2025-01-03@07:33:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«على أرض طابا»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إنّ الذكرى الـ42 لعودة سيناء إلى أرض الوطن مناسبة عزيزة على المصريين، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية نجحت في استرداد طابا بالتحكيم.وأضاف في حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الاحد: "سيناء كالفيروز، وهي أرض غالية جدا تاريخها عظيمة ومن يقرأ في تاريخها وجغرافيتها يعلم جيدا أنها كنز كبير جدا عند مصر، لذلك، فإننا نفرح بالعيد في الخامس والعشرين من كل سنة".وحول حصوله عن الدكتوراة الفخرية من جامعة الدول العربية بسبب جهوده في خدمة الإنسانية، أكد أن هذا الأمر نوع من التقدير والاعتزاز وتمنح من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وكانت مفاجأة بالنسبة إليه.
هنأ المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب “المصريين”، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، الرئيس السيسي والشعب المصري العظيم والقوات المسلحة بالذكرى الـ35 لتحرير طابا، ورفع العلم المصري عاليًا ليرفرف في سمائها في مثل هذا اليوم من عام 1989.وقال “أبو العطا”، في بيان له، إن ذكرى استرداد طابا المصرية ورفع العلم المصري عليها تُعد واحدة من أنصع صفحات التاريخ المصري، لأن الدولة المصرية باسترداد طابا استردت آخر نقطة لها في سيناء، حينما تم رفع العلم المصري عليها بتاريخ 19 مارس 1989، موضحًا أن هناك العديد من الدروس المستفادة من معركة استرداد طابا، ومنها إمكانية تسوية أزمة أو نزاع عبر التقاضي أو التحكيم الدولي، مذكرًا بالأصوات المعارضة آنذاك لفكرة اللجوء إلى محكمة العدل الدولية بحجة أنه لا تحكيم في أمور سيادية...
عرض الإعلامي أحمد موسى أثناء تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد" فيديو لحظة رفع العلم المصري على أرض طابا. أحمد موسى: الإنسان القادر على الحرب قادر على صنع السلاموقال أحمد موسى، إن الإنسان القادر على الحرب، هو الإنسان القادر على صنع السلام، معلقاً:" نحن نحتفل برفع علم مصر 35 عاماً، على آخر بقعة من أرض سيناء".وتابع أحمد موسى، قائلاً:" مكناش هنشوف العلم مرفوع إلا في وجود رجال أقوياء وأشداء اتخذوا القرار ، حاربوا و عبروا ، وحرروا سيناء، وهم القوات المسلحة المصرية".
عرض الإعلامي أحمد موسى، لحظة رفع العلم المصري على أرض طابا في الذكرى الـ35 على استعادة آخر بقعة في أرض سيناء الغالية. بمناسبة عيد تحرير طابا.. كل ما تريد معرفته عن معركة السنوات السبع تحرير طابا.. 5 خطوات جعلت آخر شبر من سيناء يعود لمصر رفع علم مصر في طاباوأوضح موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن مصر انتصرت على العدو الإسرائيلي ثم اتجهت للسلام مؤكدًا أن القادر على الحرب هو كذلك القادر على صناعة السلام وصولًا لرفع العمل على أرض طابا.وأضاف أن السلام لم يكن ليكون إلا بوجود رجال أقوياء يملكون القوة لاتخاذ قرار العبور والحرب، وهو ما وصل بعد ذلك حتى 19 مارس عام 1989 وهو يوم رفع علم مصر على أرض طابا.وأشار إلى...
هنأ المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب المصريين، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، الرئيس السيسي والشعب المصري العظيم والقوات المسلحة بالذكرى الـ35 لتحرير طابا، ورفع العلم المصري عاليًا ليرفرف في سمائها في مثل هذا اليوم من عام 1989.وقال «أبو العطا»، في بيان اليوم الثلاثاء، إن ذكرى استرداد طابا المصرية ورفع العلم المصري عليها تُعد واحدة من أنصع صفحات التاريخ المصري، لأن الدولة المصرية باسترداد طابا استردت آخر نقطة لها في سيناء، حينما تم رفع العلم المصري عليها بتاريخ 19 مارس 1989، موضحًا أن هناك العديد من الدروس المستفادة من معركة استرداد طابا، ومنها إمكانية تسوية أزمة أو نزاع عبر التقاضي أو التحكيم الدولي، مذكرًا بالأصوات المعارضة آنذاك لفكرة اللجوء إلى محكمة العدل الدولية بحجة أنه لا تحكيم في أمور...
أكد عضو اللجنة القومية للدفاع عن طابا، السفير الدكتور حسين حسونة، أن مصر ستواصل جهودها وستظل تساند الشعب الفلسطيني، من أجل استرداد وطنه المحتل من إسرائيل مثلما أعدنا أرض سيناء كاملة حتى آخر شبر فيها باستعادة طابا.وشدد السفير حسونة -في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، بمناسبة الذكرى الـ 35 لاسترداد طابا- على أن الشعب الفلسطيني سوف ينتصر في معركته من أجل الحرية وتقرير المصير وإنشاء دولته المستقلة، كما انتصرت مصر في معركة تحرير أراضيها واسترجاع طابا.وذكر مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن مصر استردت طابا بعد معركة قانونية مع إسرائيل أسفرت عن عودة آخر بقعة من سيناء رُفع عليها علم مصر يوم 19 مارس من عام 1989، وذلك عقب 16 عاماً من حرب أكتوبر 1973 المجيدة ونجاح الجيش...
"لقد ارتفع علم مصر على أرض طابا ولن ينتكس أبدًا، سيظل شامخًا خفاقًا على بركة الله"، بهذه العبارة رفع الرئيس الراحل محمد حسني مبارك علم مصر على مدينة طابا في مثل هذا اليوم عام 1989 بعد استعادتها، بعد أن بقيت آخر مراحل النزاع المصري مع اسرائيل.تم استرداد سيناء في الخامس والعشرين من أبريل عام 1982، دون طابا، فهى مدينة صغيرة لا تتجاوز مساحتها عشرات الأمتار، ولكنها أرض مصرية أبت مصر التفريط في ذرة تراب من أرضتها، فسعت بكل الطرق الممكنة من التفاوض المباشر حتى التحكيم الدولي الحصول على أرضها، وحدث النطق التاريخي بأحقية مصر في مدينة طابا بعدما نطق القاضي السويدي "جونار لاجرجرين" رئيس هيئة التحكيم الدولي، حكمه التاريخي في التاسع والعشرين من سبتمبر 1988 بقاعة البرلمان بجنيف، بأغلبية ٤...
"ما ضاع حق وراءه مُطالب".. من هذا المنطلق استردت مصر أرض طابا في 19 مارس 1989 ليصبح تاريخاً يسجل وحدة شعب مصر الذي التفّ حول قيادته وجيشه الوطني وليؤكد للعالم أن المصريين لا يتركون شبراً واحداً من أراضيهم وقادرون على حماية تراب وطنهم بكل الطرق، بالحرب أو بالسلام.وقد أجمع خبراء، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الإثنين، على أنه عقب 35 عاما من عودة طابا إلى حضن مصر، لا نزال نفتخر ونعتز جيلاً تلو الآخر بقدرة الدولة على فرض إرادتها واسترداد أرض سيناء كاملة، محذرين بكل قوة من المساس بتلك البقعة الطاهرة المقدسة التي اختارها الله ليتجلى فيها.اللواء فؤاد فيود، أحد رجال حرب أكتوبر المجيدة، يؤكد أن استعادة طابا أعطت درساً مهماً لشعب مصر، وهو ضرورة أن يكون...
35 سنة على تحرير طابا| القصة الكاملة لرحلة استرداد آخر قطعة من أرض الوطن سيطر الاحتلال عليها 22 عاما
في هذه الأيام، نسترجع ذكرى تحرير كامل التراب المصري في 19 مارس. كان عام 1989 شاهدًا على رفع علم مصر فوق أرض طابا، هذه القطعة من الوطن التي استمرت في قبضة الاحتلال الإسرائيلي على مدى 22 عامًا.. سنوات شهدت معارك شرسة خاضتها مصر بالفكر والعرق والدم، بدأت في أيام غمرتها النكبات والتحديات عام 1967، ولكنها استمرت بشجاعة وعزيمة إلى أن تحقق النصر العظيم، واستعدنا آخر شبر في "طابا".طابا، الجوهرة الأخيرة في تاج النقاط العمرانية المصرية على شواطئ خليج العقبة، تنتشر بين سلسلة جبالها الرائعة وهضابها الشرقية المتألقة، وتغمرها مياه خليج العقبة بحنانها الدافئ. تبعد عن مدينة شرم الشيخ مسافة تقدر بحوالي 240 كيلومترًا جنوبًا، المدينة التي كانت مصدر إلهام وقوة لشعب مصر، فقد جسدت "طابا" رحلة طويلة ومليئة بالتحديات والتضحيات،...
مدينة طابا هي الجزء الأخير من سيناء المصرية الذي تم استرداده من إسرائيل يوم 29 سبتمبر/أيلول 1988، تتميز بموقعها الإستراتيجي المحاط بـ3 دول عربية، وتتمتع بطبيعة خلابة تجعلها وجهة يقصدها السياح من جميع أنحاء العالم. الموقع تقع مدينة طابا في الجزء الشمالي الشرقي من شبه جزيرة سيناء في محافظة جنوب سيناء بجمهورية مصر العربية على رأس خليج العقبة بين مجموعة من سلاسل الجبال والهضاب. تتميز بموقعها الإستراتيجي وتحدها 3 حدود دولية هي السعودية والأردن وفلسطين، تبعد عن مدينة إيلات الإسرائيلية نحو 7 كيلومترات، ومقابلها قاعدة تبوك العسكرية السعودية، وتطل على ميناء العقبة الأردني، وتقع على بعد 240 كيلومترا من شرم الشيخ و550 كيلومترا من القاهرة. وتعد المنطقة الواقعة بين طابا شمالا وشرم الشيخ جنوبا من أهم مناطق الجذب والتنمية السياحية...