2024-11-02@16:26:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«هرمون السیروتونین»:

    تُعتبر الهرمونات الكيميائية في الجسم، مثل السيروتونين والدوبامين، أساسية في تعزيز الشعور بالسعادة والرفاهية، بينما يمكن أن تؤثر العوامل النفسية والاجتماعية على مستويات هذه الهرمونات، تلعب التغذية أيضًا دورًا هامًا في دعم صحتنا العاطفية، وتناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية التي تعزز إنتاج هرمونات السعادة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على مزاجك وصحتك العامة. أكلات تزيد من هرمون السعادة1. الأسماك الدهنية: مثل السلمون والماكريل، تحتوي على أحماض أوميغا-3 الدهنية التي تساعد في زيادة مستويات السيروتونين في الدماغ، مما يعزز المزاج ويقلل من الاكتئاب. 2. المكسرات والبذور: تعتبر اللوز والجوز وبذور الشيا مصدرًا جيدًا لأحماض أوميغا-3 والمغنيسيوم، وهما من العناصر الغذائية التي تساعد في تحسين الحالة المزاجية وزيادة الشعور بالسعادة. 3. الشوكولاتة الداكنة: تحتوي على مركبات تساعد في تعزيز إنتاج الدوبامين، الذي يرتبط بتحسين...
    هرمون السيروتونين.. يعتبر هرمون السيروتونين من الهرمونات أو النهايات العصبية التي يزعم أنها تؤثّر على السعادة، ويتساءل الكثير عن ما تأثير هرمون السيروتونين على الجسم. ما تأثير هرمون السيروتونين على الجسم يستعرض «الأسبوع » لزواره ومتابعيه كل ما يخص فوائد هرمون السيروتونين، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال التقرير التالي: أطعمة تعزز من إفراز هرمونات السعادة ما هو هرمون السيروتونين السيروتونين عبارة عن مادة كيميائية تنتج في الجسم هرمون، وتعتبر ناقل عصبي تتبادله النهايات العصبية في الدماغ. من أجل إنتاج السيروتونين يحتاج الجسم بالأساس إلى حمض التريبتوفان الأميني الذي نحصل عليه من نظامنا الغذائي، وبالأساس: المكسرات، والجبن، واللحوم الحمراء. تأثير هرمون السيروتونين على الجسم كيف يؤثّر السيروتونين على الجسم؟ في الواقع لا يقتصر...
    كشفت نتائج دراسة أجريت في قسم الطب النفسي بجامعة أكسفورد أن زيادة هرمون السيروتونين في الدماغ تغير طريقة تلقي الأشخاص للأخبار السلبية، وتحسن استجابتهم لها وفقا لمديكال إكسبريس.ولاحظ الباحثون أن الذين لديهم مستويات عالية من السيروتونين لديهم حساسية منخفضة للنتائج العقابية .وشملت الدراسة 26 شخصاً تم إعطاؤهم الدواء لزيادة السيروتونين، مع 27 آخرين في مجموعة مراقبة، طُلب منهم القيام بسلسلة من المهام لقياس التعلم والتحكم السلوكي، ثم تم استخدام نماذج حديثة لفهم سلوك المشاركين.ووجد الباحثون أن زيادة السيروتونين جعلت الأفراد أكثر قدرة على التحكم في سلوكهم، خاصة عند تعرضهم لمعلومات سلبية.وأظهرت التجربة أيضاً أن مستويات السيروتونين المرتفعة أفادت أنواعاً مختلفة من الذاكرة.وقال مايكل كولويل الباحث الرئيسي: "تلقي هذه النتائج الضوء على كيفية تشكيل السيروتونين للسلوك البشري، وخاصة في البيئات السلبية".وأضاف:...
    السيروتونين هو هرمون السعادة، حيث إن السيروتونين هو عبارة عن ناقل عصبي يساهم في الشعور بالرفاهية والسعادة وترتبط المستويات المنخفضة بالاكتئاب والقلق.اطعمة لتحقيق هرمون السعادةووفقا لخبراء الصحة يجب تناول الأطعمة الغنية بالتريبتوفان، وهو حمض أميني يعد بمثابة مقدمة للسيروتونين تشمل الأمثلة الديك الرومي والبيض والجبن والمكسرات والبذور.هذا ما يجب فعله لزيادة مستويات هرمون السعادة بالجسمالتعرض المنتظم لأشعة الشمس يساعد على زيادة مستويات السيروتونين اهدف إلى التعرض لأشعة الشمس لمدة 20-30 دقيقة على الأقل يوميًا.النشاط البدني المنتظم، وخاصة التمارين الرياضية مثل الجري أو ركوب الدراجات، يعزز إنتاج السيروتونين.يمكن لممارسات مثل التأمل واليوجا والتنفس العميق أن تعزز مستويات السيروتونين عن طريق تقليل التوتر.
    يُطلق على السيروتونين اسم "هرمون السعادة"، لأنه مسؤول عن تحسين الحالة المزاجية ورفع الروحة المعنوية، ووضع ابتسامة دائمة على الوجه.وعلى الرغم من أنه لا توجد أطعمة تحتوي على هذا الهرمون، إلا أن بعض الأطعمة تزيد من إنتاج الجسم له.وبحسب "هيلث لاين"، يمكن زيادة العناصر التي تدخل في إنتاج السيروتونين عند تناول: سندويش من الديك الرومي مع خبز أسمر.كذلك توفر الثنائيات التالية نفس المدخلات المنتجة للسيروتونين: الأرز البني مع سمك السلمون، حبوب الشوفان مع المكسرات، زبدة الفول السوداني مع الحليب، والخوخ والأناناس.ويحسن التعرّض لضوء الشمس المباشر لمدة 15 دقيقة من إنتاج الجسم لهرمون السعادة.كما تساهم التمارين الرياضية، وخاصة في الهواء الطلق، على تعديل توازن الهرمونات، بخفض هرمون الكورتيزول المسبب للتوتر، وزيادة السيروتونين الذي يحسن الحالة المزاجية.وتشمل طرق زيادة إنتاج الجسم للسيروتونين:...
    كشفت دراسة أمريكية حديثة، وجود صلة كبيرة بين المستويات المنخفضة من هرمون (السيروتونين) في الدماغ، الملقب بهرمون "السعادة" والإصابة بمرض الزهايمر.وشملت الدراسة - التي أُجريت في كلية الطب جامعة (جون هوبكنز) في ولاية (ميريلاند) الأمريكية - أكثر من 90 بالغًا - سواء مع أو بدون أعراض ضعف إدراكي معتدل - حيث تم الاستعانة بالتصوير المقطعي لاكتشاف التغيرات في الدماغ.وأثبتت الدراسة وجود علاقة بين مستويات نقل هرمون (السيروتونين) المنخفضة ومشاكل الذاكرة ومرض الزهايمر، مؤكدة الضرورة إلى المزيد من الأبحاث على المدى الطويل، ومقارنة الأفراد الأصحاء وأولئك الذين يعانون من الضعف الإدراكي المعتدل.وأشارت إلى أنه - حال تأكد الدراسات المستقبلية من تورط هرمون "السيروتونين" في الإصابة بمرض الزهايمر - تكون مضادات الاكتئاب هي الطريقة الفعالة لإضعافه وعدم تطوره.. لافتة إلى أن هناك...
    وجدت دراسة حديثة أن مستوى هرمون السيروتونين أقل لدى أدمغة الذين يعانون من ضعف إدراكي معتدل، مقارنة بالأصحاء، وكان لديهم أيضاً ارتفاع في مستوى أميلويد بيتا، وهو البروتين المرتبط بالزهايمر. هرمون السعادة أقل بنسبة تصل إلى 25% لدى من لديهم ضعف إدراكي ويُعرف "السيروتونين"، بأنه هرمون السعادة، وبحسب الدراسة التي أجريت في كلية طب جون هوبكنز كانت مستويات الهرمون أقل بنسبة تصل إلى 25% لدى من لديهم ضعف إدراكي. وكانت مواضع انخفاض الهرمون في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة، وحل المشكلات، والعاطفة. وبحسب "هيلث داي"، تابع الباحثون 49 شخصاً يعانون من ضعف إدراكي خفيف و45 شخصاً آخر يتمتعون بصحة جيدة، وكانت أعمار المشاركين 55 عاماً. وأظهرت فحوصات الدماغ التي أجريت بين عامي 2009 و2022 تغيرات في بنية...
    قطعت المعكرونة شوطاً طويلاً لتنتشر حول العالم. وعلى عكس ما يعتقده الكثيرون، فإن قصتها لم تبدأ في إيطاليا، ولكن في آسيا ومنذ حوالي 4000 عام حيث ظهرت أقدم وصفة معكرونة في الصين.في أوروبا، عُرفت المعكرونة منذ حوالي 2000 عام، كما يتضح من صور مختلفة تُظهر مراحل إنتاجها في عدد من المقابر الأثرية. وتتردد أسطورة مفادها أن ماركو بولو هو من أعاد اكتشاف وصفة عجينة المعكرونة ونشرها في أوروبا بعد عودته من رحلة إلى آسيا حوالي عام 1295.واليوم، يعتقد علماء أن المعكرونة اخُترعت بشكل مستقل من قبل العديد من الشعوب في جميع أنحاء العالم، وأن هذه الشعوب المختلفة بمجرد أن استقرت في مكان ما، بدأ أفرادها في إنتاج الدقيق من القمح وصنع العجين.يقول هؤلاء إن هناك علاقة قوية بين الحالة المزاجية...
۱