياة الملايين.


4. توفير الوقت والجهد: التكنولوجيا ساهمت في تحسين جودة الحياة عن طريق تقليل الوقت والجهد الذي كنا نبذله في إنجاز الأعمال اليومية.

 الأجهزة المنزلية الذكية، مثل المكانس الكهربائية الآلية، والأفران الذكية، وحتى تطبيقات التسوق عبر الإنترنت، جعلت الحياة أكثر سهولة.

دليل شامل.. التكنولوجيا وأدواتها الأساسية في السفر الحديث التأثيرات السلبية للتكنولوجيا

1. الإدمان على الأجهزة الإلكترونية: أصبح الكثير من الناس مدمنين على استخدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي.

 يقضي البعض ساعات طويلة يوميًا أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية، مما يؤثر سلبًا على الحياة الاجتماعية، ويساهم في العزلة الاجتماعية والابتعاد عن التفاعل الشخصي.


2. تأثيرات صحية سلبية: الجلوس الطويل أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية يسبب مشاكل صحية مثل آلام الظهر والعينين، وقلة النشاط البدني التي يمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن والمشاكل الصحية المرتبطة بها.

 كما أن استخدام التكنولوجيا بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات النوم نتيجة التعرض للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات.


3. انتهاك الخصوصية: مع التطور التكنولوجي الكبير، ظهرت مخاطر تتعلق بالخصوصية والأمان الإلكتروني.

 قد يتعرض الأشخاص لسرقة بياناتهم الشخصية أو التلاعب بها من خلال الإنترنت أو التطبيقات. هذا يجعل حماية المعلومات الشخصية تحديًا كبيرًا في هذا العصر.


4. البطالة التكنولوجية: مع تزايد الاعتماد على الروبوتات والتكنولوجيا في مجالات العمل، بدأ بعض الأشخاص يفقدون وظائفهم نتيجة لأتمتة العديد من العمليات. 

هذا التحول التكنولوجي قد يؤدي إلى زيادة معدلات البطالة في بعض الصناعات التي كانت تعتمد سابقًا على العمالة البشرية.

إطلاق سماعة شاومي Xiaomi Buds 5.. تكنولوجيا متقدمة في تصميم مريح كيفية الاستفادة من التكنولوجيا بشكل إيجابي

1. الاعتدال في الاستخدام: من المهم أن يستخدم الإنسان التكنولوجيا بشكل معتدل. 

يجب تحديد وقت محدد لاستخدام الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي، وتجنب الاستخدام المفرط الذي قد يؤثر على الصحة النفسية والجسدية.


2. تعزيز المعرفة والمهارات: التكنولوجيا وسيلة رائعة للتعلم والتطور، لذا يجب الاستفادة منها في اكتساب المعرفة الجديدة وتطوير المهارات الشخصية والمهنية. 

الدورات التدريبية عبر الإنترنت، والتطبيقات التعليمية، والمواقع الإلكترونية الغنية بالمعلومات تقدم فرصًا لا حصر لها للتعلم.


3. تعزيز التواصل الإنساني: على الرغم من أن التكنولوجيا جعلت التواصل الإلكتروني سهلًا، يجب ألا ننسى أهمية التواصل الإنساني المباشر.

 من الجيد أن نستخدم التكنولوجيا لتقوية العلاقات، ولكن من المهم أيضًا أن نخصص وقتًا للتفاعل الشخصي مع العائلة والأصدقاء.


4. حماية الخصوصية: يجب على المستخدمين أن يكونوا حذرين عند مشاركة معلوماتهم الشخصية عبر الإنترنت، وأن يتخذوا الاحتياطات اللازمة لحماية بياناتهم من السرقة أو التلاعب.

 

عاجل - "التعليم عن بعد" توجه جديد داخل إسرائيل بسبب صواريخ حزب الله

التكنولوجيا بلا شك أداة قوية وذات تأثير كبير على حياتنا اليومية. فقد جعلت حياتنا أسهل وأكثر اتصالًا وساهمت في تقدم مجالات عديدة مثل الطب والتعليم والاقتصاد.

 ومع ذلك، فإن استخدامها المفرط أو غير المسؤول يمكن أن يؤدي إلى مشاكل اجتماعية وصحية ونفسية.

 لذلك، من الضروري أن نستخدم التكنولوجيا بحكمة واعتدال لضمان تحقيق الفائدة القصوى منها مع تقليل الآثار السلبية.

 

مقالات مشابهة

  • اكتشاف رابط قوي بين فقدان حاسة الشم وأكثر من 100 مرض
  • التكنولوجيا وتأثيرها على حياتنا اليومية
  • أوزغور أوزيل: لا يمكن لأردوغان الترشح مجدّدًا إلا بانتخابات مبكرة
  • دراسة تجد صلة بين ارتفاع استهلاك الكافيين وانخفاض خطر فقدان الذاكرة
  • روائح تجذب الناموس والبعوض في الشتاء.. طريقة سهلة لطردها من منزلك
  • اكتشاف جينات جديدة مرتبطة بخطر الإصابة بالسرطان
  • صدمة بالوسط الفني … ماذا حدث لـ مصطفى فهمي قبل وفاته ؟
  • علامات مبكرة للجلطة الدماغية وطرق وقاية منها
  • «ضمان» تؤكد أهمية اتباع نمط حياة صحي للوقاية من سرطان الثدي
  • ضمان تؤكد على أهمية اتباع نمط حياة صحي للوقاية من سرطان الثدي