2024-09-23@13:21:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«النفط مقابل الغذاء»:

    أثارت تصريحات محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق الصديق الكبير، حول سيناريو “النفط مقابل الغذاء”، الجدل في البلاد، وسط استهجان كبير من الاقتصاديين والساسة. وحول هذا السيناريو، أكد الدكتور محسن الدريجة، الرئيس السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار، أن “فكرة إصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يتبنى آلية النفط مقابل الغذاء في ليبيا أمر مستبعد في الوقت الحالي”. ورأى الدريجة، في منشور له على فيسبوك، “أن الحل الأمثل يكمن في التوصل إلى توافق بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة لتعيين إدارة مهنية جديدة لمصرف ليبيا المركزي، مما يسهم في حلحلة الأزمة المالية التي تمر بها البلاد”. وكان محافظ المركزي السابق الصديق الكبير، قال في وقت سابق، “إن المؤسسات الدولية أوقفت تعاملها مع ليبيا وإذا استمر الوضع الحالي فإنه يخشى سيناريو النفط مقابل الغذاء”....
    ليبيا – رأى الباحث بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، جلال حرشاوي، أن برنامج «الغذاء مقابل النفط»، الذي يتخوف منه قطاع واسع من الليبيين يبقى خياراً ممكناً، لكن من المستبعَد تحقيقه. حرشاوي قال في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” إنه على عكس دول أخرى طُبّق بها هذا البرنامج في تسعينات القرن الماضي، تمتلك ليبيا أموالاً، فلديها عشرات المليارات من الدولارات، لكن هذه الأموال موجودة بعواصم غربية. وأكد أن الحسابات الخارجية للمركزي الليبي غير مجمّدة، وبالرغم من ذلك المعضلة الحقيقية متمثلة في عدم قدرة أي مسؤول ليبي، بما في ذلك الكبير، وعبد الغفار؛ المحافظ الحالي، على التصرف في حسابات المصرف الموجودة ببنوك ببعض الدول الغربية. واعتبر أن أسعار المواد الغذائية بدأت ترتفع، كما بدأ الدينار ينزلق تدريجياً مقابل الدولار في السوق السوداء، مُرجّحاً استمرار...
    ليبيا – اعتقد الخبير الاقتصادي الليبي إبراهيم والي بأن حادثة اقتحام المصرف المركزي كانت عملية مدبرة ومفتعلة بأيادٍ أجنبية ونفذها ليبيون، معتبرًا أن الهدف منها هو جر الشعب الليبي إلى أزمة خطيرة تفرض عقوبات خارجية على المصرف المركزي الليبي، خاصة من الخزانة الأمريكية. والي وفي تصريحات خاصة لموقع”العين الإخبارية”، أوضح أن استمرار هذا الصراع سيؤدي إلى وضع أسوأ من تفعيل آلية “النفط مقابل الغذاء”،إذ ستُنتَزَع إيرادات النفط الليبية بحجج مختلفة.
    رأى الخبير المالي، خالد الزنتوتي، أنه ليس من السهولة وضع ليبيا تحت مبدأ «النفط مقابل الغذاء» بقرار أممي وتحت هذه الظروف العالمية السائدة الآن. وقال الزنتوتي في تصريحات لـ«صدى»: “قرار النفط مقابل الغذاء لا يمكن اتخاذه بسبب صراع أسماء على المصرف المركزي وتحت هذه الظروف العالمية القائمة، فالعالم لا يهمه الأشخاص والأسماء بل يهمه مصالحه وبالأحرى مصالح الدول دائمة العضوية، وتلك الدول لا تهمها إن سُرقت أموال الليبيين أو أن الليبيين يموتوا أو يعيشوا”. وأضاف “ها هي الصراعات والحروب والانقسامات ومشاكل السيولة وطوابير الليبيين الطويلة والاعتمادات المشبوهة والإنفاق غير المرشد وانخفاض سعر الصرف ظاهر للعالم منذ سنوات طوال، فالعالم لم يتحرك يوما للحفاظ على تلك الأموال ومعالجة معاناة الليبيين العالم يهمه أن النقط يُباع ووفق مصالح شركاته فقط”. وتابع “سيكون...
    لاقت تصريحات  الصديق الكبير ، وهو محافظ مصرف ليبيا المركزي، المُقال، ردود فعل وتساؤلات عدّة، خاصة فيما يتعلّق بالاتهامات المباشرة التي وجهها لما أسماه بـ"تكتل الدبيبة_المنفي" للإطاحة به؛ وسط أسئلة عن تأثير هذه التصريحات على خطوات حل أزمة المركزي الليبي. وأكد الكبير، عبر أول ظهور تلفزيوني له، أنه "سيعود إلى ليبيا خلال أيام لممارسة عمله كمحافظ لمصرف ليبيا المركزي، وأن السيناريو القادم، إذا لم يسحب الرئاسي قراره بإقالته، سيكون النفط مقابل الغذاء؛ هذا إذا كان هناك نفط لمقايضته بالغذاء أصلا.". "اتهامات لعائلة الدبيبة" ووجه الصديق الكبير، اتهامات عدة، لرئيس الحكومة الليبية، عبدالحميد الدبيبة، وعائلته، الممثلة في مستشاره، إبراهيم الدبيبة، والمعروف بنفوذه على الحكومة ورئيسها بأنهم قاموا بـ"تهديده بالميليشيات المسلحة في العاصمة طرابلس، ما اضطره للفرار من البلاد، حفاظا...
    أيدت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان الخميس إدانة شركتي توتال وفيتول بتهمة رشوة مسؤولين حكوميين أجانب في انتهاك لبرنامج الأمم المتحدة بشأن العراق "النفط مقابل الغذاء". ودينت توتال الفرنسية وفيتول السويسرية، في شباط/فبراير 2016 في الطور الاستئنافي في باريس. وقدمتا طعنا في القرار رفضته المحكمة في 14 آذار/مارس 2018. وقد رفعت الشركتان القضية إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان معتبرتين أن القانون الفرنسي غامض في هذا الشأن. لكن في حكم صدر الخميس، خلصت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان إلى أن القانون المطبق في تاريخ الوقائع كان يسمح للشركتين بمعرفة أن دفع عمولات مخفية في سياق عمليات تجارة النفط العراقية، في انتهاك لبرنامج "النفط مقابل الغذاء"، قد تترتب عليه مسؤولية جنائية. واعتبرت المحكمة التي يقع مقرها في مدينة ستراسبورغ الفرنسية أنه لم يقع انتهاك...
    أيدت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان الخميس إدانة شركتي توتال وفيتول بتهمة رشوة مسؤولين حكوميين أجانب في انتهاك لبرنامج الأمم المتحدة بشأن العراق "النفط مقابل الغذاء". ودينت توتال الفرنسية وفيتول السويسرية، في فبراير 2016 في الطور الاستئنافي في باريس. وقدمتا طعنا في القرار رفضته المحكمة في 14 مارس 2018. وقد رفعت الشركتان القضية إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان معتبرتين أن القانون الفرنسي غامض في هذا الشأن. لكن في حكم صدر الخميس، خلصت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان إلى أن القانون المطبق في تاريخ الوقائع كان يسمح للشركتين بمعرفة أن دفع عمولات مخفية في سياق عمليات تجارة النفط العراقية، في انتهاك لبرنامج "النفط مقابل الغذاء"، قد تترتب عليه مسؤولية جنائية. واعتبرت المحكمة التي يقع مقرها في مدينة ستراسبورغ الفرنسية أنه لم يقع انتهاك...
۱