2024-11-19@19:07:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 27
«عمر الدقیر»:
عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني، أكد أن الحل السياسي السلمي، وليس العسكري، هو السبيل الوحيد لتوافق السودانيين على معالجة قضايا الأزمة الوطنية المتراكمة. خاص: التغيير دعا رئيس حزب المؤتمر السوداني، عمر الدقير، إلى تكثيف التواصل بين القوى المدنية والعمل على بلورة إرادة السلام الغالبة في مبادرة وطنية عاجلة لوقف الحرب، مشدداً على أن التأجيل لم يعد خياراً، لأن السودان اليوم أشبه بقارب مثقوب تتسرب إليه المياه وهو يبحر وسط أمواج عاتية، بينما الزمن المتبقي للوصول إلى بر الأمان آخذٌ في النفاد. وفي تصريح لـ(التغيير الإلكترونية) بمناسبة مرور عام ونصف على اندلاع الحرب في السودان، قال الدقير: “إن مرور هذه الفترة ليس مدعاةً لجرد حصاد الحرب، فلا شيء سوى الموت والتشريد والتدمير، بل هو فرصة للمراجعة النقدية من أجل إنقاذ...
قال عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني بأن حل الأزمة في السودان مسؤولية السودانيين مع تقديرنا لكافة الجهود الخارجية.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
قال رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير بأن صرخة المرأة التي اندفعت نحو البرهان استغاثة عفوية وصادقة لا يجوز الإعراض عنها ولا يليق بها غير تحكيم العقل والضمير.وأضاف الدقير بأن المرأة سقط منها النصيف ولم ترد إسقاطه.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
في يونيو الماضي كتب الباشمهندس عمر الدقير مقالا ينتقد فيه الروائي عبدالعزيز بركة ساكن علي خلفية مواقفه الوطنية الداعمة للجيش ..كتبت هذه المداخلة أدناه في صفحته ، لاحظت أن التجاوب معها لم يتوقف حتي صباح اليوم ، لذلك رأيت إعادتها هنا بمناسبة تصريح الدقير الأخير .. وان إختلفت مع الباشمهندس عمر الدقير فلن تفقد من إحترامك له شيئا ، علي أن مواقفه طوال حكم قحت وخلال هذه الحرب تظل محل خيبة أمل لكثيرين كانوا يأملون منه التحدث حين لاذ بالصمت ، وإتخاذ موقف حين آثر الأمان ..وعلي كل فإن لساكن تقديراته التي يجب أن نحترمها ، ولكن يا باشمهندس ألم تحرك ضميركم جثث الأطفال والنساء والشيوخ المصفوفة بالأكفان ( المجرتقة ) بالدم في إنتظار الدفن الجماعي ، ألم تحرك تلك...
(١) في حواره مع قناة الجزيرة مباشر أقر المهندس عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني بأن تحالف قحت/ تقدم خلال قيادته للمرحلة الانتقالية ربما ركز على القضايا التكتيكية على حساب الاستراتيجيات ، وإن واجبنا الان العمل مع الآخرين من اجل إطفاء الحرب، وأننا لا نمانع من الحوار مع الاسلاميين اذا اقروا واعتذروا عن اخطاء تجربتهم في الحكم.هذه الآراء تنم في ظاهرها عن منتهى العقلانية ،ولكنها تستبطن حالة القناع والوجه التي مازت النخبة السياسية السودانية وهي تتقلب بين الشعارات المثالية عندما تكون في خندق المعارضة ، وبمجرد صعودها إلى منصة الحكم تمارس الاقصاء والاستبداد في أبشع تجلياته. فالازمة الوطنية المتراكمة ظلال تجلياتها سياسية ،ولكن اغوارها ازمة بنية ثقافية متمكنة في الشخصية السودانية المتناقضة في سلوكها الجمعي بدءا من الأسرة الى...
عمر الدقير: ندعو لحملات نفير شعبي في الخارج والداخل للتضامن مع المتضررين من انهيار سد أربعات وإغاثتهم.
قال عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني بأننا ندعو لحملات نفير شعبي في الخارج والداخل للتضامن مع المتضررين من انهيار سد أربعات وإغاثتهم.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
قال رئيس حزب المؤتمر السوداني “عمر الدقير” نرحب بالالتزامات التي قطعها الطرفان فيما يخص حماية المدنيين وتوصيل المساعدات الإنسانية ونأمل أن يتم الوفاء بها.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
عمر الدقير: الدعوة لتنفيذ اتفاق جدة دعوة صحيحة ومنذ توقيع الاتفاق والسودانيون كانوا يأملون أن يتم الالتزام به
قال “عمر الدقير” رئيس حزب المؤتمر السوداني بأن الدعوة لتنفيذ اتفاق جدة دعوة صحيحة ومنذ توقيع الاتفاق والسودانيون كانوا يأملون أن يتم الالتزام به،الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
مغرداً على منصة أكس !! رئيس حزب المؤتمر السوداني ،، عمر الدقير يقول “حبّذا لو ضربوا يوم ١٤ أغسطس القادم موعداً للاحتشاد – وفق ما يتيسر داخل الوطن وفي شتات المنافي – والتعبير الجماعي عن رفض الحرب وسَمومها والمطالبة بإيقافها وإشراع الأبواب لنسائم السلام” هكذا تمنى عمر الدقير !! وحُلم الجعان عيش !!تعليق بسيط .. لو سُمٍح لعمر الدقير نفسه بالدخول لأرض السودان فإنه لن يستطيع أن يرفع (عينيه) في وجه المواطن دعك من أن يهتف !! أظن أن الدقير وأمثاله لايعلمون مدى الشرخ الدامي الذي أحدثته مليشيا الجنجويد بأهل السودان ،، ولو كانو يعلمون ومع ذلك يطلبون من الناس أن تهتف لهم بما يريدون ومايتمنون فتلك مصيبه أكبر من مصيبة الفعل نفسه !!ألا يعلم الدقير بأن بقايا قوى الحريه...
قال عمر يوسف الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني بأننا ندعو الجميع للاحتشاد يوم 14 أغسطس الحالي للتعبير عن إيقاف الحرب وإحلال السلام بالبلاد، وإشراع الأبواب لنسائم السلام.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
أولًا أشكرك على تلك الرسالة الطيبة، وأظنها تؤسس لمدرسة في المجادلة بالحسنى اصبحنا نفتقد حكمتها في هذا الزمن الذي شاعت فيه روح العنف في الرد والحوار ، واصبح فيه البعض ادوات للإساءة وابواقا لشتم كل من يخالفهم الرأي، والتنكيل به اعلاميا انتصار لخطهم وتوجههم، وللاسف فهم يتحركون نيابة عن اخرين لم يستطيعوا -للاسف- ان يدركوا انهم لا يمتلكون الحقيقة المطلقة، وان هذا الاستحقاق الذاتي الذي يتوهمونه في انفسهم للحديث باسم شعب كامل وانهم كمشتغلين في العمل العام، فمن حق الناس انتقادهم وتقويمهم بالكلمة والرأي والموقف ومن واجبهم ان ينصتوا ويستمعوا ويقوموا انفسهم. وأظن، يا استاذنا الفاضل، ان كثير من كوادر الحرية والتغيير وعضوية حزبكم يحتاجون إلى دخول هذه المدرسة، وأنت فيها أب ومعلم واستاذ جليل وقائد موقر، ولعلك تذكر حكمة...
لا يقتصر أمر المثقف – الجدير بهذه الصفة – على حيازته لنصيبٍ من سلطة المعرفة وموهبة الإبداع، بل يتعداهُ إلى بُعْدٍ إنساني وأخلاقي يتعلق بموقفه من القضايا العامة وتموضعه خلال الصراع الذي يقع في مجتمعه على خلفية هذه القضايا .. وعليه، فإن السؤال عن موقف المثقف هو سؤال جوهري خصوصاً في المنعطفات الخطيرة في مسيرة الشعوب والأوقات الصعبة التي تَمُرُّ بها.لكننا، مع ذلك، نعتقد أن الاستياء من مواقف المثقفين والمبدعين من القضايا العامة لا يعني بالضرورة حُكْماً بتواضع منجزهم المعرفي والإبداعي أو استصغاراً لقيمته، مثلما أن الاحتفاء بمواقفهم النبيلة لا يعني الاحتفاء التلقائي بمنجزهم الإبداعي وإعلاء شأنه .. فهناك أمثلة كثيرة لمن تصالحوا مع الاستبداد أو خذلوا شعوبهم في أوقات المحن الكبرى بينما كان إبداعهم في اتِّجاهٍ مغاير منتصراً للنبل...
شدد رئيس حزب «المؤتمر السوداني» عمر الدقير، القيادي في تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية «تقدم»، على أن الحل السياسي لا العسكري هو طريق الخلاص من ويلات الحرب الحالية وتداعياتها. الخرطوم ــ التغيير ونوه الدقير إلى أنه مع دخول النزاع المسلح في السودان عامه الثاني، دون وجود حل يلوح في الأفق عدا المسار السياسي التفاوضي، فإن الدعوة لاستمرار الحرب تعني الحكم على الشعب السوداني بالمراوحة القاسية في دائرة الدم والتشريد والجوع والتدمير وخطر الحرب الأهلية وتقسيم البلاد. وقال الدقير بحسب «الشرق الأوسط» إن كل النزاعات المسلحة السابقة في السودان انتهت عند طاولة المفاوضات، باتفاقات أسكتت أصوات البنادق، لكنّها تركت وميض نار تحت الرماد؛ لأنها سكتت عن المخاطبة النقدية الشجاعة لقضايا الأزمة الوطنية المتراكمة منذ الاستقلال. و قطع الدقير بأنه لا خيار...
دوّنت النيابة العامة في السودان، دعاوى جنائية في مواجهة رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، وقادة تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، تصل عقوبتها إلى الإعدام.وذكر تلفزيون السودان أن اللجنة الوطنية لجرائم الحرب وانتهاكات قوات الدعم السريع قد قيّدت دعاوى بنيابة مدينة بورتسودان في شرق السودان ضد قادة تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية.أشار التقرير إلى أن الدعاوى تتعلق باتهامهم بإثارة الحرب ضد الدولة وارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وفقًا للقانون الجنائي السوداني، ويمكن أن تواجههم عقوبة الإعدام. وأوضح أن الأشخاص الذين تم قيدهم في الدعاوى هم رئيس الوزراء السابق ورئيس الهيئة القيادية لتقدم، عبد الله حمدوك، والمتحدثة باسم التحالف رشا عوض، والأمين العام لحزب الأمة الواثق البرير، بالإضافة إلى القيادتين في الحزب زينب ومريم الصادق المهدي.وتم تضمين الشخصيات التالية في الدعاوى: عمر...
التلفزيون السوداني: قائمة المتهمين في "تنسيقية تقدم" تضم عبد الله حمدوك ومريم الصادق المهدي وعمر الدقير وخالد عمر يوسف ومحمد الفكي سليمان
التلفزيون السوداني: قائمة المتهمين في "تنسيقية تقدم" تضم عبد الله حمدوك ومريم الصادق المهدي وعمر الدقير وخالد عمر يوسف ومحمد الفكي سليمان
عمر الدقير من الطبيعي أن تتسم أحاديث القادة العسكريين أمام الحشود خلال الحرب بالحماس الزائد وتأكيد الجاهزية والتبشير باقتراب النصر بهدف التعبئة ورفع الروح المعنوية للمقاتلين، لكن الحديث الأخير للفريق ياسر العطا أكثر فيه من إلقاء القول على عواهنه وحوى قدراً غير قليل من عدم الانضباط المؤسسي وعدم احترام زمالة المسوولية الجماعية، ومعظم الأسئلة التي طرحها على مستمعيه تَجُرُّ معها أسئلةً أخرى بلا إجابات. بدا الفريق العطا كمن يطلق النار على قدميه عندما أعلن خلال حديثه “أنه لا يعترف بالوثيقة الدستورية إطلاقاً .. وسيقاتلها”!! وعلّل ذلك بعدم وجود طرفين من أطراف الوثيقة الدستورية هما الحرية والتغيير والدعم السريع، ولكنه نسي – أو تناسى – أن الحرية والتغيير قد سُلِبَت وضعها الدستوري عنوةً بتعديل انقلاب ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١ للوثيقة الدستورية –...
التقى المبعوث الأميركي الخاص للسودان توم بيريلو، الاثنين، وفداً من القيادات السودانية ضم عمر الدقير ومريم الصادق المهدي والشفيع خضر في القاهرة، لبحث تطورات الأوضاع في السودان.وقال إعلام حزب المؤتمر السوداني، عبر منصة “X”، إن اللقاء تناول كيفية تنسيق الجهود الدولية والإقليمية والمحلية لوقف الحرب في السودان ومعالجة الأزمة الإنسانية، إلى جانب الدور الذي يجب أن تضطلع به القوى المدنية الديمقراطية في إحلال السلام واستدامته بالسودان.الشرق للأخبار
مع تواصل المعارك العسكرية بين الجيش وقوات الدعم السريع، واقتراب مرور عام على اندلاع حرب الخامس عشر من أبريل، حاورت «التغيير» رئيس حزب المؤتمر السوداني وعضو تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم»، عمر الدقير للحديث عن تفاصيل الزيارة الأخيرة إلى القاهرة وما ترتب عنها من نتائج مهمة. إضافةً إلى رؤيته لمستقبل التسوية السياسية في البلاد ودور الأطراف الإقليمية في هذه العملية، كما تطرق الحوار إلى مذكرة حزب الأمة القومي وتأثير التطورات الميدانية المتمثلة في دخول قوات الدعم السريع لولاية الجزيرة وتقدم الجيش في أمدرمان. التغيير: كبالا: سارة تاج السر كنتم ضمن وفد “تقدم” الذي زار القاهرة مؤخراً ما هي أبرز فعاليات هذه الزيارة ونتائجها؟ جاءت الزيارة في سياق العلاقات التاريخية بين السودان ومصر وضمن برنامج لجنة الاتصال بـ “تقدم” للتواصل مع...
وفد القوى المدنية برئاسة حمدوك إلى مصر يضم عمر الدقير ومحمد حسن التعايشي وبابكر فيصل وطه عثمان وهبة عشيري
قالت مصادر مطلعة لـ”الشرق” بإن وفد القوى المدنية برئاسة حمدوك إلى مصر يضم عمر الدقير ومحمد حسن التعايشي وبابكر فيصل وطه عثمان وهبة عشيري.مصادر مطلعة لـ”الشرق”: وفد القوى المدنية برئاسة حمدوك إلى مصر يضم فضل الله برمة ناصر وكمال إسماعيل.الشرق للأخبار
عمر الدقير: إذا انعقد اجتماع في سويسرا أو غيرها بنفس النهج التكتيكي فليس من المتوقع أن يفضي إلى نتائج ملموسة
قال القيادي بـ”الحرية والتغيير” ورئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير بإن السودانيون يترقبون جولة مفاوضات جديدة بين الطرفين في سويسرا حسب إعلان منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية.– إذا انعقد اجتماع في سويسرا أو غيرها بنفس النهج التكتيكي فليس من المتوقع أن يفضي إلى نتائج ملموسة على الأرض.الشرق للأخبار
منبر جدة بحاجة لتغيير المنهجية وتطويرها وتواصل المساعي لوقف الحرب في السودان الجزيرة نت- خاص الخرطوم- يتمسك رئيس حزب المؤتمر السوداني، عضو تنسيقية تحالف القوى المدنية الديمقراطية "تقدم"، عمر الدقير، بالحاجة الملحّة لإنهاء القتال المستعر في السودان، والعمل الجدي لوقف ما يحدث من اعتداء على الحاضر والمستقبل كما يصفه. ويدافع الدقير بشدة عن موقف التحالف، الذي التقى قائد الدعم السريع ووقع معه اتفاقا في أديس أبابا، بتأكيد أنه "لا يناصر الدعم السريع ولا يعادي الجيش لكن الدعم السريع استجاب لدعوة الائتلاف للاجتماع ووقع على مطالب لا خلاف عليها، بينما لم يحدد الجيش موقفا نهائيا من الدعوة رغم موافقته المبدئية". ويرى الدقير، في مقابلة مع الجزيرة نت، أن من أشعل الحرب هو الذي يتحمل كلفة الدمار والتخريب الهائل...
دفع لي صديق بمقال كتبه عمر الدقير عني وعلق تحته “غايتو الدقير وقع وما سمّى”. كتبت له: إن مما أدركنا من حِكَم الفرنجة: Some people creat their own storm , then get upset when it rains. “بعض الناس يثيرون الزوابع على أنفسهم، فإذا أمطرت سحائبها تراهم محبطين” وما ذلك إلّا من قِلّة عقلهم. ورحم الله أبا الطيب حين قال: لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ وهذا ما ينطبق وقع الحافر على الحافر على الدقير. وسأزجي الشكر أجزله لمن ينقل للدقير قولي: ألا فابلغ دقيراً ابن جهل بأني لا اراه من الأعادي فما مثلي لأرجوه خليلاً ولن يرقى ليصبح من أعادي في أغسطس 2019 وبعد التوقيع على الوثيقة الدستورية صعد الدقير المنبر واشرأبت الأعناق توقاً لدرر...
قال عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني بمناسبة العام الجديد: نتمناه عاماً تنجح فيه “من أوله” إرادة السودانيين في طي صفحة الحرب وويلاتها وفتْح صفحات السلام والتعافي الوطني. الجزيرة – السودان
منذ بواكير ظهوره في ساحة الإبداع في بلادنا – قبل حوالي سبعة عقود – ظل الأستاذ محمد الأمين كما نخلةٍ سامقة في تلك الساحة ينثر فيها ثمار منجزه الابداعي المُعَبِّر عن آلام شعبه وآماله والمُساهِم في الوصل الوجداني بين مكوناته وتعزيز الشعور الوطني، والمنحاز لحقه في حياةٍ حرةٍ وعيشٍ كريم والمحتفي بنضاله وزحفه نحو “الشمس النايرة”. برحيل الباشكاتب “ينفصل الجمر عن صندل الغناء”، ويحزن الثوار والعشاق والصاعدون لقيم النبل والجمال، وتبكي الكمنجات وينتحب العود .. فقد كان صوتاً للحرية في مناخات الاستبداد والقهر وكان مغنياً للحب دافعاً به إلى معناهُ الأسمى ومحتفياً بقيم النبل والجمال، مثلما كان موسيقياً عبقرياً ومبهراً وعَوّاداً ماهراً وساحراً يُذَكِّر بقصة أبي نصر الفارابي – في مجلس سيف الدولة الحمداني – حين عزف على أوتار العود...
الدقير.. بين السابقين واللاحقين! يتذكر الأخ عمر الدقير جرائم حدثت قبل أكثر من ثلاثة عقود ارتكبها إسلاميون، ثم يدفن رأسه في الرمال ويتعامى عن رصد واستهجان جرائم منكرة وانتهاكات غير مسبوقة ظلت تحدث أمام ناظريه منذ زهاء خمسة أشهر، فالقتل عند عمر الدقير منكر ومستهجن ومرفوض إذا حدث من الكيزان، وجائز ومقبول وربما مستحب إذا حدث من الجنجويد، بدليل أنه رصد جرائم الأولين وأغفل رصد جرائم اللاحقين.. لذلك نسأله: ما الذي يجعل قتل علي فضل ومجدي (رحمة الله عليهما) مستهجناً عندك ويجعل قتل أكثر من خمسة عشر ألفاً من أهلنا المساليت (والتمثيل بجثثهم ودفنهم في مقابر جماعية)؛ وقتل آلاف المدنيين العزل في الخرطوم والأبيض ونيالا والفاشر وزالنجي وطويلة وكتم والفولة وغيرها مقبولاً بدرجةٍ تستوجب عدم رصده والتغاضي...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عمر الدقير يكتب حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية، 160; عمر الدقير يكتب حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية 160; حرب ١٥ أبريل هي أحد تجليات الأزمة الوطنية التي يعيشها السودان، .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمر الدقير يكتب .. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. عمر الدقير يكتب .. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات... عمر الدقير يكتب .. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية حرب ١٥ أبريل هي أحد تجليات الأزمة الوطنية التي يعيشها السودان، وغنيٌّ عن القول أن هذه الأزمة لم تنبثق من لا شئ، بل هي...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عمر الدقير يكتب عن حرب 15 أبريل، عمر الدقير حرب ١٥ أبريل هي أحد تجليات الأزمة الوطنية التي يعيشها السودان، وغنيٌّ عن القول أن هذه الأزمة لم تنبثق من لا شئ، بل هي حصادٌ لما ظل .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمر الدقير يكتب عن: حرب 15 أبريل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. عمر الدقير يكتب عن: حرب 15 أبريل عمر الدقير حرب ١٥ أبريل هي أحد تجليات الأزمة الوطنية التي يعيشها السودان، وغنيٌّ عن القول أن هذه الأزمة لم تنبثق من لا شئ، بل هي حصادٌ لما ظل يجري في تربة واقعنا خلال الأعوام الغاربة من عمر الحكم الوطني...