2024-12-12@01:57:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«لکل السوریین»:
أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، اليوم الاثنين، أن الأردن يتابع بحرص واهتمام شديدين مجريات الأمور في سوريا.ونقلت قناة (المملكة) الأردنية عن الصفدي قوله :"نريد لسوريا أن تكون آمنة ومستقرة لكل أهلها، وأن تستعيد أمنها وعافيتها، وندعم أشقاءنا السوريين في جهودهم إطلاق عملية سياسية جامعة تحفظ أمن سوريا ووحدتها واستقرارها وسيادتها، وتضمن الأمن لجميع مواطنيها". ولفت الصفدي إلى أن الأردن يدعم العملية السياسية في سوريا ليختار الشعب السوري مستقبله ونظامه السياسي وقياداته بحيث يعود الأمن والاستقرار إلى سوريا وتعود لممارسة دورها دولة عربية رئيسة في المنطقة. أخبار ذات صلة اجتماع طارئ لمجلس الأمن بشأن سوريا قرقاش: مستقبل قيادة سوريا يجب أن يكون بيد السوريين المصدر: وكالات
طالبت البعثة الدبلوماسية الروسية في الأمم المتحدة بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لبحث الأوضاع في سوريا.السفير السوري لدى روسيا: سوريا اليوم أصبحت لكل أبنائهاأكد السفير السوري لدى موسكو بشار الجعفري، أن سوريا اليوم أصبحت لكل أبنائها السوريين، مشيدا بالثقة الكبيرة بقدرة شعبنا على تجاوز المحن والتحديات.وقال الجعفري: "سوريا اليوم أصبحت لكل أبنائها السوريين، ترنو بعيون واعدة إلى مستقبلها ومستقبل أبنائها الصابرين. الثقة كبيرة بقدرة شعبنا على تجاوز المحن والتحديات، وعلى الجميع التعاون معا ومد اليد لبعضنا البعض حماية لكرامة الوطن الجريح والكرامة السوريين المتألمين بعيدا عن حقول ألغام الظلم والانتقام والتقسيم وسفك الدماء، وعلينا كلنا المشاركة في نقل البلاد إلى بر الأمان والانتقال إلى مرحلة الانتماء الحقيقي لسوريتنا بعد طول انتظار".وأضاف: "لقد عانى الكثير من السوريين الوطنيين المخلصين من...
أكد السفير السوري لدى موسكو بشار الجعفري، أن سوريا اليوم أصبحت لكل أبنائها السوريين، مشيدا بالثقة الكبيرة بقدرة شعبنا على تجاوز المحن والتحديات.وقال الجعفري: "سوريا اليوم أصبحت لكل أبنائها السوريين، ترنو بعيون واعدة إلى مستقبلها ومستقبل أبنائها الصابرين. الثقة كبيرة بقدرة شعبنا على تجاوز المحن والتحديات، وعلى الجميع التعاون معا ومد اليد لبعضنا البعض حماية لكرامة الوطن الجريح والكرامة السوريين المتألمين بعيدا عن حقول ألغام الظلم والانتقام والتقسيم وسفك الدماء، وعلينا كلنا المشاركة في نقل البلاد إلى بر الأمان والانتقال إلى مرحلة الانتماء الحقيقي لسوريتنا بعد طول انتظار".وأضاف: "لقد عانى الكثير من السوريين الوطنيين المخلصين من كل أفانين الأذى والظلم والتهميش ونكران الجميل من جانب مافيا الفساد التي عاثت خرابا بالبلاد وباعت مقدراتها ودمرت مؤسساتها. وأرغمت شعبها على سلوك طريق...
الجولاني: الأسد حوّل سوريا إلى أرض للفساد وتجارة المخدرات وماحدث نصر لكل السوريين
قال رئيس الحكومة السورية محمد غازي الجلالي إن الحكومة تمد يدها لكل مواطن سوري حريص على مقدرات هذا البلد، لافتا إلى أنه ينبغي الحفاظ على كل مؤسسات الدولة السورية. وقال رئيس الحكومة، في بيان: أيها السوريون أنا في منزلي لم أغادره، بسبب انتمائي لهذا البلد وعدم معرفتي لأي بلد آخر غيره وطننا. وأضاف: في هذه الساعات التي يشعر فيها الناس بالقلق والخوف رغم انهم جميعا حريصون على هذا البلد وعلى مؤسساته ومرافقه فإنه حرص على المرافق العامة للدولة والتي هي ملك لكل السوريين، لافتا إلى أنه يمد يده لكل مواطن سوري حريص على مقدرات هذا البلد وذلك للحفاظ على مقدراته. وأهاب رئيس الوزراء بالأخوة المواطنين جميعا عدم المساس بأي أملاك عامة لأنها في النهاية هي أملاكهم، وأنا هنا في منزلي...
وجه محمد غازي الجلالي، رئيس الحكومة السورية، خطابا إلى الشعب السوري، قائلا: «أيها السوريين الغاليون على قلبي، الذين أنا منكم وأنتم مني، أنا في منزلي، لم أغادره وذلك بسبب انتمائي لهذا البلد وعدم معرفتي لأي بلد آخر غير وطني، في هذه الساعات يشعر الناس بالقلق والخوف رغم أنهم جميعا حريصون على هذه البلد وعلى مؤسساته ومرافقه». وتابع خلال كلمة عرضتها قناة القاهرة الإخبارية: «حرصا على المرافق العامة للدولة والتي هي ليست ملك لي أو لأي واحد آخر، إنما هي ملك لكل السوريين فإننا نمد يدنا لكل مواطن سوري حريص على مقدرات هذا البلد، أهيب بالإخوة المواطنين جميعا عدم المساس بأي أملاك عامة لأنها في النهاية هي أملاكهم».
#سواليف #سوريا على مشارف #فجر_جديد: بناء #وطن_حر وعادل لكل #السوريينبقلم : ا د #محمد_بني_سلامة على أعتاب دمشق، تتشكل معالم سوريا الجديدة التي طالما حلم بها أبناؤها. سوريا التي تتسع للجميع، تعيد ترميم جراحها، وتطوي صفحة الطغيان التي أثقلت كاهلها لعقود. مشهد الثورة السورية اليوم لم يعد مجرد صراع ضد استبداد نظام الأسد، بل بات انعكاساً لوعي ثوري ناضج ومسؤول يخطو خطوات ثابتة نحو بناء وطن حر وعادل. في المناطق المحررة مثل حلب وإدلب وحماة، يقدم الثوار نموذجاً يحتذى به في إدارة شؤون المواطنين وتوفير الخدمات الأساسية رغم التحديات الهائلة. لقد استطاعوا، في ظل الحصار وغياب الدعم الدولي الكافي، أن يؤمنوا الاحتياجات اليومية للسكان، بدءاً من الخبز والماء والكهرباء، وصولاً إلى التعليم والرعاية الصحية. هذا الأداء المسؤول لا يعكس...