2024-12-15@17:52:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«القراءة لدى الأطفال»:
يقدم معرض جدة للكتاب، المقام في ” جدة سوبر دوم “، منطقة مخصصة للأطفال تضم أكثر من 40 فعالية متنوعة تُعزّز حب القراءة لدى الأطفال، وذلك في أجواء ملهمة وتفاعلية تستمر حتى 21 من ديسمبر الجاري. وتفتح المنطقة التفاعلية أمام الصغار أبواب الإبداع من خلال الكتابة والتأليف والمسرح وصناعة الرسوم المتحركة، بهدف غرس حب القراءة في نفوسهم وتعزيز مهاراتهم الأدبية والفكرية. 9 وأهتمت الجلسات المصاحبة على هامش فعاليات المعرض، بموضوع القراءة لدى الأطفال ودورها المحوري في بناء قاعدة معرفية قوية تُساعد الأطفال على المهارات اللغوية الأساسية. وأكد المتحدثون خلال الجلسات، على دور القراءة المشتركة بين الآباء والأبناء في تعزيز التواصل الأسري وتنمية مهارات الأطفال، وضرورة تحويل القراءة إلى عادة يومية ممتعة، وإتاحة كتب متنوعة تتماشى مع اهتمامات الأطفال، مع...
أهداف طموحة من أجل القضاء على الفقر والارتقاء بالمواطن المصري في مختلف مجالات الحياة الصحية والاجتماعية والتعليمية من خلال الاستخدام الرشيد لمقدرات وثروات الوطن، مع تلك الخطوط العريضة لأهداف التنمية المستدامة مصر 2024 تتماهى العديد من التجارب والجهود العلمية والتعليمية من مختلف قطاعات الشباب المصري والمرأة المصرية على وجه التحديد. ومع تعدد تلك التجارب ترصد «الأسبوع» واحدة من أصحاب تلك التجارب، تتعلق بالرسالة العلمية للباحثة "رضوى الشناوي" والتي أنجزت أطروحتها العلمية لنيل درجة الماجستير في علوم تربية الطفولة من جامعة المنصورة والتي عنونتها بطرق تحسين مهارات التشفير لدى الأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة. و حصلت على درجة الماجستير بامتياز من كلية التربية للطفولة المبكرة جامعة المنصورة مع التوصيه بنشر الرسالة على نفقة الجامعة، وتبادلها مع الجامعات الأجنبية، وذلك في فعالية...
شهدت مواقع فرع ثقافة الفيوم، عددا من اللقاءات التثقيفية والورش الفنية، ضمن أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور بإشراف الكاتب محمد عبدالحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة.يأتي هذا فى إطار الفعاليات التي ينظمها الفرع تحت إشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي برئاسة لاميس الشرنوبي، بقصر ثقافة الفيوم والمكتبات الفرعية.وفي ذات السياق، عقدت مكتبة الطفل والشباب بسنورس حوارا مفتوحا عن تعزيز مهارات القراءة لدى الطفل، تحدث فيه السيد أحمد نصر عبد التواب أن القراءة هي غذاء العقل الذي يشكل الوجدان موضحا الدور الذي تقوم به الهيئة العامة لقصور الثقافة في إطلاق مسابقات متنوعة لكافة الأعمار للتشجيع على مهارات القراءة والبحث مشيرا إلى مسابقة "مصر تقرأ"، بالإضافة إلى تنفيذ مجلة حائط بعنوان "شموع" بإشراف هالة معوض -مشرفة النشاط- وتضمنت المجلة عددا من أبرز...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اختتم المؤتمر الدولي للنشر العربي والصناعات الإبداعية أعماله بجلسة حوارية تحت عنوان " توجهات جديدة في أنماط القراءة: نحو تعزيز حب القراءة في الجيل القادم"، بحضور لويس غونزاليس، المدير العام لمؤسسة كاسا ليكتور في إسبانيا، وإيزوبيل أبو الهول شريك مؤسس لمكتبات مجرودي، مؤسس ومستشار وعضو مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، ومحمد البغدادي، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة المنهل للمحتويات العربية. وأدارت الجلسة جورجيا تولّي، مقدمة برامج ومحاورة عبر إذاعة "دبي آي" (103.8 إف إم).المحتوي التفاعلي في هذه الجلسة ناقش المتحدثون الاستراتيجيات الإبداعية والتفاعلية لغرس حب القراءة في نفوس أجيال المستقبل، وتركّزت النقاشات على المحتوى التفاعلي باللغة العربية بمشاركة نخبة من الخبراء والمفكرين، الذين استعرضوا الأساليب التحويلية التي من شأنها تعزيز شغف الأطفال بالأدب وترسيخ دور القصة العربية...
يعد عسر القراءة صعوبة تعلّم شائعة في عمليات القراءة والكتابة والإملاء لدى الأطفال، وهي لا تتأثر بمستوى الذكاء لدى الطفل، والكثير من الأطفال المصابين بهذا الاضطراب لديهم ذكاء طبيعي ويتلقون التعليم المناسب ودعم الوالدين، لكنهم يجدون صعوبة في بعض مهارات التعلم. وقالت أنيته هوينجهاوس، من الرابطة الألمانية لعسر القراءة وعسر الحساب، “إن عسر القراءة لدى الأطفال يعني مواجهة صعوبات في القراءة تتضمن صعوبات في تهجئة الكلمات وكتابة الكلمات وسرعة القراءة وفهم مضمون النص”. وأوضحت هوينجهاوس أن “عسر القراءة لدى الأطفال له أسباب عدة، أبرزها الاضطراب البيولوجي العصبي الناجم عن خلل وراثي يؤدي إلى عدم اتصال الروابط العصبية ضمن مركز اللغة في الدماغ بشكل كاف”. وتشمل الأسباب الأخرى أيضا ضعف السمع أو البصر أو مشاكل التركيز بسبب اضطراب فرط الحركة ونقص...
قالت أنيته هوينغهاوس من الرابطة الألمانية لعسر القراءة والحساب، إن عسر القراءة لدى الأطفال يعني مواجهة صعوبات في القراءة عند تهجئة الكلمات وكتابتها وسرعة القراءة وفهم مضمون النص.وأوضحت أن أسباب عدة، وأبرزها اضطراب بيولوجي عصبي ناجم عن خلل وراثي يؤدي إلى قلة اتصال الروابط العصبية في مركز اللغة في الدماغ بشكل كاف. وتشمل الأسباب الأخرى أيضاً ضعف السمع، أو البصر، أو مشاكل التركيز، بسبب اضطراب فرط الحركة، ونقص الانتباه.ومن الأسباب أيضاً المشاكل الاجتماعية والنفسية مثل انفصال الوالدين أو التعرض للتنمر. ويجب استشارة طبيب نفسي أو متخصص في التخاطب فور ملاحظة علاماته لتحديد سببه والعلاج في الوقت المناسب.
قالت أنيته هوينغهاوس من الرابطة الألمانية لعسر القراءة والحساب، إن عسر القراءة لدى الأطفال يعني مواجهة صعوبات في القراءة عند تهجئة الكلمات وكتابتها وسرعة القراءة وفهم مضمون النص. وأوضحت أن أسباب عدة، وأبرزها اضطراب بيولوجي عصبي ناجم عن خلل وراثي يؤدي إلى قلة اتصال الروابط العصبية في مركز اللغة في الدماغ بشكل كاف.وتشمل الأسباب الأخرى أيضاً ضعف السمع، أو البصر، أو مشاكل التركيز، بسبب اضطراب فرط الحركة، ونقص الانتباه.ومن الأسباب أيضاً المشاكل الاجتماعية والنفسية مثل انفصال الوالدين أو التعرض للتنمر.ويجب استشارة طبيب نفسي أو متخصص في التخاطب فور ملاحظة علاماته لتحديد سببه والعلاج في الوقت المناسب.
الشارقة - الوكالات اتفقت كاتبتان متخصصتان في أدب الأطفال على أهمية الكتابة للصغار ودورها في تشكيل شخصيتهم وتعزيز محبتهم للقراءة، بما ينمي مهاراتهم اللغوية والفكرية والإبداعية، موضحتين أن هذا القطاع يشكل تحدياً كبيراً، ويحتاج إلى كتاب متمكنين ومسؤولين ومبدعين، يكتبون برؤى الأطفال، ويستمعون إلى الطفل الذي بداخلهم. جاء ذلك في جلسة حوارية بعنوان "استكشاف قوة أدب الأطفال والمراهقين" استضافتها الدورة الـ42 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، وتحدث خلالها الكاتبة الإماراتية أميرة بوكدرة، والكاتبة البريطانية ميرنا بينت. القراءة تؤسس طفلاً مبدعاً وقالت أميرة أبو كدرة: "قراء اليوم الكبار كانوا أطفالاً أحبوا القراءة وتعلقوا بالكتاب بسبب ما نشأوا عليه من كتب جذبت انتباههم وأثرت في مشاعرهم وخيالهم، وكل ما يقرؤه الطفل في صغره يدخل في تكوينه ويؤسس شخصيته وقيمه ومواقفه. وأثبتت...
هيمنة الهواتف وأجهزة الحاسوب والانخراط في مجتمع يعجّ بوسائل التكنولوجيا الحديثة ووسائل الترفيه المطروحة في الطرقات، تجعل القراءة والمطالعة إحدى الأمور الصعبة على الأطفال، والتي قد لا تستهويهم أو تشد انتباههم وقد يعتبرها البعض "ليست إلا كماليات". وتزداد المخاوف تجاه ضعف اللغة المنتشر بين الأطفال والمراهقين يوما بعد يوم، وهذا الخوف لا يعد خوفا عربيا فقط، بل نجد تراجعا واضحا في صفوف القرّاء باختلاف جنسياتهم وأصولهم، ونرى الفجوة تكبر كل يوم بين الإنسان والكتاب، حتى يصبح جيل التطور والتكنولوجيا جيلا لا يقرأ، ويفتقر إلى القدرة على التعبير عن نفسه وعن رغباته واحتياجاته، ومن ثم تفقد المجتمعات هويتها، فاللغة هوية الحضارات وممثلها، والتي تسطّر ملامحها لتنقلها من جيل إلى آخر، ومن حقبة إلى أخرى. "أعتقد بأن الأمر يصبح أصعب...