2024-09-18@20:16:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«حوار الحضارات»:

    خيوة، خوارزم – قال الدكتور أحمد كاويساسنغندو، الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية لمنظمة التعاون الإسلامي، إن المنظمة التي تأسست عام 1969 وتضم 57 دولة، تسعى لإقامة أمة قادرة على التطور والاكتفاء الذاتي والدفاع عن نفسها. وأضاف الدبلوماسي الأوغندي في حواره مع الجزيرة نت أن المنظمة اختارت المدن السياحية لعامي 2025 و2026 و2027 بالتوافق على أن تكون "دكار" عاصمة السنغال مدينة منظمة التعاون الإسلامي لعام 2025 و"القاهرة" عاصمة مصر مدينة المنظمة لعام 2026 بينما تحل لاهور الباكستانية في عام 2027.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اصنع ساعتك بنفسك.. تجربة مميزة لصناعة ساعة ميكانيكية في جنيفlist 2 of 2أي شيء ينتظر السائح في كوتشينغ عاصمة التنوع بماليزيا؟end of list وأضاف -على هامش مؤتمر وزراء السياحة في العالم الإسلامي المنعقد في...
    كيف تتجلى ثقافة سلطنة عُمان وحضارتها المادية والروحانية في أعرق متاحف روسيا؟ ما هي اللقى المتحفية التي تعرض لأول مرة خارج السلطنة لإبهار المتذوق الروسي؟ هل سيترجم إلى اللغة الروسية كتابُ مذكراتٍ لأبنة مؤسس إمبراطورية عمان وزنجبار الثانية في القرن التاسع عشر، وهل ستجد سبيلاً إلى القارئ العماني والعربي مؤلفات لرحالة روس زاروا مسقط وكتبوا عنها في القرون الوسطى؟ حوار المتاحف وتبادل الكنوز ولقاء الثقافات والحضارات.. كل ذلك في حوار أرتيوم كابشوك مع سعادة جمال بن حسن الموسوي، الأمين العام للمتحف الوطني في سلطنة عمان.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق شاركت جامعة طيبة التكنولوجية بمحافظة الأقصر، في فعاليات ملتقى حوار الحضارات للشباب المصري الصيني بمشاركة نخبة من المسؤولين الصينيين والمصريين، بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والصين، ومن أجل مواصلة تنفيذ رؤية زعيمي مصر والصين حول دور الشباب في المستقبل وتعزيز الدور النشط للتواصل وتبادل التعلم الحضاري والإنساني.ضم وفد الجامعة المشارك كل من، الدكتور صفوت آدم، والدكتورة سارة عبدالناجي، والدكتور عمر السنوسي، والدكتور خالد خليفة، وهاجر أحمد، ومحمد يحيى، مسؤول العلاقات العامة، وعدد كبير من الطلاب.وأكد الدكتور عادل زين، رئيس الجامعة، على أهمية مشاركة طلاب جامعة طيبة التكنولوجية في هذا الملتقى، الذي يساهم في تعزيز التواصل الثقافي بين الشباب المصري والصيني، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات، مضيفا أن الحضارة المصرية...
    شاركت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، في المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح الذي اختتم أعماله أمس، ونظمه مركز باحثي الإمارات للدراسات والبحوث، برعاية وزارة التسامح والتعايش، وعرضت 10 أوراق علمية في مجالات اللغة العربية والدراسات الإسلامية والتسامح والاستدامة والبيئة والفلسفة والأمن الغذائي. كما شاركت الجامعة خلال المؤتمر، في جلسة حوارية تناولت أثر التعليم في تعزيز التسامح وحوار الحضارات، إلى جانب إقامتها جناحا خاصا ضمن منطقة المعرفة عرضت فيه إسهاماتها في مجال تعزيز التسامح وذلك من خلال الندوات والملتقيات التي نظمتها في هذا الصدد، كما شاركت مجموعة كبيرة من طلبة الجامعة في جلسات وأعمال المؤتمر. وأكدت الدكتورة نجلاء النقبي، نائب مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية للشؤون الأكاديمية، أن محاور المؤتمر جاءت منسجمة مع أهداف الجامعة الإستراتيجية، ورؤيتها ومبادراتها...
    أبوظبي: عبد الرحمن سعيد تختتم اليوم الخميس فعاليات «المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح 2024»، الذي ينظمه مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات ووزارة التسامح والتعايش، بالتعاون مع الأمم المتحدة لتحالف الحضارات، وبمشاركة دولية وعربية كبيرة، وتواصلت الفعاليات أمس الأربعاء من خلال 7 جلسات متخصصة ضمت عدداً من الأوراق البحثية التي تناولت «رؤية لمستقبل متسامح» والتسامح والاقتصاد والاستدامة وأهمية الحوار الإيجابي، ودور التربية والثقافة في تعزيز قيم التسامح والحوار. وأشاد المشاركون في جلسات وأنشطة المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح بأبوظبي بكلمتي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش راعي المؤتمر، والعلّامة عبد الله بن بيّه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، حول أهمية الحوار الإيجابي القائم على احترام الآخر، والهادف لبناء أرضية مشتركة لمنطلقاتٍ تستطيع مواجهة التحديات...
          أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش أن انعقاد المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح يأتي في وقته المناسب، لأن ما يشهده العالم حالياً من صراعات وأحداث مؤسفة تتطلب أن يكون الجميع أكثر إدراكا للحاجة الملحة إلى إضفاء روح الأمل والتفاؤل على العلاقات بين الشعوب وبين الدول، وأن تتركز الجهود على كسر حواجز سوء الفهم، وإحياء تقاليد التسامح والأخوة والحوار، والتبادل المثمر للأفكار والتعاون في مواجهة التحديات. وقال معاليه ” أن الذين يعرفونني يدركون جيدا أنه لا يؤيد أطروحة صدام الحضارات، وأفضل دائما إيجاد طرق أفضل وأكثر فائدة، للتفاهم والتعاون والتعايش السلمي في هذا العالم” مشددا على أن الجميع كأفراد وكأعضاء مجتمعات، مدعوون إلى الاضطلاع بدور إيجابي في هذا المسعى النبيل. جاء ذلك عقب...
    أبوظبي - وام أكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش أن انعقاد المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح يأتي في وقته المناسب، لأن ما يشهده العالم حالياً من صراعات وأحداث مؤسفة تتطلب أن يكون الجميع أكثر إدراكا للحاجة الملحة إلى إضفاء روح الأمل والتفاؤل على العلاقات بين الشعوب وبين الدول، وأن تتركز الجهود على كسر حواجز سوء الفهم، وإحياء تقاليد التسامح والأخوة والحوار، والتبادل المثمر للأفكار والتعاون في مواجهة التحديات. وقال «إن الذين يعرفونني يدركون جيدا أنني لا أؤيد أطروحة صدام الحضارات، وأفضل دائما إيجاد طرق أفضل وأكثر فائدة، للتفاهم والتعاون والتعايش السلمي في هذا العالم» مشددا على أن الجميع كأفراد وكأعضاء مجتمعات، مدعوون إلى الاضطلاع بدور إيجابي في هذا المسعى النبيل. جاء ذلك عقب افتتاحه المؤتمر الدولي...
    أبوظبي (وام)  أخبار ذات صلة محمد الشرقي يؤكد أهمية دور قطاع الخدمات الحكومية نهيان بن مبارك: تأهيل المواطنين طريقنا للتنمية الشاملة والمستدامة ينظم مركز باحثي الإمارات للدراسات والبحوث بالتعاون مع وزارة التسامح والتعايش، ومنظمة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح على مدار يومي 20 و21 فبراير المقبل، برعاية كريمة من معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، وبدعم مكتب أبوظبي للمؤتمرات والمعارض التابع لدائرة الثقافة والسياحة. ويستقطب الحدث أكثر من 50 متحدثاً و2000 مشارك من داخل الدولة وخارجها، ويستعرض موضوعات متنوعة مثل تبادل التجارب التاريخية، ودور الثقافة في تعزيز التعايش، وأهمية فهم واحترام الاختلافات الثقافية في المجتمعات المعاصرة.وسيلقي الكلمة الافتتاحية ميغيل أنخيل موراتينوس، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والممثل السامي لمنظمة الأمم...
    أبوظبي : «الخليج» تحت رعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش ينظم «مؤتمر حوار الحضارات والتسامح» مركز باحثي الإمارات للدراسات والبحوث، بالتعاون مع وزارة التسامح والتعايش والأمم المتحدة، بدعم مكتب أبوظبي للمؤتمرات والمعارض، لبداية العدّ التنازلي رسمياً، مع بقاء شهر واحد فقط لانطلاق الحدث الكبير في 20 و21 فبراير 2024. في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. وعبّر المنظمون عن ثقتهم بأن الحدث سيكون ناجحاً بكل تأكيد. مع وضع اللمسات الأخيرة للتحضيرات والتخطيط والتنسيق الدقيقين لضمان تجربة سلسة ومؤثرة لنحو 2000 حاضر ومشارك متوقعين. وسيتضمن المؤتمر نحو 50 متحدثاً من الجهات الحكومية والأكاديمية والمنظمات العالمية، ما يوفر آفاقاً متنوعة عن تقاطع الحضارات وتعزيز التسامح بمناقشات علمية وبحثية، ليشمل مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك تبادل التجارب التاريخية، ودور...
۱