الوزير الأول: مظاهرات 17 أكتوبر 1961 تعيد الى الاذهان بشاعة الممارسات الاجرامية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نشر الوزير الأول ايمن بن عبد الرحمان، اليوم الثلاثاء، تغريدة بمناسبة الذكرى الـ62 لمظاهرات 17 اكتوبر 1961.
وجاء في نص التغريدة عبر حسابه على منصة “x”:
“الذكرى الثانية وستون لمظاهرات 17 أكتوبر 1961، معلم يعيد إلى الأذهان بشاعة الممارسات الاستدمارية الإجرامية المقترفة في حق الشعب الجزائري وتذكرنا جيلاً بعد جيل بتضحيات الشهداء الذين سقطوا في مجزرة باريس، وألقيت اجسادهم الطاهرة في نهر السين، وستظل مرجعا قويا، وشاهدا على مدى التحام الجالية الجزائرية بالوطن الأم، وعلى كفاح الشعب الجزائري المرير ذوداً عن أرضنا المباركة وغيرةً على هوينا وترسيخاً لوحدتنا.
المجد والخلود لشهدائنا الابرار وعاشت الجزائر حرة أبية”
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: المشهد في رفح رسالة من مصر للعالم نرفض التهجير ولا نقبل التهديد
قال المهندس أحمد حلمي نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، إن المشهد أمام معبر رفح والحشد الشعبي الكبير، رسالة من الشعب المصري للعالم أجمع، أنه خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، على قلب رجل واحد، ورسالة دعم للموقف المصري الثابت والواضح ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف "حلمي" في بيان له، أن الشعب المصري اليوم يؤكد للعالم أجمع تأييده للقيادة السياسية والرئيس السيسي، في الحفاظ على الأمن القومي المصري، وكذلك دعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، فمصر لم تدخر جهدا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني عبر التاريخ.
وأكد نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن الحملة الإعلامية الإسرائيلية التي تستهدف تهديد الدولة المصرية والقيادة السياسية لن تغير أبدا من الموقف المصري الثابت والواضح، مضيفا أن الشعب المصري بالكامل خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، ولا يقبل أبدا المساس بأمنه القومي المصري، معبرا: "نرفض التهجير ولا نقبل التهديد".
وأشار، إلى أن الموقف المصري له ثوابت لا يمكن الحياد عنها، منها الحفاظ على الأمن القومي المصري، والرفض القاطع لمخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية، وهو ما ترجمه مشهد الحشد الكبير أمام معبر رفح.