الدكتور بن حبتور يعزّي في وفاة الكاتب والأديب محمد المساح والتربوي عبداللطيف ساريه
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الثورة نت../
بعث رئيس حكومة تصريف الأعمال، الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء في وفاة الكاتب والأديب البارز، محمد المساح، عن عمر ناهز 81 عاماً، حفل جُله بالعطاء الإبداعي في المجالين الإعلامي والأدبي.
وأشاد الدكتور بن حبتور، في البرقية التي بعثها إلى أسرة الفقيد والأسرة الإعلامية والوسط الثقافي اليمني، بمناقب الفقيد، وتجربته الإعلامية والأدبية الثرية والمميزة، التي تجسدها كتاباته الإعلامية والأدبية على مدار العقود الماضية.
ونوّه بالدور الريادي للفقيد كواحد من الأعلام اليمنية في المجال الصحفي من خلال إدارته لعدد من الصحف، أبرزها صحيفة الثورة الرسمية، أو كتابته المتميزة للمقال الصحفي .. مؤكداً أن الوطن وقطاعيه الإعلامي والأدبي فقدوا علماً من أعلامه البارزين، وإنساناً عُرف بتواضعه الجم وحبّه للآخرين.
وعبّر بن حبتور عن بالغ العزاء والمواساة لأسرة الفقيد ورفاق مهنته في المحالين الثقافي والإعلامي بهذا المصاب .. سائلاً المولى -عز وجل- أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة، ويسكنه فسيح جناته، ويعصم قلوب أهله وذويه وزملائه ومحبيه بالصبر والسلوان.
كما بعث رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء ومواساة برقية عزاء ومواساة في وفاة التربوي عبداللطيف أحمد سارية.
وأشاد الدكتور بن حبتور، في البرقية التي بعثها إلى الشيخ توفيق صالح سارية والدكتور أحمد علي ساريه وآل سارية كافة، بمناقب الفقيد وإسهامه في خدمة العملية التربوية والتعليمية والمجتمع.
وعبر عن صادق العزاء للشيخ توفيق والدكتور أحمد سارية وبقية أفراد الأسرة وآل ساريه بمدينة حريب محافظة مأرب كافة بهذا المصاب .. سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جنانه ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: بن حبتور
إقرأ أيضاً:
حسين خوجلي يرسل: برقية من بشير ونذير للتشادي محمد كاكا
حسين خوجلي يرسل:
برقية من بشير ونذير للتشادي محمد كاكا
هذه برقية عاجلة للرئيس التشادي محمد كاكا ديبي
السلام على من اتبع الهدى والرشد والنصيحة
وبعد..
عليك أن تعلم أن السودان قد بدأ مسيرة التحرير التي سيبلغ مداها افريقيا والعالم العربي بل الانسانية جمعاء.
وإن كنت لم تراعي ما بين السودان وتشاد من وشائج وعقيدة وجوار، وصلات في العلم والتعليم والتوظيف والتدريب. وإن لم تعلم ما للسودان على ابيك من فضائل ومساندة وجميل، فاعلم أن في السودان جندٌ رميتهم لا تخطئ وصالحين دعواتهم لا تخيب وليس بينهم وبين السماء من حجاب.
إننا ندعوك للأوبة والتوبة في هذه الأيام المباركات فإن أبواب الرحمة من الله والشعب لم توصد بعد ولا عذر لمن أنذر .. والسلام
حسين خوجلي
إنضم لقناة النيلين على واتساب