2024-11-27@01:37:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«عام دراسى»:

    العام الدراسي الجديد 2024/205.. نستقبل اليوم عامًا دراسيًا جديدًا حاملًا معه الكثير من الأمنيات للطلاب، إذ استقبلت المدارس اليوم طلاب المراحل الدراسية المختلفة في أول أيام العام الدراسي الجديد 2024/2025، وذلك بالنسبة للمدارس التي لا تطبق إجازة السبت، وسط أجواء احتفالية لجذب الطلاب للمدارس. بداية العام الدراسي الجديد 2024/2025 وبدأ، اليوم السبت، أول أيام العام الدراسي الجديد بالمدارس الحكومية والرسمية والرسمية لغات والمدارس المصرية اليابانية والخاصة عربى ولغات، بالإضافة للمدارس التابعة للكنيسة المصرية ومدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا ومدارس الدمج التعليمي والتربية الخاصة ومدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم الفني، بينما ينتظم نحو 25 مليون طالب وطالبة فيما يقرب من 60 ألف مدرسة بجميع محافظات الجمهورية، وسط إجراءات احترازية وأمنية مكثفة. وأكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، إنه تم...
    مع حلول فصل الخريف، وداعاً للإجازات ، وحان وقت العودة إلى مقاعد الدراسة، يرن جرس المدرسة معلناً بداية عام دراسى جديد، حاملاً معه آمالاً وطموحات عريضة، فكم هى جميلة تلك اللحظات التى نستقبل فيها العام الدراسى الجديد، ونفتح دفاترنا البيضاء، ونستعد لاستقبال عالم من المعرفة والاكتشاف.ومع اقتراب بداية العام الدراسى الجديد، والذى يبدأ غداً، بإذن الله، تزداد هموم الأسرة المصرية، لا سيما الأسر ذات الدخل المحدود، فإلى جانب التحديات الاقتصادية التى تواجه البلاد، يواجه الآباء والأمهات تحديات إضافية تتمثل فى توفير مستلزمات الدراسة لأبنائهم، بدءًا من الزى المدرسى والأدوات المكتبية وحتى المصاريف الدراسية، يمثل هذا العبء المادى ضغطًا كبيرًا على الأسرة، ويحتم عليها اتخاذ قرارات صعبة لتلبية احتياجات أبنائها التعليمية.تعانى الكثير من الأسر المصرية من ظروف اقتصادية صعبة، مما يجعل...
    مع كل بداية عام دراسى جديد، تزداد هموم الأسر المصرية، فإلى جانب التحديات اليومية التى يفرضها الغلاء المتصاعد، يأتى موسم الدراسة ليضيف أعباء مالية جديدة. فكيف يمكن للأسرة المصرية أن توازن بين متطلبات الحياة المعيشية ومصاريف التعليم؟ فمع كل بداية عام دراسى جديد، تعود إلى الأذهان أسئلة عديدة حول كيفية توفير احتياجات الأبناء من كتب وملابس، فى ظل ارتفاع الأسعار وتزايد الأعباء المعيشية.إن مواجهة التحديات المالية التى يفرضها العام الدراسى الجديد تتطلب تضافر الجهود من الجميع. فمن خلال التخطيط الجيد، والبحث عن البدائل، والاستفادة من الدعم المتاح، يمكن للأسر المصرية التغلب على هذه الصعوبات والحفاظ على مستقبل أفضل لأبنائها. كما نتطلع إلى أن تعمل الجهات المعنية على وضع حلول مستدامة لتخفيف الأعباء المالية عن كاهل الأسر، وتوفير بيئة تعليمية مناسبة...
    أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على متابعة تنفيذ المبادرة الرئاسية لبرنامج "عقول المستقبل"، والتى تهدف للاستثمار فى عقول شباب الوطن وبناء جيل واعى مثقف من الشباب المصرى ممن لديه القدرات والمهارات للمساهمة فى بناء الجمهورية الجديدة، وفى هذا الإطار أعلن قطاع الشئون الثقافية والبعثات عن فتح باب التقدم للإعلان العاشر ضمن المبادرة المصرية اليابانية EJEP للعام 2024/2025 لطلاب المرحلة الجامعية بالنظام التنافسى للحصول على منح دراسية لقضاء فصل دراسى أو عام دراسى كامل.ويتضمن الإعلان؛ الدراسة باليابان لمدة فصل دراسى واحد أو عام أكاديمي للمرحلة الجامعية الأولى. وأفاد الموقع أن التقديم إلكترونيا من خلال موقع الإدارة المركزية للبعثات، وذلك اعتبارًا من 23 أبريل وحتى 23 مايو 2024، وعلى الراغبين فى التقدم إرفاق جميع المستندات المطلوبة على الموقع، على...
    عقد مجلس شؤون التعليم والطلاب فى جامعة الفيوم جلسته رقم 209  برئاسة الدكتور محمد فاروق الخبيري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وعضوية أعضاء المجلس، وذلك اليوم الإثنين بالمكتبة المركزية.صرح الدكتور  محمد فاروق الخبيري أن المجلس ناقش المذكرة المقدمة من الإدارة العامة لشؤون التعليم والطلاب بخصوص أعداد الطلاب المقترح قبولها بكليات جامعة الفيوم للعام الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٤ كما تمت مناقشة قرار مجلس كلية السياحة والفنادق رقم 75 ومجلس كلية الآداب رقم 213  بالموافقة على إنشاء برنامج بيني تحت مسمى "الآداب والإرشاد السياحي" بين كليتي السياحة والفنادق والآداب فى إطار رؤية مصر ٢٠٣٠/٢٠٢٠.الاحتفال باليوم السنوى للازهر فى جامعة الفيوموفى وقت سابق امس  شهد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، الاحتفال باليوم السنوي لتأسيس الجامع الأزهر، والذي استضافته جامعة الفيوم،  بحضور الدكتور محمد عماد...
    صداع فى رأس أولياء الأمور بسبب بداية العام الدراسى الجديد خلال أيام وعودة الدروس الخصوصية والسناتر وفلوس كل يوم للمدرسين وكتب خارجية وسبلايز وأشياء عجيبة ومصروفات الجامعات الخاصة وحتى الجامعات العادية والكتب والمواصلات ومصروف يومى كلها تشكل همومًا وأعباء على كاهل الطلاب وأولياء أمورهم وقد يتساءل البعض إيه آخرة التعليم والمصروفات، وهل هناك فرص عمل للشباب بعد النجاح وحتى التفوق والالتحاق بكليات القمة الطب والهندسة والعلوم والإعلام والاقتصاد والآثار، وماذا عن الكليات التى يسمونها كليات شعبية تقبل مئات الآلاف سنويًا مثل التجارة والآداب هل هناك حاجة لكل هذا العناء وهل هناك فرص عمل تنتظر الخريجين الجددالحقيقة أن أكثر ما يؤرق أولياء الأمور مع بداية كل عام دراسى هو هذا السؤال المهم الحائر: هل يستحق التعليم والدراسة فى المدارس والجامعات كل هذه...
    تحميل المواد التعليمية والتدريبية للمناهج المختلفة على موقع الوزارة الجامعات تعلن الانتهاء من توزيع الطلاب على الأقسام العلمية بكلياتهم وإعلان الجداول الدراسية قبل بدء الدراسة  تبدأ يوم السبت القادم الدراسة بالمدارس والجامعات وينتظم فى الدراسة هذا العام أكثر من ٢٧ مليون طالب وطالبة. أعلن الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم أهمية حسن استقبال الطلاب والاحتفال بهم فى أول يوم دراسى، موجها بأهمية استقبال مديرى المدارس لأولياء الأمور بمواعيد محددة، لمتابعة انتظام أبنائهم الطلاب فى المدرسة.كما وجه الوزير بالاهتمام بالشكل العام والحضارى للمدارس والنظافة بداخل المدارس وخارجها وزراعة الأشجار. وأكد الوزير أن الوزارة أعدت مواد تعليمية وتدريبية للمناهج الدراسية لكافة المراحل التعليمية بها شرح وأسئلة واختبارات وروابط لفيديوهات تعليمية، مشيرا إلى أن هذه المواد سيتم تحميلها قريبا على موقع الوزارة مجانا، بالإضافة إلى...
    أيام قليلة تفصلنا عن بداية عام دراسى جديد، ملايين الأحلام الصغيرة تملأ سماء سبتمبر، وتنشر فى البيوت والشوارع المكتظة أطيب الأمنيات بموفور النجاح والإنجاز مع ميلاد حلم كبير بعد قليل!المدارس تستعد–وأنت تقرأ هذه السطور- بما تيسَّر من أدوات وموارد لاستقبال طلبتها، والمسئولون يسعون جاهدين لطرح البدائل–ميدانيًا ورقميًا- أمام أطفالنا من أجل توفير الحد الأدنى من «التعليم الجيد» لعشرات الآلاف من مدارسنا!الآباء والأمهات يستعدون ويحشدون قوتهم لتدبير الاحتياجات المدرسية للأطفال.. الأطفال يترقبون.. يحلمون، والمعلمون هم وجهة كل هؤلاء الناظرين والطامحين إلى حياة أفضل!سعادتنا باستقبال عام دراسى جديد لا تختلف عن بهجتنا واحتفالاتنا باستقبال العام الجديد؛ هى أمنيات متشابهة بأحلام شتى من القلب تلامس السماء، وهى انطلاقة نحو دروس جديدة سوف نتعلمها ومراجعات لدروس مستفادة مما مضى!مع بداية العام الدراسى الجديد، يحلم...
    ما يميز الشعوب ثقافتها وحضارتها التى تترجمها أخلاقهم وتعاملاتهم، والمجتمع المصرى على مدار التاريخ له شخصيته الفريدة بحضارته وقيمه المستمدة من هذا الرصيد الحضارى، ورغم ما هو معروف عن قدرة الشخصية المصرية فى التأثير على الآخرين وترك بصمتها عليهم، لكن خلال العقود الماضية حدث تغير جوهرى فى هذه الشخصية بفعل عوامل عدة أبرزها وأخطرها الانفتاح الإجبارى الذى صنعته السوشيال ميديا والفضاء المفتوح بما يحمله من ثقافات وقيم غريبة علينا، وطغيان الجانب المادى وتراجع القدوة والقيمة فى الثقافة المصرية، ولهذا نعايش الآن جيلا مختلفا، ليس فقط متشبعا بثقافات غربية وغريبة عنا، بل متمردا ورافضا للثقافة والقيم المصرية، وهذا هو الخطر الأكبر، الذى لا يجب أن نكتفى بالحديث عنه والتحذير منه، وإنما لابد أن نتحرك بشكل إيجابى لمواجهته، ومع اقتراب بدء العام...
    أزمات الأسر المصرية مع كل عام دراسى جديد أصبحت حدوتة مصرية تتلخص فيما يواجهه أولياء الأمور، من صعوبات كبيرة فى مواجهة أعباء المدارس وبدء العام الدراسى.الكراسات والأقلام والأدوات الهندسية، وصولًا إلى الحقائب الدراسية ارتفعت بشكل مبالغ فيه، ليصل سعر أقل حقيبة إلى ٣٠٠ جنيه وصولًا إلى ٢٠٠٠ جنيه.يضاف لذلك إعلانات الدروس الخصوصية على عينك يا تاجر واللى عجبه ومصاريف المدارس الخاصة التى أصبحت تتحدى الدولة بأكملها دون رادع أو رقيب أو امتثال لقوانين، وإجبارهم لأولياء الأمور على شراء الزى المدرسى بأسعار باهظة وجودة دون المستوى سواء من المدرسة نفسها أو من متاجر بعينها.فوجئ أولياء الأمور بالارتفاع الكبير فى أسعار المستلزمات الدراسية، متأثرة بارتفاع سعر صرف الدولار، ما شكل أعباء إضافية عليهم، خاصة أن جميع المستلزمات الدراسية يتم استيرادها بالعملة الصعبة...
۱