2025-03-20@03:40:57 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15
«داعش موزمبیق»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق لا تزال محافظة " كابو ديلجادو" في شمال موزمبيق تعاني من تداعيات التمرد المسلح الذي يقوده تنظيم داعش موزمبيق منذ عام 2017. ورغم التراجع العددي الكبير في صفوف عناصر التنظيم، بفضل العمليات العسكرية التي تقودها القوات الدولية وعلى رأسها " الجيش الرواندي"، إلا أن الهجمات الإرهابية لم تتوقف، بل ازدادت في بعض المناطق وباتت أكثر انتشارًا.خلال الأشهر الأخيرة، تكيّف التنظيم مع الضغوط العسكرية بتغيير تكتيكاته، والاعتماد على مجموعات صغيرة متناثرة داخل الغابات، مما صعّب على القوات الأمنية القضاء عليه نهائيًا. ومع استمرار العنف، يبقى المدنيون هم الضحية الأكبر، حيث قُتل الآلاف، وشُرّد ما يقرب من نصف سكان المحافظة، وسط مخاوف من تصاعد الأزمة الإنسانية.وكان قد شن إرهابيون ينتمون إلى تنظيم داعش في موزمبيق هجومين متتالين على قوات...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ضرب الإعصار المداري "تشيدو" سواحل شمال موزمبيق في 15 ديسمبر، مصحوبًا برياح عنيفة تراوحت سرعتها بين 120 و260 كيلومترًا في الساعة، مما أغرق محافظتي نامبولا وكابو ديلجادو بأمطار غزيرة ودمر المنازل والمدارس والبنية التحتية الحيوية. استمر الحصار لمدة ست ساعات، ليزيد من معاناة منطقة كانت أصلاً تعاني من عنف المتمردين من جماعة "أهل السنة والجماعة" التابعة لتنظيم داعش، التي نشطت في المنطقة منذ أكثر من سبع سنوات.تسبب الإعصار في وفاة 120 شخصًا على الأقل حتى نهاية ديسمبر 2024، فيما وصفت المواطنة بينشا خوسيه نقيرة، من سكان بيمبا، في حديثها لوكالة "رويترز" اللحظات العصيبة قائلة: "ظننت أنني سأموت، كان الوضع مخيفًا للغاية، الأطفال حولي يبكون ويصرخون من الخوف، وشعروا أنهم سيفقدون حياتهم."العنف يفاقم المعاناة: تهجير وتدميراستمرت الهجمات...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في ظلال الغابات الكثيفة بموزمبيق، يتسلل تنظيم داعش ليعيد ترتيب أوراقه ويستغل الفوضى الأمنية المتصاعدة هناك. ومع انسحاب القوات الدولية وتراجع سيطرة الحكومة، يظهر مشهد مرعب يتصدره أطفال يحملون البنادق ويقاتلون إلى جانب المتمردين. فهؤلاء الأطفال، الذين لم يتجاوزوا 13 عامًا، يُستخدمون كأدوات حرب في معركة دموية تزعزع استقرار كابو ديلجادو.وكان قد أفاد شهود عيان أن ثلاث مجموعات من مئات المسلحين وصلت إلى مدينة ماكوميا في حوالي الساعة الرابعة فجر يوم 10 مايو.و إحدى هذه المجموعات تحدثت مع السكان ونهبت المحلات التجارية، فيما اشتبكت الثانية مع قوات من جنوب فريقيا وموزمبيق، بينما قامت المجموعة الثالثة بإغلاق الطريق الرئيسي في المدينة، وفقاً لتقرير صادر عن فرانس برس.وفي تسجيل صوتي حصل عليه موقع "ديفنس ويب"، قال جندي موزمبيقي: "نحتاج...
نيويورك (د ب أ) أخبار ذات صلة قلق أممي من استهداف إسرائيل مناطق سكنية مكتظة في بيروت الأمم المتحدة: 75 ألف نازح باليمن منذ مطلع 2024 حذر تقرير للأمم المتحدة من أن المتمردين المدعومين من تنظيم «داعش» الإرهابي في موزمبيق، أصبحوا أكثر نشاطا بشكل متزايد ويستخدمون تكتيكات أكثر تطورا. وينشط المتمردون بالقرب من مشروع للغاز الطبيعي المسال بقيمة 20 مليار دولار والذي تهدف شركة توتال إنرجيز إلى استئناف العمل به هذا العام. وتمكنت موزمبيق من صد المتمردين بمساعدة قوات من مجموعة دول تقع جنوبي أفريقيا ورواندا، لكن تجدد العنف هذا العام في مقاطعة كابو ديلجادو الواقعة شمال شرقي البلاد. وأكملت البعثة العسكرية الإقليمية انسحابها الشهر الماضي، مما زاد من خطر اندلاع مزيد من الصراع، وفقا لما ذكرته وكالة...

مخاوف أفريقية من توحش «داعش» بعد سحب «سادك» بعثتها العسكرية فى موزمبيق.. تنزانيا تحذر من عودة الهجمات الإرهابية على حدودها الجنوبية وتعتزم بقاء بعثتها فى كابو ديلجادو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تسحب بعثة مجموعة تنمية الجنوب الأفريقى (سادك) فى موزمبيق، قواتها العسكرية، فى منتصف وأواخر شهر يوليو الجاري، المشاركة لمواجهة الجماعات المتطرفة وعلى رأسها تنظيم داعش الإرهابى الذى أعلن عن وجوده فى البلاد فى العام ٢٠١٨، خاصة وأن التنظيم الإرهابى عزز تمدده فى أفريقيا بعد نجاح الجيش العراقى فى إنهاء وجوده الجغرافى عام ٢٠١٧.كما نجحت قوات التحالف الدولى بمساعدة قوات سوريا الديمقراطية من القضاء على عاصمته فى مدينة الرقة السورية عام ٢٠١٩، بينما عززت بعثة دول الجنوب وجودها من عام ٢٠٢١ بعد زيادة النشاط الإرهابي. أثارت البعثة الإقليمية فى موزمبيق التى تحمل مختصر "ساميم"، التابعة للمجموعة الإنمائية للجنوب الأفريقى "سادك"، قلق عدة دول أفريقية من بينها تنزانيا ورواندا اللتين تخافان تجدد النشاطات الإرهابية، وتعتزمان بقاء قوة عسكرية...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تسحب بعثة مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (سادك) في موزمبيق، قواتها العسكرية، في منتصف وأواخر شهر يوليو الجاري، المشاركة لمواجهة الجماعات المتطرفة وعلى رأسها تنظيم داعش الإرهابي الذي أعلن عن وجوده في البلاد ف العام 2018، خاصة وأن التنظيم الإرهابي عزز تمدده في أفريقيا بعد نجاح الجيش العراقي في إنهاء وجوده الجغرافي عام 2017، كما نجحت قوات التحالف الدولي بمساعدة قوات سوريا الديمقراطية من القضاء على عاصمته في مدينة الرقة السورية عام 2019، بينما عززت بعثة دول الجنوب وجودها من عام 2021 بعد زيادة النشاط الإرهابي. ونقلا عن تقرير لموقع مجلة (AdF) فإن البعثة الإقليمية لمجموعة التنمية المكونة من 16 دولة، تعاني من نقص مزمن في التمويل، وبدأت في تقليص حجمها في الأشهر الأخيرة، فسحبت بوتسوانا وليسوتو...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلنت بعثة مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي في موزمبيق "ساميم"، انسحاب قواتها من مقاطعة كابو ديلجادو الشمالية المضطربة، ما يمثل نهاية مهمتها لحفظ السلام في المنطقة.وكانت مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (SADC)، المكوّنة من 16 دولة، قرّرت إرسال قوة قوامها 3000 جندي إلى البلاد في عام 2021 لمساعدة الحكومة الموزمبيقية في مكافحة الإرهاب وأعمال التطرف العنيف التي يشكّل تنظيم داعش الإرهابي مصدرها الرئيسي، فيما تنفّذ قوات من رواندا في الوقت الحالي دوريات في المنطقة.من جانبه صرّح وزير الدفاع في موزمبيق، كريستوفاو تشومي، أن قوة ساميم أسهمت بشكل كبير وفعّال في نجاح عمليات قوات الدفاع والأمن الموزمبيقية، ما كان له بالغ الأثر في ملاحقة الإرهابيين والقضاء عليهم.وأشار تشومي إلى أن "التقدم في مكافحة الإرهاب هو انتصار لجميع دول...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تصاعدت هجمات تنظيم داعش في شمال موزمبيق في النصف الأول من عام ٢٠٢٤،، مستهدفة مقاطعة كابو ديلجادو بشكل رئيسي. أدت هذه الهجمات إلى نزوح آلاف الأشخاص وتدمير البنية التحتية الأساسية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية والأمنية في المنطقة.وبدأ تنظيم داعش باستخدام تكتيكات جديدة وتنفيذ عمليات في مواقع جديدة في مقاطعة كابو ديلجادو في موزمبيق، بعد خسارة قادة رئيسيين وطردهم من قواعدهم السابقة. ووفقًا للمعلومات، فإنّ أبرز التغييرات تشمل استخدام داعش للأجهزة المتفجرة المرتجلة، الانتشار في معسكرات أصغر داخل الغابات الكثيفة، وتنفيذ عمليات عبر المحافظات، كما شهدت الهجمات الأخيرة استخدام جنود أطفال، ويشير اعتماد التكتيكات الجديدة إلى وجود قيادة جديدة داخل التنظيم. ويتمركز القادة الجدد في مقاطعتي ماكوميا وكيسانغا، وهم، أوسكار، دارداي، الزبير، ماني، شيخ،...
أعلن رئيس موزمبيق فيليب نيوسي، أن مواجهات عنيفة وقعت بين قوات الجيش ومتمردين مسلحين - يرجح أنهم موالون لتنظيم داعش الإرهابي - خلال هجومهم على بلدة ماكوميا الشمالية.وتوقع «نيوسي» أن تتعرض البلاد لمثل هذه الهجمات في الفترات الانتقالية، معربًا عن أمله في تدخل ومساعدة قوات مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي SADC.من جهتها أفادت مصادر أمنية أن الهجوم ضمّ مئات المسلّحين، مما يجعله الهجوم الأخطر الذي يستهدف المنطقة منذ فترة غير قصيرة.وفي نفس السياق، قال بيرس بيجو، رئيس برنامج الجنوب الإفريقي بمعهد الدراسات الأمنية، إن الهجوم على مدينة ماكوميا يؤكد المخاوف بشأن الفراغ الأمني الذي بدأ مع انسحاب قوات الجنوب الإفريقي SADC من البلاد.بيان مرصد الأزهرسبب العمليات الإرهابية في موزمبيقوأشار مرصد الأزهر لمكافحة التطرف إلى أن هذا الهجوم يأتي في الوقت الذي...
أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي يوم الخميس الموافق 14 مارس الجاري، سيطرته على جزر كويريمباس التي تمتد على طول الساحل الشمالي في موزمبيق، تلك الجزر هي مجموعة من 32 جزيرة تمتد على طول الساحل الشمالي لموزمبيق على مسافة تزيد عن 250 كيلومترًا. تُعرف هذه الجزر بشواطئها الخضراء المورقة والنقية، وهي مواقع تكاثر للعديد من أنواع السلاحف، وتعتبر جزر كويريمباس جزءًا من جزر القمر.وتخشى قوى إقليمية ودولية من تمدد تنظيم داعش في موزمبيق، و بات الاتحاد الأوروبي ثالث قوة دولية تدخل على خط الحرب ضد داعش في موزمبيق جنوب شرقي إفريقيا، بعد مؤشرات مقلقة على تمدد التنظيم الإرهابي هناك. وتعد سيطرة داعش على تلك الجزر، بمثابة تجديد المشروع الإرهابي، وتأتي هذه التطورات في الوقت الذي يتحرك أكثر من تنظيم متطرف لتوسيع نطاق نفوذه باستخدام آليات مشابهة لتلك التي كان يتبناها داعش في بدايات...
في الوقت الذي تتراجع فيه قوة تنظيم داعش في العراق وسوريا، يزداد نشاطه ونفوذه في غرب أفريقيا، حيث يستغل الصراعات والهشاشة والمظالم في المنطقة لتجنيد مقاتلين وتنفيذ هجمات إرهابية.ووفقاً لتقرير الأمين العام للأمم المتحدة عن التهديد الذي يشكله داعش للسلام والأمن الدوليين، فإن التنظيم يعتمد على هيكل لامركزي يتيح له إدارة العمليات والتمويل الإرهابي في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك أفريقيا.ويقول فلاديمير فورونكوف، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، إن داعش يحرض أتباعه على تنفيذ الهجمات، ويحتفظ بالقدرة على توجيه ومراقبة تدفق الأموال إلى التابعين للتنظيم في جميع أنحاء العالم.ويعد تنظيم داعش في غرب أفريقيا، الذي يضم نحو 5000 مقاتل، أكبر ولايات داعش، وينشط في حوض بحيرة تشاد بإفريقيا حيث يشن حرباً على الكاميرون وتشاد والنيجر ونيجيريا.وتدل هذه...
لا زال تنظيم "داعش" الإرهابي يهدد موزمبيق الدولة الواقعة في شرق إفريقيا والتي تعد واحدة من الدول التي تتمتع بمخزون هائل من الغاز الطبيعي، إذ تصاعدت هجمات التنظيم الإرهابي منذ مطلع العام 2024، رغم الجهود التي تبذلها الدولة الإفريقية من أجل التصدى له ودحر عملياته والتقليل من حدة هجماته العنيفة خاصة شمال البلاد حيث إقليم «كابو ديلجادو» الغني بالنفط والغاز الذي يشهد وضع أمني متدهور للغاية منذ 6 سنوات خاصة في مقاطعات «ماكوميا وتشاي أوركري وميكو» بالشمال، الأمر الذي دفع بالرئيس الموزمبيقي «فيليب خاسينتو نيوسي» لزيارة الجزائر في 29 فبراير 2024، في محاولة لتعزيز التعاون مع نظيرته الواقعة بشمال إفريقيا خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيق.إرهاب متصاعدورغم أن الجيش الموزمبيقي تمكن خلال الفترة الماضية من استعادة السيطرة على نحو...
أعلنت حكومة موزمبيق أن عشرات الآلاف نزحوا من منازلهم في شمال البلاد المضطرب بسبب موجة إرهابية يشنها تنظيم داعش.ورغم تردي الوضع الأمني أعلنت السلطات أن الوضع غير مهيأ لإعلان حالة الطوارئ.وقال المتحدث باسم الحكومة فيليماو سوازي خلال مؤتمر صحفي في العاصمة مابوتو "نحن نتحدث عن 67,321 نازحا" في مقاطعة كابو ديلغادو.وأضاف أن هذا الرقم "يتوافق مع 14,270 عائلة وصلت إلى مقاطعة نامبولا (...) وأماكن أخرى".وكان شمال موزمبيق قد شهد اندلاع موجة عنف جديدة قبل أسبوعين، وفقا لتقارير محلية وأرقام النازحين من منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة.وقدّرت المنظمة أعداد الفارين من الهجمات في ماكوميا وتشيوري وميكوفي وموكيمبوا دا برايا ومويدومبي ب71,681 شخصا في الفترة من 22 ديسمبر/ كانون الأول إلى 25 فبراير/ شباط.وسجلت المنظمة الدولية للهجرة وصول أكثر من 30...
أكد الإعلامي أحمد المسلماني، أن شمال موزمبيق به مخزون ضخم من الياقوت، وليس فقط الياقوت الذي يتواجد كميات كبيرة منه في هذا البلد، وإنما أيضا الغاز، الذي تم اكتشافه مؤخرا. وقال أحمد المسلماني، خلال تقديمه برنامج “الطبعة الأولى”، عبر فضائية “الحياة”، أن موزمبيق على مدار 15 عاما، شهدت ارتفاعا كبيرا في معدلات النمو، إلا أن تنظيم داعش الإرهابي، والذي يحاول أن يقطع على البلاد طريق التقدم. شمال موزمبيقوتابع مقدم برنامج “الطبعة الأولى”، أن داعش ظهر هناك، حيث سيطر التنظيم على أحد آبار الغاز، وقُتل الآلاف من المواطنين وأغلبهم مسلمين في شمال موزمبيق.
قال مسؤول عسكري كبير في موزمبيق، أمس الجمعة، إن الزعيم الإرهابي ابن عمر، قتل في عملية عسكرية في شمال البلاد. ويعتبر عمر زعيم فرع تنظيم داعش الإرهابي في البلاد، الواقعة بجنوب شرق إفريقيا، منذ عام 2017. وقال رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة فى موزمبيق يواكيم مانغراس، إنه إضافة إلى عمر، قُتل أو أسر أعضاء كبار آخرون للتمرد. تحذير أممي: أتباع #داعش بالآلاف ولا يزال خطر عودته قائماً https://t.co/R23tYn1dA5 — 24.ae (@20fourMedia) August 15, 2023 ووصفت الحكومة مقتل عمر بأنه لحظة بالغة الأهمية، في معركة مستمرة منذ سنوات في مواجهة الإرهاب. وشهدت منطقة كابو ديلغادو بشمال البلاد، على الحدود مع تنزانيا، أعمال عنف إرهابية طوال السنوات الست الماضية. وصنفت الولايات المتحدة عمر بأنه "زعيم إرهابي" في عام 2021.