2024-12-21@17:10:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 103
«هو جیش»:
(اخبار جدید در صفحه یک)كيف جاء الرد سريعا ومؤثرا على اجتماع العلمين “السياحي الصيفي” للأمناء العامين وبهجمات مسلحة في الداخل الفلسطيني المحتل؟ وما هي الأسس الأربعة للردع الإسرائيلي التي تنهار تباعا؟ وما هو أكثر ما يرعب جيش تل ابيب في جنوب لبنان؟
عبد الباري عطوان جاء الرد عمليا وسريعا، ومن كتائب المقاومة في الداخل على اجتماع العلمين الفاشل لقادة الفصائل المقاومة الذي انعقد بدعوة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس لتغطية تواطؤ السلطة مع دولة الاحتلال بعد مجزرة جنين، وقيام قوات أمنها بإقتحام المخيم، واعتقال العديد من مقاتليه في إطار صفقة مع حكومة نتنياهو العنصرية وأجهزتها الأمنية بما يجعل منها القوة البديلة لنظيرتها الإسرائيلية لتجنيب الأخيرة تكرار هزائمها وفشلها في السيطرة وتقليص خسائرها البشرية والمعنوية في حربها مع المقاومة. الرد الذي نتحدث عنه جاء في تنفيذ عمليتين عسكريتين، الأولى كانت يوم امس عندما اقتحم الشاب الشهيد محمد سليمان المزارعة (20 عاما) مستوطنة معاليه ادوميم شرق القدس المحتلة، واطلق النار من بندقيته الرشاشة “ام 15” على مستوطنيها، فأصاب 6 منهم إصابة اثنين خطيرة جدا....
يوسف شرقاوي مصطلح “سلاح “شرعي” واحد، هو سلاح السلطة فقط طرح أمريكيا، وأوروبيا، وإسرائيليا على الراحل عرفات، وهو معتقل “منزليا” في المقاطعة، عام 2003 في ذروة الإنتفاضة الثانية، وبالمناسبة “الإعتقال المنزلي” هو أسوأ أنواع الإعتقالات. طرح من قِبل “كرومي سيغال” وهو باحث أمريكي، يعمل في مركز الدراسات الدولية والأمنية التابع لجامعة ميريلا، كأفكار، ونصائح صاغها معا تحت عنوان “أفكار ونصائح حول استراتيجية للإستقلال الفلسطيني” تلك الأفكار النصائح، مستوحاة من فكرة بن غورين، التي نفذت عشية ماسمي “إستقلال” إسرائيل، وقامت الفكرة على دمج كافة العصابات المسلحة التي قامت بالتطهير العرقي للفلسطينيين، وطردتهم قسرا من ديارهم الأصلية، في جيش واحد سمي ب “جيش الدفاع الإسرائيلي” فحوى افكار ونصائح “سيغال” كان هدفها سحب سلاح رجال الإنتفاضة الثانية “وُصِف بسلاح غير شرعي” في...
بسام ابو شريف الحكومة الاميركية من الباب للحراب غارقة في الفحشاء والكذب وخداع العلم وامتصاص دم الشعوب خدمة لصالح المافيا السياسية والنازية الصهيونية. واشنطن تجبر وتبتز حلفاءها على اتخاذ مواقف يخجل تلميذ في اي جامعه أميركية او جامعة العلوم السياسية الباريسية ان يكرر ما يقوله بايدن او ماكرون حول جرائم ومجازر جيش الاحتلال النازي. وبما اننا لا نعتقد إن الرئيسان ليست “ابلهين” فإننا نعتبر ما قالاه شراكة في ارتكاب مجازر جنين ومخيمها. بايدن يقول إن لاسرائيل الحق بالدفاع عن نقسها، وكيف؟ بقصف كل مخيم جنين وتدمير البنية التحتية الكهربائية والمالية والصحية. مجزرة ارتكبها جنود عنصريون صهاينة ضد شعب يرزح تحت الاحتلال لان المحتل يرفض تطبيق قرارات الامم المتحدة وقرار 242 الصادر عن مجلس الامن في حزيران 1967 الشرعية الدولية...