2024-11-25@17:15:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 19

«الدیون الأمیرکیة»:

    الاقتصاد نيوز - متابعة فوز الرئيس المنتخب دونالد ترامب أسهم في حملة قوية ضد التضخم المرتفع، ولكن بعد الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، تجاهل الخبراء الماليون والاقتصاديون ارتفاع الأسعار وبدأ القلق يسري بشأن ارتفاع  الديون الأميركية، والركود المحتمل، والمخاطر التي تهدد التجارة العالمية. عبء الديون قد يكون من أهم التهديدات لاستقرار القطاع المالي، وفقاً لمسح جديد أجراه الفدرالي الأميركي ونشر في وقت متأخر من ليل الجمعة بتوقيت الولايات المتحدة. وخلص مسح الفدرالي الأميركي إلى أن "المخاوف بشأن القدرة على تحمل الديون المالية الأميركية كانت من بين المخاطر الأكثر ذكراً. ولوحظ أن زيادة إصدارات سندات الخزانة يمكن أن تبدأ في مزاحمة الاستثمار الخاص أو تقييد استجابات السياسات في حالة الانكماش الاقتصادي"، في حين أن الضعف المحتمل في الدين العام الأميركي قد يؤدي إلى...
    الاقتصاد نيوز - متابعة تقدمت شركة "سبيريت إيرلاينز" الأميركية، والمتخصصة في رحلات الطيران منخفضة التكلفة، بطلب الحماية من الإفلاس إلى الهيئات المختصة، وذلك في ظل وجود مشكلات كبيرة تتعلق بالمنافسة، فضلا عن عملية الاندماج غير الموفقة مع شركة "جيت بلو إيروايز". وبحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، فقد تقدمت الشركة بطلب الحماية من الإفلاس، وفقًا لوثيقة قضائية، وبموجب الفصل الحادي عشر من القانون في نيويورك، حيث أدرجت أصولًا والتزامات تتراوح بين مليار دولار وعشرة مليارات دولار. وكانت شركة "سبيريت" قد قامت بمفاوضات مع دائنيها منذ أن منع قاضٍ فيدرالي عملية الاستحواذ التي بلغت قيمتها 3.8 مليار دولار من قبل شركة "بلو جيت"، وحكم بأن هذا الدمج من شأنه أن يضر بالمسافرين المهتمين بالتكلفة المناسبة، من خلال رفع أسعار تذاكر الطيران في جميع...
    تقدمت شركة "سبيريت إيرلاينز" الأميركية، والمتخصصة في رحلات الطيران منخفضة التكلفة، بطلب الحماية من الإفلاس إلى الهيئات المختصة، وذلك في ظل وجود مشكلات كبيرة تتعلق بالمنافسة، فضلا عن عملية الاندماج غير الموفقة مع شركة "جيت بلو إيروايز". وبحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، فقد تقدمت الشركة بطلب الحماية من الإفلاس، وفقًا لوثيقة قضائية، وبموجب الفصل الحادي عشر من القانون في نيويورك، حيث أدرجت أصولًا والتزامات تتراوح بين مليار دولار وعشرة مليارات دولار. وكانت شركة "سبيريت" قد قامت بمفاوضات مع دائنيها منذ أن منع قاضٍ فيدرالي عملية الاستحواذ التي بلغت قيمتها 3.8 مليار دولار من قبل شركة "بلو جيت"، وحكم بأن هذا الدمج من شأنه أن يضر بالمسافرين المهتمين بالتكلفة المناسبة، من خلال رفع أسعار تذاكر الطيران...
    فاز دونالد ترامب بتفويض انتخابي وأصبح يهيمن على مؤسسات السلطة الأميركية، لكن سيطرة البيت الأبيض على السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأميركية باتت أقل بكثير مقارنة مع الفترة الرئاسية الأولى في ظل صعوبات اقتصادية وسياسية تنامت في السنين الأخيرة، وفق ما أشارت إليه صحيفة "ذا صنداي تايمز" البريطانية. وفي حين أن "منبر القوة" لرئاسة الولايات المتحدة، وفق تعبير الرئيس الأميركي الأسبق ثيودور روزفلت، لا يزال يشكل أهمية، فإن ثمة 5 عوامل من شأنها أن تكبح قدرة ترامب على التأثير على الشؤون العالمية، سردتها صحيفة "ذا صنداي تايمز" البريطانية كالتالي:اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2“تخلصوا منه”.. هكذا يعبّر سكان نيويورك عن مخاوفهم من ترامبlist 2 of 2أوهام نحيا فيها ويكشفها لنا فوز ترامبend of list ديون أميركا المتنامية من...
    الاقتصاد نيوز - بغداد أعلن مستشار رئيس الوزراء مظهر محمد صالح، اليوم الأحد، عن آليات دعم الخزانة الأميركية للعراق منذ 2003، فيما أشار الى استمرار المشاورات مع الخزانة الأميركية بشأن مكافحة غسل الأموال. وقال صالح للوكالة الرسمية وتابعته "الاقتصاد نيوز": إن "التعاون والتنسيق بين العراق ووزارة الخزانة الأميركية يمتد الى السنوات الأولى منذ تغيير النظام المباد"، مبينا أن "الخزانة أدت دوراً مساعداً مهماً في دعم اتفاقية نادي باريس عام 2004 المعنية بشطب ديون العراق المسماة ديون قبل العام 1990 والتي ساعد وجود ممثلي الخزانة في سكرتارية اتفاقية نادي باريس بضمان شطب 80% من ديون النظام المباد أو أكثر". وأضاف أن "الخزانة الأميركية نجحت في دعم تمويل البنية التحتية بالعراق، عبر المؤتمر الذي انعقد في العاصمة الإسبانية مدريد يومي 23-24 تشرين...
    أكتوبر 22, 2024آخر تحديث: أكتوبر 22, 2024 المستقلة/- يشهد الذهب طفرة غير مسبوقة، حيث قفزت أسعاره إلى مستويات قياسية جديدة، مدفوعاً بمجموعة من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية المعقدة. وارتفعت أسعار الذهب الفورية لتصل إلى 2729 دولاراً للأونصة، فيما بلغت العقود الأميركية الآجلة 2741 دولاراً. ويتوقع عدد من المحللين أن يستمر المعدن الأصفر في هذا الصعود ليصل إلى 3000 دولار للأونصة قريباً. في مذكرة لشركة “سبروت أسيت مانجمنت”، أوضح بول وونغ أن الذهب دخل مرحلة صعودية جديدة، مشيراً إلى أن العوامل الرئيسية وراء هذا الارتفاع هي مشتريات البنوك المركزية وارتفاع مستويات الديون الأميركية واحتمال تراجع قوة الدولار. وتشير بيانات مجلس الذهب العالمي إلى أن مشتريات البنوك المركزية من الذهب بلغت 483 طناً في النصف الأول من 2024، بزيادة 5% عن الفترة ذاتها...
    من المتوقع أن توفر الديون المستحقة على بعض الدول الأكثر خطورة في العالم للمستثمرين بالأسواق الناشئة ملاذا ضد الاضطرابات المحتملة من الانتخابات الأميركية المقبلة. وأفادت بلومبيرغ بأن مديري عدد من الصناديق والشركات الاستثمارية يلجؤون لتنويع محافظهم من خلال الإقبال على سندات حكومات الأسواق الحدودية (أسواق أصغر حجما وأقل عرضة للصدمات الخارجية) ذات العائد المرتفع. وتوصف هذه الأسواق بأنها أقل عرضة للتحولات الجيوسياسية والتغييرات في السياسات الأميركية، مقارنة بالدول التي تتمتع بتصنيف استثماري أفضل. عوائد قوية وفي عام اتسم بارتفاع التوترات الجيوسياسية، حققت السندات المقومة بالدولار للأسواق الحدودية عائدًا يقارب 6%، أي أكثر من 5 أضعاف مكاسب نظيراتها من الأسواق الناشئة الأعلى جودة. وقالت إيفيت باب، مديرة المحافظ في ويليام بلير لبلومبيرغ: "نعتقد أن الوقت الحالي هو نقطة جذابة للغاية للنظر...
    تدير الولايات المتحدة الأميركية أكبر عجز فدرالي لها في غير أوقات الأزمات مثل جائحة كوفيد-19، والانهيار المالي العالمي، والحرب العالمية الثانية، وفق ما ذكرت وكالة بلومبيرغ في تقرير. ويمثل العجز الأميركي الكبير مادة إضافية لإلقاء اللوم في عام الانتخابات في واشنطن، إذ ينتقد الجمهوريون إنفاق الديمقراطيين الخارج عن السيطرة، ويرد الديمقراطيون بأن السبب يكمن في التخفيضات الضريبية التي أقرّها الجمهوريون وأدت إلى تقلص الإيرادات. العجز المتوقع وسيصل العجز في السنة المالية المنتهية في 30 سبتمبر/أيلول إلى ما يقرب من 1.9 تريليون دولار، أي ما يعادل 6.6% من الناتج المحلي الإجمالي، وفقًا للتوقعات الصادرة يوم الجمعة عن مكتب الإدارة والميزانية الأميركي التابع للبيت الأبيض. وتشير التقديرات الصادرة عن مكتب الموازنة غير الحزبي في الكونغرس إلى أن الفجوة بين الإيرادات والمصروفات قد...
    تغامر الولايات المتحدة باستمرارها في زيادة الديون الفدرالية وتجاوزها لحجم الناتج المحلي الإجمالي، حيث يبدو عامة الناس غير مبالين، والحكومة غير قادرة على عكس هذا الاتجاه. وتفيد صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن دين الولايات المتحدة سيتجاوز ناتجها المحلي الإجمالي هذا العام، وهو وضع له أوجه تشابه تاريخية تنذر بنتائج قاتمة بالنسبة للدول التي تتراكم التزاماتها في دفع الفائدة على ديونها متجاوزة الإنفاق على الدفاع. وتشير الصحيفة أنه وفي السنوات الأخيرة، أشرف كل من الرئيس السابق دونالد ترامب والرئيس الحالي جو بايدن على زيادات مماثلة في الدين الوطني – حوالي 7 تريليونات دولار لكل منهما خلال فترة ولايتهما. وعلى الرغم من هذه الأرقام المرعبة وفق وصف الصحيفة، كانت الاستجابة الوطنية سلبية إلى حد كبير، مع عدم معالجة أي من الطرفين...
    من اختلال الميزان التجاري وصولا إلى المنافسة في مجال التكنولوجيا، تفاقم سلسلة قضايا اقتصادية خلافية التوتر بين واشنطن وبكين، وهي تعدّ بين الملفات النادرة التي يمكن للجمهوريين والديمقراطيين الاتفاق عليها. فماذا يقف خلف هذه المخاوف؟  الديون الأميركية يشعر الجمهوريون على وجه الخصوص بالقلق حيال هذه المسألة إذ يتخوفون من أن الصين تملك جزءا كبيرا من الديون الأميركية. يتركز القلق من إمكانية استخدام بكين ذلك للضغط على واشنطن عبر التهديد بإعادة بيع سنداتها، مما سيؤدي إلى تراجع قيمة الأرصدة. وبينما تتجاوز الديون الأميركية 34 تريليون دولار، فإن مبلغا قدره حوالى ثمانية مليارات دولار تقريبا مملوك في الخارج، والصين مالك رئيسي للديون الأميركية مع 816 مليار دولار، وأكثر من تريليون دولار بقليل لدى احتساب هونغ كونغ، وفق بيانات وزارة الخزانة الأميركية. لكنها...
    من اختلال الميزان التجاري وصولا إلى المنافسة في مجال التكنولوجيا، تفاقم سلسلة قضايا اقتصادية خلافية التوتر بين واشنطن وبكين، وهي تعدّ بين الملفات النادرة التي يمكن للجمهوريين والديمقراطيين الاتفاق عليها. فماذا يقف خلف هذه المخاوف؟  الديون الأميركية يشعر الجمهوريون على وجه الخصوص بالقلق حيال هذه المسألة إذ يتخوفون من أن الصين تملك جزءا كبيرا من الديون الأميركية. يتركز القلق من إمكانية استخدام بكين ذلك للضغط على واشنطن عبر التهديد بإعادة بيع سنداتها، مما سيؤدي إلى تراجع قيمة الأرصدة. وبينما تتجاوز الديون الأميركية 34 تريليون دولار، فإن مبلغا قدره حوالى ثمانية مليارات دولار تقريبا مملوك في الخارج، والصين مالك رئيسي للديون الأميركية مع 816 مليار دولار، وأكثر من تريليون دولار بقليل لدى احتساب هونغ كونغ، وفق بيانات وزارة الخزانة الأميركية. لكنها...
    أبوظبي (الاتحاد) أخبار ذات صلة هل ينتظر العالم أزمة مالية جديدة نتيجة الديون؟ السياحة في الإمارات.. وقود بناء اقتصاد المستقبل عانت الشركات الأميركية ارتفاعاً كبيراً في معدلات التخلف عن سداد ما عليها من ديون في 2023، مع توقعات بارتفاعها، خلال العام الجاري، في الوقت الذي تواجه فيه هذه الشركات شحاً في السيولة النقدية، وارتفاعاً في نسبة أسعار الفائدة، بحسب وكالة ستاندرد آند بورز جلوبال للتصنيف. وارتفع عدد الشركات التي تخلفت عن سداد الدين المطلوب، من واقع 85 في العام 2022، إلى 153 خلال العام 2023، بزيادة قدرها 80%، في أكبر معدل زيادة لها منذ 7 سنوات، باستثناء ما عانته الشركات كافة حول العالم إبان فترة كوفيد-19. ومن وجهة نظر القطاع، حازت المؤسسات التي تتعامل مع المستهلك بشكل مباشر والأقل...
    دعا الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس الجمعة، دول أميركا اللاتينية إلى اختيار الاستثمارات الديمقراطية والشفافة بدلًا من سياسة "دبلوماسية فخ الديون" الصينية.ومع تراجع شعبية اتفاقيات التجارة الحرة في واشنطن، يعمل بايدن على الترويج لـ"شراكة الأميركيتين من أجل الرخاء الاقتصادي"، وهو إطار عمل يركّز على تشجيع الأعمال التجاريه،  وإعادة توجيه سلاسل التوريد بعيدًا من الصين.ودعا بايدن -خلال استضافته لمسؤولين وممثلي 11 دولة من منطقة شقّت فيها بكين طريقًا لها- إلى أن تكون القارة الأميركية "آمنة ومزدهرة وديمقراطية، من أقصى الشمال الكندي إلى أقصى الجنوب التشيلي"، وفق ما نقلته وكالة "فرانس برس". وفي انتقاد مبطّن للصين، قال الرئيس الأميركي إن أمام أميركا اللاتينية "خيارًا حقيقيًا بين دبلوماسية فخ الديون والنهج العالي الجودة والشفاف في التعامل مع المنشآت والتنمية".وأبرمت الصين اتفاقيات للتجارة الحرة مع...
    دعا الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، دول أميركا اللاتينية إلى اختيار الاستثمارات الديموقراطية والشفافة بدلا من سياسة "دبلوماسية فخ الديون" الصينية خلال استضافته لمسؤولين وممثلي 11 دولة من منطقة شقّت فيها بكين طريقا لها. مع تراجع شعبية اتفاقيات التجارة الحرة في واشنطن، يعمل بايدن على الترويج لـ"شراكة الأميركيتين من أجل الرخاء الاقتصادي"، وهو إطار عمل يركز على تشجيع الأعمال التجارية وإعادة توجيه سلاسل التوريد بعيدا من . ودعا بايدن الجمعة إلى أن تكون القارة الأميركية "آمنة ومزدهرة وديموقراطية، من أقصى الشمال الكندي إلى أقصى الجنوب التشيلي". في انتقاد مبطّن للصين، قال الرئيس الأميركي إن أمام أميركا اللاتينية "خيارا حقيقيا بين دبلوماسية فخ الديون والنهج العالي الجودة والشفاف في التعامل مع المنشآت والتنمية". وأبرمت الصين اتفاقيات للتجارة الحرة مع أربع من...
    كشفت الهيئات التنظيمية المصرفية الأميركية، الثلاثاء، عن خطط لإجبار البنوك الإقليمية على إصدار سندات دين لحماية المودعين، في حالة حدوث المزيد من حالات الإفلاس. ستخضع جميع البنوك الأميركية التي لديها أصول لا تقل عن 100 مليار دولار للشرط الجديد، مما يجعلها تحتفظ بمجموعة من الديون طويلة الأجل لاستيعاب الخسائر، وفقًا لبيان مشترك من وزارة الخزانة ومكتب مراقبة العملة، والاحتياطي الفيدرالي والمؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع. ويأخذ الاقتراح تدابير تنطبق على أكبر المؤسسات المالية، وصولاً إلى مستوى البنوك التي تمتلك أصولًا لا تقل عن 100 مليار دولار. وكانت هذه التحركات متوقعة على نطاق واسع بعد أن هز الانهيار المفاجئ لبنك وادي السيليكون في مارس الماضي، العملاء والمنظمين والمديرين التنفيذيين، ونبههم إلى المخاطر الناشئة في النظام المصرفي. ويتضمن ذلك خطوات لرفع...
    "يبدو أن الولايات المتحدة تأخرت كثيرا في إدراك أن إصدار الديون هو دجاجة واشنطن التي تبيض ذهبا، وأن السوق يظهر أن البيض الذهبي الذي تضعه واشنطن لا يزال مطلوبا للغاية". هذا ما قاله الكاتب ماكسيميليان هيس المحلل ومستشار المخاطر السياسية في مقال نشره موقع الجزيرة الإنجليزية. وعندما خفضت وكالة فيتش التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ألقى الجمهوريون اللوم على إدارة بايدن، ويرى الكاتب أنهم إذا أرادوا استعادة التصنيف السابق (AAA) قبل خفضه في الأول من أغسطس/آب الجاري إلى (AA+)، فإن الطريق إلى ذلك بسيط للغاية وهو إلغاء سقف الديون مرة واحدة وإلى الأبد. وقد أرجعت فيتش هذا الخفض إلى التدهور المالي المتوقع على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وتكرار مفاوضات سقف الدين الحكومي التي تهدد قدرة الإدارة على سداد التزاماتها. وأشار الكاتب...
    وزادت حيازات الأجانب من ديون الحكومة الأميركية إلى 7.563 تريليون دولار في يونيو/حزيران، ارتفاعا من 7.521 تريليون في الشهر السابق له. وأظهرت البيانات أن الحيازات الأجنبية من سندات الخزانة في أكبر اقتصاد في العالم ارتفعت أيضا عن العام السابق، عندما بلغت 7.417 تريليون دولار. مسؤول بـ"الفيدرالي": الوقت لم يحن لإعلان وقف رفع معدلات الفائدة اقتصاد الفيدراليمسؤول بـ"الفيدرالي": الوقت لم يحن لإعلان وقف رفع معدلات الفائدة وزادت اليابان محفظتها من سندات الخزانة إلى 1.106 تريليون دولار من 1.097 تريليون في مايو/أيار. وحازت الصين 835 مليار دولار من سندات الخزانة في يونيو/حزيران، انخفاضا من 847 مليارا في مايو/أيار، في حين ارتفعت حيازات بريطانيا إلى 672 مليار دولار، من 660 مليارا. وكانت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني قد فاجأت المستثمرين في أول أغسطس/آب بخفضها...
    شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الصين على خطى أزمة الديون الأميركية؟، الصين على خطى أزمة الديون الأميركية؟كون أزمات الديون عالمية، فلا يعني ذلك أن تستمرئ الحكومات الإسراف في الديون، أو الاعتماد عليها كآلية .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصين على خطى أزمة الديون الأميركية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الصين على خطى أزمة الديون الأميركية؟ الصين على خطى أزمة الديون الأميركية؟ كون أزمات الديون عالمية، فلا يعني ذلك أن تستمرئ الحكومات الإسراف في الديون، أو الاعتماد عليها كآلية رئيسية في تمويل التنمية. ثمة آليات أخرى غير الديون، يمكن الاعتماد عليها لتمويل التنمية، مثل المشاركة، وإفساح المجال للقطاع الخاص والتمويل الأهلي. لا يزال الاقتصاد الصيني يساهم...
    يعتبر الاقتراض في فترات الأزمات الوجودية مثل الحروب أو الأوبئة منطقيا للحكومات باعتباره وسيلة لتعبئة الموارد الوطنية، على حد تعبير الخبير الاقتصادي، باري إيتشنغرين، في كتابه "في الدفاع عن الدَّين العام" لسنة 2021. وتعد الديون الفدرالية في الولايات المتحدة الأميركية قديمة قدم الأمة، وناقش تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) مسألة الاقتراض والإنفاق الحكومي، وذكرت أنهما ضروريان لتحفيز الاقتصاد أثناء فترات الركود. وتلعب سندات الخزانة، الآمنة والسائلة، دورا مهما في النظام المالي العالمي، لدرجة أنه في أواخر التسعينيات؛ عندما شهدت أميركا فترة من النمو الاقتصادي وانخفاض الإنفاق العسكري للحكومة، وسمح ذلك بتقليل الاقتراض بشكل حاد، أثار الخبراء الاقتصاديون والمصرفيون مخاوف بشأن عواقب قلة الديون الفدرالية. وتقترض الولايات المتحدة حاليا بشكل كبير خلال فترات النمو الاقتصادي لتلبية الالتزامات الأساسية...
۱