2024-12-23@04:18:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«معرکة طابا»:

    35 عامًا مضت على استرداد مدينة طابا، تلك البقعة العزيزة على قلوب المصريين، فى معركة أعطت فيها الدبلوماسية والقوى الناعمة المصرية درسًا عن الوطنية وقيمة الوطن، معركة كتُبت بحروف من نور فى كتب التاريخ التى لا تكذب ولا تتجمل. بعد الانتصار العسكرى العظيم فى أكتوبر 1973 واستعادة أرض سيناء، خاضت مصر لسنوات جهدًا دبلوماسيًا كبيرًا لا يُمكن إنكاره فى معركة استرداد طابا وتم تشكيل جبهة وطنية ضمت كل القوى والتيارات السياسية والقانونية، توجهت إلى التحكيم الدولى حتى أعادت لنا كامل حقنا، وبهذا تكون مصر قد أرسلت رسالة للعالم أجمع من خلال حرب أكتوبر المجيدة ومفاوضات طابا بأن أراضيها لا تقبل التجزأة أو التقسيم وأنها تسلك كل الطرق العسكرية والتفاوضية للحصول على حقوقها كاملة دون نقصان. لقد جاءت ملحمة استرداد طابا تأكيدا لصلابة...
    كتبت -داليا الظنيني: تناولت برامج التوك شو، الأربعاء، عددًا من الملفات والقضايا المهمة محليًا وعالميًا، ويرصد "مصراوي" أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية من خلال التقرير التالي: أحمد موسى: استرداد طابا كانت معركة وثائق وحجج قانونية.. والعدو فشل في كل محاولاته - فيديو قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تحتفل اليوم بمرور 35 عاما على استرداد طابا من العدو الإسرائيلي بعد معركة قوية في المحكمة الدولية، مشيرا إلى أن الحرب في عام 73 والانتصار على العدو الإسرائيلي مهد الطريق لاسترداد الأرض ثم بعد ذلك الذهاب إلى السلام علي جمعة: الشذوذ فساد فكري ويختلف عن الزنا في الدوافع والاحتياجات أجاب الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، على سؤال لسيدة حول...
    تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية العديد من الموضوعات المختلفة والمتنوعة، ونرصد لكم أبرزها خلال التقرير التالي:أحمد موسى : معركة طابا كانت وثائق وحجج قانونيةقال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تحتفل اليوم بمرور 35 عاما على استرداد طابا من العدو الإسرائيلي بعد معركة قوية في المحكمة الدولية، مشيرا إلى أن الحرب في عام 73 والانتصار على العدو الإسرائيلي مهد الطريق لاسترداد الأرض ثم بعد ذلك الذهاب إلى السلام. وزير الخارجية يبحث مع نظيره الفرنسي مستجدات الأوضاع بغزة وتحركات وقف إطلاق النارناقش سامح شكري، وزير الخارجية ونظيره الفرنسي هاتفيا، مستجدات الأوضاع في غزة وتحركات مجلس الأمن لوقف إطلاق النار وتسهيل نفاذ المساعدات وتبادل الأسرى والمحتجزين. قوات الاحتلال تقتحم باحات المسجد الأقصى وتجبر المصلين على الخروج.. تفاصيلذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن قوات الاحتلال...
    كتبت -داليا الظنيني: كشف الدكتور مفيد شهاب، عضو اللجنة القومية لاسترداد طابا، محاولات إسرائيل المستميتة للتهرب من التحكيم الدولي والإصرار على احتلال طابا ورأس النقب. وفي حديثه لبرنامج "على مسئوليتي" مع أحمد موسى على قناة صدى البلد، قال شهاب إن المفاوضات المصرية تحت قيادة الفريق كمال حسن علي تصدت لجميع محاولات إسرائيل الاحتيالية للاستيلاء على أراضي مصرية. وأكد أن مصر رفضت بحزم هذه المراوغات التي استمرت لثلاث سنوات، وأصرت على موقفها الثابت بشأن كل نقطة اختلاف. وأوضح أن رأس النقب تعادل طابا في أهميتها الاستراتيجية بالنسبة لمصر. وتطرق إلى أن المادة 7 من اتفاقية السلام تحث على حل الخلافات عبر التفاوض والتوفيق والتحكيم، مشيرًا إلى إصرار مصر على التحكيم الدولي كحل نهائي وملزم، بينما كانت إسرائيل تفضل التوفيق ودخول طرف...
    قال الدكتور مفيد شهاب عضو اللجنة القومية لاسترداد طابا، إن ذكرى إسترداد طابا مناسبة غالية للغاية، لأنها تمثل عودة الحق لأصحابه، مؤكداً أن استرداد طابا انتصار لمصر يستحق أن نحتفل به.مفيد شهاب:شباب مصر لابد أن يعرف تفاصيل معركة طابا القانونية الدوليةوأضاف مفيد شهاب خلال لقائه مع برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن شباب مصر لابد أن يعرف تفاصيل معركة طابا القانونية الدولية، و يعرف كيف تم إدارة معركة طابا قانونياً، وكيف يتم الاستفادة منها؟وأشار مفيد شهاب عضو اللجنة القومية لاسترداد طابا إلى، أن نصر أكتوبر العسكري كان السبب في الانتصار القانوني في معركة طابا.
    كتبت - داليا الظنيني: قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تحتفل اليوم بمرور 35 عاما على استرداد طابا من العدو الإسرائيلي بعد معركة قوية في المحكمة الدولية، مشيرا إلى أن الحرب في عام 73 والانتصار على العدو الإسرائيلي مهد الطريق لاسترداد الأرض ثم بعد ذلك الذهاب إلى السلام. وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن رجال مصر الأشداء نجحوا في تحرير سيناء وهم رجال القوات المسلحة، مبينا أن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك في مثل هذا اليوم عام 1982 رفع العلم المصري على أرض طابا. وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن العدو الإسرائيلي كان متمسكا بطابا بشتى الطرق منها التغيير في العلامات الحدودية، لافتا إلى أن رجال مصر نجحوا في عودة الأرض لمصر بعد...
    قال الإعلامي أحمد موسى، إن رجال مصر الأشداء نجحوا في تحرير سيناء وهم رجال القوات المسلحة، مبينا أن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك في مثل هذا اليوم عام 1982 رفع العلم المصري على أرض طابا. مصر حذرت.. أحمد موسى يكشف مخطط نتنياهو في نقل معبر رفح (فيديو) الفرصة الأخيرة لكم.. أحمد موسى يوجه رسالة هامة للأجانب المقيمين بمصر (فيديو) وأضاف  أحمد موسى، خلال برنامجه على مسئوليتي، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم  أن العدو الإسرائيلي كان متمسكا بطابا بشتى الطرق منها التغيير في العلامات الحدودية، لافتا إلى أن رجال مصر نجحوا في إعادة  الأرض لمصر بعد رحلة شاقة وقوية ومهمة والتي سميت وقتها بمعركة الوثائق.قضية طابا كانت وثائق وحجج قانونية تم تقديمها للمحكمةوأكد الإعلامي أحمد موسى، أن قضية طابا...
    قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تحتفل اليوم بمرور 35 عاما على استرداد طابا من العدو الإسرائيلي بعد معركة قوية في المحكمة الدولية، مشيرا إلى أن الحرب في عام 73 والانتصار على العدو الإسرائيلي مهد الطريق لاسترداد الأرض ثم بعد ذلك الذهاب إلى السلام. العدو الإسرائيلي كان متمسكا بطابا بشتى الطرقوأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن رجال مصر الأشداء نجحوا في تحرير سيناء وهم رجال القوات المسلحة، مبينا أن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك في مثل هذا اليوم عام 1982 رفع العلم المصري على أرض طابا.كما أكد الإعلامي أحمد موسى، أن العدو الإسرائيلي كان متمسكا بطابا بشتى الطرق منها التغيير في العلامات الحدودية، لافتا إلى أن رجال مصر نجحوا في عودة الأرض لمصر...
    قال الدكتور أحمد فوزي، عميد كلية حقوق بني سويف، إن معركة رجوع طابا كانت معركة مكملة للمعركة العسكرية 73 وانتصرنا، مضيفاً متوجه للانتصار العسكري وانتصار دبلوماسي. وأضاف « فوزي » خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “التاسعة” على قناة "الأولى" الذي يقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، أن قوائم العلاقات الدولية قائمة على جزءين، موضحاً أنه لا توجد معارك عسكرية تستمر طوال الوقت. وأشار عميد كلية حقوق بني سويف، إلى أن المعارك العسكرية تستمر لفترة مؤقتة للعودة إلى مائدة المفاوضات وتحكيم العقل وقواعد القانون الدولي وما يجب أن يكون.  
     تحل ذكرى تحرير طابا من العدو الصهيوني ورفع علم مصر على أراضها اليوم الاثنين، الموافق 19 مارس، إذ استعادت مصر كامل أراضيها بعد مفاوضات وتحكيم دولي، وأعلنت عودة طابا لأحضان الوطن مرة أخرى عام 1989.تحرير طاباتحرير طابا يمثل إحدى الصفحات التاريخية المهمة في تاريخ العلاقات المصرية الإسرائيلية، حيث تم توقيع اتفاقية تحرير طابا بين مصر وإسرائيل في 26 أبريل 1989، وقد أشارت هذه الاتفاقية إلى تسليم مصر للسيادة على طابا، وهي منطقة سياحية هامة تقع في شبه جزيرة سيناء.تعد عملية تحرير طابا إنجازًا دبلوماسيًا ملموسًا نابعًا من الجهود الدبلوماسية المستمرة بين الجانبين، حيث تمثل هذه الاتفاقية خطوة هامة نحو تحقيق السلام وتعزيز الاستقرار في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن تحرير طابا قد أفتح الباب أمام التعاون الاقتصادي والسياحي بين مصر...
    تحتفل مصر اليوم 19 مارس بذكرى رفع العلم المصري على أرض طابا وعودتها إلى مصر، تأكيدًا للسيادة المصرية على أرض سيناء بأكملها، بعد صدور هيئة التحكيم الدولية حكمها في 29 سبتمبر 1988 بأحقية مصر في طابا، لتعود إلى مصر بعد أن عادت سيناء بنصر أكتوبر 1973، عادت طابا بمعركة دبلوماسية كبيرة، ليعرف العالم بأسره أن المصريين لا يتركون شبرًا واحدًا من أرضهم ويدافعون عنها سواء بالحرب أو السلام.وعادت طابا إلى مصر بمعركة قانونية ودبلوماسية كبيرة، بذل فيها الجميع الكثير من الجهد ولم يقصر أحد فيما أسند إليه من مهام، وكانت القصص والتفاصيل في «الكواليس»، ومنها ما ذكره الدكتور مفيد شهاب، عضو اللجنة القومية لطابا، أستاذ القانون الدولى، ووزير التعليم العالي الأسبق في شهادته حيث قال: «قبيل صدور الحكم فى قضية...
    في 19 مارس، شهدت مصر حدثًا لن ينساه التاريخ، حيث أظهر أبناء الوطن عزمهم القوي على الحفاظ على كل قطعة أرض تعود لهم، بغض النظر عن مرور الزمن والظروف. في هذا اليوم منذ 30 عامًا، استعادت مصر مدينة طابا بفضل تحكيم دولي، وتم رفع العلم المصري على آخر نقطة حدودية في سيناء، وقد تحقق هذا النجاح بفضل النجاح الدبلوماسي، دون الحاجة إلى تدخل عسكري.طابا مصدر خلاف كانت طابا مصدرًا للخلاف بين مصر وإسرائيل، واستغرقت المنازعة حوالي عشر سنوات حتى تم الاتفاق على إعادتها إلى مصر. تقع طابا في شبه جزيرة سيناء، وهي آخر المناطق المأهولة في مصر. تقع المدينة على طول خليج العقبة، وتقترب من حدود الأردن والسعودية وإسرائيل. تعتبر طابا مهمة استراتيجيًا بسبب موقعها المتميز والمعالم السياحية في سيناء. شهدت طابا نزاعًا...
    تحتفل مصر بالذكرى الـ 35 لتحرير طابا، حيث رفع العلم المصري عليها عام 1989، معلنا السيادة وحق مصر في أراضيها، الذي انسحب فيه آخر جندي إسرائيلي من آخر نقاط سيناء، بعد الانتصار الكبير في حرب 6 أكتوبر عام 1973 بجانب الانتصار الدبلوماسي في معركة التحكيم الدولي عام 1988. طابا استرداد طاباوتعد ذكرى استرداد طابا أحد الأيام التاريخية التي لن ينساها المصريون والعالم أجمع، حينما رفرف علم مصر على ذلك الجزء الغالي من تراب الوطن، بعودة آخر شبر من سيناء إلى مصر، بعد أن أدت القوات المسلحة دورها العسكري بنجاح في حرب أكتوبر 1973.إلا أنها أرست أيضا قواعد استئناف الصراع بين العرب وإسرائيل وذلك باستخدام القنوات السياسية، لأن الصراع المسلح لم يعد وحده قادرا على حسم أي صراع لتحقيق نصر كامل في ظل...
    *المكان*: قاعة المجلس الكبير بالمقر الرسمى لحكومة مقاطعة جنيف *الزمان*: ٢٩ /. ٩. / ١٩٨٨*الحدث*: جلسة علنية  بحضور وكيلى الحكومتين المصرية والاسرائيلية واعضاء هيئة الدفاعيصدح  الحق وتعلو ترانيم العدالة ويصدر الحكم التاريخى بالسيادة المصرية الكاملة على أرض طابا الحبيبة منذ سبتمبر ١٩٦٨ وحتى اكتوبر ١٩٧٣ والمارد المصرى فى حالة استنفار ليسترد نفوذه الكامل على مياه قناته المجيدة وتراب أرضه الطاهر وبعد أن انقلبت المعايير العسكرية فى حرب اكتوبر المجيدة وعادت الثقة للمقاتل المصرى وتحققت الوحدة العربية فى أبهى صورها وتلاشى الصلف الاسرائيلى وتبددت أوهامه وظهرت للعالم امكاناته الحقيقية وعادت سيناء الحبيبة لأحضان الوطن الأم.... إذا بالصراع يتفجر مرة أخرى بين مصر واسرائيل حول طابا لكن المفاوض المصري القوى والمؤمن بحقه وعدالة قضيته والذى تربى ونشأ فى دولة مؤسسات تذخر بالعلماء والفقهاء استطاع اقتلاع حقه...
    أدهشنى جدًا أن ننشغل على مواقع التواصل إلى هذا الحد بما قيل عن إن خرائط جوجل لا تضع اسم سيناء فى مكانه على الخريطة، وأنها تترك المكان خاليًا دون اسم ولا مسمى.. وكأن محرك جوجل هو الذى سيقرر ما إذا كانت سيناء مصرية؟ لقد عادت سيناء إلى الوطن الأم فى نصر أكتوبر ١٩٧٣، وكانت عودتها بالكثير من الدم والدموع والعرق، وهذا ما يجعل الانشغال بما قيل عن خرائط جوجل انشغالًا فى غير مكانه.. فهو انشغال من نوع اللغو لا أكثر. وإذا كانت العودة قد اكتملت فى ٢٥ أبريل ١٩٨٢، فإن مساحة صغيرة للغاية قد بقيت من بعد هذا التاريخ، وكانت هذه المساحة هى أرض طابا على رأس خليج العقبة. والغريب حقًا أن الإسرائيليين تصوروا وقتها أن مصر يمكن أن تتغاضى عن هذه المساحة...
۱