الكاف: الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكاف الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام، عدن عدن الغد خاصقال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأطراف السياسية بلا استثناءما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكاف: الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن((عدن الغد)) خاص
قال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأطراف السياسية بلا استثناءما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام. وأكد السياسي والباحث اليمني المستقل مؤلف كتاب يمنيزم سامي الكاف على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، قائلًا: "لا أحد من الأطراف السياسية كافة يمكنه أن ينجح في إيجاد حل سياسي شامل وعادل ومستدام على المدى القريب ليس لأن الوضع على الأرض معقد ويزداد تعقيدًا بمرور الوقت؛ بل وأيضاً لأن الأطراف السياسية كافة بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير."وأشار سامي الكاف إلى أن الأطراف السياسية كافة "ليس لدى أي منها الإستعداد الجاد والرغبة الحقيقية للبدء في تقديم نفسها كجزء من الحل عطفاً على كل التجارب السابقة والتي لطالما أكدت على عدم قدرتها في تجاوز الأخطاء المرتكبة والمتراكمة؛ بل وبسبب استمرارها يستمر الوضع على ما هو عليه دون حل أو حلحلة."
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من سفخ إلى فسيخ.. اللغة المصرية القديمة ما زالت تحكم مفرداتنا اليومية
أكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم ليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.
أوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة.
أضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم».
وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم».
وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'.