2024-10-12@09:21:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13

«هذه المذاهب»:

    أقدّم بين يدي أبنائي وبناتي من طلبة الدراسات الإسلامية بعض القواعد التي قد تفيدهم في تدبير الاختلاف...  صغتها على هيئة متون دونَ تفصيل ولا تدليل ولا تذييل، استفدتها من مراجعة أخطائي، وتوجيهات مشايخي، وتقييم تجربتي، نسأل الله اللَّطيف الخبير أن ينفعكم ويرفعكم بها،  ومرحبا بأي إضافة أو نقد أو سؤال 1 ـ الاختلاف سُنة إلهية، وتنوُّع الآراء دليلٌ على رحمة الله تعالى للعالمين، وهدايته للخلق أجمعين، إذ فيه توسعة وتيسير على الناس، وتثوير لعقول المجتهدين والباحثين، وهو يضفي على الحياة المتعة والجمال والمرونة، فلو شاء الله لجمع النَّاس على رأي واحد، وهو على جمعهم إذا يشاء قدير .  فلا يجتهد في توحيد الآراء والأحكام الظنية، ومصادرة الاختلاف، إلا غِرٌّ وإن شاب رأسه، أو جاهل بسنن التَّشريع وقوانين الكون...
    التسامح الديني وأهمية إنهاء خطاب الكراهية بين المذاهب الإسلامية: قراءة معمّقة في الماضي والحاضر. أحمد بن محمد العامري منذ نشوء الخلافات المذهبية في العالم الإسلامي، باتت الأمة تواجه تحديات جسيمة تمزق وحدتها وتضعف قوتها، مما جعلها عرضة لاستغلال الأعداء الخارجيين، وفي الوقت الذي تتواصل فيه هذه الصراعات، يبرز خطاب الكراهية بين المذاهب كأحد أكبر التهديدات التي تواجه الأمة.  باتت الحاجة ماسة اليوم شرعاً إلى إعادة النظر في هذه الخلافات والبحث عن طرق فعالة لإنهائها، لوقف التشتت وإعادة بناء جسور الوحدة بين مختلف أطياف المجتمع الإسلامي.، ومن خلال استقراء التاريخ واستشراف المستقبل، يتضح أن الاتحاد القائم على التسامح وقبول الآخر هو السبيل الوحيد لمواجهة المؤامرات الخارجية والحملات العدائية التي تستهدف الأمة. تعود جذور الخلافات المذهبية في الإسلام إلى الفتنة الكبرى...
    أنه مولد رسول الله محمد صلوات الله عليه وآله وسلم ورسالته التي تحمل قيم وأخلاق ومبادئ بها تغير العرب وتغيرت البشرية وعمت أنوار الحضارة كل أصقاع المعمورة وهي مناسبة للتأكيد أن الاسلام وحامل رسالته هو من يستحق التوقير والتعزير وبذلك نواجه أعداء الله ورسله وأنبيائه وفي مقدمتهم الرسول الأعظم والنبي الأكرم صلوات الله عليه وآله وسلم وهذه المناسبة تغيض الأعداء والمنافقين وعلينا أن نعيد النظر في إيماننا وتنقيته من شوائب البدع والتشويه الذي دخل بفعل توفر أرضية اختراق للأمة الإسلامية عبر أولئك المنافقين الذين تصدروا  المشهد بدفع من الأعداء ومن المحسوبين على الاسلام . الرسالة المحمدية لا تخص المذاهب والحركات والجماعات وأصحاب المذاهب.. وعلماء المذاهب مجتهدين في التفاصيل ولكل مجتهد نصيب شراً أو خيراً أما أن تتحول هذه الأمور إلى...
    مُعاوية الرواحي شعاراتُ الوحدة مهمة للغاية لأي مجتمع، ومع تعدد الأديان، والعرقيات، والهويات، والثقافات، والأعراق تكون هذه الشعارات أكثر أهمية، مع أنها في حقيقتها سخيفة منطقيا، وغير مقنعة لأحد، وبها عمومية شاطحة، ولا يُسند حقيقتها أي شيء سوى ذلك الشعور العمومي بالسلام الذي يدعو الجميع للتعايش. "كلنا واحد" وغيرها من هذه الشعارات تصبح نافعة، وتمارس التوكيد على العموم الكبير فقط بعد تحقق أركان المذهب الذي ما أن يتم التفريط به إلا وتستيقظ الفتن المذهبية وتنطلق من عقالها كالشياطين التي تمسك المشاعل في حقلٍ من القش الجاف! تشكل لغة الشعارات العمومية مظلة أمان لا بأس بها للفرد المنتمي لمذهب ديني. نعم نحن عندما نجتمعُ في الساحة العمومية، كلنا بشكل ما أو بآخر نرفع هذه الشعارات السطحية، والعمومية، وأصفها بهاتين الصفتين متعمداً،...
    كتب - محمود مصطفى أبوطالب: أكد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إنه لا أحد يملك وحدَه احتكار التحدث باسم الدين، ولكن ينبغي لمَن يريد التصدُّر للعِلم والإفتاء أن يملك المقومات العلمية المطلوبة لهذه المهمة العظيمة الشأن، والتي من أهمها الفهم الصحيح للنصِّ الشرعيِّ وللقواعد التي صار عليها العلماء قديمًا وصارت منهجًا وأصلًا، فضلًا عن التمكن في قواعد اللغة العربية ودلالات الألفاظ، ومعرفة استعمالات هذه الألفاظ في حقائقها الموضوعة لها لغًة وشرعًا وعرفًا، وغيرها من المتطلبات والمقومات المطلوبة. وأضاف خلال حواره في برنامج "اسأل المفتي" على فضائية "صدى البلد" مع الإعلامي حمدي رزق، أن غياب هذه المقومات ينتج عنها آراء وأفكار وفتاوى مشوَّهة غير منضبطة، والتي بدَورها تؤثر على المجتمعات واستقرارها. وأوضح المفتي...
    مكة المكرمة أكد المشاركون في المؤتمر الدولي الذي يقام تحت عنوان “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، الذي تنظمه رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، على أهمية ترسيخ الروابط بين أبناء الأمة الإسلامية وإبطال دعوات الفرقة وزرع الفتن وتشويه صورة الإسلام والمسلمين. فقد أوضح أمين عام رابطة الجامعات الإسلامية الدكتور سامي الشريف أن المؤتمر يأتي في توقيت مهم ، منوهاً باختيار موضوع المؤتمر لأن العالم الإسلامي يمر بتحديات خطيرة نتاج ما تم من تشويه لصورة الإسلام والمسلمين . وأكد أن هذه الصورة تحتاج إلى إقامة جسور مع الغرب ومع الآخر لتصحيح صورة المسلمين، مبرزاً الجهود التي تقوم بها رابطة العالم الإسلامي المتمثلة في القيام بالعديد من المبادرات لإقامة جسور التعاون والتفاهم بين الشرق والغرب، وقال ” من هنا تأتي أهمية هذا...
    قال الدكتور شوقي علَّام، مفتي الجمهورية، إن اللجوء إلى أهل التخصص يساعدنا على عبادة الله على حق، فضلًا عن أن منهجهم القويم يساعد في تزكية النفس.وقال المفتي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «اسأل المفتي»، والمذاع على قناة صدى البلد إن تقليد المذاهب الفقهية والعلماء المعتبرين ليس فيه مخالفة للكتاب والسنة، بل إنه الطريق الصحيح للسير على منهج الكتاب والسُّنة.وتابع المفتي: هذه المذاهب حظيت بعناية علمية شديدة، ساهمت في تأصيل وحفظ علم الفقه وإثرائه باجتهادات علماء هذه المذاهب على مر العصور، فلا يجوز بحال أن يدعِيَ مُدَّعٍ بأن تقليد هذه المذاهب يُعَدُّ خروجًا عن الطريق الصحيح لتلقَّي علوم الشرع الشريف.
    قال فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن اللجوء إلى أهل التخصص يساعدنا على عبادة الله على حق فضلًا عن أن منهجهم القويم يساعد في تزكية النفس. جاء ذلك خلال لقائه الرمضاني اليومي في برنامج "اسأل المفتي" مع الإعلامي حمدي رزق، الذي عُرض على فضائية صدى البلد، مضيفًا فضيلته أن تقليد المذاهب الفقهية والعلماء المعتبرين ليس فيه مخالفة للكتاب والسنة، بل إنه الطريق الصحيح للسير على منهج الكتاب والسُّنة، فهذه المذاهب حظيت بعناية علمية شديدة، ساهمت في تأصيل وحفظ علم الفقه وإثرائه باجتهادات علماء هذه المذاهب على مر العصور، فلا يجوز بحال أن يدعِيَ مُدَّعٍ بأن تقليد هذه المذاهب يُعَدُّ خروجًا عن الطريق الصحيح لتلقَّي علوم الشرع الشريف. وشدد على أن القوانين المعمول...
    قال الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن اللجوء إلى أهل التخصص يساعدنا على عبادة الله على حق فضلًا عن أن منهجهم القويم يساعد في تزكية النفس. مفتي الجمهورية: الصوم الحقيقي هو المحلَّى بالأخلاق الفاضلة والقيم النبيلة جاء ذلك خلال لقائه الرمضاني اليومي في برنامج "اسأل المفتي" مع الإعلامي حمدي رزق، الذي عُرض على فضائية صدى البلد، مضيفًا فضيلته أن تقليد المذاهب الفقهية والعلماء المعتبرين ليس فيه مخالفة للكتاب والسنة، بل إنه الطريق الصحيح للسير على منهج الكتاب والسُّنة، فهذه المذاهب حظيت بعناية علمية شديدة، ساهمت في تأصيل وحفظ علم الفقه وإثرائه باجتهادات علماء هذه المذاهب على مر العصور، فلا يجوز بحال أن يدعِيَ مُدَّعٍ بأن تقليد هذه المذاهب يُعَدُّ خروجًا عن الطريق...
    قال فضيلة الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن اللجوء إلى أهل التخصص يساعدنا على عبادة الله على حق فضلًا عن أن منهجهم القويم يساعد في تزكية النفس.جاء ذلك خلال لقائه الرمضاني اليومي في برنامج "اسأل المفتي" مع الإعلامي حمدي رزق، الذي عُرض على فضائية صدى البلد، مضيفًا فضيلته أن تقليد المذاهب الفقهية والعلماء المعتبرين ليس فيه مخالفة للكتاب والسنة، بل إنه الطريق الصحيح للسير على منهج الكتاب والسُّنة، فهذه المذاهب حظيت بعناية علمية شديدة، ساهمت في تأصيل وحفظ علم الفقه وإثرائه باجتهادات علماء هذه المذاهب على مر العصور، فلا يجوز بحال أن يدعِيَ مُدَّعٍ بأن تقليد هذه المذاهب يُعَدُّ خروجًا عن الطريق الصحيح لتلقَّي علوم الشرع الشريف.وشدد على أن القوانين المعمول بها...
    ربـما نظر إلى الدين، على نطاقات واسعة، بوصفه أكثر الظواهر التي تصنع وحدة المجتمع؛ مثل الدولة أو أكثر منها أحيانا. ولذلك قلما أدرك في جدلياته العميقة التي تولـد داخل معتنقيه ديناميـات غير توحيدية. ولقد يـنظر إلى الأديان التوحيدية/ الكتابية الثلاثة بما هي أعلى تجليات فعل التوحيد في نطاق الجماعات والمجتمعات التي تعتنقها، على اعتبار أنه فعل يستند إلى المعتـقد التأسيسي لتلك الأديان (مبدأ التوحيد)؛ وهو معتقد لا يفصح عن نفسه في العلاقة العمودية بين المؤمنين والله فحسب، بل في علاقة أفقية تـلحم اجتماع أولئك المؤمنين أيضا. غير أن مشكلة مثـل هذا الاعتقاد تكمن في أنه يخلط بين صعيدين من الدين: صعيد النصوص والتعاليم وتجارب الصدر الأول للديانات وجماعاتها المؤسسة، من جهة، وصعيد الدين في سياقه التاريخي، أي بعد أن يدخل...
    أكد الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية-، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن المذاهب الفقهية المختلفة والآراء المعتبرة جزءًا من التراث الإسلامي والإنساني، وهي مدارس علمية لها مراجعها وأصولها فلا ضير من تبنِّي أحدها أو التخيُّر منها فقهًا وإفتاء وَفق الضوابط المعتبرة في ذلك. وقال المفتي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي ببرنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد، إن هذه المذاهب الفقهية حفظت لنا الدين وحملت عنا عبء النظر والاستدلال الذي يستغرق سنوات وسنوات من الجهد المضني والتعب الشديد، وحفظت علينا العبادات والمعاملات وكل شئون الحياة، نؤديها ونحن مطمئنون إلى صحة ما ورد إلينا من أقوالهم فيها مع ما اشتملت عليه من اختلاف في طرق الاستدلال وتباين وجهات النظر، وكل هذا لا يمنع من التفاعل مع ما يقع...
۱