2024-07-04@10:00:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«قوى التغییر الجذری»:

    11 يناير، 2024 بغداد/المسلة الحدث: أكد الإطار التنسيقي، الخميس، وجود شبه اتفاق سياسي على تغيير كل المحافظين بجميع المحافظات. وقال القيادي في الإطار حسن فدعم، ان “هناك رغبة وشبه اتفاق ما بين كل القوى السياسية، بما في ذلك قوى ائتلاف إدارة الدولة، بتغيير كل المحافظين، بما في ذلك المحافظات السنية، والامر لا يقتصر فقط على محافظات الوسط والجنوب”. وأضاف فدعم ان “الرغبة السياسية هي بتجديد دماء كل المحافظين، خصوصاً ان بعض المحافظين مرت سنين طويلة على تسلمهم المنصب، ولهذا يجب اجراء التغيير”، مبينا ان “هذا الامر سيتم حسمه خلال حوارات ومفاوضات تشكيل الحكومات المحلية، ويحسم بشكل نهائي بعد المصادقة على نتائج الانتخابات”. وتشهد قوى الاطار التنسيقي اختلافات في الرؤى بشأن تغيير جذري لجميع المحافظين بعد تشكيل الحكومات المحلية...
    رصد – نبض السودان قال تحالف قوى التغيير الجذري إن قرار والي نهر النيل بحظر نشاط لجان المقاومة وبعض القوى السياسية يتسق مع خط الوالي وسلطة الانقلاب في اتجاه تخريب الفضاء السياسي وتجريم القوى الثورية معتبراً أن القرار يهدف فيما يهدف إلى (زرع ثنائية الخيارات) بمعنى أن تختار الجماهير إما بينهم كعسكر انقلابيين أو بَين قوى الهبوط كمقابلٍ لهم_على حد وصف البيان.
        الاجتماع الاستثنائي المستعجل لرؤساء أركان الجيوش العربية والإسلامية في الرياض، يعد مسلكا جديدا إذا ما كانت احد مخرجاته حماية الملاحة في البحر الأحمر، فهذا يعني أن معارك اليمن في باب المندب والبحر الأحمر ضد إسرائيل والسفن الإسرائيلية، معركة سوف تغير العالم تغييراً جذرياً تاماً، المصيبة ان كل هذا يحدث بينما القوى السياسية اليمنية المستأنسة للسلام المرتهن تعمل كرديف سياسي وعسكري قوي لأنظمة ودول الوصاية الخارجية على اليمن، ولأننا اليوم وبعد كل هذا التهافت العربي للتطبيع بقيادة كياني العدو السعودي والعدو الإماراتي للهرولة إلى حضن العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني ينبغي أن نسأل أنفسنا: هل هناك مستقبل لأدوات التبعية والقوى السياسية المستأنسة المرتهنة للوصاية الخارجية، أم أن النهاية التاريخية حانت لإغلاق صفحاتهم جميعا.. ؟!!، فلا يكفي اليوم فهم الواقع وتوصيفه...
    تحالف قوى التغيير الجذري، أكد أن مناقشة الرؤى السياسية والوثائق المطروحة من المكونات السودانية تمثل خطوة نحو بناء الجبهة الشعبية لمواجهة الحرب. الخرطوم: التغيير أعلن تحالف قوى التغيير الجذري، ترحيبه وتثمينه للرؤية السياسية التي تهدف إلى إنهاء الحرب، والتي صدرت عن لجان المقاومة والقوى الثورية الموقعة السودانية على الميثاق الثوري. وطرحت لجان المقاومة المنضوية تحت «الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب»، قبل عدة أيام، رؤيتها لإنهاء حرب 15 ابريل واسترداد مسار الثورة واستعادة القرار السياسي لصالح المدنيين. وقررت تدشين مسار سياسي مدني مع الجماهير لحل مليشيا الدعم السريع وإعادة هيكلة الجيش واسترداده لصالح الشعب السوداني واستكمال مسار ومهام ثورة ديسمبر المجيدة. واعتبر تحالف قوى التغيير الجذري في بيان صجفي، أن نجاح هذه القوى في إصدار رؤيتها في ظل واقع الحرب والانتشار،...
    abusaeeda1966@gmail.com المستقبل لا يمكن فصله ميكانيكياً عن الحاضر، وإيقاف الحرب يتم على أساس خط وبرنامج سياسي "لن يوجد وطن في ظل بقاء الشراكة وشرعنة أطراف اللجنة الأمنية للإنقاذ" صديقي د. صديق الزيلعي بمقال تجميعي للأفكار الواردة في مقالاته الست التي رد فيها على أحد مقالاتي، وعنونه "ما قيمة أي مشروع مستقبلي للتغيير عندما نفقد الوطن". والعنوان يوحي للقارئ بأن برنامج قوى التغيير الجذري مستقبلي، وأنه بدون التنازل عنه والتحالف مع (قحت) سيضيع الوطن، وهذا بالحتم غير صحيح. فبرنامج قوى التغيير الجذري حاضر وآني، وخطها السياسي ينطلق من أنه من المستحيل الفصل الميكانيكي بين الحاضر والمستقبل الذي يبدأ من الغد، وعدم إمكانية وضع خط سياسي بمعزل عن الإستراتيجية المتمثلة في البرنامج المرحلي للإنتقال. لذلك هي ضد من ينادون بأن...
      أولوية وضرورة تكوين أوسع جبهة لإيقاف الحرب «6- 7» صديق الزيلعي   أرسل لي عدد من الزملاء والأصدقاء مقالا للدكتور احمد عثمان عمر بعنوان: ” الخلاف بين قوى التغيير الجذري وقحت استراتيجي وليس تكتيكي”. وقصدوا من ارسال المقال انني من دعاة تحالف كل القوى المدنية الداعية لإيقاف الحرب، ويجب أن انتبه للخلاف مع قوى قحت. سأكتب مجموعة من المقالات في حوار مع المقال، ليس فحسب، بل ومع الخط السياسي الذي يتبناه المقال وعدد مقدر من الشيوعيين واليساريين. تأتي أهمية ذلك من تحديات المرحلة المصيرية التي تمر بها بلادنا، التي تستدعي حوارا جادا وعقلانيا، بين كل قوى الثورة، في سبيل الوصول للرؤية المشتركة، التي تساعدنا في هزيمة مخطط من أشعلوا الحرب، والذين يريدون مواصلتها على أنقاض بلادنا، ومن اجل مواصلة واستكمال...
    abusaeeda1966@gmail.com (في الرد على المقال الأول للدكتور صديق الزيلعي) في البدء أود أن أشكر صديقي د. صديق الزيلعي لتواجده في مواقع الحوار الفكري الجاد، ولإهتمامه بمساهمتي المتواضعة في مسألة حيوية وشديدة الأهمية تنتظر مساهمات آخرين، وفي نقده لأطروحتي من مواقع الإختلاف الذي لا يفسد للود قضية. وذلك لأن الحوار والصراع الفكري التراكمي، يقود إلى تحولات فكرية نوعية، وإنتاج معرفة سياسية يحتاجها واقع بلادنا شديد التعقيد، ويحتاجها شعبنا العظيم ليتمكن من الخروج من أزمته إلى رحاب التقدم والإزدهار في ظل ديمقراطية مستدامة. ولكنني قبل الدخول في تفاصيل الرد الذي سيأتي تباعاً على مقالاته السبع حسب ترتيبها، أود أن أنوه للمسائل الآتية: ١- مع شكري لصديقي د. صديق الزيلعي على وصفه لي بأنني أبرز منظري دعاة التغيير الجذري، أود أن أؤكد...
    إذ بالإمكان تلافي ما آل إليه الوضع المعيشي الناتج عن تداعيات العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي وحصاره المستمر منذ ما يقارب تسع سنوات، بإجراء تغييرات يلمسها المواطن على مختلف المسارات وفي المقدمة التنموية والخدمية. وبالعودة إلى خطاب قائد الثورة فيما يتعلق بالتغييرات الجذرية، فإنه شخّص الواقع وأخضعه للتقييم والبحث عن الإشكالات من خلال الكثير من الخطط والبرامج والأنشطة والمشاريع التي تتطلبها المرحلة لإحداث تغييرات جذرية هي في غاية الأهمية، للمضي في تحريك عجلة التنمية والبناء وإعادة إعمار ما خلفه العدوان من تدمير في البنية التحتية ومقدرات البلاد. ومن المفيد الإشارة إلى أن خطاب السيد القائد لم يكن عفوياً أو بعيداً عن معطيات الواقع، وإنما جاء استجابة لما يمر به المواطن من معاناة هي الأسوأ في التاريخ المعاصر وفق تقارير أممية ودولية،...
    ما فكرت فيه وقررت كتابته اليوم في هذا الظرف العصيب ، وانتم تتداعون لجمع قوى الثورة والشعب في سبتمبر القادم في إثيوبيا . وجدتني قد سبق أن كتبته قبل عام وأكثر من نصف ، وما تبقى يأتي لاحقاً ، ولأننا محلك سر ، حتى أتى الخراب ، سوف أستعيده مرة أخرى ، خاصة لاحل في أيدينا لوقف هذه الحرب اللعينة ، وتسليك الطريق ، لعودة المسار المدني الديمقراطي ، غير وحدة القوى الوطنية . قوى الثورة الحية ، بكل فصائلها ، والتي نهضت بثورتها في ديسمبر المجيد ، دون فرز أو إقصاء .. عسى ولعل يلتئم الشمل وينتج ما يتطلع إليه شعبنا المنكوب من وحدة . (كبسولة كانت في وقتها مع المقال) المجلس المركزي: رغم ورشة التقييم واعتذاركم لشعب...
۱