2024-10-01@22:24:57 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17

«تسویة رئاسیة»:

    توجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، في بيانٍ، للبعض في هذا البلد بالقول: "المطلوب توحيد ومحبّة وشراكة وإنقاذ سياسي وعون وطني وليس تشويهاً للتاريخ، ولأنّ النقاش الآن بالتاريخ وصورة البلد وواقع السيادة والقوانين أقول: حين قاتل البعض كجزء من الاحتلال الإسرائيلي قاتلت المقاومة لهزيمة إسرائيل واسترداد لبنان وحماية الشراكة الوطنية وإنقاذ مشروع الدولة وقوانينها وليس لتنفيذ مشاريعها الصهيونية على حساب لبنان كما فعل البعض، وحين انخرط البعض بالمشروع الإسرائيلي وخاض غمار المجازر بصبرا وشاتيلا والجبل وشرق صيدا لصهينة البلد خاضت المقاومة مشروع إسقاط 17 أيار لتقطع يد إسرائيل وشركائها عن الدولة والبلد ولتستعيد لبنان بصورته الإسلامية المسيحية وتضعه بقلب السيادة الوطنية وحكم القانون ومنظومته، ولولا المقاومة التي هزمت إسرائيل لكانت صورة لبنان الآن مجرد مستعمرة صهيونية وفقاً لمشروع إسرائيلي...
    ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة، أكد فيها أن "الضرورة الدينية من عند الله سبحانه وتعالى وعلى لسان الأنبياء والأولياء، تقول: يجب إقامة العدل بميادينه كافة، بما يخدم مصالح الخلق، وبما يتفق مع  عدالة الله بالسلطة والشعب، وإلا طار الإنسان، وطارت وظيفته وتحولت الدنيا مسرحا للشياطين".   أضاف: "من هنا أقول لكم: تأمين أجيالنا كما يحتاج للتربية والموعظة والإرشاد، أيضا يحتاج لفرصة تعليم وفرصة عمل وأجور عادلة وضمانات اجتماعية وسياسية ونظام خدمات مدنية، ودون ذلك نحن من خراب إلى خراب". ووجه المفتي قبلان خطابه للحكومة، بالقول:"من الضرورة تسوية أوضاع رواتب القطاع العام، الموظفين الفعليين والمتقاعدين، ومنهم المؤسسات العسكرية والأمنية، وكذلك لا يمكن الخلاص من أزمة الفلتان الاجتماعي دون الخلاص...
    أكد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، أن لابد من تسوية رئاسية تليق بشراكة هذا البلد.     وقال في مجلس عاشورائي: "لا نقبل بتجميد مصير البلد، والذي يفيد اليوم هو تسوية رئاسية في مجلس النواب والرئيس نبيه بري في هذا المجال فرصة وطنية يجب الإستفادة منها، و كل الشرف و التحية والفخر للمقاومة، للثنائي الوطني المقاوم الذي حوّل إسرائيل من دولة حرب إلى قوة صريخٍ تعيش على المواجهات الصوتية ولسنا ممن يلتئم لعبة مقاوم ولا سمسرة في البلد ولن نهدي إسرائيل لقب البطل ولن نعود إلى جبهاتنا إلا بالعزّة والإنتصار".
    لفتت يوم امس المواقف التي ادلى بها المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، وكل من البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي وميتروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة. فقد قبلان «للإخوة المسيحيين الأحبة في لبنان»، قائلا: «نحن عائلةٌ لبنانية خبزُها محبةُ المسيح ورحمةُ محمد، والكنيسةُ جارة المسجد، ووهب المسيحي عنوانُ المثال التاريخي للفداء الممزوج بدماء الامام الحسين، ولن نفرّط بالمسيحية وثقلِ وجودها وشركة العمر التاريخية بيننا». واضاف: «قناعتُنا أن لبنان لا يقوم إلا بالمسلم والمسيحي، وبرأينا لا بدّ من تسوية رئاسية تعكس شركَتَنا التوافقية، بعيداً عن منطق «غالب ومغلوب»، «وأكثرية وأقلية»، لأن هذا البلد يعيش بالمحبة والإلفة لا بالغَلَبة والاستئثار،  والحذر الحذر من كمائن واشنطن وأبواق فتنتها». وقال البطريرك الراعي قال في عظته: "إنّنا في لبنان...
    اشار المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان إلى أن "المصلحة الوطنية الملحة تفترض تسوية رئاسية تليق بالمعجزة الوطنية السيادية الضامنة للشراكة الوطنية وميثاق العائلة اللبنانية ومشروع الدولة الجامع، وهو ما نحتاجه بشدة للإنتهاء من تسوية رئاسية بحجم الطبيعة الميثاقية للعائلة اللبنانية وذلك في سياق ضمان وجود هذا البلد وسيادته". ورأى في بيان انه "لا بد من احتواء الإنقسام السياسي، والرئيس نبيه بري في هذا المجال باب أي تسوية وطنية ومفتاح وطني كبير في الحل الرئاسي".   وقال:" وللبعض أقول: مصلحة المسيحيين الوطنية فوق كل اعتبار، وما يجري في جبهة الجنوب يساهم في بقاء المسيحيين وتأكيد شراكتهم الوطنية وأصالتهم اللبنانية. ولمن يهمه الأمر أقول: لا مناطق عازلة في لبنان، ومنطقة عمل اليونيفيل وطنية بامتياز، وكل ذرة تراب فوقها...
    ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة، أشار فيها إلى أن المنطقة كلّها على فوّهة بركان، ووضعها غامض للغاية، ولا يمكن للمقاومة إلا أن تكون في قلب هذه الحرب، لأنها حرب المنطقة وميزانها، وما يجري هو حتماً يطال المصالح اللبنانية في الصميم، والاستهتار السياسي بما يجري من حولنا معيب، والمواقف الطفولية هنا لا تفيد، والبلد ومصالحُه الوطنية تحتاج أبطالاً سياديين وقدرات وطنية تماماً كتلك التي نراها على الجبهة الجنوبية والتي أغرقت الشمال المحتل بالرعب والنار، والوقت وقت حرب ونزال لا وقت مواقف كوميدية وهزل". ولفت الى أن "السيادة تبدأ من الأرض والحرب وقتال الحدود السيادية لا من الخنادق الطائفية والعراضات السياسية، وغزة بأرضها ومقاومتها وثبات أهلها مقبرة للغزاة والصهاينة،...
    توجّه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان، الى القوى السياسية اللبنانية، وقال: "لا بدّ من حوار رئاسي عاجل يأخذ معطيات البلد السيادية بعين الإعتبار، وكل حراك داخلي مطلوب بأهمية، وسقفه سيادة القرار الوطني والتوافق الميثاقي. واليوم لبنان وبحمد الله قوي ومتمكن، وقدراته فائقة وسيادته القتالية والسياسية لا تنفصلان، وبالتالي أي تسوية رئاسية أو مساعدة دولية يجب أن تكون من منطلق القوة السيادية، وعلى الأقل لا نسلّم عنق لبنان بشكل مطلق لواشنطن التي تعيش عقدة تآكل قوّتها الردعية أمام البالستي اليمني، فيما المقاول الأوروبي ما زال يعيش أوهام الحرب العالمية الأولى. وعلى المطابخ الدولية ضرورة الفهم بأن لبنان ليس كيساً للملاكمة ولا حقلاً للرماية، وهناك حرب على الجبهة الجنوبية تعيد تصنيف لبنان السيادي ويد المقاومة هي الأعلى، وجيش نتنياهو...
    في ظل انتعاش المبادرات والمحاولات السياسية في الداخل اللبناني للوصول الى تسوية رئاسية قريبة او الى صيغة تؤدي الى انتخاب رئيس جديد، يبدو ان المشهد، بالرغم من ايجابيته، لا يزال بعيدا كل البعد عن الوصول إلى حل. وبحسب مصادر مطلعة، فإنّ تحرك "سفراء الخماسية" والمبادرات والتصريحات الداخلية لا يمكن ان تصل إلى نتيجة فعلية، وذلك بسبب قلة حماسة "حزب الله" بالوصول إلى تسوية رئاسية في ظل اشتعال الحرب الاقليمية". وترى المصادر أن "جميع القوى السياسية مستعجلة او اقله لا تمانع الوصول الى حل رئاسي بإستثناء "حزب الله" الذي لن يقوم بأي دعسة ناقصة، ولن يتورط باي إلتزام بالتوازي مع استمرار تبدل التوازنات الداخلية والاقليمية". المصدر: خاص "لبنان 24"
    أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، بيانا، قال فيه: "بمنطق البلد والناس والتاريخ والوطن أقول: يا أهلنا وناسنا، يا شركاء الوطن، البلد بحاجة للجميع، بحاجة لتضامن وطني يليق بساعة الشدة والعسرة، بحاجة لمحبة وإنصاف عابر للطوائف، بحاجة أن نعيد توظيف إنسانيتنا بهذا البلد، بحاجة لطب وطني يجمع المفرق ويوصل الممزق ، بحاجة للتعامل مع بعضنا من زاوية أنا أنت وأنت أنا، بحاجة لمنطق الجسد الواحد كأساس للمواقف السياسية، بحاجة للكنيسة والمسجد، بحاجة للمسلم والمسيحي كأساس للعائلة الوطنية، بحاجة للأخوة التاريخية بين جبل كسروان وجبل عامل، بحاجة لضبط ذواتنا السياسية على قاعدة "احبب لغيرك ما تحب لنفسك"، بحاجة للمطران في المسجد والشيخ في الكنيسة". أضاف :"المطلوب اعتدال يلم شملنا ويضمن تعدديتنا وتنوعنا، وفي هذا المجال القطيعة السياسية جريمة...
    أشار المفتي الجعفري الممتاز أحمد قبلان الى أن "البلد اليوم في خطر أكبر من الماضي في ظلّ المخطط للعمل على التطبيع مع العدو في المنطقة، وأيّ خطر في التقديرات سينتهي بالبلد كمستعمرة إسرائيلية وهذا ما لا يمكننا التنازل عنه".   وقال قبلان في خطبة عيد الفطر: "أهل الجنوب تحمّلوا موجات الإرهاب الإسرائيلي ولم يتحمّل عنهم غيرهم وحتى الدولة، ولم نتخلص من الاحتلال الإسرائيلي إلا بعد تضحيات لا مثيل لها وقد شكّل الثنائي عموداً أساسيًّا فيها والعدالة الأمميّة كذبة".   وتابع: "سكتنا لأهمية الشراكة الوطنيّة ولكن التنكر لمن استعاد لبنان أمر غير مقبول أبداً والتهديدات بالكنتونات، ومنع الحلول السياسية هو أمر خطير لأنه نسخة ناعمة للتقسيم ولبنان إذا انقسم انفجر".   وأضاف: "برّي هو أكبر ضرورة دستوريّة وسيادية وحذار الشحن...
    كتبت هيام قصيفي في" الاخبار": فيما يستمر إيقاع الحرب جنوباً، وتزداد كل المؤشرات السلبية التي تظلّل الوضع اللبناني الداخلي، ظهرت محاولات من جانب بعض القوى السياسية للترويج لعودة الحراك الرئاسي، وتحرّك اللجنة الخماسية بعد عطلة عيدَي الفصح والفطر، وكأن هناك تسريعاً لمسار رئاسي على قاعدة أن ثمة ملامح جدّية تبشّر بقرب الإفراج عن تسوية رئاسية. فيما الواقع أن لا أجواء عقلانية يمكن البناء عليها لتبرير إمكان تحريك الملف الرئاسي في وقت قريب:أولاً: لا تزال التهديدات الإسرائيلية تجاه لبنان على وتيرتها، ومع إضافة القصف الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية، كمنعطف أساسي، لا يمكن الكلام على تهدئة تعطي مجالاً لبدء أيّ مفاوضات رئاسية، ولا سيما أن هناك كلاماً غربياً يصف عملية القنصلية بأنها رسالة إسرائيلية لتخريب أي مفاوضات وترتيبات تحت الطاولة بين واشنطن...
    اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، أن "المطلوب ان نستوعب ان الحرب في قطاع غزة والعين على لبنان"، وقال في بيان: "لأنّ ما يجري بالمنطقة يمسّ جوهر البلد والمحيط السيادي للبنان، المطلوب أن نستوعب أن الحرب بقطاع غزة والعين على لبنان وسط عالم لا عدالة فيه سوى القوة، والآن قيمة لبنان من قيمة جبهته الجنوبية وجاهزية مقاومته وترسانتها، وهذا يفترض ملاقاة الحرب بقرار وطني ينتهي بتسوية رئاسية ميثاقية تعيد التأكيد على خيارات لبنان الوطنية وقدرات دولته ونفوذ مؤسساته وأجهزته المختلفة بهدف قطع الطريق على المشروع الأميركي التفريغي للدولة ومؤسساتها، ومبادرة الإعتدال مطلوب منها الإعتدال بمقاربة حاجات الشراكة الوطنية وميثاقيتها وواقع لبنان من تسونامي المشروع الأميركي المجنون، وجهود السفراء طالما فيها الأصابع الأميركية مشكوكة، ولن نثق بأميركا حتى لو قالت...
    رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن "الشراكة الوطنية تفترض تسوية رئاسية بحجم مصالح الطوائف كلها لا طائفة احدة، وبما يتفق مع الحرب السيادية التي تخوضها المقاومة".     وقال في بيان: "لأننا سكنّا بقعر الأزمة الوطنية، ولأن قضية الوطن هي قضية ضمير وإنسان ووجدان، فإنّ المطلوب أن نؤكد عنوان الشراكة الوطنية على حساب لعبة ونزعة المقامرة الوطنية، خاصة أن البلد في حالة حرب وعلى تماس مع واقع المنطقة المهدّد بأكبر انفجار بتاريخه، وهذه الشراكة الوطنية تفترض التلاقي وأن تحكمها روحية العائلة الواحدة لا لعبة الكمائن وعدّ الأصوات وسط غرف دولية تجيد لعبة المذابح الوطنية ولديها نفوذ كبير بالداخل اللبناني". وتابع: "هنا نلفت النظر إلى أنّ رئيس الجمهورية رئيس دولة الشراكة الوطنية وليس رئيس طائفة، والمجلس النيابي...
    كتبت" الاخبار": وصل المبعوث الأمني القطري «أبو فهد» إلى بيروت. وهو بدأ لقاءاته، وأثار مع الثنائي «أمل وحزب الله»، مسألة قيادة الجيش من زاوية علاقتها بالاستحقاق الرئاسي. وقال القطريون إنهم لا يزالون عند استعدادهم لإدارة تسوية رئاسية. وأوضح أن المرشحَيْن المتنافسَيْن اليوم هما قائد الجيش ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية، وأن الأول تعارضه غالبية إسلامية وقوة مسيحية وازنة، بينما ترفض الثاني غالبية مسيحية مطلقة وأقلية إسلامية. وبالتالي، يجب أن يخرج الاثنان من السباق لمصلحة اسم لا يغضب الجميع، معيداً الحديث عن ترشيح المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري. وفيما يقارب الموفد القطري الأمر من باب الرئاسة إلا أنه ينتهي بالاستحقاق المتعلق بقيادة الجيش بعد إحالة عون إلى التقاعد في العاشر من كانون الثاني المقبل، مشدّداً على أن...
    كتب محمد علوش في" الديار":كما تم ربط الاستقرار الامني على  الحدود الجنوبية بجبهة غزة، كذلك فإن ملفات لبنان السياسية قد ربطت بالحرب على غزة والنتائج منها أيضاً، خاصة أن التفاوض بين اللاعبين الأساسيين في المنطقة، بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر لم يتوقف، وبحسب المصادر فإن الملف اللبناني سيكون جزءا من الملفات التي يتم التفاوض بشأنها، بظل وجود خشية "عربية" ولبنانية، من إمكان استفادة حزب الله وإيران من نتائج الحرب. بظل هذا الواقع يُطرح تساؤل أساسي بدأ البعض يدور حوله في التحليلات والمواقف، وهو هل يمكن الوصول الى تسوية رئاسية بمعزل عن نتيجة الحرب، أو قبل وضوح نهايتها ونتائجها؟ في هذا السياق، تستغرب بعض الأوساط حديث الموفد الرئاسي الفرنسي عن عودة قريبة إلى لبنان، بالرغم من أنه كان قد...
    رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان أن "تل أبيب تعيش لأول مرة بتاريخ استقلال لبنان الهزيمة والرعب، ويعيش لبنان العزة والمنعة والانتصار وسط معادلة تضع لبنان بقلب ميزان المنطقة التي تعجّ بأساطيل العالم". وقال: "لا بد بهذا اليوم المجيد من شكر الآباء أصحاب الإستقلال الأول، والأبناء أصحاب الإستقلال الثاني الذين هزموا الأسطورة الصهيونية وحوّلوا لبنان قلعة سيادة وصمود وانتصارات، وها هم اليوم يخوضون أكبر حروب السيادة والإستقلال بمعناه الإستراتيجي". وختم: "لأن الإستقلال تحرير للأرض وتوطين للسيادة الوطنية، المطلوب تسوية رئاسية استقلالية تليق ببلد المقاومة والشراكة والإنتصارات".
    شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن المفتي قبلان تسوية رئاسية حكومية وطنية مفتاح حماية لبنان، أحيا المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، ذكرى العاشر من محرم الحرام في دار الإفتاء الجعفري، وتلي المصرع الحسيني.وتوجه المفتي .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المفتي قبلان: تسوية رئاسية حكومية وطنية مفتاح حماية لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. المفتي قبلان: تسوية رئاسية حكومية وطنية مفتاح حماية... أحيا المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، ذكرى العاشر من محرم الحرام في دار الإفتاء الجعفري، وتلي المصرع الحسيني. وتوجه المفتي قبلان الى اللبنانيين بالقول: “بمثل هذا اليوم المخضب بأعظم دماء سماوية قدم الإمام الحسين نفسه وأهل بيته وأصحابه قربانا بسبيل الحقيقة التي تسع...
۱