2024-12-26@15:08:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15
«مثبطات اللهب»:
اكتشف بحث جديد أن مثبطات اللهب السامة المحظورة يمكن أن تشق طريقها إلى الأدوات المنزلية، مثل أدوات المطبخ، وحاويات الوجبات الجاهزة، إلى جانب بعض إكسسوارات الزينة. واختبر الباحثون 203 عنصراً منزلياً مصنوعاً من البلاستيك الأسود، بحثاً عن مواد كيميائية مختلفة. ووفق "مجلة هيلث"، شملت المنتجات: حاويات الوجبات الجاهزة، وصواني السوشي، وصواني الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال، وأدوات المطبخ مثل الملاعق. وفحص الباحثون كل عنصر أولاً بحثاً عن البروم، وهي مادة كيميائية موجودة في بعض مثبطات اللهب. واختبر الفريق المنتج بحثاً عن مثبطات اللهب المبرومة ومثبطات اللهب العضوية الفوسفاتية. وتُستخدم هذه المواد بشكل شائع في الإلكترونيات وقد ارتبطت بتأثيرات صحية، بما في ذلك السرطان واضطراب الغدد الصماء. نتائج الفحص ووجد الباحثون أن 85% من المنتجات التي حللها الفريق تحتوي على...
في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشفت دراسة هي الأولى من نوعها عن مستويات خطيرة من مواد كيميائية مسرطنة في المنتجات البلاستيكية السوداء، المستخدمة في تغليف الطعام وألعاب الأطفال. وجاءت هذه النتائج عقب اكتشاف تسرب "مُثبطات اللهب"، وهي مواد كيميائية تُستخدم بكثافة في المنتجات الإلكترونية مثل أجهزة التلفاز لتأخير اشتعال الحرائق، إلى أدوات المطبخ، وأطباق الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال البلاستيكية. ويحدث هذا التسرب نتيجة إعادة تدوير النفايات الإلكترونية المحتوية على البلاستيك، مما يؤدي إلى نقل المواد الكيميائية السامة إلى منتجات يومية. وقد حظرت وكالة حماية البيئة استخدام هذه المواد نظرًا لسمّيتها وخطورتها على البشر والبيئة، إذ ارتبطت بمشكلات صحية خطيرة، تشمل السرطان، واضطرابات الغدد الصماء، والسمية العصبية، والأضرار الإنجابية. وأظهرت الأبحاث أن هذه المواد يمكن أن تتسرب من المنتجات إلى الغبار والهواء...
أميرة خالد أفادت دراسة علمية، بأن الهواء داخل السيارة قد يحتوي على مواد كيماوية تنطوي على أضرار بالغة بالصحة. وبيّنت الدراسة؛ التي أوردها الموقع الإلكتروني (هيلث داي) المتخصص في الأبحاث الطبية والصحية، أن هذه المواد، التي يشتبه أنها من مسببات السرطان، تسمى مثبطات اللهب . ويُشار إلى أن هذه المواد تضاف إلى الأسفنج الذي يستخدم لصناعة مقاعد السيارات، حيث تهدف هذه المواد إلى السيطرة على النيران في حالة اشتعال السيارة، بحسب معايير السلامة المعمول بها في الولايات المتحدة. وأوضحت الدراسة أن معظم السيارات تحتوي على أنواع أخرى من مثبطات اللهب، وأن بعض هذه المواد تؤثر سلبيا على الأنسجة العصبية والإنجابية لدى البشر.
كشفت دراسة علمية أن الهواء داخل السيارة قد يحتوي على مواد كيماوية تنطوي على أضرار بالغة بالصحة. وأوضحت الدراسة التي أوردها الموقع الإلكتروني “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث الطبية والصحية أن هذه المواد، التي يشتبه أنها من مسببات السرطان، تسمى مثبطات اللهب، وتضاف إلى الإسفنج الذي يستخدم لصناعة مقاعد السيارات. وتهدف هذه المواد إلى السيطرة على النيران في حالة اشتعال السيارة، بحسب معايير السلامة المعمول بها في الولايات المتحدة. ووجد الباحثون مثبطات اللهب داخل 101 سيارة يعود تاريخ صناعتها إلى عام 2015 وما بعدها. وتبين للفريق البحثي أن هذه السيارات تحتوي على مادة TDCIPP (tris(-3,1dichloro-2-propyl) phosphate) التي تخضع حالياً للفحص في إطار البرنامج الوطني الأمريكي للسموم باعتبارها من المواد المسببة للسرطان. وتوصلت الدراسة إلى أن معظم السيارات تحتوي على أنواع...
البلاد ــ وكالات أشار بحث علمي جديد إلى أن الناس يتنشقون مواد كيميائية مسببة للسرطان، عندما يكونون داخل سياراتهم. وفي الدراسة، التي نشرت في مجلة العلوم والتكنولوجيا البيئية، قام الباحثون بتحليل هواء المقصورة لأكثر من 100 نوع مختلف من السيارات “كهربائية وغازية وهجينة”، بين عامي 2015 و2022، ليكتشفوا أن 99 % منها تحتوي على مثبط لهب يسمى “TCIPP”، الذي يخضع للتحقيق من جانب البرنامج الوطني الأمريكي لعلم السموم؛ باعتباره مادة مسرطنة محتملة. ويزعم معدو الدراسة أن معظم السيارات التي خضعت للفحص، تحتوي على اثنين من مثبطات اللهب، هما “TDCIPP” و”TCEP”، ويعتبران مسببان للسرطان، مشيرين إلى أن مثبطات اللهب هذه مرتبطة بأضرار عصبية وإنجابية أيضاً. وقالت ريبيكا هوهن، الباحثة الرئيسة وعالمة علم السموم في جامعة ديوك:” بالنظر إلى أن السائق...
صورة تعبيرية (مواقع) أكدت دراسة علمية أن الهواء داخل السيارة قد يحتوي على مواد كيماوية تنطوي على أضرار بالغة بالصحة.وفي التفاصيل، أوضحت الدراسة التي أوردها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية والصحية أن هذه المواد، التي يشتبه أنها من مسببات السرطان، تسمى مثبطات اللهب وتضاف إلى الأسفنج الذي يستخدم لصناعة مقاعد السيارات.اقرأ أيضاً انسحاب أمريكي جديد من البحر الأحمر.. تفاصيل 14 مايو، 2024 هل تغني الباميا عن أدوية السكر؟.. مختص يحسم الجدل 14 مايو، 2024هذا وتهدف هذه المواد إلى السيطرة على النيران في حالة اشتعال السيارة، بحسب معايير السلامة المعمول بها في الولايات المتحدة.ولاحظ الباحثون مثبطات اللهب داخل 101 سيارة يعود تاريخ صناعتها إلى عام 2015 وما بعدها. وتبين للفريق البحثي أن هذه السيارات تحتوي على مادة TDCIPP...
كشفت دراسة علمية أن الهواء داخل السيارة قد يحتوي على مواد كيماوية تنطوي على أضرار بالغة بالصحة. وأوضحت الدراسة التي أوردها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية والصحية أن هذه المواد، التي يشتبه أنها من مسببات السرطان، تسمى مثبطات اللهب وتضاف إلى الأسفنج الذي يستخدم لصناعة مقاعد السيارات. وتهدف هذه المواد إلى السيطرة على النيران في حالة اشتعال السيارة، بحسب معايير السلامة المعمول بها في الولايات المتحدة. ووجد الباحثون مثبطات اللهب داخل 101 سيارة يعود تاريخ صناعتها إلى عام 2015 وما بعدها. وتبين للفريق البحثي أن هذه السيارات تحتوي على مادة TDCIPP (tris(-3,1dichloro-2-propyl) phosphate) التي تخضع حاليا للفحص في إطار البرنامج الوطني الأمريكي للسموم باعتبارها من المواد المسببة للسرطان.أضرار بالصحة الإنجابيةوتوصلت الدراسة إلى أن معظم السيارات تحتوي على...
وكالات: أشار بحث علمي جديد إلى أن الناس يتنشقون مواد كيميائية مسببة للسرطان عندما يكونون داخل سياراتهم.وفي الدراسة، التي نشرت في مجلة العلوم والتكنولوجيا البيئية، قام الباحثون بتحليل هواء المقصورة لأكثر من 100 نوع مختلف من السيارات (كهربائية وغازية وهجينة) مع طراز عام بين عامي 2015 و 2022، ليكتشفوا أن 99% منها تحتوي على مثبط لهب يسمى (TCIPP)، الذي يخضع للتحقيق من جانب البرنامج الوطني الأمريكي لعلم السموم، باعتباره مادة مسرطنة محتملة. ويزعم معدو الدراسة أن معظم السيارات التي خضعت للفحص، تحتوي على اثنين من مثبطات اللهب، هما (TDCIPP) و(TCEP)، والتي تعتبر مسببة للسرطان، مشيرين إلى أن مثبطات اللهب هذه مرتبطة بأضرار عصبية وإنجابية أيضا. وقالت ريبيكا هوهن، الباحثة الرئيسية وعالمة علم السموم في جامعة ديوك:...
أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ديوك، و نشرت في مجلة العلوم والتكنولوجيا البيئية ،أن الناس يتنشقون مواد كيميائية مسببة للسرطان عندما يكونون داخل سياراتهم.و قام الباحثون بتحليل هواء المقصورة لأكثر من 100 نوع مختلف من السيارات (كهربائية وغازية وهجينة) مع طراز عام بين عامي 2015 و 2022، ليكتشفوا أن 99% منها تحتوي على مثبط لهب يسمى (TCIPP)، الذي يخضع للتحقيق من جانب البرنامج الوطني الأمريكي لعلم السموم، باعتباره مادة مسرطنة محتملة.ويؤكد معدو الدراسة أن معظم السيارات التي خضعت للفحص، تحتوي على اثنين من مثبطات اللهب، هما (TDCIPP) و(TCEP)، والتي تعتبر مسببة للسرطان، مشيرين إلى أن مثبطات اللهب هذه مرتبطة بأضرار عصبية وإنجابية أيضا.وقالت ريبيكا هوهن، الباحثة الرئيسية وعالمة علم السموم في الجامعة: "بالنظر إلى أن السائق العادي، فإنه...
لقد طرحت النتائج المثيرة للقلق التي توصلت إليها دراسة جديدة سؤالا كبيرا حول اعتمادنا على السيارات والسيارات وتأثيرها على صحتنا. ووفقا لدراسة نشرت في مجلة العلوم والتكنولوجيا البيئية، فإن جودة هواء مقصورة السيارة خطيرة للغاية وتشير نتائج الدراسة إلى وجود مواد كيميائية مسببة للسرطان.وبالنسبة للدراسة، قام الباحثون بفحص هواء المقصورة في 101 سيارة كهربائية وغازية وهجينة تمتد من طرازات الأعوام 2015 إلى 2022. ووجدت الدراسة أن الهواء داخل كابينة بعض موديلات العام 2015 أو السيارات الأحدث ملوث بمثبطات اللهب.ما هو مثبطات اللهب؟مثبطات اللهب هي مادة كيميائية أو مادة مدمجة في المواد لتقليل قابليتها للاشتعال ومنع انتشار الحرائق. وفي السيارات، تُستخدم مثبطات اللهب بشكل شائع في مكونات مختلفة مثل التنجيد والسجاد والعزل والمكونات الإلكترونية لتعزيز السلامة من الحرائق. وتخضع هذه المواد لاختبارات صارمة للوفاء بمعايير...
حذر بحث جديد من أن الشخص يمكن أن يستنشق مواد كيميائية مسببة للسرطان عندما يكون في سيارته. إقرأ المزيد لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ ويقول العلماء إن سائقي السيارات معرضون لخطر استنشاق المواد المسرطنة المحتملة، لأن الهواء داخل جميع المركبات تقريبا "ملوث" بمثبطات اللهب الضارة، بما في ذلك تلك المعروفة أو المشتبه في أنها تسبب السرطان.وتضيف شركات صناعة السيارات إلى المقاعد الرغوة والمواد الكيميائية الأخرى لتلبية معيار القابلية للاشتعال "الذي عفا عليه الزمن" دون أي فائدة مثبتة للسلامة من الحرائق، وفقا للدراسة المنشورة في مجلة Environmental Science and Technology.وقالت المؤلفة الرئيسية، الدكتورة ريبيكا هون، من جامعة ديوك: "وجد بحثنا أن المواد الداخلية تطلق مواد كيميائية ضارة في هواء مقصورة السيارة. وبالنظر إلى...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أظهرت دراسة جديدة أنّ مثبطات اللهب المضافة منذ عقود، إلى آلاف المنتجات الاستهلاكية في الولايات المتحدة قد تزيد من خطر الوفاة بسبب السرطان.ووجدت الدراسة أنّ الأشخاص الذين لديهم أعلى مستويات من إيثرات ثنائي الفينيل متعدّد البروم، أو PBDEs، في دمهم كانوا أكثر عرضة بنسبة 300٪ تقريبًا للوفاة بسبب السرطان، مقارنة بالأشخاص الذين سُجّلت لديهم أدنى المستويات.وكتب الباحثون: "على حد علمنا، هذه الدراسة الأولى التي تبحث في ارتباط التعرض للإيثرات ثنائية الفينيل متعددة البروم بخطر الوفاة لأسباب محددة بين عامة السكان البالغين في الولايات المتحدة".وحلّل التقرير الجديد مستويات المركبات الكيميائية في دم 1100 شخص بين عامي 2003 و2004، كانوا يشاركون في المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية، وهي دراسة فيدرالية طولية حول صحة المواطنين الأمريكيين.
قد يعشق الكثيرون تربية القطط في منازلهم، حيث يرتبطون بها بشكل وثيق ويعتبرونها جزءًا لا يتجزأ من أسرهم، خاصةً في حال وجود أطفال. ومع ذلك، يتناول هذا التقرير جوانب قد تثير بعض التساؤلات حول هذه العلاقة.فقد اكتشف الباحثون أن دماء القطط داخل المنازل تحتوي على مستويات مرتفعة من مثبطات اللهب المحتوية على مادة البرومين. وتتعرض القطط لهذه المواد الكيمياوية التي توجد في الإلكترونيات والأثاث وتصبح غبارا، ويمكن أن تكون لها آثار سلبية على الصحة، وقد تؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وكانت أبحاث سابقة قد أظهرت أن مثبطات اللهب هذه قد ارتبطت بفرط إفرازات الغدة الدرقية عند القطط.ومثبطات اللهب الحاوية للبرومين عبارة عن مزيج من الكيمياويات التي تضاف إلى مجموعة كبيرة من المنتجات لتجعلها أقل قابلية...
#سواليف قبل سنوات، عملت أم تيسير على توفير مساحة آمنة لأطفالها داخل المنزل، من خلال فصل مقتنياتهم عن باقي محتويات المنزل، ووضعها داخل بيت بلاستيكي اقتنته من سوق شعبي مقابل مبلغ زهيد. بعد أيام لاحظت أم تيسير (40 عاما) رائحة نفاذة تنبعث من الغرفة، وهي أشبه برائحة #البلاستيك، فما كان منها إلا جمع الألعاب البلاستيكية وغسلها على أمل التخلص من رائحتها، لكن بعد ساعات لاحظت أن الرائحة لا تزال عالقة. تقول أم تيسير: “كانت شكوك تراودني أن هذه الألعاب غير آمنة على أطفالي، فالرائحة المزعجة سكنت معهم داخل الغرفة التي ينامون بها، فقررت حينها أن أحمل جميع #الألعاب_البلاستيكية لأتخلص منها خارج المنزل، وحاولت استبدالها بألعاب خشبية”. مقالات ذات صلة نيويورك تايمز: فشل إسرائيل بتحقيق أهدافها في غزة يفاقم...
يمكن أن يؤدي الجلوس أمام التلفزيون إلى خفض معدل الذكاء، بسبب المواد الكيميائية السامة في الأرائك وقطع الأثاث. وفي 1988، طالبت الحكومة البريطانية بتغطية الأرائك بمواد كيميائية مثبطة للهب، لوقف انتشار الحرائق، بعد حريق مانشستر وولورث المروع في 1979 والذي أودى بـ10 بريطانيين. وقال المحققون إن مادة البولي يوريثان القابلة للاشتعال في أثاث المتجر، والدخان السام الكثيف الناتج عنها، سبب الحصيلة الثقيلة. أما اليوم فعلى قطع الأثاث اجتياز اختبار اللهب المكشوف، بتغطيتها بمواد كيميائية سامة مثبطة للهب. لكن النشطاء يطالبون الحكومة بتغيير قوانين الأثاث الجديد. وقال خبير الصحة البيئية البروفيسور فرانك كيلي من جامعة إمبريال كوليدج في لندن: "المشكلة هي أنه تبين أنها سامة وتؤدي إلى مجموعة كاملة من المشاكل. وفي الولايات المتحدة، ناضل نشطاء السلامة لسنوات لإزالة...