12 عامًا من الاحتفال باليوم الدولي لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
فى ذكراه الـ12 تحتفل «البوابة نيوز» باليوم الدولى لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والذى أتت فكرته من «استيلا أوباسانجو»، التي اقترحت الفكرة خلال مؤتمر اللجنة الأفريقية الدولية المعنية بالممارسات التقليدية التي تؤثر في صحة المرأة والطفل.
وبدأ الاحتفال به عام 2012، وذلك عندما حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 6 فبراير من كل عام يومًا عالميًا لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، بهدف زيادة الوعي ضد الممارسات التقليدية الضارة بصحة النساء وتعزيز إنهاء ممارسات تشويه الأعضاء التناسلية للإناث ونشر الوعى بضرورة حصول المرأة على كل حقوقها الإنسانية.
وفى اليوم الدولي لعدم التسامح مُطلقًا إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، تُسلط «البوابة» الضوء حول قضية تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والمخاطر الصحية التى تتعرض لها المرأة بعد عملية الختان، والتحدث لعدد من الفتيات اللواتى تعرضن للختان لمعرفة كيف أثر هذا فى حياتهن.
وكيف استقبلن مشهد الختان وتقبلهن للأمر والتعامل معه فيما بعد والجهود التى بذلتها الدولة للقضاء على هذه الظاهرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأعضاء التناسلية البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
فرنسا قلقة إزاء تصاعد التوترات الأمنية في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت فرنسا عن قلقها البالغ إزاء تصاعد التوترات الأمنية في الضفة الغربية المحتلة.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية -في بيان نشر مساء الأربعاء- إنه "برغم التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، تعرب فرنسا عن قلقها الشديد إزاء تصاعد التوترات الأمنية في الضفة الغربية، حيث تتسارع وتيرة الاستيطان وتتزايد أعمال العنف التي يمارسها المستوطنون المتطرفون، ما يؤجج حالة عدم الاستقرار".
وأشار المتحدث إلى الهجمات الجديدة التي وقعت ليلة 20 إلى 21 يناير الجاري واستهدفت عدة بلدات فلسطينية، ما أدى إلى إصابة العديد من الأشخاص.
وأضاف "تعرب فرنسا عن قلقها البالغ إزاء بدء العملية الإسرائيلية في جنين"، داعيا السلطات الإسرائيلية إلى التحلي بضبط النفس.
ومن المقرر أن يناقش وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قضية الاستيطان في الضفة الغربية مع نظرائه الأوروبيين خلال اجتماع وزراء الخارجية في 27 يناير في بروكسل.