2024-10-02@04:14:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 19

«أکتوبر 1961»:

    اعتمدت الجمعية الوطنية الفرنسية، الخميس الماضي، قرارا بإدانة مذبحة المتظاهرين الجزائريين في باريس يوم 17 أكتوبر 1961. وبعد تأييدها لهذا النص، عانت النائبة الاشتراكية فتيحة كلواحاشي، من أصل جزائري، من موجة عنصرية وكراهية على الشبكات الاجتماعية. وللتذكير، يدين النص القمع الدموي والقاتل للجزائريين، الذي ارتكبه مدير الشرطة موريس بابون في 17 أكتوبر 1961. كما يتضمن هذا القرار إدراج يوم الذكرى ضمن جدول أعمال الأيام الوطنية والاحتفالات الرسمية. وحظي مقترح هذا القرار، الذي حملته النائبة المدافعة عن البيئة صبرينة الصبيحي، بموافقة 67 نائبا آخر. معظمهم من اليسار وحزب النهضة، من بينهم فتيحة كلواحاشي. وقالت هذه الأخيرة “لقد حان الوقت لتسجيل هذه الصفحة المظلمة من تاريخنا في ذاكرتنا الجماعية”. هذه التغريدة جعلتها موضوع حملة كراهية مصحوبة بموجة من التغريدات العنصرية. علاوة على...
    اعتبر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن مصادقة الجمعية الوطنية الفرنسية يوم الخميس الماضي على قرار يدين مذبحة الـ17 أكتوبر 1961 "خطوة إيجابية" في مسار العلاقات بين البلدين. إقرأ المزيد الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ "القمع الدامي والقاتل" للجزائريين في أكتوبر1961 وقال تبون في حديث متلفز مساء السبت "وصلنا إلى مرحلة النضج في العلاقات بين البلدين حتى نشاهد الأمور كما يجب أن نراها بعيدا عن العاطفة".وأضاف: "قامت الجمعية الوطنية الفرنسية اليوم بعمل إيجابي باعترافها بالجريمة التي ارتكبها بابون عام 1961، وهذه خطوة إيجابية، كما يوجد فريق مختص يعمل على ملف الذاكرة وأنا قلت إننا لن نتخلى عن الذاكرة".وأشار إلى أن الجزائر ستؤسس لعلاقات جديدة مع المستعمر السابق "فرنسا" دون التفريط بالواجب الوطني تجاه شهداء الجزائر.وتبنت الجمعية الوطنية...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد في مقابلة مع وسائل إعلام حكومية مساء السبت، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بخصوص مصادقة الجمعية الوطنية الفرنسية الخميس على قرار يدين "مذبحة" 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 في باريس، "وصلنا إلى مرحلة النضج (في العلاقات بين البلدين) حتى نشاهد الأمور كما يجب أن نراها بعيدا عن العاطفة".وتابع "اليوم هناك عمل إيجابي قامت به الجمعية الوطنية الفرنسية باعترافها بالجريمة التي ارتكبها بابون في 1961. هذه خطوة إيجابية"، كما "يوجد فريق مختلط يعمل على ملف الذاكرة وأنا قلت الذاكرة لن نتخلى عنها".وأوضح "سنؤسس لعلاقات جديدة مع المستعمر السابق بدون أن نفرط في ميليمتر واحد من واجبنا نحو شهدائنا".هذا، وكانت قد صادقت الجمعية الوطنية الفرنسية على قرار يدين "مذبحة" 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 في باريس التي...
    اعتبر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأحد، أن مصادقة الجمعية الوطنية الفرنسية الخميس على قرار يدين "مذبحة" 17 أكتوبر 1961 في باريس التي ارتكبتها الشرطة بحق متظاهرين جزائريين، "خطوة إيجابية" في مسار العلاقات بين البلدين. وخلال مقابلة مع وسائل إعلام حكومية مساء السبت أشاد تبون بـ"العمل الإيجابي الذي قامت به الجمعية الوطنية الفرنسية باعترافها بالجريمة التي اقترفها موريس بابون في حق أبناء الجالية الجزائرية بفرنسا يوم 17 أكتوبر 1961"، بحسب ما نقلت عنه صحيفة "الشروق" الجزائرية.  وقال إن "هناك فريقا يعمل على ملف الذاكرة ولن نتخلى عنها، كما لن نترك أي ميليمتر من الواجب ازاء شهدائنا الأبرار، سواء تعلق الأمر بشهداء المقاومة الوطنية أو شهداء الثورة التحريرية المجيدة".  وبشأن زيارته إلى فرنسا، أكد تبون أنها "لا تزال قائمة"، مشيرا إلى...
    تبنت الجمعية الوطنية الفرنسية، "البرلمان" قرارا يندد بالقمع الدامي والقاتل لجزائريين كانوا نظموا احتجاجات ومظاهرات سلمية في باريس، عام 1961. ويندد القرار بالقمع الدامي والقاتل في حق الجزائريين، تحت سلطة مدير الشرطة موريس بابون في 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961" في باريس الذي قتل فيه بين ثلاثين وأكثر من 200 متظاهر سلمي بحسب مؤرخين. وأيد 67 نائبا الاقتراح وعارضه 11 من صفوف التجمع الوطني اليميني المتطرف. كذلك دعا النص إلى إدراج يوم لإحياء ذكرى هذه المجزرة في جدول الأيام الوطنية والمراسم الرسمية. وقدّمت النص النائبة عن حزب "الخضر" صابرينا صبايحي والنائبة عن الغالبية الرئاسية جولي ديلبيش، ورحبت صبايحي مسبقا ب "التصويت التاريخي" الذي يشكل "محطة أولى في العمل على الاعتراف بهذه الجريمة الاستعمارية والاعتراف بجريمة الدولة هذه". ...
    في أوج المساعي الجزائرية نحو الاستقلال عن الاحتلال الفرنسي، وبالتحديد في أكتوبر عام 1961، فرضت حكومة باريس حظر تجول على ما أطلق عليهم حينها "مسلمي فرنسا الجزائريين"، وذلك بعد أشهر من مداهمات وحملات أمنية ضدهم. وفي ذلك الحين، قررت جبهة التحرير الوطني الجزائرية، الدعوة لمظاهرات واسعة يوم 17 أكتوبر، احتجاجا على تلك الإجراءات ضد الجزائريين في فرنسا. وبالفعل، استجاب لهذه الدعوة عشرات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال أيضًا، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. وجبهة التحرير الوطني كانت الجناح السياسي لجيش التحرير الوطني، الذي واجه الاستعمار الفرنسي. وحاليا هي حزب سياسي اشتراكي هو الأكبر في البلاد. وواجهت السلطات الفرنسية هذه المظاهرات بالقمع الشديد. وذكرت وكالة "فرانس برس" عن الواقعة، أن "30 ألف جزائري خرجوا للتظاهر السلمي في باريس، فواجهوا قمعا عنيفا سقط خلاله،...
    تبنت الجمعية الوطنية الفرنسية، الخميس، اقتراح قرار "يندد بالقمع الدامي والقاتل في حق الجزائريين، تحت سلطة مدير الشرطة موريس بابون في 17 أكتوبر 1961" في باريس، الذي قتل فيه بين 30 وأكثر من 200 متظاهر سلمي، حسب مؤرخين. وأيد 67 نائبا الاقتراح وعارضه 11 من صفوف التجمع الوطني اليميني المتطرف. كذلك "تمنى" النص "إدراج يوم لإحياء ذكرى (الحدث المذكور).. في جدول الأيام الوطنية والمراسم الرسمية". وقدّمت النص النائبة عن حزب "الخضر"، صابرينا صبايحي، والنائبة عن الغالبية الرئاسية، جولي ديلبيش. ورحبت صبايحي مسبقا بـ"التصويت التاريخي" الذي يشكل "محطة أولى في العمل على الاعتراف بهذه الجريمة الاستعمارية والاعتراف بجريمة الدولة هذه". أزمة "مصادرة ممتلكات سفارة الجزائر".. رد مغربي "لائق" ينهي الخلاف أعلنت الجزائر، الثلاثاء، أن الأزمة التي اندلعت مع المغرب بشأن...
    يدرس النواب الفرنسيون مساء اليوم الأربعاء نصًا يطالب الحكومة بتخصيص يوم لإحياء ذكرى مجزرة 17 أكتوبر 1961 التي ذهب ضحيتها عشرات المتظاهرين الجزائريين على يد الشرطة الفرنسية في باريس. اعلانويُطالب النص الذي قدمته النائبة عن حزب "الخضر" صابرينا صبايحي، بـ"إدراج يوم إحياء ذكرى مجزرة 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 في جدول الأيام الرسمية والاحتفالات الوطنية الفرنسية".وتقول صابرينا صبايحي: "تطلبت كتابة النص التدقيق بشأن كل كلمة مع الرئاسة للوصول إلى نسخة تناسب السلطة التنفيذية، وقد توصلنا إلى نص لا يتضمن إشارة إلى جريمة دولة".وبعد مضي 63 عاماً، لا زال الجزائريون يتذكرون بمرارة أحداث 17 أكتوبر/ تشرين الأول 1961، حين دعت جبهة التحرير الوطني الجزائرية، التي كانت تقود وقتها حربًا على سلطات الاستعمار الفرنسي، العمال الجزائريين إلى الخروج في مسيرات سلمية بباريس احتجاجًا على حظر التجول،...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد "إدراج يوم إحياء ذكرى مجزرة 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 في جدول الأيام الرسمية والاحتفالات الوطنية"، التي ذهب ضحيتها ثلاثين إلى أكثر من 200 متظاهر جزائري في باريس بحسب مؤرخين، هو مضمون النص الذي يدرسه النواب الفرنسيون.وقدمت النص النائبة عن حزب "الخضر" صابرينا صبايحي، إلا أن صياغته تطلبت نقاشات متكررة مع الرئاسة الفرنسية، في حين ما زالت المواضيع المتعلقة بالذاكرة تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين فرنسا والجزائر.كذلك يدعو الاقتراح الذي تقدمت به أيضا نائبة من الغالبية الرئاسية إلى "الاعتراف بالمجزرة التي ارتكبت تحت سلطة مدير الشرطة (في باريس) آنذاك موريس بابون وإدانتها"، حسبما جاء في المذكرة التوضيحية.ويُطالب النص بـ"إدراج يوم إحياء ذكرى مجزرة 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 في جدول الأيام الرسمية والاحتفالات الوطنية".قبل 63...
    يدرس النواب الفرنسيون، الأربعاء مساء أو الخميس، نصا يطالب الحكومة بتخصيص يوم لإحياء ذكرى مجزرة 17 أكتوبر 1961 التي قُتل خلالها ثلاثين إلى أكثر من 200 متظاهر جزائري في باريس، بحسب مؤرخين. قدمت النص النائبة عن حزب "الخضر" صابرينا صبايحي، إلا أن صياغته تطلبت نقاشات متكررة مع الرئاسة الفرنسية، في حين ما زالت المواضيع المتعلقة بالذاكرة تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين فرنسا والجزائر. كذلك يدعو الاقتراح الذي تقدمت به أيضا نائبة من الغالبية الرئاسية إلى "الاعتراف بالمجزرة التي ارتكبت تحت سلطة مدير الشرطة (في باريس) آنذاك موريس بابون وإدانتها"، حسبما جاء في المذكرة التوضيحية. ويُطالب النص بـ "إدراج يوم إحياء ذكرى مجزرة 17 أكتوبر 1961 في جدول الأيام الرسمية والاحتفالات الوطنية". قبل 63 عاما، في 17 أكتوبر 1961،...
    نشر الوزير الأول ايمن بن عبد الرحمان، اليوم الثلاثاء، تغريدة بمناسبة الذكرى الـ62 لمظاهرات 17 اكتوبر 1961. وجاء في نص التغريدة عبر حسابه على منصة “x”: “الذكرى الثانية وستون لمظاهرات 17 أكتوبر 1961، معلم يعيد إلى الأذهان بشاعة الممارسات الاستدمارية الإجرامية المقترفة في حق الشعب الجزائري وتذكرنا جيلاً بعد جيل بتضحيات الشهداء الذين سقطوا في مجزرة باريس، وألقيت اجسادهم الطاهرة في نهر السين، وستظل مرجعا قويا، وشاهدا على مدى التحام الجالية الجزائرية بالوطن الأم، وعلى كفاح الشعب الجزائري المرير ذوداً عن أرضنا المباركة وغيرةً على هوينا وترسيخاً لوحدتنا. المجد والخلود لشهدائنا الابرار وعاشت الجزائر حرة أبية”
    كشف وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، أن تضحيات الجالية الجزائرية إبان الثورة التحريرية ستظل مرجعا في ذاكرة الأجيال. وأن مظاهراتهم في 17 أكتوبر 1961 تمثل عنوانا لارتباطهم بالوطن ولإيمانهم بقضيتهم. وقال وزير المجاهدين، خلال إفتتاحه لندوة تاريخية بالمتحف الوطني المجاهد، بمناسبة إحياء اليوم الوطني للهجرة. إن مظاهرات 17 أكتوبر 1961 تمثل عنوانا لارتباط جاليتنا بوطنها وبقداسة قضيتها. وأن الجزائريين قدموا في ذلك أجمل صورة للتضحية من أجل إستعادة الكرامة والسيادة. وأشار في ذات السياق إلى أن الجريمة الوحشية التي اقترفتها الشرطة الفرنسية في 17 أكتوبر 1961 في حق الجزائريين المتظاهرين بفرنسا. عكست وجها من الأوجه البشعة لسلسلة المجازر الشنيعة ضد الإنسانية التي تحتفظ بمآسيها ذاكرة الأمة. كما فضح ذلك اليوم إدعاءات فرنسا بأنها بلد حقوق الإنسان حين قابلت الشرطة...
    وقف الفريق أول، سعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي دقيقة صمت تخليدا لشهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961. وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني، فإنه بمناسبة الذكرى الثانية والستين “62” لليوم الوطني للهجرة وتنفيذا لقرار رئيس الجمهورية. القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني. القاضي بترسيم الوقوف دقيقة صمت كل سنة تخليدا للذكرى، للترحم على أرواح شهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961. وقف الفريق أول السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي رفقة إطارات من وزارة الدفاع الوطني. بمقر أركان الجيش الوطني الشعبي دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء الذين سقطوا ضحايا للقمع الهمجي لمظاهرات سلمية قام بها الجزائريون بفرنسا. وهذا على غرار باقي مؤسسات الدولة.
    وقف الفريق أول، السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، دقيقة صمت تخليدا لشهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961. وأوضح بيان لوزارة الدفاع الوطني ، أنه بمناسبة الذكرى الثانية والستين (62) لليوم الوطني للهجرة وتنفيذا لقرار السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، القاضي بترسيم الوقوف دقيقة صمت كل سنة تخليدا للذكرى، للترحم على أرواح شهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961، وقف السيد الفريق أول السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي رفقة إطارات من وزارة الدفاع الوطني، بمقر أركان الجيش الوطني الشعبي دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء الذين سقطوا ضحايا للقمع الهمجي لمظاهرات سلمية قام بها الجزائريون بفرنسا، وهذا على غرار باقي مؤسسات الدولة.
    نظمت، اليوم، وقفة ترحم على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961 عبر كل ولايات الوطن إحياء لليوم الوطني للهجرة. الوقفة تأتي تنفيذا لقرار رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بالوقوف دقيقة صمت عبر كامل ربوع الوطن لإحياء هذه المناسبة.
    كتب على جدران محيطة بنهر السين في باريس في الأيام الأولى التي أعقبت مذبحة 17 أكتوبر 1961 عبارة تقول: "هنا نغرق الجزائريين". إقرأ المزيد الجزائر.. بين ظلال مروحة ريش النعام و"اليرابيع" النووية الفرنسية! هذه العبارة الكريهة لم تبق في مكانها إلا فترة وجيزة، لكن اللافت أن فرنسا لم تعترف رسميا بها إلا في ذكراها الستين عام 2021!الرئاسة الفرنسية أقرت قبل عامين فقط من الآن لأول مرة بـ "اعتقال ما يقرب من 12 ألف جزائري ونقلهم إلى محتشدات بملعب كوبرتان ... وفي قصر الرياضة وأماكن أخرى. وبالإضافة إلى العديد من المصابين، قتل العشرات، وألقيت جثثهم في نهر السين ". الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ندد في تلك المناسبة، بما وصفت بـ "جرائم لا تغتفر"، نفذت "تحت سلطة موريس بابون".من يكون موريس بابون؟موريس بابون كان يتولى...
    ينشر صدى البلد وثيقة نادرة يعود تاريخها لشهر يوليو من عام ١٩٦١م  وهى مقدمة من الشيخ  حافظ سلامة رئيس جمعية شباب سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- ذلك الوقت  وقائد المقاومة الشعبية في حرب أكتوبر بمناسبة وضع حجر الأساس لمسجد ومدرسة ومكتبة الشهداء . الحفل  حضره نائب عن الرئيس  جمال عبد الناصر  كما حضره محافظ السويس السابق   محمود طلعت  .الجدير بالذكر ان مسجد الشهداء بمحافظة السويس يعتبر واحدا من أعرق المساجد في مصر وشهد المسجد أحداثا مهمة منها تجمع الفدائيين بداخله وقت حرب أكتوبر والثغرة .  FB_IMG_1691236538528 FB_IMG_1691236536583 FB_IMG_1691236543411
۱