2025-01-03@16:30:20 GMT
إجمالي نتائج البحث: 18
«النوویة فی الجزائر»:
دعت منظمة "شعاع" لحقوق الإنسان السلطات الفرنسية والجزائرية إلى التجاوب مع رسائل خبراء أمميين مكلفين من مجلس حقوق الإنسان، تناولت التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر بين عامي 1960 و1966، وآثارها المترتبة على حقوق الإنسان والبيئة. وقالت منظمة "شعاع" في بيان لها اليوم أرسلت نسخة منه لـ "عربي21": "خلال الأسبوع الماضي، تحديدا يوم الثلاثاء 12 نوفمبر الحالي، تم رفع السرية عن رسالتين أرسلهما خبراء أمميون إلى الحكومتين الجزائرية والفرنسية يوم 13 أيلول / سبتمبر الماضي بموجب التفويضات الممنوحة لهم والمهام المكلفين بها من قبل مجلس حقوق الإنسان. الرسالتان تناولتا التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر بين عامي 1960 و1966، وآثارها المترتبة على حقوق الإنسان والبيئة. وحتى الآن، لم يتلق الخبراء أي رد من الطرفين". وأوضحت "شعاع"، أن الرسالتين...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت الجزائر حق الدول الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية "الأصيل" و"غير القابل للتصرف" في الاستفادة من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية.جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها مندوب الجزائر الدائم لدى فيينا السفير العربي لطروش، خلال مشاركته، يوم الأحد، في أعمال دورة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.ونوَّه السفير الجزائري -وفقًا لبيان وزارة الخارجية الجزائرية- بالدور الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز هذه الاستفادة من خلال برنامج التعاون التقني، مشيرًا إلى المساهمة المهمة للتكنولوجيا والتطبيقات النووية في تحقيق التنمية المستدامة في الدول النامية -خاصةً الإفريقية- وفقًا لاحتياجاتها وأولوياتها الوطنية، وعدد الجهود الوطنية في هذا الخصوص، لا سيما في مجال الصحة ومكافحة السرطان والزراعة والبيئة وتسيير المياه.واغتنم مندوب الجزائر الدائم لدى فيينا فرصة هذا الاجتماع للتعبير...
الجزائر – فجرت فرنسا في 1 مايو عام 1962 القنبلة النووية السادسة من بين ما مجموعه 17 تجربة نووية أجرتها في الجزائر بين عامي 1960 – 1966. تلك التجارب وصفها بيان صدر عن أساتذة جامعيين جزائريين وخبراء في القانون الدولي في فبراير الماضي في الذكرى الرابعة والستين لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر، بأنها بمثابة “جرائم مستمرة”، لا تزال انعكاساتها وتأثيراتها النووية قائمة حتى الوقت الحالي على الإنسان والحيوان والنبات. الأساتذة الجامعيون والخبراء الجزائريون لفتوا في ذات المناسبة إلى أن المنطقة التي جرت بها التفجيرات النووية الفرنسية جعلتها “محرمة”، نتيجة للإشعاعات النووية المتواجدة بها، وبالنظر أيضا إلى “مختلف الأورام السرطانية التي يعاني منها السكان والقوافل التجارية التي تعبر المنطقة”. الأكاديمي الجزائري المتخصص في التاريخ والآثار عبد السلام كمون، وصف التجارب...
فجرت فرنسا في 1 مايو عام 1962 القنبلة النووية السادسة من بين ما مجموعه 17 تجربة نووية أجرتها في الجزائر بين عامي 1960 – 1966. إقرأ المزيد القائد الجزائري الذي ابتسم ساخرا من جلاديه قبل الموت.. تلك التجارب وصفها بيان صدر عن أساتذة جامعيين جزائريين وخبراء في القانون الدولي في فبراير الماضي في الذكرى الرابعة والستين لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر، بأنها بمثابة "جرائم مستمرة"، لا تزال انعكاساتها وتأثيراتها النووية قائمة حتى الوقت الحالي على الإنسان والحيوان والنبات.الأساتذة الجامعيون والخبراء الجزائريون لفتوا في ذات المناسبة إلى أن المنطقة التي جرت بها التفجيرات النووية الفرنسية جعلتها "محرمة"، نتيجة للإشعاعات النووية المتواجدة بها، وبالنظر أيضا إلى "مختلف الأورام السرطانية التي يعاني منها السكان والقوافل التجارية التي تعبر المنطقة".الأكاديمي الجزائري...
وقعت وزارة الطاقة والمناجم والشركة الحكومية الروسية للطاقة النووية “روساتوم”، اليوم الثلاثاء بسوتشي (روسيا)، مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وحسب بيان للوزارة، تم التوقيع على المذكرة على هامش الطبعة الـ 13 للمنتدى الدولي “أتوم إكسبو”. الذي جرت فعالياته في حديقة سيريوس للعلوم والفنون بمنتجع سوتشي بروسيا، يومي 25 و26 مارس الجاري. وتتضمن مذكرة التفاهم خارطة طريق لأنشطة التعاون المشتركة لسنتي 2024 و2025. والتي تشمل استخدام التطبيقات النووية في مجال الصحة، والعلاج الإشعاعي، والمفاعلات المستخدمة في الأبحاث. والمستحضرات النووية الصيدلانية، وتكوين الاطارات العلمية والتقنية، بالإضافة إلى تطوير التقنيات والتطبيقات النووية للأغراض السلمية، يضيف البيان. يشار أن معرض “أتوم إكسبو 2024″، نظم تحت عنوان “الطاقة النظيفة: نصنع المستقبل معا”، من خلال جلسة عامة وجلسات موضوعاتية. وكذا معارض لأهم...
إعداد: أمين زرواطي تابِع إعلان اقرأ المزيد يصادف يوم الثلاثاء 13 فبراير/شباط الذكرى الرابعة والستين لإجراء فرنسا أولى تجاربها النووية في صحراء الجزائر وبالضبط في منطقة رقان (جنوب غرب)، تحت مسمى "اليربوع الأزرق" (Gerboise blue).ففي مثل ذلك اليوم المشؤوم لسكان هذه المنطقة من العام 1960، فجّرت فرنسا أولى قنابلها الذرية والتي كانت تعادل في قوتها التدميرية أربعة قنابل هيروشيما مجتمعة (التي فجرتها الولايات المتحدة في 6 أغسطس/آب 1945 باليابان)، وحوّلت منطقة رقان بولاية أدرار والتي كانت آهلة بالسكان إلى جحيم. ⭕ بمناسبة الذكرى الـ 64 لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر وتحديدا في منطقة رقان جنوب غربي الجزائر والتي أطلق عليها اسم "اليربوع الأزرق" "Gerboise blue"، أصدرت 15 منظمة غير حكومية من بينهم منظمة شعاع لحقوق الإنسان،، بيانا مشتركا يدينون...
أكد رئيس المجلس الشعبي الوطني، إبراهيم بوغالي، أن التفجيرات النووية التي اقترفتها فرنسا بالجزائر جريمة التي لا تموت بالتقادم. وكتب بوغالي عبر حسابه الرسمي عبر مواقع التواصل الإجتماعي: “تعود الذكرى الرابعة و الستون للتفجيرات النووية التي اق ترفتها فرنسا بالجزائر. لتنكأ من جديد جراحا غائرة لم ولن تندمل. جرائم تشهد على وحشية لا نظير لها لم يتمكن الاستعمار إلى اليوم من درء بشاعتها أمام أنظار الإنسانية، إنها الجريمة التي لا تموت بالتقادم.
أكد رئيس مجلس الأمة, صالح قوجيل, اليوم الثلاثاء, أن التفجيرات النووية في الجنوب الجزائري,”وحشية استعمارية جسدت موت الضمير و لوثت الأرض وشوهت الأجساد”. وكتب رئيس مجلس الأمة تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة إكس، قال فيها:”تمر اليوم الذكرى الرابعة والستين لجريمة التفجيرات النووية في صحراء الجزائر.” ????تمر اليوم الذكرى الرابعة والستين لجريمة التفجيرات النووية في صحراء #الجزائر.. أترحم على ارواح الشهداء الذين قضوا بسبب وحشية استعمارية جسدت موت الضمير و لوثت الأرض وشوهت الأجساد.. جريمة تتواصل من خلال ضحايا جدد وعبر إخفاء الأرشيف الذي يتيح تطهير المواقع. لن ننسى. pic.twitter.com/FSe7B6PePf — ????????صالح قوجيل (@goujil_saleh) February 13, 2024 وأضاف قوجيل:”أترحم على أرواح الشهداء الذين قضوا بسبب وحشية استعمارية جسدت موت الضمير و لوثت الأرض وشوهت الأجساد.” وختم قائلا:”جريمة تتواصل من خلال...
دعت 15 منظمة غير حكومية حول العالم السلطات الرسمية في الجزائر إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الكارثة المستمرة الناجمة عن للتجارب النووية الفرنسية الرهيبة التي أجريت في الجزائر في الفترة من 1960 إلى 1966. جاء ذلك في بيان مشترك أصدرته هذه المنظمات اليوم الثلاثاء بمناسبة الذكرى الـ 64 لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر وتحديدا في منطقة رقان جنوب غربي الجزائر والتي أطلق عليها اسم "الجربوع الأزرقGerboise blue". وذكر البيان، الذي أرسلت نسخة منه لـ "عربي21"، أنه برغم مرور أكثر من 64 عاما على هذه الاختبارات، تواصل فرنسا التعامل مع هذه القضايا بسرية كبيرة، بمبرر أسرار الدفاع الوطني والأمن. ولا تزال ترفض الكشف عن خرائط دقيقة تكشف مواقع النفايات النووية وتحديد مواقع دفن هذه النفايات بدقة. وأبدث...
استقبل وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الخميس، وفدا عن المؤسسة الوطنية الصينية للصناعة النووية “سي.إن.إن.سي”، بقيادة الرئيس المدير العام للشركة، يو جيانفنغ. وحسب بيان للوزارة، تركزت المحادثات على حالة علاقات التعاون بين محافظة الطاقة الذرية (COMENA) والشركة الصينية سي.إن.إن.سي، في مجال الطاقة النووية. واستخداماتها النشطة وغير النشطة للأغراض السلمية وآفاق تطويرها. كما ناقش الطرفان الموضوعات المتعلقة بتطوير التعاون، ولا سيما في مجال استخدام التكنولوجيا النووية في الطب وإجراءات التصوير التشخيصي. وكذا إنتاج النظائر المشعة في الجزائر، والتي تستخدم في الصناعة والزراعة والطب على غرار تشخيص الأمراض وعلاج بعضها. لاسيما الأورام السرطانية. وجله في إطار توجيه الاستثمار في التقنيات والتطبيقات النووية للاستخدام الطبي. كما تم الاتفاق على تكوين فريق عمل يظم خبراء من محافظة الطاقة الذرية والشركة الصينية. من أجل...
رفضت المحكمة الإدارية في ستراسبورغ بشرق فرنسا يوم أمس الجمعة طلبات التعويض المقدمة من أقارب أشخاص لقوا حتفهم نتيجة للتجارب النووية التي أجرتها باريس في الصحراء الجزائرية وفي بولينيزيا بين عامي 1960 و1998، وذلك بحجة التقادم. وفي هذا السياق طالبت ثلاث أرامل وأبناؤهن بالاعتراف بالأضرار التي لحقت بهم بعد فقدان أزواجهن بسبب السرطان بعد تعرضهم لإشعاعات ذرية. ويذكر أن القانون الفرنسي يسمح منذ يناير 2010 بالاعتراف بالضحايا المباشرين لهذه التجارب النووية وتعويضهم، لكنه لا ينص على أي تدابير لأقاربهم في ما يتعلق بالضرر المعنوي أو العائلي أو المادي. هذه العائلات بالفعل على التعويضات الممنوحة للمتوفين بعد رفع قضايا، لكنها لم تحصل على تعويض عن الأضرار التي لحقت بها. وتضمن قرار محكمة ستراسبورغ أن بنود قانون يناير 2010 لا...
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد رفضت المحكمة الإدارية في ستراسبورغ بشرق فرنسا الجمعة طلبات التعويض المقدمة من أقارب أشخاص لقوا حتفهم نتيجة للتجارب النووية التي أجرتها باريس في الصحراء الجزائرية وفي بولينيزيا بين عامي 1960 و1998، وذلك بحجة التقادم. وفي هذا السياق طالبت ثلاث أرامل وأبناؤهن بالاعتراف بالأضرار التي لحقت بهم بعد فقدان أزواجهن بسبب السرطان بعد تعرضهم لإشعاعات ذرية. ويذكر أن القانون الفرنسي يسمح منذ كانون الثاني/يناير 2010 بالاعتراف بالضحايا المباشرين لهذه التجارب النووية وتعويضهم، لكنه لا ينص على أي تدابير لأقاربهم في ما يتعلق بالضرر المعنوي أو العائلي أو المادي. وحصلت هذه العائلات بالفعل على التعويضات الممنوحة للمتوفين بعد رفع قضايا، لكنها لم تحصل على تعويض عن الأضرار التي لحقت بها. وتضمن قرار محكمة ستراسبورغ أن بنود قانون كانون...
رفضت المحكمة الإدارية في ستراسبورغ بشرق فرنسا، الجمعة، طلبات التعويض المقدمة من أقارب أشخاص لقوا حتفهم نتيجة للتجارب النووية التي أجرتها باريس في الصحراء الجزائرية وفي بولينيزيا بين عامي 1960 و1998، وذلك بحجة التقادم. طالبت ثلاث أرامل وأبناؤهن بالاعتراف بالأضرار التي لحقت بهم بعد فقدان أزواجهن بسبب السرطان بعد تعرضهم لإشعاعات ذرية. ويسمح قانون فرنسي منذ ناير 2010 بالاعتراف بالضحايا المباشرين لهذه التجارب النووية وتعويضهم، لكنه لا ينص على أي تدابير لأقاربهم في ما يتعلق بالضرر المعنوي أو العائلي أو المادي. وحصلت هذه العائلات بالفعل على التعويضات الممنوحة للمتوفين بعد رفع قضايا، لكنها لم تحصل على تعويض عن الأضرار التي لحقت بها. في قرارها الذي اطلعت عليه وكالة فرانس برس، اعتبرت محكمة ستراسبورغ أن بنود قانون يناير 2010 لا تشمل...
رفضت المحكمة الإدارية في ستراسبورغ بفرنسا طلبات تعويض مقدمة من أقارب ضحايا التجارب النووية التي أجرتها باريس في الصحراء الجزائرية وفي بولينيزيا بين عامي 1960 و1998... بحجة التقادم. وقد طالبت ثلاث أرامل مع أبنائهن من فرنسا بالاعتراف بالأضرار التي لحقت بهم بعد فقدان أزواجهن الذي أصيبوا بالسرطان جراء تعرضهم لإشعاعات نووية.ويسمح قانون فرنسي ساري المفعول منذ يناير 2010 بالاعتراف بالضحايا المباشرين للتجارب النووية وتعويضهم، لكنه لا ينص على تعويض أقاربهم عن الضرر المعنوي أو العائلي أو المادي.وقد حصلت هذه العائلات أصلا على التعويضات الممنوحة للمتوفين بعد رفعها دعاوى، لكنها لم تحصل على تعويض عن الأضرار غير المباشرة التي لحقت بها.واعتبرت المحكمة في قرارها أن بنود قانون يناير 2010 لا تشمل أقارب الضحايا وبالتالي تنطبق على طلبهم قواعد القانون العام والذي ينص...
متابعة بتجــرد: وضع الفيلم الروائي القصير “زهرة الصحراء” لمخرجه أسامة بن حسين، التجارب النووية الفرنسية بصحراء الجزائر، في قلب عمله السينمائي الجديد الذي عرض يوم السبت، في سينماتيك الجزائر ، والذي تمّ إنتاجه في إطار برنامج ستينية الاستقلال. وبحضور وزيرة الثقافة والفنون، صورية مولوجي، تابع جمهور العاصمة العرض الشرفي الأول للروائي القصير (26 دقيقة) “زهرة الصحراء”، لمخرجه وكاتب السيناريو أسامة بن حسين. تناول الفيلم في إطار تخليد الذاكرة الوطنية والاحتفاء بستينية الاستقلال، التجارب النووية الفرنسية في منطقة رقان جنوب الجزائر ونواحيها، وما تعرّضت له من جرائم متتالية بدءاً من فبراير 1960، من دون الاكتراث بمصير الشعب الجزائري الذي كان يعيش في تلك المنطقة العامرة بالسكان. من خلال القصة الإنسانية التي رواها الفيلم، يؤكد المخرج أن تاريخ 13 فبراير 1960، هو...
دعت ثمانية منظمات جزائرية ودولية غير حكومية إلى الاعتراف بالآثار السلبية للتجارب النووية الفرنسية التي أجريت في الجزائر من عام 1960 إلى عام 1966 والمساءلة عنها وتصحيحها. جاء ذلك في رسالة مفتوحة مشتركة وقعتها منظمات: "شعاع لحقوق الإنسان"، "الجمعية الوطنية لضحايا التفجيرات النووية"، " الأطباء الدوليون لمنع الحرب النووية"، " مبادرات نزع السلاح النووي"، " معهد تعليم السلام والتواصل الفني"، " مركز روكي ماونتن للسلام والعدالة"، " مكتب السلام الدولي"، " الرابطة النسائية الدولية للسلام والحرية". ويمثل الموقعون على الرسالة، التي جاءت بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التجارب النووية، قطاعات متنوعة بما في ذلك حماية البيئة وحقوق الإنسان والدعوة إلى السلام، من بين أمور أخرى. وشددت الرسالة، الموجهة إلى الجزائر وفرنسا والمجتمع الدولي وعلى رأسهم الأمم المتحدة حول...
بحث وزير الطاقة والمناجم الجزائري ، محمد عرقاب، مع المدير العام للشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالشركة الحكومية الروسية للطاقة النووية "روساتوم" (ROSATOM)، ألكسندر فورونكوف، سبل تعزيز التعاون بين الطرفين في مجال الطاقة النووية.وقالت وزارة الطاقة في بيان إن المباحثات التي جرت، أمس الاثنين بمقر الوزارة، وتناولت وضع علاقات التعاون بين الطرفين في مجال الطاقة النووية واستخداماتها لأغراض توليد الطاقة أو للأغراض السلمية وآفاق تطويرها".مادة اعلانيةوشكل هذا اللقاء فرصة للطرفين لمناقشة "سبل تعزيز إجراءات التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وخاصة في مجال استخدام التكنولوجيا النووية في الطب وتطوير الطاقة الكهرو نووية، وكذا في مجال تعزيز القدرات في مجال التكوين والسلامة والأمن النوويين" وفق وكالة الأنباء الجزائرية. مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية الجزائر...