2024-12-22@02:21:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«تعویض النوم»:
في حادثة غريبة أثارت الجدل على منصات التواصل الاجتماعي في الصين، حصل رجل يُدعى "تشانغ" على تعويض مالي كبير بقيمة 48 ألف دولار أمريكي (350 ألف يوان) بعد أن فصلته شركته بدعوى انتهاك قواعد العمل، وذلك بسبب نومه لمدة ساعة أثناء الدوام الرسمي.تعود تفاصيل القصة إلى وقت سابق من هذا العام، عندما تم رصد تشانغ، مدير قسم في شركة كيميائية بمقاطعة جيانغسو، نائمًا على مكتبه بعد يوم عمل طويل. كان تشانغ قد أمضى الليلة السابقة في قيادة عمل متأخر استمر حتى منتصف الليل. كاميرات المراقبة التابعة للشركة وثّقت الحادثة، مما دفع قسم الموارد البشرية لإصدار تقرير يؤكد الواقعة.الرجل، الذي عمل في الشركة لأكثر من 20 عامًا وتميز بسجل أداء رائع، وقع على التقرير الذي وثق حادثة النوم. وعندما تم سؤاله...
يعاني معظم الأمريكين من الحرمان الحصول على قسط كافٍ من النوم، وهو يؤثر سلبًا على الجسم، وخاصة صحة القلب، إذ ارتبطت قلة النوم بارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول والالتهابات والنوبات القلبية وغير ذلك. وبحسب مجلة "ذا تايم"، يلجأ الكثيرون إلى تعويض قدر المستطاع وخاصة خلال عطلات نهاية الأسبوع ولكن في حين أن تعويض النوم يمكن أن يساعدك على الشعور بمزيد من الراحة، فهل يمكنه حقًا إصلاح الضرر القلبي الناتج عن أسبوع عمل خالٍ من النوم؟ وفقًا لدراسة جديدة سيتم تقديمها في اجتماع الجمعية الأوروبية لأمراض القلب في الأول من سبتمبر يمكن أن يكون ذلك صحيحًا. وتأتي النتائج من تحليل ما يقرب من 91 ألف شخص مسجلين في مشروع البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات طبية حيوية واسعة النطاق.وأبلغ الأشخاص...
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين "يعوضون" نقص النوم الذي يعانون منه خلال الأسبوع بالنوم لساعات إضافية في عطلات نهاية الأسبوع قد يرون انخفاضا في خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى الخُمس. وقُدمت هذه الأخبار السارة في مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض القلب يوم 29 أغسطس/آب 2024 والذي عقد في لندن في المملكة المتحدة، وكتب عن الدراسة موقع ساينس ديلي. نقص النوم يحدث أحيانا أن يتطلب أسبوع من العمل الجاد أو الامتحانات تقليلا من ساعات النوم أو إحداث تغير في مواعيدها، الأمر الذي يؤدي إلى نقص النوم لدى الأفراد. ومن المعروف أن من يعانون من نقص النوم ينامون ساعات إضافية في أيام العطلة لتخفيف آثار نقص النوم. استخدم الباحثون بيانات لـ90 ألفا و903 أشخاص شاركوا في مشروع البنك الحيوي في...
أظهرت دراسة أن خطر الإصابة بأمراض القلب ينخفض بنسبة 20% لدى الأشخاص الذين “يعوّضون” قلة النوم في عطلة نهاية الأسبوع، مقارنة بأولئك الذين لا يفعلون ذلك، بحسب صحيفة “الغارديان”. وقد نظرت النتائج، التي تم تقديمها في اجتماع للجمعية الأوروبية لأمراض القلب، في بيانات من 90903 بالغين شاركوا في مشروع البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات تحتوي على سجلات طبية ونمط حياة 500000 شخص في المملكة المتحدة. ومن بين هؤلاء، استوفى 19816 شخصًا معايير الحرمان من النوم. وعلى مدى فترة متابعة مدتها 14 عامًا، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين حصلوا على قدر أكبر من النوم أثناء عطلات نهاية الأسبوع، كانوا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة 19% من أولئك الذين حصلوا على أقل قدر من النوم في عطلة نهاية...
أظهرت دراسة جديدة أن تعويض نقص النوم خلال عطلات نهاية الأسبوع يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على صحة القلب، حيث يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%. وكشفت نتائج الدراسة، التي عُرضت يوم الخميس خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية لأمراض القلب في لندن، أن الأشخاص الذين يعانون من نقص النوم خلال الأسبوع يحصلون على أكبر فائدة من النوم التعويضي.ووفقًا لما نشرته "هيلث داي"، أجرى الدراسة باحثون من مستشفى فوواي في بكين، ووجدوا أن العلاقة بين تعويض النوم وانخفاض مخاطر القلب "تصبح أكثر وضوحًا بين من يعانون من قلة النوم بانتظام خلال أيام الأسبوع". قام الباحثون بتحليل بيانات حوالي 91 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، حيث ارتدى المشاركون أجهزة مراقبة النوم وتم تتبع صحة القلب لديهم...
أظهرت دراسة جديدة أن تعويض النوم خلال عطلة نهاية الأسبوع يمكن أن يؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 20٪ تقريبًا، وفقا لما جاء في موقع "ميديكال نيوز توداي".أعدت الدراسة، التي نشرت هذا الأسبوع، من قبل باحثين من مختبر الدولة الرئيسي للأمراض المعدية في الصين.باستخدام بيانات وفرها ذاتيًا أكثر من 90 ألف شخص شاركوا في استبيان في بريطانيا، أنشأ الباحثون أربع مجموعات تتراوح من أشخاص حصلوا على كميات النوم "الأكثر تعويضًا" إلى أولئك الذين حصلوا على أقل قدر من النوم. وعُرّف الحرمان من النوم بأنه النوم لأقل من سبع ساعات في الليلة.بلغ متوسط فترة متابعة الأشخاص، المشاركين في هذا المشروع، 14 عامًا. من خلال تحليل سجلات المستشفيات وسجلات الوفيات، وجد مؤلفو الدراسة أن أولئك، الذين حصلوا على قدر أكبر...
أظهرت دراسة جديدة أن تعويض نقص النوم خلال عطلات نهاية الأسبوع يفيد القلب، ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%. وعُرضت نتائج الدراسة، أمس الخميس، خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية لأمراض القلب في لندن، وقال الباحثون إن المحرومين من نوم جيد يحصلون على أكبر فائدة من النوم التعويضي. ووفق "هيلث داي"، أجرى الدراسة باحثون من مستشفى فوواي في بكين، وقالت النتائج إن ارتباط تعويض النوم بانخفاض المخاطر على القلب "يصبح أكثر وضوحاً بين من يعانون بانتظام من قلة النوم في أيام الأسبوع". وحلل الباحثون بيانات حوالي 91 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، وارتدى المشاركون أجهزة مراقبة النوم، وتتبع صحة القلب خلال فترة الدراسة، التي استمرت 14 عاماً. ووجد البحث أن الذين حصلوا على أكبر قدر...
إنجلترا – بعد الجهد من أجل الحصول على قسط كاف من النوم من الاثنين إلى الجمعة، قد يبدو الاستلقاء خلال عطلة نهاية الأسبوع أفضل طريقة للحصول على بعض الراحة التي تشتد الحاجة إليها. ولكن من غير المرجح أن تعوض ساعات نوم قليلة إضافية في السرير خلال عطلة نهاية الأسبوع عن ديون النوم المتراكمة خلال الأسبوع، كما يقول خبير النوم وإيقاع الساعة البيولوجية البروفيسور راسل فوستر. وتظهر مجموعة من الدراسات أنه حتى النوم لمدة 10 ساعات في الليلة خلال عطلة نهاية الأسبوع لن يعيد قدرتك الإدراكية إلى سرعتها. وفي الواقع، قد يؤدي ذلك إلى تعطيل الساعة الداخلية للجسم، ما يزيد من صعوبة النوم أثناء الليل. ويقول البروفيسور فوستر إن الشخص لا يحصل على قسط كاف من النوم إذا كان يكافح من أجل...
أوضح خبير النوم وإيقاع الساعة البيولوجية البروفيسور راسل فوستر، أنه من غير المرجح أن تعوض ساعات نوم قليلة إضافية خلال عطلة نهاية الأسبوع عن ديون النوم المتراكمة خلال الأسبوع، وذلك كما ذكرت صحيفة “روسيا اليوم”، نقلاً عن “ديلي ميل”. وقال فوستر إن مجموعة من الدراسات أظهرت أنه حتى النوم لمدة 10 ساعات في الليلة خلال عطلة نهاية الأسبوع لن يعيد قدرتك الإدراكية إلى سرعتها. وفي الواقع، قد يؤدي ذلك إلى تعطيل الساعة الداخلية للجسم، ما يزيد من صعوبة النوم أثناء الليل. ويقول البروفيسور فوستر إن الشخص لا يحصل على قسط كاف من النوم إذا كان يكافح من أجل الأداء “في ذروة نشاطه” خلال النهار. ويحتاج الإنسان إلى ثماني ساعات من النوم ليلا في المتوسط. لكنه يقول إن من ست...
اختبر بحث في جامعة ميتشغان التدخلات التي قد تعكس الآثار السلبية للنوم، مثل شرب القهوة، أو نوم القيلولة، وأظهرت التجربة أنه: لا بديل عن النوم.وفي إحدى التجارب عن تأثير القهوة كان على المشاركين إعداد كعكة، مع تذكّر أماكن تخزين المكونات، ويعني ذلك أن نسيان أحدها لن يجعل ناتج الكعكة مرغوباً، وتبين أن الكافيين لم يجعل نتائج التدبير المنزلي سليمة.وتضمنت تجارب الدراسة بقاء الطلبة المشاركين ليلة مستيقظين مع الحصول على قيلولة بين 30 و60 دقيقة، ثم تكليفهم بمهام تتطلّب التفكير في اليوم التالي، وتبين ضعف الانتباه لدى من لم يحصلوا على قسط كافٍ من النوم، وفق "ذا كونفرسيشن".وقالت الدكتورة كيمبرلي فين، المشرفة على البحث: "قد تساعد قيلولة قصيرة على التحسن في الليالي التي تحتاج فيها إلى البقاء مستيقظاً، لكنها لا تحسن...