2024-11-27@09:58:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«الإنسان المعاصر»:
صدر حديثا للكاتبة والفنانة التشكيلية مروة غزاوي مجموعتها القصصية الأولى “أربع ورديات”، عن دار المرايا للنشر والتوزيع.وتقدم الكاتبة من خلال مجموعتها تجربة أدبية مميزة تعكس رؤيتها الفلسفية والاجتماعية لعالم متغير، وتسلط الضوء على قضايا إنسانية من خلال أسلوب سردي متفرد، يمتزج فيه التكثيف اللغوي بالإيقاع السريع واللغة الشفافة التي تحمل دلالات عميقة.المجموعة، التي تتسم بسرعة...
بالرغم مما يعيشه الإنسان المعاصر من تطور وتقدم تكنولوجي! وبالرغم مما يعيشه الإنسان المعاصر من تعدد في الخيارات سواء في الملبس، أو المأكل، أو المشرب اللهم لك الحمد حتى ترضى. إلا أنه في الآونة الأخيرة بالذات آخر خمسة سنوات إزداد إقبال البشر على الرجوع إلى الماضي، وإحياء موضة المكياج الكلاسيكي، والملابس الكلاسيكية، والعطور، ووصفات الأطباق...
ألم تتذكروا (حوار مع صديقى الملحد)، ألم تتذكروا إمامنا الغزالى رحمه الله، أليست الشكوك كادت تعصف به لولا أن أدركته عناية الله تعالى، وحولت شكه إلى يقين معرفى، وغيره كثير فى واقعنا المعاصر، ألم يتحول الكثير من الباحثين من ممارسة الشك من الإيمان إلى الكفر ومن الكفر إلى الإلحاد، ألم يتحول الشك إلى شك مرضى...
الشك قضية وجودية تمس الإنسان بما هو كذلك، وبما هو كائن اجتماعى بطبعه ينفر من حياة العزلة ويسعى دوماً إلى العيش فى جماعة.لكن السؤال المهم الذى يطرح نفسه كيف يتواءم ويتوافق مع هذه الجماعة بتوجهاتها الفكرية المختلفة، وبتنوع ثقافاتها، ودياناتها ومعتقداتها؟!تلك هى المشكلة الوجودية الحقيقية، هل سيستطيع الإنسان تحقيق هذه المعادلة التوافق داخلياً مع ذاته...
زهير عثمان حمد كتب صديقي الدكتور محمد عبد الله الحسين مقالًا ممتعًا حول تأثير المرويات والسرديات الدينية على سلوك الإنسان المعاصر، مستعرضًا الغرب كنموذج. أثار هذا انفتاحي للبحث عن الأفكار المطروحة. قد كتبت هذه المقالة بجهد وتنقيب كبير، وعلى الرغم من أنني لم أصل إلى نهاية الرحلة، إلا أنني أشعر بالرضا من معرفتي الحالية....
هذا الموضوع يجيء رداً على تساؤل حول كيف يقتل الناس بعضهم جراء مرويات قبل آلاف السنين. تعليقا منه على موضوع نقلته يتحدث عما ورد في العهد القديم حول لماذا حوّل الله اسم أبرام إلى إبراهيم ..من هذا الموضوع جاء ردا على تساؤل من أحد الإخوة الكرماء بقوله: (أليس مدهشا أن يقتل الناس بعضهم بعضا بخلفية...
إن الإنسان المعاصر يهرع إلى الاغتراب.. هو يبحث عن كل ما هو سلبى.. لماذا؟ ربما لكى يثبت وجوده.. ربما يريد أن يكون ضد كل ما هو عقلى وضد كل ما تدعو إليه القيم والمثل وكل الأخلاقيات الدينية.. هو يفعل العكس والأمر الغريب أنه يشعر بالسعادة لأنه يفعل ذلك! الإنسان عاق بمعنى الكلمة وفى ذلك العقوق...
عندما تتأمل الواقع المعاصر.. وهو واقع بكل المقاييس ردىء وسخيف ومقرف.. ونتساءل ونتعجب.. ترى أين العقل فى كل ما يحدث؟ مجاعات وحروب وأمراض وتهديدات هنا وهناك.. ولماذا كل ذلك؟ الإجابة ببساطة أن العالم فقد عقله ويسير فى طريق الخسران. فالعالم يفقد ويخسر نفسه.. إنه فن التحطيم والقتل والدماء والدمار.. لقد خسر الإنسان نفسه.. وتلك هى...
البرلمان العربي: مشاهد القتل والتدمير بقطاع غزة واحدة من أبشع الانتهاكات لمبادئ حقوق الإنسان في تاريخنا المعاصر
المناطق_متابعاتأكد البرلمان العربي أن جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة هي واحدة من أبشع انتهاكات مبادئ حقوق الإنسان ومبادئ القانون الدولي الإنساني التي يشهدها تاريخنا المعاصر، موضحا أن صمت المجتمع الدولي المخزي حيالها وغضه الطرف عن هذه الجرائم جعلته شريكا أساسياً فيما تقوم به آلة الحرب...
كنا قد تحدثنا في مقال سابق أن فلاسفة ما بعد الحداثة، هدموا الأسس والأركان التي بنى عليها فلاسفة الحداثة الغربية أفكارهم ومن أهمها العقلانية، وسوف نتحدث اليوم عن هدم وتقويض الركن الثاني من أركان الحداثة الغربية من قِبل فلاسفة ما بعد الحداثة. النزعة الإنسانية: ظهرت النزعة الإنسانية (Humanism)إبان عصر النهضة الأوروبية في نهاية...
د .عرفات الرميمة بدأ النقد الجدي للعقل الغربي ولنمط الحضارة الغربية، مع ظهور فلسفة ما بعد الحداثة . فقد نقد رواد تلك الفلسفة الفكر الغربي ونمط الحياة الغربية، وعملوا على تقويض وهدم أسس الحداثة التي تباهى بها العقل الغربي، وكأنها نهاية التاريخ بالنسبة لهم بحسب تعبير فوكوياما . فقد أعطت فلسفة الحداثة الغربية قيماً...