2024-11-16@04:04:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«ايها العرب»:
يحيى المحطوري شعارُ التكبير، صرخةُ البراءة من الاستكبار العالمي.. (…، الموتُ لأمريكا، الموت لإسرائيل،…) عباراتٌ ظلت تتردَّدُ على مدى عَقدَينِ من الزمن.. وتحديدًا منذ 17/1/2002م. أثارت هذه العباراتُ وما زالت الكثيرَ من الجهات، ابتداءً بسفير أمريكا حينها “أدموند هول” مُرورًا بكل أطراف الصراع على الساحة اليمنية، التي لم تدخر أيَّ جهد لمواجهة هذا المشروع ومنذ...
أثبتت الأيام الماضية أن شعب فلسطين شعب الجبارين الذين اختارهم الله للرباط حول المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم، قدموا التضحيات وفازوا بخيري الدنيا والآخرة، ونالوا الشهادة التي يصطفي الله لها من يشاء وكأن الآيات تتنزل واصفة حالنا اليوم قال تعالى “إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ...
من الجانب الإنساني، يتفق أصحاب الضمير حول إدانة المجازر الصهيونية الدموية الوحشية في فلسطين، في مقابل موافقة أصحاب الثقافات الجوفاء على هذه الوحشية الإسرائيلية بل وتشجيعها وتدعيمها، هؤلاء الذين يحتمون في قلاعاهم العسكرية، وتفوقهم الاقتصادي المزيف، وتوحد مصالح آوروبية مضطربة. ومن الجانب الواقعي، يبدو أن هؤلاء لا يقدرون الصمت العربي الإسلامي والمسيحي، لأنه صمت مثل صمت...
اعذرونى أيها الكتاب العرب، وأنتم لستم أقل منِّى وجعاً وحيرة وريبة بنا نحن معشر البلهاء، وهل توقيتنا ضمن ساعة غزة مكتظ بالحزن والوجع؟! تكلم حتى أراك، وما الذى أسكتك زمن نفير الكلام ووطيس الصمت ألجمك، كرنفال الموت لا يحتاج إلى أهازيج خائبة، يا عازف البوق لا تنَم الآن، وأيقظ كل من فى الزقاق العربى الضيق،...
لا أزال أذكر تلك اللحظة التي حلق فيها صاروخ يمني في سماء أبوظبي، في حين كان رئيس كيان العدو الصهيوني يدنس لأول مرة علانية أرض جزيرة العرب. لم تكن المسألة مجرّد شعور عاطفي ومعنوي، بل ومنذ تلك اللحظة حق القول أن الجزيرة العربية قد عادت للتاريخ. مئات السنين مرّت، عدة قرون، على تحول...
يتصور بعض العرب خطأ أن قضية فلسطين هى قضية الفلسطينيين وحدهم وأنهم بعيدون عن التأثر بما يجرى على الأرض الفلسطينية من احتلال وقتل وتهجير..الخ. والحقيقة أن هذا الكيان المزروع على أرض فلسطين والمسمى بدولة إسرائيل لم يزرع هنا إلا لأمرين اثنين أولهما أن الأوروبيين والأمريكيين أرادوا التخلص من صداع ومؤامرت هذه الفئة الباغية من البشر الذين تمترسوا...
أيها العرب اتحدوا أوفى لمستقبلكم ! الدكتور #أحمد_الشناق #القضية_الفلسطينية تمر بمنعطف تاريخي غير مسبوق بتكالب أمريكي – أوروبي بدعم وإسناد لدولة #الإحتلال لممارسة الإبادة الجماعية والعقاب الجماعي والحصار على الشعب العربي الفلسطيني دون وازع من قيم أخلاقية ومسؤولية دولية أو إحترام لشرعية دولية وقرارات صادرة عن هيئة أمم، وهي جرائم حرب وخرق للقانون الدولي...
يصمت حكام العرب على ما يقوم به العدو الصهيوني من جرائم وانتهاكات وإبادة بشرية ضد شعبنا الفلسطيني في مدينة غزة، كان آخر هذه الجرائم البشعة جريمة تدمير مستشفى المعمداني الذي ترعاه الأمم المتحدة والتي قتل فيها أكثر من 500 نزيلٍ مريض جريح بين أطفال ونساء ورجال تحت رعاية أمريكية كاملة وبدعم كامل من معتوه أمريكا...