2024-12-25@04:51:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«مسلمی الروهینغا»:
قال مسؤول تايلاندي السبت، إن السلطات اعتقلت 70 مهاجرا، بينهم 30 طفلا، يُشتبه في أنهم من الروهينغا الذين دخلوا البلاد بشكل غير قانوني من ميانمار، في أحدث موجة من الوافدين إلى منطقة جنوب شرق آسيا. وتتعامل حكومة ميانمار مع مواطني الروهينغا من المسلمين على أنهم "متطفلين أجانب" ويُحرمون من الجنسية ويواجهون انتهاكات لحقوقهم. وذكر قائد شرطة مقاطعة فانج نجا أنه "خلال الاستجواب الأولي، قالوا إنهم مسلمون من ميانمار وكانوا في طريقهم إلى ماليزيا أو إندونيسيا". وقد رصدت صور نشرتها وكالات الأنباء العالمية، مأخوذة من مسؤولين، مجموعة المهاجرين على شاطئ جزيرة في جنوب تايلاند. ومنذ سنوات، يحاول العديد من الروهينغا الوصول إلى دول مجاورة مثل تايلاند وبنجلادش عبر قوارب خشبية قديمة، كما يسعون إلى الوصول إلى ماليزيا وإندونيسيا،...
دعت منظمة "مبادرة حقوق الإنسان" المعنية بشؤون الروهينغا المسلمين الحكومة الهندية إلى إطلاق سراح مسلمي أراكان المحتجزين في معسكراتها. وقال مدير المنظمة صابر كياو مين إن أكثر من 100 مسلم روهينغي محتجزون في مخيم ماتيا بالهند، الذي يضم المهاجرين غير النظاميين القادمين إلى البلاد.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محامو تونس ينظمون سلسلة من الأنشطة الاحتجاجية بسبب "الانتهاكات الجسيمة" بحقهمlist 2 of 2مظاهرات حاشدة في أستراليا ضد تسليح إسرائيل لليوم الثانيend of list وأضاف أن بعض هؤلاء الأشخاص مضربون عن الطعام، وأن 40 شخصا منهم لديهم بطاقات لجوء صادرة عن الأمم المتحدة. وتابع "هؤلاء الأشخاص جاؤوا إلى الهند للنجاة بأرواحهم، وإطلاق سراحهم ليس التزاما قانونيا فحسب، بل مسألة إنسانية أيضا". وذكر كياو مين أن عدد مسلمي الروهينغا المحتجزين...
أعربت الأمم المتحدة -اليوم الجمعة- عن تخوفها من تتكرر الفظائع التي ارتكبت ضد أقلية الروهينغا المسلمة المضطهدة في ميانمار عام 2017. وأعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك -في بيان- عن قلقه البالغ إزاء التدهور الحاد للوضع في ميانمار، لا سيما في ولاية راخين حيث "يعتقد أن مئات المدنيين قتلوا أثناء محاولتهم الفرار من القتال". المفوضية العليا للأمم المتحدةوأكدت المفوضية العليا للأمم المتحدة أنه على مدى الأشهر الأربعة الماضية، فرّ عشرات آلاف الأشخاص، بينهم عدد كبير من الروهينغا، من هجوم كبير شنه جيش أراكان بهدف السيطرة على بلدتي بوثيدونغ ومونغداو في الولاية. وتشهد ولاية راخين اشتباكات منذ هاجم جيش أراكان، وهو جماعة متمردة مسلحة، قوات المجلس العسكري الحاكم في نوفمبر/تشرين الثاني، وأطاح بوقف لإطلاق النار ظل صامدا إلى حد كبير...
أعلنت الأمم المتحدة -اليوم الجمعة- أنها تخشى أن تتكرر الفظائع التي ارتكبت ضد أقلية الروهينغا المسلمة المضطهدة في ميانمار عام 2017. وأعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك -في بيان- عن قلقه البالغ إزاء التدهور الحاد للوضع في ميانمار، لا سيما في ولاية راخين حيث "يعتقد أن مئات المدنيين قتلوا أثناء محاولتهم الفرار من القتال". وأكدت المفوضية العليا للأمم المتحدة أنه على مدى الأشهر الأربعة الماضية، فرّ عشرات آلاف الأشخاص، بينهم عدد كبير من الروهينغا، من هجوم كبير شنه جيش أراكان بهدف السيطرة على بلدتي بوثيدونغ ومونغداو في الولاية. وتشهد ولاية راخين اشتباكات منذ هاجم جيش أراكان، وهو جماعة متمردة مسلحة، قوات المجلس العسكري الحاكم في نوفمبر/تشرين الثاني، وأطاح بوقف لإطلاق النار ظل صامدا إلى حد كبير...
قال مسؤولون لدى الأمم المتحدة، إن هناك تقارير أممية تفيد بانتهاك جيش ميانمار للقوانين الدولية وحقوق الإنسان. جاء ذلك في بيان مشترك، الاثنين، للمستشارة الأممية المعنية بمنع الإبادة الجماعية، أليس ويريمو نديريتو، والمستشارة الأممية الخاصة المعنية بالمسؤولية عن الحماية، مو بليكر، حول تطورات الأوضاع في ميانمار. وذكر البيان أن معاناة سكان أراكان في ميانمار، تتواصل بسبب "القتل المتعمد والعنف"، بالرغم من التدابير الاحتياطية التي أعلنتها محكمة العدل الدولية في كانون الثاني/ يناير 2020. معاناة لا تنتهي وحرب إبادة جديدة على الروهينغا مئتي ألف لاجئ من الروهينغا كانوا يعيشون في منطقة حدودية بين #ميانمار وبنغلاديش منظمة بوذية إرهابية تسمى جيش أراكان هاجمت على مخيماتهم فأحرقتها وإرتكبت المجازر وشردتهم ثم أعلنت سيطرتها على المنطقة. المسلمون #الروهينغا لا بواكي...
سرايا - تستعد جماعة عرقية مسلحة في ميانمار لشن هجوم على مواقع للمجلس العسكري في بلدة ساحلية على الحدود مع بنغلاديش، وسط مخاوف من وقوع عشرات الآلاف من أقلية الروهينغا المسلمة في مرمى القتال، في غرب البلاد.وقالت جماعة جيش أراكان -التي تقاتل من أجل الحكم الذاتي لمنطقة راخين في ميانمار- إنه يتعين على سكان بلدة ماونغداو وغالب سكانها من الروهينغا مغادرة البلدة بحلول الساعة التاسعة مساء، وذلك قبل هجوم مقرر على البلدة.وهذا الهجوم المزمع هو الأحدث في قتال المتمردين المستمر منذ أشهر ضد المجلس العسكري الذي استولى على السلطة في انقلاب في فبراير/شباط 2021، لكنه يجد نفسه الآن في وضع يزداد ضعفا في أجزاء كبيرة من البلاد.وقالت جماعة جيش أراكان في بيان "سنهاجم المواقع المتبقية" للمجلس العسكري، وطالبت السكان...
نزح أزيد من 45 ألفا من مسلمي الروهينغا بسبب تصاعد حدة القتال في ولاية أراكان في ميانمار وفق ما أعلنت عنه الأمم المتحدة. وقال أحد الناجين، إنه رأى عشرات الجثث أثناء فراره من بوثيدونغ، فيما قال آخر إنه كان من بين عشرات الآلاف الذين فروا من البلدة ليجدوا أنفسهم محاصرين من جانب جيش أراكان على الطريق غربا نحو بلدة مونغداو. وقال رئيس فريق مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المكلف بملف ميانمار، جيمس رودهيفر، « إن فريقه جمع إفادات واطلع على لقطات للأقمار الاصطناعية، وعلى تسجيلات فيديو منشورة على الإنترنت تفيد بأن إحراق بلدة بوثيدونغ بدأ في 17 مايو الجاري بعد مرور يومين على انسحاب الجيش منها، وإعلان جيش أراكان بسط سيطرته الكاملة عليها ». وقال إن فريقه « وثق 4 حالات قطع رؤوس...
اضطر آلاف من مسلمي الروهينغيا إلى النزوح مجددا بسبب تصاعد الاشتباكات بين الجيش وجماعات عرقية مسلحة مناوئة للمجلس العسكري الحاكم في غربي ميانمار. ونزح هؤلاء من مدينة بوثيدونغ على الحدود مع بنغلاديش، سبق أن لجأ إليها نحو 200 ألف من الروهينغا، بسبب احتدام المعارك حولها. ونقلت وكالة أسوشيتد برس اليوم الأحد عن ناي سان لوين، أحد مؤسسي "تحالف الروهينغا الأحرار" أن اشتباكات تدور في المنطقة الواقعة بولاية أراكان (راخين) بين جماعة مسلحة تطلق على نفسها "جيش أراكان" ووحدات من جيش ميانمار. وقال ناي إن مسلمي أراكان يتعرضون للتهجير القسري مرة أخرى، مشيرا إلى تعرضهم لهجمات بعد سيطرة جيش أراكان على المدينة التي تقع غربي البلاد على بعد 90 كيلومترا من سيتوي عاصمة ولاية أراكان. وأكد الناشط حرق وتدمير مبان حكومية...
اضطر آلاف من مسلمي الروهينغا الذي سبق وأن لجأوا إلى مدينة بوثيدونج على الحدود مع بنغلاديش، إلى مغادرة المدينة بسبب احتدام المواجهات بين القوات الحكومية في ميانمار وجماعات إثنية مسلحة. وقال خين ثو خا، المتحدث باسم "جيش أراكان" إن مسلحي الجماعة استولوا على بوثيدونج، مما يمثل هزيمة أخرى في ساحة المعركة للحكومة العسكرية في ميانمار التي تقاتل جماعات المعارضة على جبهات متعددة. ونقلت وكالة "رويترز" عن المتحدث باسم الجماعة عبر الهاتف: "سيطرنا على كل القواعد في بوثيدونج وسيطرنا على البلدة أمس". ويتهم بعض الناشطين من الروهينغا جيش أراكان باستهداف الأقلية المسلمة في أثناء الهجوم على بوثيدونج والمناطق المحيطة بها، مما أجبر الكثير من أبنائها على النزوح بحثا عن الأمان. وقال ناي سان لوين أحد مؤسسي...
حذرت المفوضية السامية لحقوق الإنسان من التهديدات الخطيرة لحياة مسلمي الروهينغا في ميانمار نتيجة القتال بولاية راخين بين القوات المسلحة وجيش أراكان، وقالت إن "أجراس الإنذار" بدأت تدق. وفي مؤتمر صحفي في جنيف قال جيريمي لورانس، المتحدث باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان إن هناك خطرا كبيرا من تكرار الفظائع الماضية.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4السجن 6 أشهر في تونس لصحفي بتهمة التشهيرlist 2 of 4رايتس ووتش وهارفارد تدقان ناقوس الخطر بشأن أثر المتفجرات على الإرث الثقافيlist 3 of 4اتهام أممي لإسرائيل بمواصلة القيود "غير القانونية" على دخول المساعدات لغزةlist 4 of 4أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدةend of list وأضاف أنه منذ انهيار وقف إطلاق النار غير الرسمي الذي استمر لمدة عام بين...
أمر العودة بأمان إلى ميانمار "مستحيل" عمليا بالنسبة لمسلمي الروهينغا، لأن الجيش الذي هاجمهم أطاح بحكومة البلاد المنتخبة ديمقراطيا في عام 2021. ولا يقدم أي مكان للروهينغا أي فرص لإعادة التوطين على نطاق واسع. اعلانرغم معرفتهم بمخاطر الفرار واللجوء عبر القوارب، إلا أن العديد من مسلمي الروهينغا يواصلون رحلاتهم المحفوفة بالمخاطر ويؤكدون أن العالم لم يترك لهم خيارًا آخر.وفي العام الماضي، فرّ حوالى 4500 من الروهينغا، ثلثهم من النساء والأطفال من موطنهم في ميانمار ومن مخيمات اللاجئين في بنغلاديش المجاورة عن طريق القوارب، بحسب وكالة اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة. ومن بين هؤلاء، توفي أو فقد 569 أثناء عبور خليج البنغال وبحر أندامان، وهو أعلى عدد من القتلى منذ العام 2014.وقالت المفوضية الأسبوع الماضي إن هذه الأرقام تعني أنّ واحداً من...
أكدت منظمة التعاون الإسلامي وقوفها إلى جانب الضحايا والناجين من مسلمي الروهينغا، مجددة التزامها بالسعي لتحقيق العدالة والمساءلة عن الفظائع التي ارتكبها جيش ميانمار، وخاصة في محكمة العدل الدولية. جاء ذلك في بيان للأمانة العامة للمنظمة بمناسبة الذكرى السنوية السادسة للإبادة الجماعية ضد مسلمي الروهينغا، وتهجيرهم الجماعي القسري، بالإضافة لمجتمعات أخرى من ولاية راخين في ميانمار، وبداية تدفق أعداد كبيرة من هؤلاء اللاجئين إلى بنغلاديش، والتي تصادف 25 أغسطس. وأعربت المنظمة عن امتنانها لحكومة وشعب بنغلاديش لتوفير المأوى والإغاثة الإنسانية، مقدرة الدعم الذي تقدمه العديد من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي للاجئين. وأكدت المنظمة في بيانها عزمها الراسخ على دعم مسلمي الروهينغا، داعية المجتمع الدولي إلى تجديد التزامه بالجهود الرامية إلى تهيئة الظروف المواتية للعودة الطوعية والآمنة والكريمة والمستدامة...