2024-12-22@08:14:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«رحلة نزوح»:

    يعانى المدنيون في السودان من تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية، مع استمرار القتال في عدة جبهات بالسودان، ومع انتشار الأوبئة، التي تنهك أجساد السودانيين، تدهورت الأوضاع بشكل كبير خلال الأشهر القليلة الماضية، ويدفع المدنيون وهم الحلقة الأضعف في الصراع الثمن الأكبر في هذه الحرب الضروس التي اشتدت بين القوات المسلحة السودانية وميليشيا الدعم السريع. التغيير ــ وكالات واضطر ملايين من السودانيين للفرار من نيران الحرب، والنزوح بحثا عن الأمان، إذ خلقت الحرب أزمة نزوح هي الأكبر في العالم، وفقا لبيانات الأمم المتحدة، وعلى الرغم من مرور ما يقرب من عام و7 شهور على اندلاع الحرب، إلا أن المدنيين يواصلون النزوح طلبا للأمان. فيما تواصل ميليشيا الدعم السريع تصعيد عنفها الممنهج بحق المدنيين العزل في ولاية الجزيرة، وتواصل الكيانات...
    واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، عملية التهجير القسري للفلسطينيين من بلدة بيت لاهيا بمحافظة شمال قطاع غزة التي تتعرض لإبادة جماعية وتطهير عرقي منذ أكثر من شهر. ومع ساعات الصباح الباكر، ألقى جيش الاحتلال عبر طائراته منشورات ورقية على مناطق وأحياء سكنية في بيت لاهيا تنذر سكانها بالإخلاء الفوري. تزامن إلقاء تلك المنشورات مع قصف إسرائيلي وإطلاق للنيران استهدف هذه المناطق بشكل عشوائي، وفق حديث شهود عيان. وخشية من الاستهداف والقتل المتعمد، اضطر مئات الفلسطينيين إلى حمل أمتعتهم القليلة والنزوح إلى خارج محافظة الشمال عبر طريق حدده جيش الاحتلال يمر بأحد حواجزه. وسار الأطفال الذين كان بعضهم حفاة الأقدام جنبا إلى جنب مع أفراد عائلاتهم تاركين وراءهم منازلهم وأماكن نزوحهم ومتوجهين إلى المجهول بمدينة غزة. شهداء على الحاجز تقول الفلسطينية...
    في رحلة نزوح مريرة هربًا من أهوال الحرب في السودان، فُجعت عائلة نازحة بفقدان ابنتيها، ريان (18 عامًا) وصفاء (15 عامًا)، المصابتين بداء السكري، في قرية سر الكل. وسط غياب الرعاية وتفاقم الإعياء، لبت صفاء نداء ربها، ولم يمضِ ساعتان حتى لحقت بها شقيقتها، ليُدفنا في قبر واحد.. التغيير: الخرطوم في قرية سر الكل الواقعة في شرق الجزيرة، فقدت أسرة نازحة ابنتيها الشقيقتين ريان (18 عامًا) وصفاء (15 عامًا)، اللتين كانتا مصابتين بداء السكري. نزحت العائلة من مدينة تمبول هربًا من أحداث العنف المستمرة، حيث بلغت رحلة النزوح والحرمان مداها، وتركت آثارًا قاسية على صحة الشقيقتين. قبر واحد وبعد أن اشتد المرض والإعياء على صفاء، فارقت الحياة أولاً. وفي لحظات الحزن، وعقب  ساعات قليلة من وفاة أختها الصغرى، لحقت ريان...
    عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «بحثًا عن أماكن للاختباء من القصف الإسرائيلي.. رحلة نزوح جديدة من لبنان إلى سوريا». بينهم أطفال ونساء.. استشهاد 8 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال لغزة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال أهل سورياوقال التقرير: «ولم تنسَ سوريا يوما ذلك الجميل الذي قدمه لها لبنان، إذ فتح ذراعيه لأبنائها الفارين من خط النار، ليأتي اليوم وترد له معروفه، مرحبة بأشقائها الذين كانوا عند حسن الظن حين احتاج إليهم أهل سوريا».وأضاف التقرير: «من سوريا إلى لبنان، رحلة نزوح شهدت مئات الآلاف من أبناء دمشق، ليأتي الاحتلالُ ويعيد الكرة عليهم مجددا، فتنعكس رحلة النزوح وتنقلب خريطة الفرار لتصبح من لبنان إلى سوريا».الاحتلال الإسرائيلي وتابع: «وأينما وطأت قدم الاحتلال الإسرائيلي أرضا أجبر أهلها على مغادرتها...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «بحثًا عن أماكن للاختباء من القصف الإسرائيلي.. رحلة نزوح جديدة من لبنان إلى سوريا».وقال التقرير: «ولم تنسَ سوريا يوما ذلك الجميل الذي قدمه لها لبنان، إذ فتح ذراعيه لأبنائها الفارين من خط النار، ليأتي اليوم وترد له معروفه، مرحبة بأشقائها الذين كانوا عند حسن الظن حين احتاج إليهم أهل سوريا».وأضاف التقرير: «من سوريا إلى لبنان، رحلة نزوح شهدت مئات الآلاف من أبناء دمشق، ليأتي الاحتلالُ ويعيد الكرة عليهم مجددا، فتنعكس رحلة النزوح وتنقلب خريطة الفرار لتصبح من لبنان إلى سوريا».وتابع: «وأينما وطأت قدم الاحتلال الإسرائيلي أرضا أجبر أهلها على مغادرتها والبدء في رحلات الموت والمجهول بحثا عن أماكن أخرى يمكنهم الاختباء داخلها من هجمات آلاته الغاشمة التي حولت المدنيين...
    عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا عن نزوج اللبنانيين بحثًا عن أماكن للاختباء من القصف الإسرائيلي، مشيرة إلى أنّ معظم اللبنانيين في رحلة نزوح جديدة من لبنان إلى سوريا. وذكر التقرير: «ولم تنسَ سوريا يوما ذلك الجميل الذي قدمه لها لبنان، إذ فتح ذراعيه لأبنائها الفارين من خط النار، ليأتي اليوم وترد له معروفه، مرحبة بأشقائها الذين كانوا عند حسن الظن حين احتاج إليهم أهل سوريا». رحلة نزوح من لبنان وأضاف التقرير: «من سوريا إلى لبنان، رحلة نزوح شهدت مئات الآلاف من أبناء دمشق، ليأتي الاحتلالُ ويعيد الكرة عليهم مجددا، فتنعكس رحلة النزوح وتنقلب خريطة الفرار لتصبح من لبنان إلى سوريا». وتابع: «أينما وطأت قدم الاحتلال الإسرائيلي أرضا أجبر أهلها على مغادرتها والبدء في رحلات الموت والمجهول بحثا عن أماكن...
    «جئنا مشيا من شمال غزة، الطريق طويل ومتعب جدا، والجوع أنهكنا ولم نعد قادرين على التحمل أكثر، لذلك قررنا التوجه جنوبا»، هكذا وصف الطفل الفلسطيني خالد شحادة قصة صراعه مع شقيقيه للبقاء على قيد الحياة في ظل مجاعة شديدة في محافظتي غزة والشمال. ويعيش شحادة (10 أعوام) وأطفال شمال غزة، في ظل الحرب المستمرة والحصار الإسرائيلي المشدد، تجارب مروعة تتجاوز حدود الوصف، بدءًا بالقصف والدمار وصولاً إلى المجاعة وأزمة العطش وليس أخيرًا النزوح والاستهداف. ويروي شحادة لمراسل الأناضول، لحظات الرعب التي عاشها هو وشقيقاه (8 و9 أعوام) أثناء نزوحهم من شمال غزة باتجاه المناطق الجنوبية في رحلة سير على الأقدام استغرقت نحو 8 ساعات، هربًا من براثن الحرب والجوع التي أضحت تهدد حياة الفلسطينيين. وفقد الأطفال الثلاثة الذين يبدو على...
    غزة –  وصف الطفل الفلسطيني خالد شحادة قصة صراعه مع شقيقيه للبقاء على قيد الحياة في ظل مجاعة شديدة في محافظتي غزة والشمال، حيث قال “جئنا مشيا من شمال غزة، الطريق طويل ومتعب جدا، والجوع أنهكنا ولم نعد قادرين على التحمل أكثر، لذلك قررنا التوجه جنوبا”. ويعيش شحادة (10 أعوام) وأطفال شمال غزة، في ظل الحرب المستمرة والحصار الإسرائيلي المشدد، تجارب مروعة تتجاوز حدود الوصف، بدءًا بالقصف والدمار وصولاً إلى المجاعة وأزمة العطش وليس أخيرًا النزوح والاستهداف. ويروي شحادة لمراسل الأناضول، لحظات الرعب التي عاشها هو وشقيقاه (8 و9 أعوام) أثناء نزوحهم من شمال غزة باتجاه المناطق الجنوبية في رحلة سير على الأقدام استغرقت نحو 8 ساعات، هربًا من براثن الحرب والجوع التي أضحت تهدد حياة الفلسطينيين. وفقد الأطفال الثلاثة...
    يدخل الفلسطينيون النازحون في رفح، الواقعة على الحدود الفلسطينية المصرية والتي لجأ لها أهالي غزة باعتبارها "ملاذاً آمناً" بعد الدمار الهائل الذي خلفته الحرب الإسرائيلية في مناطقهم، غمار رحلة نزوح جديدة مجهولة الوجهة بعد ليلة صعبة عاشوها في المدينة وتحسبا لعملية اجتياح محتملة من قبل جيش الاحتلال. ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على شمال ووسط القطاع، أثار القصف العنيف مخاوف السكان ودفع العديد منهم للنزوح من مناطقهم إلى مناطق أخرى هرباً من الموت. وما يلبث المواطنون الغزاويون أن يمكثوا في منطقة فيها شيئ من الأمان إلا ويعاودوا مغادرتها مجددا للبحث عن أمن مفقود في أرض غزة المحاصرة. وتستمر رحلة النزوح هذه التي بدأت من الشمال إلى الجنوب ليستقر بهم المطاف في رفح، ثم يعاودوا مرة أخرى رحلتهم التي لا تنتهي بالرجوع...
    وقالت السيدة خولة للجزيرة إنها علمت من أولاد أختها الذين تتبعوا أخبار ابنتها من الخارج أنه تم نقلها ضمن 10 أسيرات من غزة إلى سجن الدامون في حيفا. 1/1/2024مقاطع حول هذه القصةمشاهد من قصف "القسام" جنود الاحتلال بالهاون في بيت لاهيا شمال القطاعplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 42 seconds 00:42دمار وجثث شهداء متحللة بمنطقة الشاطئ ودوار درابية بمدينة غزة بعد الانسحاب الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 06 seconds 03:06سرايا القدس تستهدف أماكن قيادة وسيطرة لجيش الاحتلال بغزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 42 seconds 04:42شاهد.. جثامين متحللة بشوارع حي الشيخ رضوان عقب انسحاب قوات الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 44 seconds 03:44طيران الاحتلال يسوي مربعا سكنيا بالأرض في النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02:27شاهد.. دمار لا يوصف بمحيط مستشفى الرنتيسي بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 04...
    عرضت قناة العربية تقريرا بعنوان: "رحلة نزوح طفل على كرسي متحرك"، الذي نزح من مخيم الشاطئ إلى خان يونس إلى رفح.وجاء التقرير، كرسيه المتحرك رافقه في رحلته الشاقة للنزوح الطفل الفلسطيني "زكريا شدا" الذي يبلغ من العمر 13 عاما، ويعيش بعظام هشة، محنه نزوحه فاقت مرضه من منزله بمخيم الشاطئ إلى لاجئين في غزة، إلى مخيمات النزوح في خان يونس ثم الانتقال مرة أخرى مع عائلته الى رفح جنوب قطاع غزة، بناء على أوامر من الجيش الإسرائيلي.وتابع التقرير،في العراء ينتظر الطفل زكريا بناء خيمتهم ، فيما يشعل والده النار لتدفئة ابنه من البرد.وشنت القوات الاسرائيلية اقتحامات جنوب القطاع، وامتلأت المستشفيات بعشرات القتلى الجرحى في هجوم بري هو الاكبر منذ انهيار الهدنة. 
    تركوا ديارهم، خرجوا مُهجَّرين قسراً من شمال مدينتهم المحتلة غزة، متجهين إلى مناطق مختلفة فى الجنوب داخل الأراضى الفلسطينية، قطعوا عشرات الكيلومترات سيراً على الأقدام فى هجرتهم الداخلية، سلكوا طريقاً محفوفاً بالمخاطر، مدججاً بدبابات قوات الاحتلال الإسرائيلى، مليئاً بالجثث شمالاً ويميناً، لم تكن رحلتهم إلى مخيم الشابورة جنوب مدينة رفح الفلسطينية سهلة. رحلة نزوج أهالي غزة إلى الجنوب مشهد مؤثر التقطته عدسة المصور الفلسطينى بلال خالد لسيدة تسعينية انحنى ظهرها من كثرة تهجيرها، فالسيدة «إنعام السباعى»، البالغة من العمر 90 عاماً، عاشت 3 نكبات «48، 67، و23»، لكن الثابت أن عمرها أكبر من عمر الاحتلال الإسرائيلى، الذى أجبر آلاف الفلسطينيين على النزوح إلى أماكن سماها بـ«الآمنة» لكنها لم تكن هكذا، وتحكى العجوز: «نزحت من غزة عام 48، بسبب المجازر...
    مع استمرار حملة القصف الوحشية التي يتعرض لها السكان في قطاع غزة والمجازر المروعة التي ترتكبها طائرات الاحتلال بحق المدنيين، تجبر العنجهية الإسرائيلية مئات العوائل على النزوح من شمال القطاع الذي يتعرض لإبادة جماعية إلى جنوبه.  ووثقت عدسات الكاميرات نزوح مئات العوائل الفلسطينية من شمال القطاع، وغصت منصات التواصل بصور ومقاطع النزوح الجماعي، فالجميع يبحث عن مكان آمن يلجأ إليه هربا من آلة القتل الإسرائيلية. ومن بين مئات المقاطع والصور ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو لسيدة غزاوية تسحب طفليها خلال نزوحها من شمال قطاع غزة إلى جنوبه، في عربة صغيرة على شكل كرسي صغير يستخدم لوضع الأطفال الرضع داخله. ووثق المصور معتز عزازية، المشهد بفيديو ونشره عبر حسابه على منصة إنستغرام، وعلق عليها بالقول: "استمرت في سحب طفليها لأكثر...
    مع استمرار حملة القصف الوحشية التي يتعرض لها السكان في قطاع غزة والمجازر المروعة التي ارتكبتها طائرات الاحتلال بحق المدنيين. تجبر العنجهية الإسرائيلية مئات العوائل للنزوح من شمالي القطاع الذي يتعرض لإبادة جماعية للنزوح إلى جنوبي القطاع حيث وثقت عدسات الكاميرات نزوح مئات العوائل الفلسطينية من شمال القطاع، وغصت منصات التواصل بصور ومقاطع النزوح الجماعي، فالجميع يبحث عن مكان آمن يلجأ إليه هربا من آلة القتل الإسرائيلية. ومن بين مئات المقاطع والصور ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو لسيدة غزاوية تسحب طفليها خلال نزوحها من شمال قطاع غزة إلى جنوبه في عربات صغيرة على شكل كرسي صغير يستخدم لوضع الأطفال الرضع داخله. ووثق المصور معتز عزازية، المشهد بفيديو ونشره عبر حسابه في منصة إنستغرام وعلق عليها بالقول: "استمرت في سحب...
۱