2024-12-26@15:54:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17
«أشباه الموصلات الأمیرکیة»:
قفز مؤشر أشباه الموصلات الصيني إلى قرب أعلى مستوى في 3 سنوات اليوم وسط رهانات على أن الأمر الأميركي بوقف شحنات شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات "تي إس إم سي" (TSMC) من الرقائق المتقدمة إلى العملاء الصينيين قد يسرع جهود الاعتماد على الذات في بكين. وعلقت "تي إس إم سي" بداية من اليوم شحنات بعض الرقائق المتطورة لبعض العملاء الصينيين بعد تلقي خطاب من وزارة التجارة الأميركية يفرض قيودا على تصدير تلك المنتجات.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف تربك قوة الدولار الأميركي اقتصادات العالم؟list 2 of 2الذهب يواصل التراجع مع ترقب بيانات أميركية.. وخطة الصين تضغط على النفطend of list ضرر قصير الأجل وقال محللون إنه في حين أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى بعض الضرر قصير...
أكد خبير في مجال الأمن السيبراني تزايد المخاوف في الولايات المتحدة من وقوع تكنولوجيا الرقائق الإلكترونية الأميركية في أيدي من وصفهم بـ"الأعداء".وقال براندون فالبريانو في مقابلة مع قناة "الحرة"، الثلاثاء، إن "أشباه الموصلات والرقائق المتقدمة، تعتبر أساسية بالنسبة للأمن القومي الأميركي، وهناك مخاوف من أن خصوم أميركا، كالصين، يمكنهم تعلم تكنولوجيا الرقائق الأميركية". وأشار إلى أن روسيا نشرت كثيرا من التكنولوجيا الغربية على ساحة القتال في أوكرانيا. وأضاف أن "هذا الأمر أخاف المسؤولين عن الأمن القومي الأميركي".ورجح فالبريانو أن يتخذ صناع القرار في واشنطن التدابير الأمنية اللازمة "لضمان سلامة أميركا".وفي 30 سبتمبر 2024، أعلنت وزارة التجارة الأميركية عن قاعدة قد تسهّل شحن شرائح الذكاء الاصطناعي إلى مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط، بعد أن ألزمت في أكتوبر 2023 المُصدّرين الحصول على...
الاقتصاد نيوز - متابعة قفزت الأسهم الصينية المرتبطة بالرقائق بعد أن ادعت الصين تحقيق اختراق في تطوير معدات تصنيع أشباه الموصلات المحلية، وهي خطوة في التغلب على العقوبات الأميركية. ويوم الخميس الماضي، ارتفعت أسهم شركة "Changchun UP Optotech" بنسبة 10%، بينما ارتفعت أسهم شركة "Sai Micro Electronics" بما يصل إلى 5.3%. وارتفعت أسهم شركة "SMIC" بما يصل إلى 1.9%، و"Naura Technology Group" بأقل من 1%. وتشير المكاسب إلى أن المستثمرين متفائلون بأن الصين تحرز تقدماً في العمل حول قيود التصدير الأميركية على معدات الرقائق الأساسية. مثل هذه المعدات هي واحدة من الاختناقات الرئيسية في طموحات أشباه الموصلات الصينية. وقالت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات في إعلان هذا الشهر إن المنظمات المرتبطة بالدولة ينصح باستخدام آلة طباعة غمرية جديدة تعتمد على الليزر بدقة...
كيف يمكن لموسكو أن تحصل على أشباه الموصلات رغم المنع الأميركي؟ حول ذلك، كتب يفغيني بوزنياكوف، في "فزغلياد": قررت الولايات المتحدة اتخاذ خطوة جديدة في الحرب الاقتصادية ضد روسيا. فهذه المرة، وفقًا لوكالة بلومبرغ، تعتزم واشنطن حظر توريد رقائق أشباه الموصلات المصنوعة باستخدام التكنولوجيا الأميركية إلى روسيا.في مجتمع الخبراء واثقون من أن روسيا ستتمكن من إيجاد طريقة للخروج من القيود الجديدة التي فرضتها واشنطن.فبحسب الخبير الاقتصادي إيفان ليزان، "الملكية الفكرية الأميركية موجودة في معظم الرقائق المنتجة اليوم. وبناءً على ذلك، فإن الحظر قد يصبح عالميًا حقًا. ولكن هناك سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تستطيع ضمان امتثال الدول الأخرى لهذه القيود"."شريكنا الرئيس في صناعة أشباه الموصلات هو الصين. وتأثير واشنطن في بكين ضئيل للغاية، لذا ستحاول الصين بالتأكيد وضع...
أعلنت الولايات المتحدة أنها منحت ما يصل إلى 6.4 مليارات دولار من الإعانات لدعم العملاق الكوري الجنوبي "سامسونغ" من أجل إنتاج أشباه موصلات متطورة في ولاية تكساس. فضائيون أم تنين؟.. ظهور جسم غريب في سماء تكساس أثناء كسوف الشمس أطفال يسطون على مصرف في تكساس الأمريكية وقالت وزارة التجارة الأميركية في بيان إنها "وشركة سامسونغ للإلكترونيات وقّعتا مذكرة تفاهم مبدئية لمنح تمويل مباشر يصل إلى 6.4 مليارات دولار" لمصانع جديدة في الأراضي الأميركية.وتوقعت الوزارة أن يستثمر سامسونغ "أكثر من 40 مليار دولار في المنطقة في السنوات المقبلة" ما يسمح بـ"خلق أكثر من 20 ألف وظيفة".وتُعدّ أشباه الموصلات مكونات أساسية في إنتاج الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية وكذلك في الذكاء الاصطناعي والمعدات العسكرية الدقيقة.وكوريا الجنوبية هي مقر شركتي "سامسونغ" و"أس كاي هينكس"...
تعتزم شركة صناعة أشباه الموصلات الأميركية العملاقة إنتل إنتاج أحدث الرقائق في مصنعها الذي تقيمه في مدينة ماجديبورغ شرق ألمانيا، باستخدام تكنولوجيا تصنيع لم تكن قد أعلنت عنها من قبل، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وكشفت الشركة مساء أمس الخميس عن التكنولوجيا الجديدة المعروفة باسم 14 إيه، ومن المتوقع أن تكون جاهزة للاستخدام والتسويق في 2026. وقال بات جيلسنغرالرئيس التنفيذي لشركة إنتل لوكالة الأنباء الألمانية: إن الشركة تخطط حاليا لاستخدام هذه التكنولوجيا في مصنع ألمانيا. وتقدر إنتل الفترة الزمنية اللازمة لبناء مصنع ماجديبورغ بنحو 5 سنوات، ويأمل جيلسنغر أن يضع حجر أساس المصنع خلال العام الحالي بعد موافقة المفوضية الأوروبية على توفير ألمانيا نحو 10 مليارات دولار لتمويل المشروع. ويعتمد رئيس إنتل على مصانع الرقائق لإعادة أجزاء أخرى من سلاسل إمداد...
ستقدم الولايات المتحدة إعانات بمليارات الدولارات خلال الأسابيع المقبلة لكبرى شركات أشباه الموصلات، بما يشمل شركتي إنتل وتي إس إم سي لتصنيع أشباه الموصلات التايوانية، لدعمها في بناء مصانع جديدة. وحسبما نقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن مسؤولين تنفيذيين في الصناعة مطلعين على المفاوضات، فإن الإعانات المقبلة تهدف إلى البدء في تصنيع أشباه الموصلات المتقدمة التي تعمل على تشغيل الهواتف الذكية والذكاء الاصطناعي وأنظمة الأسلحة. قرارات مرتقبة وذكرت الصحيفة أن المسؤولين التنفيذيين يتوقعون صدور بعض القرارات قبل خطاب الرئيس جو بايدن في السابع من مارس/ آذار المقبل. وتعد شركة إنتل -التي لديها مشاريع جارية في أريزونا وأوهايو ونيو مكسيكو وأوريغون ستكلف أكثر من 43.5 مليار دولار- من بين المستفيدين المحتملين من الإعانات. أما المستفيد المحتمل الآخر فهو شركة "تي...
من المتوقع أن تمنح إدارة الرئيس جو بايدن مليارات الدولارات كـ إعانات في الأسابيع المقبلة لشركات أشباه الموصلات الكبرى، بما في ذلك «إنتل» وشركة «تايوان لتصنيع أشباه الموصلات» (تسماك)، للمساعدة في بناء مصانع جديدة في الولايات المتحدة، وفقاً لما ذكرته صحيفة «وول ستريت جورنال». العثور على تماثيل التراكوتا الأثرية لأول مرة في البهنسا بالمنيا (فيديو) خطوات الانتقال بنفس رقم خطك من شركة محمول لأخرى وتهدف الإعانات المرتقبة إلى تحفيز تصنيع أشباه الموصلات المتقدمة التي تعمل على تشغيل الهواتف الذكية والذكاء الاصطناعي ونظم الأسلحة، وفقاً للصحيفة، نقلاً عن مسؤولين تنفيذيين في الصناعة مطلعين على المفاوضات. وستكون هذه الإعانات جزءاً من قانون بايدن للرقائق والعلوم الذي يخصص 53 مليار دولار لمساعدة صانعي الرقائق على إنشاء مصانع جديدة لتصنيع الرقائق، والمعروفة أيضاً باسم «فابس»...
قررت الإدارة الأميركية منح تمويل بقيمة 162 مليون دولار لدعم تعزيز وتوسيع الصناعة المحلية للرقائق الإلكترونية (أشباه الموصلات) التي تدخل في جميع الصناعات المدنية والعسكرية المتقدمة. جاء ذلك في تصريح أدلت به المستشار الاقتصادي في البيت الأبيض لايل برينارد في بيان بإعلان وزارة التجارة عن تقديم التمويل لشركة (مايكروشيب تكنولوجي) التي تصنع الرقائق ووحدات التحكم الدقيقة (إم سي يو). تعتبر المكونات ضرورية للسيارات والغسالات والهواتف المحمولة وأجهزة توجيه الإنترنت والطائرات والقاعدة الصناعية الدفاعية. وشددت برينارد على أن تلك الوحدات مكونات أساسية في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية والدفاعية التي تعتبر بالغة الأهمية للتصنيع الأميركي بما في ذلك الكهرباء التي لا تمثل سوى جزء صغير من الاستثمار الخاص الإضافي الذي تقوم به شركة (ميكروشيب) في سلسلة التوريد التي تؤثر على الملايين...
عقد مسؤولون أميركيون وصينيون اجتماعا "مثمرا"، الاثنين، هو الأول لمجموعة عمل اقتصادية جديدة، وفق ما أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فيما يسعى البلدان لإضفاء الاستقرار على العلاقات بينهما. وأفاد بيان لوزارة الخزانة أن "الوفدين اجتمعا افتراضيا (عبر الفيديو) لمدة ساعتين، وأجريا نقاشا مثمرا وموضوعيا بشأن قضايا تشمل تطورات الاقتصاد الكلي". وأضاف "طرح المسؤولون الأميركيون بصراحة أيضا القضايا المثيرة للقلق". وتأسست مجموعة العمل الاقتصادية بعدما زارت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، بكين في يوليو الماضي، حيث التقت مسؤولين كبار بينهم نائب رئيس الوزراء الصيني، هي ليفنغ. وستعقد مجموعة عمل مالية منفصلة أول اجتماع لها، الأربعاء. وبلغت العلاقات بين الولايات المتحدة والصين أدنى مستوياتها منذ سنوات، في ظل التوتر المرتبط بالتجارة وحقوق الإنسان وتايوان وبحر الصين الجنوبي، وفقا لفرانس برس. وبينما لفتت الولايات...
لا شك في أن الولايات المتحدة تسعى لإبطاء النهضة الاقتصادية للصين، وخاصة في مجال التطور التكنولوجي، رغم نفي إدارة الرئيس جو بايدن الأمر، وذلك وفقا لمقال نشرته مجلة فورين بوليسي الأميركية. ففي أبريل/نيسان الماضي، قالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين "لا ينبغي للنمو الاقتصادي في الصين أن يتعارض مع التفوق الاقتصادي الأميركي. وإن اقتصادنا لا يزال الأكثر ديناميكية وازدهارا في العالم"، مضيفة ليس لدينا أي سبب للخوف من المنافسة الاقتصادية مع أي دولة. وفي الشهر ذاته، قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان "ستظل ضوابط التصدير لدينا تركز بشكل ضيق على التكنولوجيا التي يمكن أن تؤدي إلى اختلال التوازن العسكري. نحن ببساطة علينا التأكد من عدم استخدام الصين التكنولوجيا ضدنا وضد حلفائنا". ومع ذلك، أظهرت أفعال إدارة الرئيس بايدن أن...
نقلت "بلومبرغ نيوز" أمس الثلاثاء عن رابطة صناعة أشباه الموصلات في واشنطن تحذيرها من أن شركة "هواوي تكنولوجيز" الصينية تبني سرا مجموعة من المنشآت لتصنيع أشباه الموصلات في أنحاء الصين بهدف التحايل على العقوبات الأميركية.وقالت الرابطة إن شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة دخلت مجال إنتاج الرقائق العام الماضي وتتلقى تمويلا من الدولة يقدر بنحو 30 مليار دولار، واستحوذت على مصنعين قائمين بالفعل على الأقل وتعمل على تشييد ثلاثة مصانع أخرى.مادة اعلانيةكانت وزارة التجارة الأميركية قد أدرجت هواوي على لائحتها لتقييد الصادرات عام 2019 بسبب مخاوف أمنية، وتنفي الشركة أنها تشكل خطرا أمنيا. اقتصاد نفط وغاز توقف الحركة الملاحية في مضيق البوسفور التركي بعد تعطل ناقلة نفط وبحسب تقرير بلومبرغ فإن من شأن قيام هواوي ببناء مصانع باسم شركات أخرى كما...
تسعى شركة "هواوي تكنولوجيز" سرا لبناء مجموعة من المنشآت بهدف التوسع في تصنيع أشباه الموصلات في أنحاء الصين تحت اسم شركات أخرى، من أجل التحايل على العقوبات الأميركية. وبحسب وكالة "بلومبرغ"، قالت رابطة صناعة أشباه الموصلات في واشنطن إن شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة دخلت مجال إنتاج الرقائق العام الماضي وتتلقى تمويلا من الدولة يقدر بنحو 30 مليار دولار. وأضافت أن هواوي استحوذت على مصنعين قائمين بالفعل على الأقل وتعمل على تشييد ثلاثة مصانع أخرى. وكانت وزارة التجارة الأميركية قد أدرجت هواوي على لائحتها لتقييد الصادرات عام 2019 بسبب مخاوف أمنية. وتنفي الشركة أنها تشكل خطرا أمنيا. وبحسب تقرير بلومبرغ، فإن من شأن قيام هواوي ببناء مصانع باسم شركات أخرى كما تقول رابطة صناعة أشباه الموصلات أن يمكنها من التحايل على...
نقلت وكالة "بلومبيرغ"، الثلاثاء، عن رابطة صناعة أشباه الموصلات في واشنطن، تحذيرها من أن شركة "هواوي" الصينية، "تبني سرا" مجموعة من المنشآت لتصنيع أشباه الموصلات في أنحاء البلاد، بهدف التحايل على العقوبات الأميركية. وقالت الرابطة إن شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة دخلت مجال إنتاج الرقائق، العام الماضي، و"تتلقى تمويلا من الدولة يقدر بنحو 30 مليار دولار". وأضافت أن هواوي "استحوذت على مصنعين قائمين بالفعل على الأقل، وتعمل على تشييد 3 مصانع أخرى". وكانت وزارة التجارة الأميركية قد أدرجت هواوي على لائحتها لتقييد الصادرات عام 2019، بسبب مخاوف أمنية. وتنفي الشركة أنها تشكل خطرا أمنيا. وبحسب تقرير "بلومبرغ"، فإن من شأن قيام هواوي ببناء مصانع باسم شركات أخرى، كما تقول رابطة صناعة أشباه الموصلات، أن يمكّنها من "التحايل على القيود التي تفرضها واشنطن، وأن تشتري معدات أميركية لصناعة الرقائق بطريقة غير مباشرة". ولم ترد...
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الصين تحذر قطاع الرقائق في خطر ما علاقة أميركا؟، أكدت رابطة صناعة أشباه الموصلات الصينية أن الإجراءات التي تتخذها الحكومة الأميركية، لفرض قيود تجارية تهدد عولمة قطاع أشباه الموصلات وتهدد مصالح .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصين تحذر: قطاع الرقائق في "خطر".. ما علاقة أميركا؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الصين تحذر: قطاع الرقائق في "خطر".. ما علاقة أميركا؟ أكدت رابطة صناعة أشباه الموصلات الصينية أن الإجراءات التي تتخذها الحكومة الأميركية، لفرض قيود تجارية تهدد عولمة قطاع أشباه الموصلات وتهدد مصالح المستهلكين. وجاء البيان بعد أن التقى مسؤولون تنفيذيون من شركات رقائق أميركية مع مسؤولين كبار، من إدارة الرئيس الأميركي...
قالت رابطة صناعة أشباه الموصلات الصينية، اليوم الأربعاء، إن الإجراءات التي تتخذها الحكومة الأميركية لفرض قيود تجارية تهدد عولمة قطاع أشباه الموصلات وتهدد مصالح المستهلكين.وأضافت الرابطة في بيان "أي ضرر يلحق في الوقت الراهن بسلسة الإمداد العالمية التي تشكلت على مدى العقود الماضية بالتوازي مع عملية العولمة قد يخلق تأثيرا سلبيا للاقتصاد العالمي لا يمكن تجنبه أو إصلاحه".مادة اعلانيةوأشار البيان إلى أن قطاع أشباه الموصلات الصيني يرحب بالتعاون المفتوح وسيواصل الابتكار وفقا لـ"رويترز". طاقة اقتصاد العراق أميركا تسمح لبغداد بسداد تكلفة الكهرباء الإيرانية عبر بنوك غير عراقية وجاء البيان بعد أن التقى مسؤولون تنفيذيون من شركات رقائق أمريكية مع مسؤولين كبار من إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الاثنين لمناقشة السياسة حيال الصين. مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية...
انسحبت شركة فوكسكون، المورد الرئيسي لشركة "أبل"، وأحد أكبر القوة التصنيعية في العالم، من مشروع مشترك بقيمة 19.5 مليار دولار مع مجموعة "فيدانتا" الهندية كان من شأنه أن يجلب تصنيع أشباه الموصلات وشاشات العرض إلى ولاية غوغارات الهندية.وقالت الشركة التايوانية: "قررت Foxconn أنها لن تمضي قدماً في المشروع المشترك مع Vedanta"، وتمثل هذه الخطوة ضربة كبيرة لطموحات رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لتحويل البلاد إلى قوة تصنيع عالمية عالية التقنية، وفقاً لما ذكرته لشبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية.نت".مادة اعلانيةوذكرت فوكسكون أن القرار جاء "بالاتفاق المتبادل"، لكنها ظلت "واثقة" من طموحات الهند في مجال صناعة أشباه الموصلات. اقتصاد اقتصاد الاتحاد الأوروبي يعتمد إطاراً قانونياً جديداً لنقل البيانات للولايات المتحدة دفعت الشركات الأميركية، ومن بينها "أبل"، مورديها لتنويع سلاسل التوريد الخاصة...