2024-07-02@11:48:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 19

«محمد المساح»:

      متابعة/ حامد فؤاد يمثل رحيل الأستاذ محمد المساح خسارة كبيرة وحزينة للمشهد الإعلامي والثقافي اليمني وذلك للجانب الكبير الذي يمثله حضوره الهام والبارز وإسهامه الكبير في تطوير المراحل الإعلامية والثقافية التي كان الراحل الكبير احد ملامحها. وسيظل يوم رحيله يوم حزن واسى في قلوب الجميع الذين سيشتاقون إلى حضوره وكتاباته القريبة من وجدان القراء في مختلف الساحة اليمنية. عاش الراحل الكبير محمد المساح حياة بسيطة كرسها للإبداع حيث كان نسيجاً وحده في بساطته وزهده في المناصب الحكومية، وتركيزه على الكتابة التي تميز بها عموده الذي يستوقف فيه الزمن «لحظة يا زمن» ليخط فيه ومضاته المركزة التي تتفاعل مع ما تصوره مخيلته من التقاطات حياتية وفكرية وتأملات يمتزج فيها الشعري بالسردي. وقالت نقابة الصحفيين اليمنيين بأن رحيله يمثل خسارة كبيرة...
    ماذا فعلت مليشيات الحوثي بالكاتب والصحفي الكبير محمد المساح قبل وفاته؟
    سنجعلهم يسرقون أموال شعوبهم، ليودعوها في بنوكنا، ثم نعيد إقراض شعوبهم من أموالهم، ولا يقتضي الأمر سوى وزير مالية من جنودنا.جاكوب روتشيلدملياردير يهودي أسهم في بناء إسرائيلحِنْ وجمل ومعذب حنينحِنْ هي الجمائل والأصائل إذا حنَّيت تحِنصدق وجمل مثلي:إذا قالوا جمَّالك سُجِنْفي سجن فراشه سَنَفْليتك وحبيبي من أنينه تئنْ!ماذا تتوقع إذا سقطت صنعاء؟الجواب:سيذهب سعيد وتأتي سعيدة، وتبقى اليمن مطلمسة مثلما هي مطلمسةكحجاب تنعق في سقوف الدهر.تغيير النشيد الوطني بنشيد طلع البدر علينا.. وعلى أمناء أحزاب اليسار أن يحملوا الدفوف.مقترح حزب الرشاد السلفيهذا هو أحدث مقالات محمد المساح وآخرها. نُشر في موقع صحيفة "النداء" في 19 أبريل، 2024، يوم وفاته، أما آخر ما نشره الموقع باسم المساح فكان جملة واحدة من أربعة أسطر: "أخذوني أصحاب "النداء"ولم يتركونيعلى الرصيفأخوكم المساح".بين 6 نوفمبر 2023، و20...
    الثورة نت../ بعث رئيس حكومة تصريف الأعمال، الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء في وفاة الكاتب والأديب البارز، محمد المساح، عن عمر ناهز 81 عاماً، حفل جُله بالعطاء الإبداعي في المجالين الإعلامي والأدبي. وأشاد الدكتور بن حبتور، في البرقية التي بعثها إلى أسرة الفقيد والأسرة الإعلامية والوسط الثقافي اليمني، بمناقب الفقيد، وتجربته الإعلامية والأدبية الثرية والمميزة، التي تجسدها كتاباته الإعلامية والأدبية على مدار العقود الماضية. ونوّه بالدور الريادي للفقيد كواحد من الأعلام اليمنية في المجال الصحفي من خلال إدارته لعدد من الصحف، أبرزها صحيفة الثورة الرسمية، أو كتابته المتميزة للمقال الصحفي .. مؤكداً أن الوطن وقطاعيه الإعلامي والأدبي فقدوا علماً من أعلامه البارزين، وإنساناً عُرف بتواضعه الجم وحبّه للآخرين. وعبّر بن حبتور عن بالغ العزاء والمواساة لأسرة الفقيد ورفاق...
    الرئيس العليمي يعزي بوفاة الكاتب والصحفي الكبير محمد المساح
    وأثنى فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها لأبناء الفقيد سميح وسامح وسهيل، بدور الفقيد البارز واسهاماته في المجال الإعلامي والأدبي على مدى أكثر من خمسين عاما. وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء وعظيم المواساة لأبناء وأسرة الفقيد بهذه المصاب، سائلا المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. "إنا لله وإنآ إليه راجعون".
    مؤسسة الثورة للصحافة تنعي الكاتب والصحفي الكبير محمد المساح
      حيروت – متابعات نعت نقابة الصحفيين اليمنيين رحيل الكاتب الصحفي الكبير محمد عبد الله المساح أحد مؤسسي النقابة الذي وافته المنية يوم أمس الجمعة الموافق 19 ابريل 2024م بعد مسيرة صحافية ثرية ومؤثرة عن عمر ناهز 76 عاما. وقال بيان النعي، بأن الصحافة اليمنية فقدت أحد أبرز الصحفيين والنقابيين الذين ساهموا بإخلاص في تطوير الصحافة اليمنية وتعزيز العمل النقابي. وأضاف: “لقد عرفنا الفقيد ببساطته وتواضعه وعصاميته إلى جانب علاقته الودودة مع جميع زملائه وكل من وأصدقائه، وتميز بعطائه الفكري والثقافي الذي استفاد منه أجيال من الصحفيين والمهتمين”. ويعد الفقيد “المساح” من مواليد عام 1948 في محافظة تعز، حيث تلقى تعليمه الاساسي في مدينة عدن وارتبط بالصحافة مبكرا أثناء ما كان يبيع الصحف الصادرة في عدن قبل الاستقلال لتوفير مصاريف دراسته...
    نعت مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر الكاتب والأديب والصحفي الكبير الأستاذ محمد المساح رئيس التحرير الأسبق وصاحب عمود لحظة يازمن، أحد أبرز الأعمدة الأشهر في صحيفة الثورة والتي ظل يكتبها حتى اقتحام مليشيا الحوثي الإرهابية مؤسسة الثورة. وأكدت مؤسسة الثورة أن الوطن والصحافة اليمنية واليمن فقدت برحيل الأستاذ محمد المساح واحدا من أبرز رموزها الصحفيين الذين رابطوا في منبر الكلمة الحرة لعقود من الزمن، جاعلا من عموده اليومي “لحظة يازمن” صوتا للبسطاء، ومساحة لنقل همومهم ومعاناتهم. لقد جسد الكاتب والصحفي الكبير محمد المساح طوال مسيرته الصحفية، مثالا للصحفي الشجاع المنحازة للحقيقة والحقيقة فقط، منتصرا لهموم المجتمع ولقضاياه، جاعلا من كتاباته وكلماته الصادقة جسر عبور لهموم الوطن والمواطن، وصوتا قويا ومؤثرا على مدى عقود. إن مؤسسة الثورة وهي تنعي رحيل الصحفي...
    صديقي كنت تبدوا وحدك من أدرك أن الزمن ليس أصم ولا أبكم.. ولهذا بقيت تناديه وتناديه طالبا التوقف ويبدوا انه استجاب للنداء، عزيزي محمد المساح أراد أن يمسح لغة الجمود والموت، ليصنع من حروف كلماته العاشقة تعويذة تحرس الثورة من العتاة وقطاع الطرق تصد عنها اعداء الحرية والسلام، السلام الذي يصنع للوطن دولة محترمة تليق بإنسان يستحق العيش بكرامة، الموت روح الحياة والعكس ربما يكون صحيحاً، لحظة يا زمن، ديوان عشق نسجته من اوردة روحك الباحثة عن الحياة بمعانيها البكر، غادرت المدينة كي تراها في عيون القرية ، لم تهرب من قساوة المدينة وإنما دخلت عمقها ، آمنت أن المكان والزمان صنوان تماما كالموت والحياة ، إنها لغة وحدة الوجود هكذا تكلم زرادت،  وهذاما أراد محمد المساح قوله في حياته...
    فُجع الوسط الصحفي والإعلامي اليمني، السبت، برحيل الكاتب الصحفي الكبير، محمد عبدالله المساح، المفاجئ والموجع عن عمر ناهز الـ76 عاماً، ساهم خلالها في تطوير الصحافة اليمنية وتعزيز العمل النقابي.رحيل المساح مثل خسارة كبيرة للصحافة اليمنية التي ارتبط بها منذ صغره ابتداءً ببيع الصحف الصادرة في عدن قبل الاستقلال وصولاً إلى كتاباته الصحفية وعموده اليومي "لحظة يا زمن" الذي اشتهر به.ولد الفقيد محمد المساح في محافظة تعز عام 1948، قبل أن ينتقل إلى عدن في العاشرة من عمره، ليلتحق بمدارسها ويعمل بائعاً للصحف والمجلات التي دأب على قراءتها وكانت بداية ارتباطه بالصحافة وأسهمت في تنمية ثقافته وتشكيل وعيه السياسي ودفعته للالتحاق بكلية الآداب - قسم الصحافة بالقاهرة عام 1966.عقب تخرجه عام 1970 التحق المساح بوزارة الخارجية وعين سكرتيراً ثالثاً وكان مسؤولا...
    نعت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، اليوم، الكاتب والأديب، محمد المساح، الذي توفي أمس الجمعة عن عمر ناهز 81 سنة قضى جلها في محراب الصحافة والأدب. وأكد بيان النعي، الذي تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) فداحة الخسارة التي منيت بها الصحافة اليمنية والأدب اليمني الحديث برحيل قلم بحجم الكاتب محمد المساح؛ الذي احترف الكتابة والصحافة منذ وقت مبكر وكان من روادهما، وأسهم في رئاسة تحرير عدد من الصحف منها صحيفة الثورة، ومجلة اليمن الجديد. ونوه البيان بخصوصية التجربة الإبداعية للراحل المساح، وبخاصة في كتابة العمود الصحفي، بما فيه العمود الذي ظل يحمل عنوان “لحظة يا زمن”، والذي مثل منعطفاً مهمًا في كتابة العمود في الصحافة اليمنية؛ إذ مثل من خلاله الراحل مدرسة صحافية ذات ملامح وأسلوب مختلف. واستعرض البيان...
    نعت نقابة الصحفيين اليمنيين رحيل الكاتب الصحفي الكبير محمد عبد الله المساح أحد مؤسسي النقابة الذي وافته المنية يوم أمس الجمعة الموافق 19 ابريل 2024م بعد مسيرة صحافية ثرية ومؤثرة عن عمر ناهز 76 عاما.   وقال بيان النعي، بأن الصحافة اليمنية فقدت أحد أبرز الصحفيين والنقابيين الذين ساهموا بإخلاص في تطوير الصحافة اليمنية وتعزيز العمل النقابي.   وأضاف: "لقد عرفنا الفقيد ببساطته وتواضعه وعصاميته إلى جانب علاقته الودودة مع جميع زملائه وكل من وأصدقائه، وتميز بعطائه الفكري والثقافي الذي استفاد منه أجيال من الصحفيين والمهتمين".   ويعد الفقيد "المساح" من مواليد عام 1948 في محافظة تعز، حيث تلقى تعليمه الاساسي في مدينة عدن وارتبط بالصحافة مبكرا أثناء ما كان يبيع الصحف الصادرة في عدن قبل الاستقلال لتوفير مصاريف دراسته...
    نعى الوسط الصحفي رحيل الكاتب الصحفي المخضرم، محمد المساح، صاحب أشهر عمود صحفي لعدة سنوات في صحيفة الثورة "لحظة يا زمن".   وتوفي مساء الجمعة، الكاتب والصحفي اليمني الشهير، محمد المساح، عن عمر ناهز الخامسة والسبعين عامًا.   وذكرت مصادر مقربة من الصحفي أن المساح توفي في قريته بمنطقة العزاعز التابعة لمحافظة تعز، إثر تدهور حالته الصحية.   ويُعدّ المساح من أبرز أقلام الصحافة اليمنية، حيث اشتهر بعموده اليومي "لحظة يا زمن" الذي ظل يكتبه لعدة عقود في الصفحة الأخيرة من صحيفة الثورة الصادرة في صنعاء.   وكان المساح قد اضطر للانتقال إلى قريته في السنوات الأخيرة، هربًا من ظروف الحرب في اليمن، وانقطاع المرتبات، وانعدام المساحة الحرة التي كان يتمتع بها في عموده الصحفي.   رحل المساح تاركًا خلفه...
    توفي مساء الجمعة الكاتب والصحفي اليمني الشهير، محمد المساح، عن عمر ناهز الخامسة والسبعين عامًا.   وذكرت مصادر مقربة من الصحفي أن المساح توفي في قريته بمنطقة العزاعز التابعة لمحافظة تعز، إثر تدهور حالته الصحية.   ويُعدّ المساح من أبرز أقلام الصحافة اليمنية، حيث اشتهر بعموده اليومي "لحظة يا زمن" الذي ظل يكتبه لعدة عقود في الصفحة الأخيرة من صحيفة الثورة الصادرة في صنعاء.   وكان المساح قد اضطر للانتقال إلى قريته في السنوات الأخيرة، هربًا من ظروف الحرب في اليمن، وانقطاع المرتبات، وانعدام المساحة الحرة التي كان يتمتع بها في عموده الصحفي.   رحل المساح تاركًا خلفه إرثًا صحفيًا ثريًا، تميز بالجرأة والصراحة وملامسة هموم المواطن اليمني. ونعى العديد من المثقفين والصحفيين اليمنيين المساح، معتبرين وفاته خسارة كبيرة للصحافة اليمنية....
    محمد المساح..وداعا يا صاحبنا الجميل!
    وفاة الكاتب والصحفي اليمني محمد المساح عن عمر ناهز 75 عامًا
    أحمد إبراهيم أبوشوك (1) ذاع صيت الشاعر علي أحمداني، الشهير بعلي المسَّاح، بإنتاج الشعر الغنائي، وتأثر في بداياته بإبراهيم العبادي، وصالح عبد السيِّد، وخليل فرح. وفي ربيع عمره الرابع عشر نظم أغنية “الشاغلين فؤادي”، التي لَحْنَها الفنان الطيب الإنجليزي وصدح بها في مدينة ود مدني، ثم أعجب بها الفنان إبراهيم الكاشف، وغناها بآلة الرق في مدينة امدرمان، بنفس اللحن الذي ابتكره لها الطيب الإنجليزي. وُلِدَ علي أحمداني بحي (الاسبتالية) بأم درمان عام 1901، وانتقل مع والده في بواكير طفولته إلى مدينة ود مدني، حيث كان يعمل والده ترزي أفرنجي بسوقها الكبير، ولُقب بالمسَّاح لكثرة تجواله في أرجاء المدينة. وبعد وفاة المسَّاح استقر علي بحي المدنيين بمدينة ود مدني مع بقية أفراد أسرته. وبالرغم من نشأته الأمية في الأبجدية العربية؛ إلا...
۱