«جامع الجزائر»:

إنشاء مركز ثقافي بجامع الجزائر لترقية الثقافة الإسلامية والتعريف بالإسلام

قررت السلطات الجزائرية إنشاء مركز ثقافي لجامع الجزائر، أوكلت له مهمة ترقية الثقافة الإسلامية والتعريف بالإسلام والتراث الإسلامي بما يدعم المرجعية الدينية الوطنية ويخدم الرسالة الحضارية للإسلام. وذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية التي نشرت الخبر اليوم أن مرسوما نشر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية، جاء فيه: أن المركز الثقافي لجامع الجزائر يقع مقره داخل الجامع الأعظم، ببلدية المحمدية في العاصمة، وهو عبارة عن مؤسسة عمومية ذات طابع إداري. تتمتع بالشخصية المعنوية والاستقلال المالي، مفيدا، أنه يوضع تحت وصاية عميد جامع الجزائر. ومن بين مهمات هذا المركز وفقا لذات المصدر، فهو يعمل على إبراز فكر إسلامي معاصر وترقية  الحوار الثقافي والعلمي حول أمهات القضايا الدينية والعلمية والثقافية بالإضافة إلى تشجيع الإبداع الثقافي الإسلامي والمبادرات الخلاقة. ويُعتبر مسجد الجزائر...


إنشاء مركز ثقافي دولي ضخم بجامع الجزائر

تم إنشاء المركز الثقافي لجامع الجزائر، داخل جامع الجزائر، ببلدية المحمدية في العاصمة، حسب العدد الأخير من الجريدة الرسمية. وجاء في الجريدة الرسمية، ان المركز الثقافي لجامع الجزائر مؤسسة عمومية ذات طابع إداري تتمتع بالشخصية المعنوية والاستقلال المالي، ويوضع تحت وصاية عميد جامع الجزائر. وأوضحت الجريدة الرسمية، أن المركز الثقافي لجامع الجزائر  هو مركز إشعاع ثقافي وطني ودولي. يعنى بترقية الثقافة الإسلامية والتعريف بالإسلام والتراث الاسلامي. بما يدعم المرجعية الدينية الوطنية ويخدم الرسالة الحضارية للإسلام. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور


نيابة جزائرية تطلب السجن 10 أعوام للناشطة أميرة بوراوي وثلاثة للصحافي بن جامع

كانت النيابة وجهت لهم تهم "تكوين جمعية أشرار، مغادرة التراب الوطني بصفة غير مشروعة. وتهريب المهاجرين من طرف جماعة إجرامية منظمة" لكن أعيد تكييف هذه التهم إلى جنح. اعلانطلبت النيابة العامة في قسنطينة (شرق الجزائر) الثلاثاء عقوبة السجن عشرة أعوام للناشطة أميرة بوراوي المتهمة بالفرار من القضاء نحو فرنسا وثلاث سنوات للصحافي مصطفى بن جامع، المتهم بمساعدتها على مغادرة الجزائر، حسب أحد محاميي الدفاع.وحوكمت أميرة بوراوي غيابيا بتهمة "مغادرة التراب الجزائري بطريقة غير شرعية" نحو تونس ثم فرنسا، حسب المحامي عبد الله هبول. وعلى الرغم من قرار منع السفر المفروض عليها، غادرت الناشطة التي تحمل أيضا الجنسية الفرنسية، الجزائر ودخلت تونس في الثالث من شباط/فبراير، قبل أن يتم اعتقالها أثناء محاولتها السفر إلى باريس عبر مطار تونس.بتهمة التعذيب خلال العشرية السوداء:...


تخفيف عقوبة الباحث الجزائري رؤوف فراح والإفراج عنه  

    الجزائر: خفضت محكمة الاستئناف بقسنطينة في الجزائر الخميس 26أكتوبر2023، أحكام السجن الصادرة في حق الصحافي مصطفى بن جامع والباحث الجزائري الكندي رؤوف فرّاح من سنتين إلى 20 شهرا، منها 8 أشهر نافذة، ما يتيح الإفراج عن الأخير، حسب ما أفاد محاميهما. وقال المحامي كسيلة زرقين لوكالة فرانس برس "سيتم إطلاق سراح رؤوف على الفور"، موضحا أن بن جامع الذي يلاحق في "قضية أخرى قيد النظر"، سيعرف مصيره "في 31 تشرين الأول/أكتوبر". وأوضح المحامي أنه بالنسبة للمتهمين المسجونين منذ ثمانية أشهر، تم في الاستئناف "تعديل الأحكام الصادرة إلى ثمانية أشهر نافذة و12 شهرا مع وقف التنفيذ". وأكد أنه سيقدم "طلب نقض" للحكم بهدف "إثبات براءة" موكله فراح. ووفقا له، يمكن للباحث "مغادرة الجزائر بشكل طبيعي الخميس" والعودة إلى تونس...


توضيح ورد من وزارة الشؤون الدينية والأوقاف

أصدرت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف توضيحا حول المقال الصحفي الصادر بتاريخ 24 أكتوبر 2023. المعنون بـ “تحويل تسمير جامع الجزائر إلى رئاسة الجمهورية وتحويلات الأئمة وتعيينهم عبر منصة رقمية”. وأكدت الوزارة في بيان لها أنه بمقتضى حق الرد وبهدف تنوبر الرأي العام يتعين توضيح بعض النقاط حول ما تم نشره. وجاء في البيان أنه  بخصوص ما ورد في المقال ” حول تسيير المسجد الأعظم” تؤكد وزارة الشؤون الدينية والأوقاف. أنه لم يرد على الوزير أنه سيتم استحدات عمادة على مستوى المسجد. لتتكفل بتسييره وتكون تحت وصاية رئيس الجمهورية. كما أوضحت الوزارة ” أن رئيس الجمهورية لم يدشن بعد المسجد، وإنما صلى فيه فقط والتدشين سيكون بعد استحداث العمادة. والحقيقة-تضيف الوزارة- أن عمادة جامع الجزائر مؤسسة قائمة بذاتها استحدثت خلال سنة...


تحويل تسيير جامع الجزائر إلى رئاسة الجمهورية وتحويلات الائمة وتعيينهم عبر منصة رقمية

دخلت السلطات الجزائرية في مفاوضات رسمية مع نظيرتها السعودية. من أجل الرقع في عدد الأسرة لفائدة حجاجنا الميامين بعد تسجيل نقص بخمسة الاف سرير في منى. وقال وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي، بأن مصالحه تفاوض رسميا وزارة الحج السعودية. من أجل رفع عدد الاسرة الى واحد وأربعين ألف سريرا بما يتناسب وحصة الجزائر في موسم الحج المقبل “عدد الحجاج واحد وأربعين ألف والاسرة ستة وثلاثين ألف. وبالتالي هناك نقص خاصة في منى”. وحمل أعضاء لجنة التربية والتعليم والشؤون الدينية بالمجلس الشعبي الوطني، حسبما صرحه النائب محمد حمو. الذي حضر اشغال لجنة الاستماع التي خصصت للوزير، في تصريح خص به “النهار أونلاين”. مسؤولية نقص الأسرة الى الحجاج غير النظاميين والمستفيدين من دفاتر الحج على حساب الفائزين في عمليات القرعة. الى...


ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة: “لايمكن أن يكون هناك أي مبرر لإستهداف المستشفيات”

حذر ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع بإستمرار من إحتمال تدهور الأوضاع في الأراضي الفسطينية. وفي كلمة القاها اليوم في مجلس الامن حول الوضع في فلسطين “علينا أن نضع حدا فوريا لهذه المأساة المستمرة في غزة”. وتابع عمار بن جامع أن الجزائر تدين بشدة الإعتداء المتعمد على المدنيين في قطاع غزة. وفي ذات السياق قال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة “لايمكن أن يكون هناك أي مبرر لإستهداف المستشفيات”، ولابد من تلبية الإحتياجات الإنسانية للسكان المتضررين. وجدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة التأكيد على تضامن ودعم الجزائر حكومة وشعبا مع الشعب الفلسطيني. وفي الأخير دعا ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة المجتمع الدولي إلى التحرك السريع لوقف هذه الأعمال الشنيعة.


محكمة جزائرية تقضي بسجن باحث جزائري كندي وصحافي جزائري سنتين

كان مصطفى بن جامع أحد الفاعلين الرئيسيين في عنابة في الحراك الاحتجاجي المؤيد للديموقراطية عام 2019. وستعقد المحاكمة ضده وآخرين في قضية بوراوي بشكل منفصل، في موعد لم يحدد بعد. أصدرت محكمة قسنطينة في الجزائر الثلاثاء حكما بالسجن لمدة عامين في حقّ الباحث الجزائري الكندي رؤوف فرّاح والصحافي الجزائري مصطفى بن جامع المسجونين منذ أكثر من ستة أشهر، وفق ما أفاد محامي فرّاح وكالة فرانس برس.اعلانوقال المحامي كسيلة زرقين أثناء وجوده في المحكمة بشرق الجزائر، "حُكم عليهما بالسجن لمدة عامين نافذين". وكانت النيابة طلبت الأسبوع الماضي سجنهما لثلاثة أعوام نافذة.ودين كل من رؤوف فرّاح (36 عاما) ومصطفى بن جامع (32 عاما) بتهمة "نشر معلومات ووثائق يتمّ تصنيف محتواها سريا بشكل جزئي أو كلي، على شبكة إلكترونية أو غيرها من وسائل...


السلطات الجزائرية تلاحق باحثا وصحافيا جزائريين وتطالب بسجنهما..فما السبب؟

طلبت النيابة العامة في قسنطينة (شرق الجزائر) الثلاثاء، عقوبة السجن ثلاث سنوات للباحث الجزائري الكندي رؤوف فرّاح والصحافي الجزائري مصطفى بن جامع المسجونين منذ أكثر من ستة أشهر، على ما أعلنت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين. وبحسب المصدر نفسه، سيتم النطق بالحكم في محكمة قسنطينة في 29 آب/أغسطس.اعلانويلاحق رؤوف فرّاح (36 عاما) ومصطفى بن جامع (32 عاما) "لنشر معلومات ووثائق يتمّ تصنيف محتواها سرياً بشكل جزئي أو كلي، على شبكة إلكترونية أو غيرها من وسائل الإعلام الإلكترونية" بحسب اللجنة.وقال محاميهما كسيلة زرقين على صفحته على فيسبوك إنّ فرّاح يُحاكَم أيضا بتهمة "تلقّي أموال من مؤسسات أجنبية أو محلية بقصد ارتكاب أعمال من شأنها تقويض النظام العام".كما أن والده سبتي فرّاح (67 عاما) الذي أُطلق سراحه بعد 61 يوما في السجن...