2024-08-29@00:53:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12

«الکوفیة رمز»:

    صفا تظاهر آلاف المغاربة في عدة مدن عقب صلاة الجمعة، تضامنا مع فلسطين وقطاع غزة الذي يتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة منذ 10 أشهر خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين. ووفق الأناضول، فإن المشاركين في الوقفات التي نظمتها الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة (غير حكومية) للأسبوع الـ41 على التوالي، أعربوا عن رفضهم استمرار استهداف "إسرائيل" المدنيين بغزة. ومن بين المدن التي شهدت وقفات القنيطرة (غرب) والناظور وبني جرير وطنجة ومكناس (شمال) وأكادير وتارودانت (وسط) وأحفير (شرق). ورفع المشاركون في الوقفات الأعلام الفلسطينية، ولافتات تدعم مقاومة فلسطين وصمود الشعب الفلسطيني. كما نددوا بمخططات "إسرائيل" تهجير أهالي القطاع ومختلف مظاهر الحصار والتجويع والتقتيل. وتنظم الهيئة المظاهرات منذ بدء حرب "إسرائيل" على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، واليوم حملت شعار "الكوفية الفلسطينية...
    سجلت مبيعات الكوفية الفلسطينية في الولايات المتحدة، ارتفاعا قياسيا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث يرتديها الأميركيون المناهضون للحرب بوصفها رمزا، للتعبير عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية. وتحضر الكوفية بشكل بارز في الفعاليات الداعمة للقضية الفلسطينية وشعبها بالولايات المتحدة والدول الغربية، حيث أصبح هذا الوشاح في نظر كثيرين رمزا للمقاومة، وشعارا ثوريا ضد الظلم والانتهاكات، ممثلة فيما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين بشكل عام، وقطاع غزة بشكل خاص. وتقول الناشطة تينا، وهي أميركية من أصل يوناني، إنها أدركت أن الكوفية رمز للمقاومة "حينما رأيت الفلسطينيين يقاومون الاحتلال وهم يرتدونها، مضيفة أنّ ذلك "أمر ملهم للغاية" حيث شعرت أن أقل "ما يمكنني عمله هو إظهار التضامن". وترابط تينا منذ أن تركت مدينتها بوسطن نهاية الشتاء، باستمرار أمام منزل وزير...
    أثير- مكتب أثير في تونس إعداد: محمد الهادي الجزيري مثلما وعدت في سابق مقالاتي ..، سأكتب عن كلّ شيء يمتّ بصلة لهذه الأسيرة من قِبل كيان صهيوني مجرم، هذه الأيقونة المنتصرة أحبّ من أحبّ وكره من كره ، ولو بعد أوقات عسيرة ولو بعد حين ..، إذ ما قال أبو القاسم الشابي: ” إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتجِيبَ القدَرْ ولا بدّ لليل أن ينْجلي ولا بدّ للقيد أن ينكسرْ ” ولقد اخترت في مقالتي هذه أن أمنح فكرة عن الكوفيّة الفلسطينية ..تاريخها وأسباب انتشارها كرمز للنضال والمقاومة والثبات ..، وهو أضعف إيمان منّي ..ما دمت عاجزا عن فعل شيء إلا الكتابة ..فهكذا تكون الكتابة … تُعدّ الكوفية رمزاً للنضال ، وقد اكتسبت شهرة واسعة النطاق بفضل...
    أصبح غطاء الرأس الفلسطيني الشهير "الكوفية" بلونيه الأبيض والأسود رمزا للتضامن مع القضية الفلسطينية في العالم كله مع احتدام الحرب بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة. لكنه تحول إلى مشكلة بالنسبة لمن يرتدونه.   ويرى أنصار إسرائيل أن الوشاح ذا المربعات يمثل استفزازا ويعتبر علامة على دعم ما يعتبرونه إرهابا.   ووضع آلاف الأشخاص الكوفية في أثناء احتجاجات ضخمة في بريطانيا وأماكن أخرى في تعبير عن الدعم للفلسطينيين وللمطالبة بوقف إطلاق النار.   لكن نشطاء يقولون إن الشرطة في فرنسا وألمانيا، وهما تقمعان الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، حذرت أو فرضت غرامات أو احتجزت الأشخاص الذين يضعونها.   ويعتقد رامي العاشق، وهو شاعر من أصول فلسطينية وسورية يعيش في برلين، أنه وجد طريقة للتغلب على هذه المشكلة.  فقد...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رُغم ارتداء الكوفية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، إلا أنّها أصبحت تُعرف في العقود الأخيرة كرمز للهوية الفلسطينية والمقاومة بشكلٍ خاص. في العقود الأخرى، أصبحت الكوفية تُعرف كرمز للهوية الفلسطينية والمقاومة بشكلٍ خاص. Credit: Lior Mizrahi/Getty Images ووضع المتظاهرون هذه الأوشحة حول أعناقهم، أو استخدموها لتغطية وجوههم، أثناء الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جميع أنحاء العالم، وسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقال صحفي فلسطيني كندي وطالب دكتوراه في الأنثروبولوجيا بجامعة تورنتو الكندية، مجيد ملحس، إنّ الكوفية التي ارتداها في الأصل الرعاة والمزارعون البدو "أصبحت قطعة مميزة يضعها الثوار ضد الاستعمار، والنشطاء، وغيرهم، على مستوى العالم، في حين لا يزال كبار السن والمزارعون يرتدونها كغطاء تقليدي للرأس". ما هي الكوفية؟ استخدم البدو الكوفية في فلسطين التاريخية كوشاح للحماية...
    تعد الكوفية واحدة من الرموز الأكثر شهرة في فلسطين والتي ما تزال تتعرض للإستيلاء ثقافيا مثل باقي الرموز التي سرقها الإسرلئيليون من ثقافة الفلسطيين.اقرأ ايضاًبيلا حديد تخرج عن صمتها وتدعم فلسطين بشكل واضح وصريح رغم تهديدها بالقتل إنه عنصر تاريخي وتراثي هام للغاية، وهي تذكير دائم للفلسطينيين بالقمع الذي يواجهونه يوميا ، وهي الأمل الذي يتوارثه الشعب الفلسطيني جيلا بعد جيل فهي الدليل والثابت الذي يذكر الفلسطينيون بحقهم في المقاومة عاما بعد عام، كما تثبت الكوفية لجميع الفلسطينيين بحقهم في العيش على أرضهم دون أي احتلال. ولذلك فمن المهم ألا يرتديه غير العرب إلا احتراما لرغبات الفلسطينيين أنفسهم وبالرغم من ذلك، فقد تعرضت الكوفية للسرقة والتقليد لعدة مرات من قبل العالم الغربي الذي لا يزال داعمل لإسرائيل.وفي أواخر عام 2000، أصبحت الكوفية...
    أصبحت «الكوفية» الفلسطينية السنوات الأخيرة رمزًا للقضية الفلسطينية والكفاح الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي بعد أن كانت واحدة من أشكال الزي الفلسطيني ثم أصبحت من التراث الفلسطيني ثم أصبحت رمزًا لمقاومة الفلسطينين، ومع بدأ العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة أصبح كل من يتضامن مع القضية الفلسطينية في أنحاء العالم يرتدي “الكوفية الفلسطينية” كرمز لدعم ومساندة الفلسطينيين.اسم «الكوفية» جاء من مدينة الكوفة العراقية، وصلت إلى فلسطين في عهد الانتداب البريطاني، وتم صنعها من الحرير أو القطن أو الصوف، وتتميز أنها باللونين الأبيض والأسود والشكل المربع، ولكن يطغى اللون الأبيض على التصميم، والرسومات المنتشرة على الكوفية إلى أكثر من رمز، حيث تمثل شبكة الصيد إلى التماسك بين الأفراد، في حين أن الخطوط الموجودة على الجانب الآخر هى ورق الزيتون الذي يشير إلى...
    منذ بداية عملية «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر الجاري، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قصفًا عنيفًا على قطاع غزة ردًا على تلك العملية، ليخرج الملايين للتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد أهالي فلسطين، وحرص كثير من الشباب والأطفال، على حمل الرموز المتعلقة بتراث فلسطين، كالأعلام وارتداء الكوفية الفلسطينية، التي أصبحت رمزًا للمقاومة بلونيها الأبيض والأسود. الكوفية الفلسطينية الشهيرة، في الأساس تعكس بساطة الحياة الريفية، داخل قرى فلسطين بعيدًا عن ألوان حياة المدينة الصاخبة، بحسب تقرير عرضه برنامج «8 الصبح»، على شاشة «dmc». حكاية الشال الفلسطيني بدأت عام 1936، إذ أصبح رمزًا سياسيًا عندما اندلعت الثورة الفلسطينية، وكان الفلاحون في الأرض المحتلة، يخفون بها ملامحهم في أثناء مقاومة القوات البريطانية، وبعد ذلك وبأمر من قيادات الثورة في فلسطين، بدأ أهل المدن في ارتدائها،...
    حرصت الفنانة التونسية غالية بنعلي، على دعم القضية الفلسطينية وشعبها خلال الاحداث الأخيرة التي تشهدها حاليًا.اقرأ أيضًا.. تفاصيل وموعد حفل غالية بن علي في الأوبرا وقالت التونسية غالية بنعلي، خلال برنامج it's show time، المذاع عبر شبكة قنوات Cbc، إن "الكوفية الفلسطينة" جمعتنا وأصبحت رمز حرية كل شخص. واكدت الفنانة التونسية غالية بنعلي، إن احداث القضية الفلسطينية وشعبها اصبحوا مقياس لمدى انسانيتنا، وداعيه الله عز وجل أن  يرحم شهدائنا ونطمئن على أهل غزة. شاهد الفيديو من هنا معلومات عن المطربة غالية بنعلي يشار إلى ان غالية بنعلي هي مغنية تونسية لقبت بسفيرة الغناء العربي، تعيش في بلجيكا ولها العديد من الأغاني الخاصة بها وأغان أخرى من زمن الفن الجميل لكوكب الشرق أم كلثوم وآخرون والتي تغنيها بأسلوبها المميز وصوتها القوى والعذب. ومن أشهر ما قدمت التونسية...
    يعتبر الشال الفلسطيني رمزًا لمقاومة الشعب للاحتلال وانتفاضته على ظلم العدو، بدأ استخدامه في عشرينات القرن الماضي، وتحول من اللون الأبيض لشكله الحالي مرورا بعدة مراحل، واتخذت منه بعض الفصائل رمزًا لها بألوان مختفلة؛ كنه موجود في ثقافة بلدان عربية كثيرة ولم يرتبط بفلسطين، وتوضح السطور التالية البلدان التي تتشارك مع فلسطين في شالها أو كوفيتها الشهيرة. بلدان تتشارك مع فلسطين في شالها الشهير قال الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس المفتوحة لـ«الوطن»، إن الشال أو الكوفية الفلسطينية توجد بنفس الشكل والألوان باختلاف طبعة المربعات الصغيرة في عدة بلدان عربية: «الكوفية الفلسطينيه يلتقي معها بنفس الألوان الشال السوري والشال اللبناني والشال العراقي تقريبا نفس الشال، شال حماس بالعادة أخضر موجود في الأردن وبعض الدول العربية، بعض القبال العربية...
    الكوفية الفلسطينية، المعروفة أيضًا باسم الحطّة، هي عبارة عن غطاء رأس من القطن أو كتان باللونين الأبيض والأسود، لكنها تحوّلت عبر الزمن من غطاء يحمي الرأس من أشعة الشمس إلى رمزٍ للكفاح الوطني الفلسطيني في وجه الحكم الاستعماري البريطاني في عام 1936.اقرأ ايضاًدعوات لـ مقاطعة ماكدونالدز لدعم إسرائيل.. ووكيل السعودية يتبرأ غابت كلمة "الكوفية" عن القواميس العربية القديمة، باستثناء قاموس "تاج العروس"، الذي يعود إلى القرن الثامن عشر، والتي فسّرها مرتضى الزبيدي بأنها "شيء يُلبس على الرأس، سُمي بهذا الاسم لأنه ملفوف".تاريخ الكوفية الفلسطينيةمن الصعب تتبع تاريخ قطعة القماش الملفوفة على الرأس عبر الزمن، لكن من المعلوم أن الكوفية في فلسطين كانت شائعة فقط بين العمال الريفيين (الفلاحين) باعتبارها نافذة للهواء جعلتها وسيلة فعالة لحماية المزارعين من أشعة الشمس القاسية...
۱