2024-11-25@00:45:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«إعادة بناء وجه»:
في اكتشاف مذهل يغير النظرة إلى بعض البشر، تمكن فريق من العلماء من إعادة بناء وجه امرأة شابة عاشت قبل 400 عام، ودفنت بطريقة وحشية تعكس الخوف الشديد من مصاصي الدماء في ذلك الوقت؛ إذ رأى أهالي القرية أنها مصاصة دماء حينها. طريقة غريبة للدفن عُثر على جثة «زوسيا»، كما أطلق عليها السكان المحليون، في مقبرة قديمة ببولندا، مدفونة بوضع غريب مع قفل على قدمها ومنجل حديدي حول رقبتها؛ إذ اعتقد أهالي القرية حينها أن هذه الطقوس ستمنعها من العودة إلى الحياة كمصاصة دماء. ومن خلال تحليل الحمض النووي والطباعة ثلاثية الأبعاد، تمكن العلماء من الكشف عن ملامح وجه «زوسيا» الحقيقية، وكشفوا بذلك عن قصة إنسانية مؤثرة وراء الخرافات والأساطير؛ إذ أوضح عالم الآثار السويدي أوسكار نيلسون أن تحليل جمجمة...
دُفنت مع قفل على قدمها ومنجل حديدي حول رقبتها، إذ لم يكن من المفترض أبدا أن تتمكن "زوسيا" من العودة من الموت. وفي مقبرة مجهولة بمدينة بيين شمالي بولندا تم دفن هذه الشابة، وكانت واحدة من عشرات النساء اللواتي كان جيرانها يخشون أن يكنّ "مصاصات دماء". والآن، باستخدام الحمض النووي والطباعة ثلاثية الأبعاد والصلصال، تمكن فريق من العلماء من إعادة بناء وجه زوسيا الذي يعود تاريخه إلى 400 عام، ليكشفوا عن القصة الإنسانية المدفونة تحت المعتقدات الخارقة للطبيعة. وقال عالم الآثار السويدي أوسكار نيلسون: "إنه أمر مثير للسخرية حقا. هؤلاء الأشخاص الذين دفنوها فعلوا كل ما في وسعهم لمنعها من العودة إلى الحياة"، وفقا لمعتقداتهم. وعثر فريق من علماء الآثار من جامعة نيكولاس كوبرنيكوس في تورون عام 2022 على جثة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق نجح فريق من خبراء الآثار فى الكشف عن وجه أميرة مصرية قديمة دفنت في مصر قبل 2500 عام بعد عملية إعادة بناء رقمية مذهلة قام بها متحف بيرث ، ليزيح الستار عن أسرار غامضة حول تاريخ المنطقة ، بحسب جريدة "الجارديان" البريطانية.وقالت "الجارديان" أن Ta-Kr-Hb، تابوت مصري قديم، من بين القطع الأثرية القيمة في متحف بيرث منذ أن تم التبرع به للمجموعة الاسكتلندية عام 1936 ، وبعد سنوات من الدراسة والبحث، تمكن فريق من الخبراء من إعادة بناء وجه المرأة المحنطة التي دفنت داخل التابوت.تم إعادة بناء وجه Ta-Kr-Hb بمساعدة الدكتور كريس راين، خبير طب شرعي يعمل بشكل أساسي مع الشرطة الدولية لمساعدة فرق التحقيق في التعرف على جثث مجهولة الهوية، ويستخدم راين تقنياته في...
نجح خبراء في الرسوم المتحركة في إعادة بناء وجه الفرعون المصري، أمنحتب الأول، الذي توفي منذ 3500 عام وكان أول من دُفن في وادي الملوك الذي يقع حاليا في مدينة الأقصر جنوبي مصر، وتوجد فيه أشهر مقابر الفراعنة.ووفقا لتقرير صادر عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تمكن مصمم الغرافيك البرازيلي شيشرون مورايس من إنشاء صورة رقمية لوجه الفرعون باستخدام أحدث تقنيات التصوير.واستعان مورايس بتقنيات متقدمة شملت التصوير المقطعي المحوسب لجمجمة أمنحتب الأول، وهو المسح الذي أُجري في عام 2021 بالتعاون مع سحر سليم، أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة، وعالم المصريات الشهير زاهي حواس.وكشف هذا التحليل عن تفاصيل هيكلية وعضوية دقيقة للمومياء، منها بقايا محفوظة من قلب ودماغ الفرعونوقال مورايس إن إعادة بناء الوجه أظهرت اختلافات واضحة عن التمثيلات الإلهية التي تُصور في...
توصلت مجموعة من العلماء الآثار الدوليين إلى إعادة بناء وجه مومياء مصرية غامضة بواسطة الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد اكتشافها بأكثر من 10 سنوات.وتعود هذه المومياء لامرأة عاشت قبل 1500 عام في مصر الفرعونية في زمن احتلال الرومان، وفقاً لما ذكره المعد الرئيس للدراسة، البرازيلي شيشرون مورايس، في تصريح نقلته صحيفة «نيويورك بوست».وعرفت المومياء باسم «المرأة المذهبة»، بسبب غطاء رأسها الذهبي، وتوفيت بعمر الأربعينيات، بسبب إصابتها بمرض السل، حسب ما ظهر من تحليلات الأشعة المقطعية.مومياء عاشت قبل 1500 سنةأما عن مزايا المرأة، فقدر أنها كانت من الطبقة المتوسطة وفقًا لحرفية تحنيطها، وأشاروا إلى أن وجهها كان ناعم ورقيق ذو مظهر شبابي، يعلوه شعر أسود قصير ومجعّد.لم يقم العلماء بفك غلاف المومياء الموجودة حالياً في المتحف الميداني لمدينة شيكاغو الأمريكية، بشكل كامل...
بعد أكثر من 10 سنوات على اكتشافها، توصلت مجموعة من علماء الآثار الدوليين بواسطة الذكاء الاصطناعي، إلى إعادة بناء وجه مومياء مصرية غامضة عاشت قبل 1500 عام. تعود هذه المومياء لامرأة عاشت في مصر الفرعونية في زمن احتلال الرومان، وفقاً لما ذكره المؤلف الرئيسي للدراسة البرازيلي شيشرون مورايس في تصريح نقلته صحيفة “نيويورك بوست” . وأوضح أن المومياء المعروفة باسم “السيدة المذهبة” بسبب غطاء رأسها الذهبي، توفيت بعمر الأربعينيات بسبب إصابتها بمرض السل، حسب ما ظهر من تحليلات الأشعة المقطعية. وعن مزايا المرأة التي قدّروا أنها من الطبقة المتوسطة بسبب حرفية التحنيط، أشار إلى أن وجهها رقيق وناعم وذو مظهر شبابي، يعلوه شعر أسود قصير ومجعّد. بدء الدراسات منذ 2011 لم يقم العلماء بفك غلاف المومياء الموجودة حالياً في المتحف الميداني...
مصر – أعاد فريق من العلماء بناء وجه مومياء غامضة تعرف بـ”السيدة المذهبة” بسبب غطاء رأسها الذهبي، عاشت في مصر وتوفيت في الأربعينيات من عمرها (ربما بسبب مرض السل). تم فحص المومياء، التي لم تكن تحمل أي كتابة هيروغليفية للكشف عن اسمها، بالأشعة المقطعية لأول مرة في عام 2011، للكشف عن تفاصيل جديدة حول الجثة. والآن، كُشف عن وجهها الحقيقي بعد أكثر من 1500 عام من وفاتها، مع إظهار ملامحها “الدقيقة” عندما كانت على قيد الحياة. وقال سيسرون مورايس، المعد الرئيسي للدراسة الجديدة، إن عملية إعادة بناء الوجه تمت بمساعدة الحفظ الدقيق للمومياء. وأضاف: “الهيكل محفوظ بشكل جيد للغاية، في حالته الأصلية التي تم اكتشافها، دون فك أغلفة المومياء. الشيء الذي يلفت الانتباه هو وجود شعر قصير...
في واقعة مثيرة للدهشة، ظهر الملك رمسيس الثاني بوجه مُعاد إنشائه، بملامح تشبه رجل مسن ضعيف ذو وجه متجعد، وذلك بعد تحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء، وهو ما جعل البعض يتساءل عن حقيقة هذه الصور للملك رمسيس الثاني. نموذج ثلاثي الأبعاد للملك رمسيس عن طريق استخدام نموذج ثلاثي الأبعاد لجمجمة الملك رمسيس الثاني، تم الكشف عن وجه أقوى فرعون في مصر القديمة، ويظهر قبل لحظات من وفاته، إذ قام العلماء بوضع طبقات من الأنسجة الرخوة والجلد عليها لإعادة إنشاء مظهره، وقت وفاته عن عمر ناهز 90 عامًا. وكشفت الصورة التي تشبه الحياة عن رجل مسن ضعيف ذو وجه متجعد، وكانت بعض الملامح تشبه تماثيل رمسيس العملاقة التي لا تزال قائمة في مصر، «في الدراسة الحالية أجرينا تحليلاً واسع النطاق...
كيف يستطيع رجال الشرطة استعادة ملامح المجني عليهم التي شوهها الجناة لمحو آثار الجريمة؟ وكيف يتمكن العلماء في الدراسات العلمية من وضع تصور لشكل الإنسان البدائي أو حتى البشر الذين عاشوا في حقب تاريخية قديمة؟ كنت أظن أن برامج الحاسوب سهلت هذه المهمة، وأن الأمر لا يحتاج لمهارة بشرية كبيرة، حتى قادتني الصدفة إلى دراسة علمية عن مومياء مصرية قديمة نجح الباحثون في استعادة ملامحها المفقودة، وعندما راسلت الباحث الرئيسي عن الدراسة بأسئلتي عن هذا العمل، أحالني إلى الباحث الأول، وشريكهم في العمل "سيسيرو مورايس" المصمم البرازيلي ثلاثي الأبعاد، فوجدته يتحدث في التفاصيل العلمية، وعندها أدركت أن المسألة أعمق بكثير من مجرد برامج يجيد الرجل العمل عليها حتى يتمكن استعادة الملامح المفقودة. لم أتردد في طلب إجراء مقابلة صحفية معه...
تمكن علماء آثار من إعادة بناء وجه لامرأة من سلالة نياندرتال، التي تعتبر الأقرب لشكل الإنسان الحالي، عاشت قبل نحو 75 ألف عام في كهف بشمالي العراق. وقالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن بقايا الهيكل العظمي للمرأة، وتدعى شاندر زد، كانت قد اكتشفت لأول مرة في عام 2018 في كهف شاندر، الذي يعتقد أنه كان يستخدم لدفن الموتى. وأضافت أن الدراسات التي أجريت منذ خمسينيات القرن الماضي أظهرت أن إنسان النياندرتال دفن موتاه في الكهف الواقع في سلسلة جبال زاكروس بمحافظة أربيل، وقام بطقوس جنائزية، مثل وضعهم على سرير من الزهور. وتشير الأدلة التي تم جمعها من موقع الكهف إلى أن إنسان النياندرتال كان أكثر تطورا بكثير من المخلوقات البدائية التي افترض الكثيرون أنها مبنية على إطار ممتلئ الجسم وحاجب يشبه...
أعاد العلماء رسم وجه فينياس جيج، رئيس عمال بناء السكك الحديدية الأمريكية الذي تعرض لحادث غريب نجا منه بأعجوبة قبل 175 عامًا. ورغم شدة الحادث المشهور لفينياس جيج والذي أصيب فيه بقضيب حديدي في رأسه حيث دمر جزءثًا كبيرًا من الفص الجبهي، مؤثرًا على شخصيته وسلوكه طوال الاثناعشر سنة المتبقية من حياته. وكان فينياس جيج يمهد الطريق لخط سكة حديد جديد في ولاية فيرمونت الأمريكية في 13 سبتمبر 1848 عندما قلب انفجار عرضي حياته رأساً على عقب.وبعد كل هذه السنوات، قام العلماء بتحليل بتحليل جمجمة فينياس جيج لإعادة بناء وجهه بعد الحادث، وفقًا لما ذكرته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية. وأصبح الآن يمكن رؤية وجهه لحظة الاصطدام، بعد أن تم استخدام جمجمته لاستكمال إعادة بناء ملامحه بواسطة الطب الشرعي. العلماء يعيدون بناء وجه فينياس جيجتفاصيلوعادةً...
لأول مرة منذ 2300 عام، كشف باحثون عن وجه مومياء مصرية قديمة تعود لشاب كان من عائلة مقدسة، يبلغ من العمر 14 عاما، عندما توفي تقريبًا، وجرى دفن رٌفاته المٌحنطة في مقبرة أخميم بصعيد مصر، إذ تم العثور عليها عام 1925. وجه مومياء مصرية قديمة بدماغ كبيرة كان من المقرر أن يرث الشاب الذي يدعى مينيرديس سليل من عائلة مقدسة قبل وفاته، وظيفة والده، إيناروس، الذي كان كاهنا مصريا، إذ بعد العثور عليه، ويحاول العلماء الآن إعادة بناء الوجه بتشخيص حالة طبية نادرة لدى الشاب وفقا لما ذكرته «ديلي ميل» البريطانية. وذكرت الدراسة أن الشاب كان يعاني قبل وفاته من تضخم في الدماغ، وهى عبارة عن اضطراب يتميز بكبر حجم الدماغ بشكل غير طبيعي، وفقا لما ذكرته شيشرون مورايس، المُعد الأساسي للدراسة، مشيرا إلى...
انضمت مدينة درنة الساحلية في ليبيا، التي دمرها فيضان ضخم، إلى قائمة قاتمة من المدن الكبرى التي كادت أن تبيدها الكوارث الطبيعية منذ مطلع القرن.ولكن من الحطام، تمكنت العديد من تلك المناظر الطبيعية المدمرة أيضا من إعادة بناء وإعادة اختراع نفسها بعد سنوات من إعادة الإعمار.- بوج 2001ضرب زلزال هائل ولاية جوجارات الهندية الغربية في 26 يناير مما أسفر عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص، مع معظم الضحايا من مدينة بوج. وتحولت المدينة إلي أنقاض ولكن جهود إعادة الإعمار الضخمة حولتها إلى مركز اقتصادي مع طريقين دائريين جديدين وأنظمة صرف صحي محسنة ومطار.قامت الحكومة المحلية بجرف المعابد والمساجد لتوسيع الطرق ، وأصبح بناء الشقق المكونة من أكثر من طابق ممنوعا الآن.- بام 2003وأدى زلزال وقع في 26 ديسمبر 2003...
قرر العاهل المغربي محمد السادس، إعلان الحداد الوطني وتنكيس الأعلام فوق المباني العمومية 3 أيام، وتكليف الحكومة بإحداث لجنة وزارية تضع برنامجا لإعادة بناء المنازل المدمرة جراء الزلزال الذي ضرب البلاد أمس الجمعة. جاء ذلك في بيان للديوان الملكي، السبت، نشرته وكالة الأنباء المغربية الرسمية. وقال البيان، إن العاهل المغربي "ترأس السبت، بالقصر اﻟﻣﻠﻛﻲ ﺑالعاصمة ﺎﻟرﺑﺎط، ﺟﻠﺳﺔ ﻋﻣل ﺧﺻﺻت ﻟﺑﺣث اﻟوﺿﻊ ﻓﻲ أﻋﻘﺎب اﻟزﻟزال المؤلم، اﻟذي وﻗﻊ اﻟﺟﻣﻌﺔ، والذي ﺧﻠف ﺧﺳﺎﺋر ﺑﺷرﯾﺔ كبيرة وﻣﺎدﯾﺔ ﻓﻲ العديد ﻣن ﺟﮭﺎت اﻟﻣﻣﻠﻛﺔ". وتابع أن العاهل المغربي "أﻋطﻰ ﺗﻌﻠﯾﻣﺎته بالإحداث اﻟﻔوري ﻟﻠﺟﻧﺔ وزارﯾﺔ ﻣﻛﻠﻔﺔ ﺑوﺿﻊ ﺑرﻧﺎﻣﺞ اﺳﺗﻌﺟﺎﻟﻲ ﻹﻋﺎدة ﺗﺄھﯾل وﺗﻘدﯾم اﻟدﻋم ﻹﻋﺎدة ﺑﻧﺎء اﻟﻣﻧﺎزل اﻟﻣدﻣرة ﻋﻠﻰ مستوى اﻟﻣﻧﺎطق اﻟﻣﺗﺿررة ﻓﻲ أﻗرب اﻵﺟﺎل". والجمعة، ضرب المغرب زلزال بقوة 7 درجات على...