2024-07-01@23:14:22 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«باسیل لم»:

    تواصلت التحركات الداخلية المتصلة بالأزمة الرئاسية، وفي إطار حركته الاخيرة زار رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي تيمور جنبلاط، ثم زار "كتلة الإعتدال الوطني". والتقى مساءً وفداً من النواب التغييريين. ويختم باسيل تحركه بمؤتمر صحافي يعقده الخامسة عصر اليوم في مقر "التيار" في ميرنا الشالوحي للحديث عن نتائج هذا التحرك. وكتبت" نداء الوطن": على مشارف عطلة عيد الأضحى، بدأ أصحاب المبادرات الداخلية من أجل الاستحقاق الرئاسي يجمعون أوراقهم لجوجلتها الأسبوع المقبل. لكن الأوساط الديبلوماسية والسياسية التي تواكب الاتصالات، تكوّنت لديها حصيلة «غير مشجّعة»، على حد تعبير مصدر بارز في المعارضة تحدثت إليه «نداء الوطن». ويأتي هذا التوصيف السلبي بعد معلومات تجمعت لدى هذه الأوساط، وتتلخص بالآتي: «أولاً- ما زال الهدف الرئيسي لثنائي...
    دّ عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب بيار بو عاصي في بيان على رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل قائلاً: "مرّة جديدة تتحفنا يا جبران باسيل بقراءة سياسيّة خالية من أدنى مقوّمات الصدق والمصداقيّة. كيف استنتجت يا وزير العهد البائد ان القوات اللبنانية كما حزب الله تعطّل الانتخابات الرئاسية. حزب الله، حليفك، يحاصر الانتخابات الرئاسية بواسطة الرئيس نبيه بري في وقت لم تتخلف القوات عن اي جلسة انتخاب رئيس وما زالت تطالب باحترام الاليات الدستورية اياً تكن النتيجة. انت تعرف ذلك وكالعادة تكذب على الناس معتقداً ان بامكانك تضليلهم". أضاف: "أمّا اتهامك القوات بانها ضد الحوار تحت رعاية الرئيس برّي فأننا نجاهر بذلك حماية للدستور وللموقع المسيحي الاول في لبنان وفي الشرق. إن كنت مع الحوار تفضّل بالمجاهرة...
    يعمل اعلاميون معروفون بدعمهم لـ "التيار الوطني الحر" وفق خطّة رسمتها قيادة "التيار"، وتقضي بالترويج لفكرة أن كلّ المسار الذي سلكه "التيار" طوال السنوات الفائتة وفي ظلّ عهد رئيس الجمهورية ميشال عون، يتحمّل مسؤوليته "الجنرال"، لأن رئيس "التيار" جبران باسيل لم يكن موافقاً على معظم الخطوات التي قام بها "عمّه" في تلك المرحلة.  هؤلاء الاعلاميون أوحوا  في اكثر من لقاء أنّ كل الاستقالات التي حصلت داخل "التيار" كان سببها سياسة عون، والذي كان دوماً يبدي عدم تمسّكه بأحد، الامر الذي يسعى اليوم باسيل الى لملمته من جديد، محاولاً المبادرة نحو مصالحات مع بعض الكوادر السابقة في تيّاره، بهدف اعادة بناء البيت الداخلي من جديد خصوصاً وان لدى باسيل هواجس من تلقّف "القوات" لهذه الشخصيات التي انشقّت عن "الوطني الحر"...
    أفادت معلومات "الجديد"، أنّ المبعوث القطري جاسم آل ثاني أبوفهد انهى حراكه السياسي في لبنان، وغادر بيروت مطلع الاسبوع، بعدما التقى "الثنائي الشيعي" ورئيس تيّار "المردة" سليمان فرنجية، ورئيس "التيّار الوطنيّ الحرّ" النائب جبران باسيل.     وقالت مصادر "الجديد"، إنّ لقاء أبوفهد مع باسيل لم يثمر تقدما، إذ أبقى الأخير على رفضه كل من فرنجية وقائد الجيش جوزاف عون، في حين أنّ الموفد القطري يُحاول التوصّل الى مرشح تتفاهم عليه الأطراف الداخلية، ويُوافق عليه الأميركيّ.     وأضافت المصادر أنّ أبوفهد أكّد أمام من التقاهم، بأن هناك هدفين لزيارته بيروت: أولا التأكيد أنّه مُكلّف من القيادة القطرية، وثانياً أن مبادرته مستمرة بمعزل عن التحرك الخماسي وبموافقة سعودية وأميركية.      
    توالت ردود الفعل المرحّبة بالتمديد سنة كاملة، لقائد الجيش العماد جوزاف عون والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان ورؤساء الأجهزة الأمنية الأخرى، وارتفعت أصوات تطالب بأن ينسحب التوافق على إنهاء الفراغ في رئاسة الجمهورية. ورأى مؤيدو التمديد أن القانون بمثابة "انتصار" لهم، بينما استمر المعارض الأول له، رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، بالهجوم عليه، مؤكداً أنه "استمرار للمؤامرة". وكتبت" الشرق الأوسط": رغم أن نواب "حزب الله" خرجوا من الجلسة عند طرح بند التمديد، فإنه بدا واضحاً أن باسيل لم يستثن الحزب من هجومه، بقوله إن "الجميع رضخ للتمديد من دون استثناء ما عدا نحن". وفي كلمة له قال باسيل: "ما حدث، الجمعة، من تمديد في مجلس النواب هو استمرار للمؤامرة المتعلقة بالنزوح...
    ليس تفصيلًا أن يخرج الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان من اللقاءات التي عقدها مع المسؤولين اللبنانيين والشخصيات السياسية غير مرتاح وغير مطمئن، وإن كان اللقاء بينه وبين رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، الذي لم يدم أكثر من سبع دقائق، هو الأكثر دلالة على أن ثمة شيئًا في الأفق السياسي غير منتظم، بغض النظر عن الرفض الباسيلي في المطلق الحديث من قِبل أي كان عن موضوع تأجيل تسريح قائد الجيش العماد جوزاف عون، لا من قريب ولا من بعيد. ومن شأن هذا الرفض القاطع من قِبل باسيل، وقبله الرئيس السابق ميشال عون، الذي نُقل عنه أن هذا التمديد لن يمر إلا على جثته، أن يزيد الشرخ المسيحي، بين بكركي و"ميرنا الشالوحي" أولًا، وبين الأخيرة و"معراب" ثانيًا، وبينها وبين...
    قالت مصادر حزبية معارضة إنه لم تكن هناك مشكلة في لقاء رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل خلال جولته الأخيرة على المرجعيات السياسية، لو أحسن مراعاة الاصول والبروتوكول في طلب المواعيد مع كل مجموعة او حزب على حدة، الا أن رغبته كانت بلقاء الجميع في موعد واحد، وهذا الامر لم يرُق للمعارضة التي إعتبرت أنه ليس هناك من جدول أعمال واضح لمناقشته ولا ضرورة لهذا اللقاء الجامع مع باسيل". وقالت المصادر "في حال أراد باسيل أن يلتقي اي مجموعة معارضة، فعليه أن يتواصل معها على حدة". وختم المصدر بالقول "لا أحد يزايد على أحد اليوم بالخوف على لبنان". المصدر: لبنان 24
    إعتبر رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل أننا "لا نستطيع أن نتخلص من الفساد الذي يقيد قرارنا واستقلالنا المالي ولا نستطيع أن نعيش أزمة وجودية كأزمة النازحين دون التفكير أن هذا نوع من الاحتلال لهويتنا". كلام باسيل جاء خلال افتتاح بيت الشباب في جبيل، حيث اعتبر أنه "ليس مهماً فقط أن تحتلّ الأرض بل الأخطر هو عندما يتم احتلال الهوية لأن الشعب الذي يفقد هويته يفقد كلّ شيء منها وطنه وأرضه وكل معالمه وتاريخه ومستقبله وهذه القضايا التيار في الطليعة بها وهي الفساد والنزوح وخطرها حقيقي الاول على الدولة وعلى وجودها والثاني على الوطن ووجوده ومن المهم أن يذهب الشباب في هذا الاتجاه". وقال باسيل "هناك توجه لدى التيار لانشاء بيوت الشباب. فبعد البترون وزغرتا والشوف...
    كتبت غادة حلاوي في"نداء الوطن":يمكن التعاطي مع دعوة برّي للحوار على أنّها المعطى الجدّي الوحيد الذي يجرى إدخاله حيّز التنفيذ بينما لم تتجاوز المبادرات أو المساعي الأخرى نطاق التكهّنات من دون أي معطى مؤكد. منذ نحو أسبوع يتردّد الحديث عن مبادرة قطرية، وأنّ وفداً سيصل إلى لبنان من الدوحة (يُتوقّع وصوله اليوم) وفي جعبته بعض أسماء المرشحين للرئاسة، ليتبيّن أنّ المتداول في هذا الإطار مجرّد صيغ قديمة لم ترقَ إلى مستوى الجدية. أما لناحية فرنسا وموفدها الرئاسي جان إيف لودريان فليس معلوماً بعد موعد وصوله ولا تزال زيارته ترسم حولها علامات استفهام حول ما يمكن أن يحمله بعدما قوبلت برفض المعارضة. في تقييم بعض القوى، يستفيد باسيل من الحوار باعتباره مدخلاً لإمرار الوقت ولقطع الطريق على قائد الجيش...
    لم يكد الرئيس نبيه بري ينتهي من القاء كلمته في الذكرى الخامسة والأربعين لتغييب الامام موسى الصدر حتى توالت ردود الفعل السياسية، سواء تلك المؤيدة للمواقف التي أعلنها، أو تلك الرافضة لما حملته من رسائل داخلية، وبالأخص لجهة دعوته إلى حوار السبعة أيام، مستبقًا بذلك وصول الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان في زيارته "الايلولية". أول ردود الفعل جاءت من رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، الذي وصف كلمة بري بأنها إيجابية، استند على ما قاله ليصل إلى نتيجة وهي أنه في نهاية أيلول سيكون للبنان رئيس. أمّا الردود التي أتت من نواب تكتل "الجمهورية القوية" فكانت في مجملها معارضة للدعوة إلى "حوار الأيام السبعة"، داعية رئيس المجلس إلى فتح أبواب مجلس النواب ليتمكّن النواب، وفي...
    شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الوزير باسيل اعادة تفعيل الحوار مع حزب الله ولكن بذهنية ايجاد الحل ومرشح الثنائي للرئاسة لم يبلغ عتبة بقائه مرشحا رئاسياً، باسيل الذي كانت له كلمة عقب اجتماع تكتل لبنان القوي اعتبر أن السكوت عن قرارات ليست من صلاحيات حكومة تصريف الأعمال وصولا الى عقد جلسات حكومية .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوزير باسيل: اعادة تفعيل الحوار مع حزب الله ولكن بذهنية ايجاد الحل ومرشح الثنائي للرئاسة لم يبلغ عتبة بقائه مرشحا رئاسياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الوزير باسيل: اعادة تفعيل الحوار مع حزب الله ولكن... باسيل الذي كانت له كلمة عقب اجتماع تكتل لبنان القوي اعتبر أن...
۱