2025-03-04@05:11:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 303

«الأطراف السیاسیة»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن أضواء على الوساطات الجارية إيجابياتها… عيوبها والطريق لنجاحها، وحسب ميثاق الأمم المتحدة المادة 33 فإن طرق تسوية النزاعات سلمياً تشمل نوعين الطرق السياسية والدبلوماسية والطرق القضائية.تشمل الطرق .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أضواء على الوساطات الجارية: إيجابياتها… عيوبها والطريق لنجاحها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. أضواء على الوساطات الجارية: إيجابياتها… عيوبها... وحسب ميثاق الأمم المتحدة ( المادة 33) فإن طرق تسوية النزاعات سلمياً تشمل نوعين : الطرق السياسية والدبلوماسية والطرق القضائية.تشمل الطرق السياسية التفاوض المباشر بين أطراف النزاع كما تشمل المساعي الحميدة ، وفي كلا النوعين لا يتدخل طرف ثالث في حل النزاع وإنما تسعي المساعي الحميدة لإقناع أطراف النزاع بالجلوس...
    شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكاف الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام، عدن عدن الغد خاصقال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأطراف السياسية بلا استثناءما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكاف: الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الكاف: الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن... عدن((عدن الغد)) خاصقال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأطراف السياسية بلا استثناءما زالت تراهن على إقصاء...
    د. حامد أبو العز في الوقت الذي لم تخرج المبادرة الفرنسية بأي نتائج تذكر على مستوى حلحلة الملفات العالقة في لبنان، تتحدث صحف لبنانية عن افلاس قريب الوقوع لبلدية بيروت. تقلصت موجودات البلدية إلى حوالي 800 مليار ليرة لبنانية وهي بالكاد تكفي لسداد رواتب الموظفين والكلفة التشغيلية لمقرها لمدة لا تتجاوز ال18 شهراً. لا تنحصر معضلات لبنان على الإفلاس المحتمل لبلدية بيروت التي عرفت في السابق بأنها أثرى البلديات في لبنان، بل تتعداها إلى جميع القطاعات الأخرى كالقطاع المصرفي والقطاع السياحي ونسبة الاستثمارات الخارجية وعزوف رؤوس الأموال عن الاستثمار في لبنان بسبب فقدان الاستقرار الأمني والتشريعي في البلاد. وأما بالنسبة لمبادرات حلحلة الملفات السياسية العالقة كملف الرئاسة وملف الحكومة، فيبدو بأنّ المعادلة السائدة هذه الأيام هي معادلة “مكانك راوح”، ويبدو...