2024-08-24@16:53:52 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«بین أنقرة ودمشق»:

    صرح متحدث حزب العدالة والتنمية التركي عمر جليك، أن العمل جار لتحضير ملف اللقاءات بين أنقرة ودمشق.جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده الثلاثاء، عقب اجتماع لجنة الإدارة والقرار المركزي لحزب العدالة والتنمية الحاكم، برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان في العاصمة أنقرة.وأفاد جليك بأن جهازي الاستخبارات للبلدين عقدا اجتماعات في فترات مختلفة بشأن تحضير ملف اللقاءات.وأضاف: “بعد أن يصبح الملف الذي أنضجته أجهزة الاستخبارات، ملفا سياسيا، تبدأ اللقاءات بين وزراء الخارجية”.
    السومرية نيوز-امنكشفت صحيفة "ميدل ايست آي"، عن مدى الخطورة المحتملة والانزعاج الأمريكي المتوقع، جراء التقارب التركي السوري الذي يقوده العراق، فيما اشارت الى ان التقارب بين البلدين يهدد قوات سوريا الديمقراطية التي تحمي معسكرات تضم مايقارب 55 الفا بين عناصر من داعش وعوائلهم، في تقرير متسق مع تقرير سابق أعدته السومرية نيوز في 3 حزيران الماضي والذي استعرض إمكانية ان تقود الوساطة العراقية الى "اغضاب واشنطن واثارة انتقام قسد". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين سابقين ومسؤول عربي حالي، قولهم إن "المسؤولين الأميركيين أبدوا اهتماما لفظيا بالموضوع خلال اجتماعاتهم مع وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في واشنطن في وقت سابق من هذا الشهر". وقال المسؤول العربي إن "العراق ابلغ الولايات المتحدة قبل أن يبدأ هذه العملية أنه يعمل على التوصل...
    فيما تتواصل المفاوضات بين دمشق وأنقرة، استقبلت سوريا، بين شهري يونيو ويوليو، 100 ألف لاجئ من أبنائها المشتّتين جرّاء الحرب، حسبما نشرته صحيفة تركية. اعلانويساور القلق مناصري إيران، إزاء هذه الخطوات المثمرة بين الجارتين، ملوّحين بالتهديدات في كل مناسبة. واستقرت، خلال الشهر الماضي، أكثر من 100 عائلة في حلب. كما عاد مئات الأشخاص إلى المدن الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية مثل دمشق واللاذقية وحمص وحماة. فقد شوهدت حشود كبيرة عند جمرك كيسب، وهي وسيلة العبور الوحيدة للنظام السوري.وتعُدّ الإحصائيات يوميّا بين 300 إلى 500 سوري ​​يتوجّهون إلى مناطق التي تسيطر عليها دمشق ويفضّل أغلب العائدين الجدد إدلب والمناطق التي تسيطر عليها المعارضة. وحسبما رواه، بعض العائدين إلى منطقة النظام، للصحيفة التركية، فإنّ الظروف في حلب أصبحت أفضل ممّا كانت عليه في...
    تسارعت خطى تركيا على مسار التقارب مع النظام السوري خلال الآونة الأخيرة، حيث توالت تصريحات الرئيس رجب طيب أردوغان التي أعرب خلالها عن رغبته بتطبيع العلاقات واللقاء مع بشار الأسد، مع إمكانية توجيه دعوة للأخير لزيارة أنقرة في أي لحظة، وذلك في انعطافة كبيرة بالموقف التركي الذي تدرج خلال السنوات الـ13 الأخيرة من المطالبة برحيل الأسد إلى السعي للاجتماع معه ورفع اللقاءات للمستوى العائلي. الأحد، أوضح أردوغان خلال حديثه من الصحفيين على متن طائرة العودة من ألمانيا، أن بلاده تنتظر اتخاذ رئيس النظام السوري بشار الأسد خطوة لتحسين العلاقات معها، حتى تستجيب "بالشكل المناسب"، مشيرا إلى أن أنقرة قد توجه دعوة للأسد في أي لحظة. وقبل ذلك، تحدث الرئيس التركي عن عدم وجود سبب يمنع بلاده من إقامة...
    بالنظر إلى طبيعة الملفات الشائكة والخلافية بين أنقرة ونظام الرئيس السوري بشار الأسد لا يمكن أن تكون عملية التطبيع بين الجانبين "سهلة" كما يرى خبراء، ورغم أن التصريحات الرسمية الأخيرة كسرت جزءا من الجمود في العلاقة قد يختلف المشهد بصورته المعلنة عند الغوص بالتفاصيل. أولى تلك التفاصيل سلطت الضوء عليها صحيفة "الوطن" المقربة من النظام، إذ تحدثت، الأربعاء، عن وجود اتصالات مستمرة بين دمشق وموسكو وعواصم عربية من أجل أن "يخرج أي لقاء مع تركيا بتعهد واضح وصريح وعلني بالانسحاب الكامل من سوريا، وفق أجندة محددة زمنيا". الصحيفة اعتبرت أن ما سبق "ليس شروطا مسبقة"، وقالت إنها "قاعدة أساسية يمكن البناء عليها للبحث في المتبقي من الملفات"، على رأسها "دعم المجموعات الإرهابية والمقصود بها وتعريفها". وتقدم تركيا دعما لآلاف المقاتلين...
    الجديد برس: أعلنت وزارة الخارجية السورية، اليوم الإثنين، إنه يتعين على تركيا سحب قواتها العسكرية من أراضيها وإلا فإنها ستقضي على أي جهود تهدف إلى إقامة أي نوع من العلاقات. وقال نائب وزير الخارجية السوري، بسام صباغ في تصريح لوكالة ” سبوتنيك ” الروسية “يتعين على تركيا أن تسحب قواتها العسكرية. أي جوانب أخرى، نعم، بالطبع، سنكون منفتحين للمناقشة معهم، ولكن ليس للقيام بذلك والإصرار على البقاء- فهذا احتلال غير قانوني ومن ثم سيعرقل كل الجهود الرامية إلى ذلك”. ولفت الصباغ إلى أنه “لا يوجد أي نوع من الاتصالات والعلاقات مع تركيا”. يشار إلى أنه يوم الجمعة الماضي، أكد وزير الدفاع التركي، يشار غولر، استعداد أنقرة لاستئناف محادثات تطبيع العلاقات مع دمشق، ولكنه في نفس الوقت جدد موقف بلاده الرافض...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أكد وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، الاثنين، أن الوجود التركي في شمال سوريا سينتهي، وأن أنقرة تعلم أن انسحابها هو الحل الوحيد لإعادة العلاقات بين البلدين إلى ما كانت عليه في السابق، حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء السورية (سانا). وقال المقداد: "سينتهي الاحتلال التركي في شمال سوريا، وتركيا تعلم أن انسحابها هو السبيل الوحيد لإعادة العلاقات بين البلدين إلى ما كانت عليه"، طبقا للوكالة. وجاءت تصريحات وزير الخارجية السوري، في كلمته، خلال افتتاح المؤتمر الاستثنائي الخمسين لاتحاد المؤسسات العربية في دول أمريكا اللاتينية  (فيا آراب)، الاثنين، بمدرج جامعة دمشق. وأضاف وزير خارجية سوريا أن "الاحتلال الأمريكي للشمال الشرقي السوري، ونهبه لثرواتها ودعمه للمجموعات الإرهابية الانفصالية، سينتهي بفضل نضال شعبنا البطل في دير الزور والحسكة، جنبا...
    أظهرت تصريحات رئيس النظام السوري بشار الأسد، في مقابلة تلفزيونية، عقبات أمام إمكانية تقدم عملية التطبيع بين أنقرة ودمشق. وخلال مقابلة مع قناة "سكاي نيوز" العربية، قال الأسد: "لن يتم اللقاء مع أردوغان تحت شروطه". وتساءل ساخرا: "لماذا نلتقي أنا وأردوغان؟! لكي نشرب المرطبات مثلا". ويطالب الأسد بانسحاب كامل للجيش التركي من شمال سوريا، من أجل تطبيع العلاقات مع تركيا، لكن أنقرة تؤكد أن "التهديدات الإرهابية" هي السبب الأساسي لوجود قواتها هناك. وهناك اختلافات كبيرة في بعض المصطلحات لدى الطرفين، ما يؤثر على تطبيق التطبيع بين الجانبين، وتقع هذه التعريفات ضمن تصنيفات "الإرهاب" و"المنظمات الإرهابية"، ومكافحتها، وعلى سبيل المثال فإن تركيا عندما تقول "إرهاب ومنظمات إرهابية"، فإنها تعطي الأولوية للوحدات الكردية المسلحة، يليها تنظيم الدولة. كما تشدد...
۱