2024-10-22@00:06:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«تشویه الأعضاء التناسلیة»:

    السومرية نيوز – دوليات خضعت أكثر من 230 مليون فتاة وامرأة في جميع أنحاء العالم لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، أو ما يُعرف بـ"ختان الإناث"، بحسب تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في مارس/آذار. ويساوي ذلك زيادة قدرها 15%، أو ما يعادل خضوع 30 مليون فتاة وامرأة إضافية لهذا الإجراء، مقارنةً بالبيانات الصادرة قبل 8 أعوام. والحصة الأكبر من هذا العبء العالمي تقع في البلدان الإفريقية، بوجود أكثر من 144 مليون حالة، تليها أكثر من 80 مليون حالة في آسيا، وأكثر من 6 ملايين حالة في الشرق الأوسط. كما يُمارس تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية أيضًا في المجتمعات الصغيرة والمعزولة، وبين الجاليات على مستوى العالم. ورُغم نجاة الملايين من الإناث من هذا الإجراء، إلا أنّهن يعشن مع...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--  خضعت أكثر من 230 مليون فتاة وامرأة في جميع أنحاء العالم لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، أو ما يُعرف بـ"ختان الإناث"، بحسب تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في مارس/آذار.ويساوي ذلك زيادة قدرها 15%، أو ما يعادل خضوع 30 مليون فتاة وامرأة إضافية لهذا الإجراء، مقارنةً بالبيانات الصادرة قبل 8 أعوام. والحصة الأكبر من هذا العبء العالمي تقع في البلدان الإفريقية، بوجود أكثر من 144 مليون حالة، تليها أكثر من 80 مليون حالة في آسيا، وأكثر من 6 ملايين حالة في الشرق الأوسط. كما يُمارس تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية أيضًا في المجتمعات الصغيرة والمعزولة، وبين الجاليات على مستوى العالم.ورُغم نجاة الملايين من الإناث من هذا الإجراء، إلا أنّهن يعشن مع عواقبه.وقد يؤدي تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية...
    كشفت صحيفة الجارديان البريطانية، اليوم الجمعة، عن ارتفع عدد الفتيات والنساء اللاتي خضعن لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (ختان الإناث) بنسبة 15٪ في السنوات الثماني الماضية وفقًا لبيانات جديدة.وتظهر الأرقام الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة، اليونيسف، أن أكثر من 230 مليون فتاة وامرأة على قيد الحياة اليوم خضعن لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، مقارنة بـ 200 مليون في عام 2016. وقالت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف، إن الاتجاه السائد هو ختان الفتيات في سن أصغر. وقالت: "إن تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية يضر بجسد الفتيات، ويضر بمستقبلهن، ويعرض حياتهن للخطر". وأوضحت اليونيسف إن العمل على القضاء على هذه الممارسة بحلول الموعد المستهدف للأمم المتحدة في عام 2030 يجب أن يتم بشكل أسرع 27 مرة مما هو عليه الآن. يتضمن تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية الإزالة الجزئية...
    تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم 6 فبراير من كل عام اليوم الدولي لعدم التسامح مطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، وترصد المنظمة معاناة إحدى الناجيات من تشويه أعضائها التناسلية من مجتمع أغالاجو في نيجيريا وهي مزارعة متفانية ومناصرة تتحدث في العلن عن ما مرت به في مجتمعها من أجل التوعية ولفهم المخاطر والعواقب، وتهدف المنظمة لإنهاء ممارسات تشويه اعضاء النساء التناسلية بحلول عام 2030، وتشمل تلك الممارسات جميع الإجراءات التي تنطوي على تغيير الأعضاء التناسلية الأنثوية، أو جرحها لأسباب غير طبية.ووصف المنظمة تلك الممارسات المعترف بها دوليا بأنها انتهاك لحقوق الإنسان، وصحة الفتيات وسلامتهم، وأن النساء اللاتي تتعرض لتشويه أعضائها التناسلية تواجه مضاعفات قصيرة المدى منها الألم الشديد والنزيف والصدمة وصعوبة التبول والالتهابات بجانب عواقب طويلة المدى على الصحة الإنجابية...
    يشهد العالم اليوم الاحتفال باليوم العالمى لختان الإناث، والذى يوافق 6 فبراير من كل عام ويأتي الاحتفال لتعزيز إنهاء ممارسات تشويه الأعضاء التناسلية للإناث .وكان قد خضعت 200 مليون فتاة وامرأة ممن هن على قيد الحياة لتلك الانتهاكات وهي ممارسات معروفة دوليا باعتبارها من انتهاكات حقوق الإنسان وصحة الفتيات والنساء وسلامتهن.حيث تواجه الفتيات اللاتي يخضعن لتشويه الأعضاء التناسلية مضاعفات قصيرة المدى مثل الألم الشديد والصدمة والنزيف الشديد والالتهابات وصعوبة التبول وغيرها من العواقب طويلة المدى على صحتهن الجنسية والإنجابية والعقلية، ومع أن ممارسات تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية تتركز في المقام الأول في 30 دولة في أفريقيا والشرق الأوسط، إلا أن أنها تُعد قضية عالمية تُمارس كذلك في بعض بلدان آسيا وأمريكا اللاتينية .وتشهد تلك الانتهاكات انخفاضا كبيرا على مدى العقود الثلاثة...
    يحتفل العالم في السادس من فبراير من كل عام باليوم الدولي لعدم التسامح مطلقا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية «ختان الاناث».وتأتي هذه المناسبة للعام 2024 تحت شعار «صوتها.. مستقبلها: الاستثمار في الحركات التي تقودها الناجيات لإنهاء تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية»، فكل صوت لكل ناجٍية هو بمثابة دعوة للعمل الجاد والدؤوب، وكل خيار يتخذنه لاستعادة حياتهن يسهم في دعم الحركة العالمية لإنهاء هذه الممارسة الضارة ضد النساء والفتيات. وتقف جامعة الدول العربية وصندوق الأمم المتحدة للسكان موحدين في رفضهما لهذه الممارسة التي تعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان وتشكل تجاوزًا لكرامة النساء والفتيات وصحتهن البدنية والنفسية.كما تعد هذه المناسبة بمثابة فرصة هامة لإذكاء الوعي الدولي بأضرار هذه الممارسة الضارة التي تنتهك حقوق الانسان وتكرس العنف القائم على النوع الاجتماعي واللامساواة بين الجنسين،وعلى...
    فى ذكراه الـ12 تحتفل «البوابة نيوز» باليوم الدولى لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والذى أتت فكرته من «استيلا أوباسانجو»، التي اقترحت الفكرة خلال مؤتمر اللجنة الأفريقية الدولية المعنية بالممارسات التقليدية التي تؤثر في صحة المرأة والطفل.وبدأ الاحتفال به عام 2012، وذلك عندما حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 6 فبراير من كل عام يومًا عالميًا لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، بهدف زيادة الوعي ضد الممارسات التقليدية الضارة بصحة النساء وتعزيز إنهاء ممارسات تشويه الأعضاء التناسلية للإناث ونشر الوعى بضرورة حصول المرأة على كل حقوقها الإنسانية.وفى اليوم الدولي لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، تُسلط «البوابة» الضوء حول قضية تشوية الأعضاء التناسلية للإناث، والمخاطر الصحية التى تتعرض لها المرأة بعد عملية الختان، والتحدث لعدد...
    فى ذكراه الـ12 تحتفل «البوابة نيوز» باليوم الدولى لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والذى أتت فكرته من «استيلا أوباسانجو»، التي اقترحت الفكرة خلال مؤتمر اللجنة الأفريقية الدولية المعنية بالممارسات التقليدية التي تؤثر في صحة المرأة والطفل.وبدأ الاحتفال به عام 2012، وذلك عندما حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 6 فبراير من كل عام يومًا عالميًا لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، بهدف زيادة الوعي ضد الممارسات التقليدية الضارة بصحة النساء وتعزيز إنهاء ممارسات تشويه الأعضاء التناسلية للإناث ونشر الوعى بضرورة حصول المرأة على كل حقوقها الإنسانية.وفى اليوم الدولي لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، تُسلط «البوابة» الضوء حول قضية تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والمخاطر الصحية التى تتعرض لها المرأة بعد عملية الختان، والتحدث لعدد...
    تتعرض النساء كل يوم لحالات تشويه الأعضاء التناسلية تحت مُسمى «الختان»، وذلك وفقًا لعادات موروثة وأفكار دينية وطبية خاطئة، ولا يحق للفتاة الاعتراض على ذلك فهى ملك لأسرتها تفعل بها ما تشاء، فكأنه حق تجاه المرأة منذ صغرها انتهاك خصوصيتها وحقوقها حتى أن وصل هذا الانتهاك إلى استئصال جزء من جسدها وليس لسبب طبى.ولكن لكى تصبح فتاة عفيفة وكأن عفتها تكمن فى تشويه أعضائها الجسدية ودمار نفسيتها فهى ذلك الكائن الضعيف الذى لا يحق له شيء نظرا لأنها أنثى، وفى أغلب مجتمعاتنا الأنثى يجب أن تقول سمعا وطاعا للأهل حتى وإن كانت تتعرض لشكل من أشكال العنف الأسرى مثل الختان.فنجد أن هناك  نساء يتحملن العنف الأسرى فى شكل الختان من آبائهن وأمهاتهن والذي قد يصبح سببا فى إصابة هؤلاء النساء بالأمراض...
    كانت إديناه نياسوغوتا أوموينغا تكافح من أجل حياتها بعد أن أصيبت بمضاعفات أثناء الولادة، سمعت الأطباء في المستشفى الكيني يصفون حالتها بأنها مثال نموذجي على الآثار المدمرة - وحتى المميتة - لتشويه الأعضاء التناسلية.ولكن على عكس آلاف الفتيات في جميع أنحاء شرق أفريقيا، خضعت أوموينغا لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (ختان الإناث) في مستشفى، على يد عامل صحي - وهو جزء من اتجاه مقلق يبقي هذه الممارسة غير القانونية على قيد الحياة.يتذكر أوموينغا، البالغ من العمر الآن 35 عاما، "كنت في السابعة من عمري ... لم يخبرني أحد أن ذلك سيسبب الكثير من المشاكل".عندما حظرت كينيا تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية في عام 2011، توقع قليلون أن هذه الممارسة - التي تتم تقليديا في الأماكن العامة بأبهة واحتفال - ستنتقل إلى العيادات...
۱