«الدمار فی»:

الأشغال الفلسطينية: تجاوز حجم الدمار في جنين ومخيمها حاجز الـ١٨ مليون دولار

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأشغال الفلسطينية تجاوز حجم الدمار في جنين ومخيمها حاجز الـ١٨ مليون دولار، مدير وزارة الأشغال نتيجة الخسائر اثر العدوان على جنين في المباني الخاصة والعامة تجاوز 12 مليون دولاررجح مدير وزارة الأشغال في جنين، عضو .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأشغال الفلسطينية: تجاوز حجم الدمار في جنين ومخيمها حاجز الـ١٨ مليون دولار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الأشغال الفلسطينية: تجاوز حجم الدمار في جنين ومخيمها... مدير وزارة الأشغال: نتيجة الخسائر اثر العدوان على جنين في المباني الخاصة والعامة تجاوز 12 مليون دولار رجح مدير وزارة الأشغال في جنين، عضو لجنة الإعمار بسام مرعي أن حجم الدمار للبنية التحتية في جنين...


ماذا كان وراء أكثر الأيام دموية في تاريخ البشرية؟

هناك العديد من الطرق التي أطلق بها البشر جميع أشكال الدمار الممكنة - الأسلحة النووية والتلوث وانتشار مسببات الأمراض الفتاكة، على سبيل المثال لا الحصر. وفي حين أنه من الصعب أن نقول على وجه اليقين، وفقا للعديد من الروايات، فإن أكثر الأيام دموية في تاريخ البشرية كان في الواقع نتيجة لكارثة طبيعية. في صباح يوم 23 يناير 1556، ضرب زلزال هائل مقاطعة شنشي الصينية، التي كانت تعتبر في ذلك الوقت "مهد الحضارة الصينية".واستمر الزلزال بضع ثوان فقط، ولكن يُقدر أنه قتل بشكل مباشر 100000 شخص، مع سلسلة الانهيارات الأرضية والحفر والحرائق والهجرة والمجاعة التي أسفرت عن مقتل ما يقدر بنحو 830000 شخص.بالطبع، هذا ليس قريبا من ارتفاع إجمالي عدد القتلى في الأحداث الكبرى مثل الحرب العالمية الأولى، أو حتى الأوبئة...


بعد 75 يوما من المعارك.. الجزيرة نت ترصد الدمار في أسواق الخرطوم

لم يكن الفرار من بيته بفعل الاشتباكات أكبر مآسي التاجر السوداني عوض محمد علي، فقد جاء نهب متجره في سوق أم درمان، غربي العاصمة الخرطوم، ثم حرقه؛ أشدَّ مرارة. وكان محمد علي يملك معرضا للعطور وأدوات التجميل في سوق أم درمان الذي يُعد أكبر أسواق السودان قاطبة، وتسبب القتال الذي اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أواسط أبريل/نيسان الماضي، ثم مهاجمته من عصابات الإجرام والسرقة؛ بتدميره كاملا. ويقول التاجر محمد علي للجزيرة نت إن "حرق السوق جزء من الحالة الانتقامية لعتاة الإجرام في العاصمة". ويضيف بأسى "منذ اندلاع الحرب، أتحسس كل صباح مفاتيح متجري، ولا أنسى أن أيادي آثمة قد دمرته تماما". ويضيف أن إغلاق أبواب المحلات التجارية بقوة لم تمنع المخربين من كسرها وسرقة محتوياتها قبل حرقها....