2024-09-17@15:37:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«الناخبین المسلمین فی»:

    أصبح تقاطع أصوات المسلمين الأمريكيين في الولايات المتأرجحة في الانتخابات الأمريكية مجالا مهما بشكل متزايد للتحليل، خاصة مع اقتراب الأمة من الانتخابات الرئاسية لعام 2024. تاريخيا، كان المسلمون الأمريكيون مجموعة سكانية صغيرة لكنها مؤثرة، لا سيما في ولايات ساحة المعركة الرئيسية. لقد شهد الأمريكيون المسلمون، الذين يشكلون حوالي 1 في المئة من إجمالي سكان الولايات المتحدة، نفوذهم السياسي ينمو بشكل كبير في السنوات الأخيرة. وتتركز هذه التركيبة السكانية في الولايات المتأرجحة المحورية مثل ميتشيغان وبنسلفانيا وجورجيا، حيث غالبا ما يتم تحديد الانتخابات بهوامش ضيقة. وفي انتخابات عام 2020، أيد حوالي 65 في المئة من الناخبين المسلمين في هذه الولايات جو بايدن، مما ساهم في انتصاراته الضيقة في هذه المناطق الحاسمة. لقد تغيرت التفضيلات السياسية للمسلمين الأمريكيين بمرور الوقت،...
    في الولايات المتأرجحة الرئيسية التي فاز بها الديمقراطيون بفارق ضئيل في عام 2020، يشكل الأميركيون المسلمون كتلة تصويتية كبيرة، ولديهم أولوية تصويتية واحدة: غزة. قبل انتخابات الرئاسة الأميركية، ازدادت حدة السباق لجذب الناخبين. ومن بين الدوائر الانتخابية المختلفة التي يتنافس عليها الديمقراطيون والجمهوريون، هناك واحدة تبرز بشكل خاص: وهي المجتمع المسلم. على الرغم من أن المسلمين يشكلون حوالي 1% فقط من السكان الأميركيين، فإنهم يُعتبرون كتلة تصويتية مهمة؛ بسبب تركيزهم في الولايات المتأرجحة، والتي غالبًا ما تُحسم في الانتخابات بفارق ضئيل. في هذه الدورة الانتخابية، يبدو أنّ المجتمع المسلم أكثر اتحادًا من أي وقت مضى حول قضية سياسيّة واحدة: الحرب في غزة. أي مرشّح يأمل في كسب شرائح كبيرة من الناخبين المسلمين سيحتاج إلى تلبية مطالب المجتمع بإنهاء إراقة الدماء...
    تمنت حاكمة ولاية ميشيجن الأمريكية، غريتشن ويتمر، إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن قريبا نجاح المفاوضات بين إسرائيل وحماس لتحقيق السلام وإعادة الرهائن، مؤكدة أن كمالا هاريس تهتم بأصوات الناخبين المسلمين واليهود وحريصة على السلام في الشرق الأوسط.رئيس حزب إسرائيلي معارض: نتنياهو يقوم بإفشال صفقة إطلاق سراح الرهائن مرة أخرىوقال رئيس حزب ديمقراطيون الإسرائيلي المعارض يائير غولان، إنه مرة أخرى يقوم نتنياهو بإفشال صفقة إطلاق سراح الرهائن، وأنه يفشل إمكانية التوصل لصفقة وحذرنا من هذا سابقا والآن أصبح الأمر واضحا.رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق يطالب بـ عزل نتنياهو: "غير مؤهل"وأكد رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود باراك، أن نتنياهو يخالف القانون وهو غير مؤهل لأنه يقودنا للهاوية ويجب عزله فورا، وأنه لا مصلحة لهم في السيطرة على محور فيلادلفيا والجيش سيتمكن من العودة...
    دائما ما تكمن دلالة في أي من الأصوات يعد صالحا وأيها غير ذلك، أيها «تكتيكي» وأيها يُعبّر عن «مخاوف مشروعة»، وأيها محض أصوات «طائفية». يجري بالفعل النظر إلى المرشحين الأربعة المستقلين الذين فازوا في انتخابات الأسبوع الماضي لاستغلالهم إحباطات غزة باعتبارها علامة مثيرة للقلق على نشوء سياسات طائفية. والمعنى الضمني هنا هو أن المسلمين وحدهم هم الذين يكترثون لأمر غزة، وأن اكتراثهم بها يأتي على حساب اهتماماتهم وولاءاتهم المحلية. وحقيقة الأمر هي أن أصداء غزة تتردد عبر مختلف الفئات الديموغرافية. ويرتبط ذلك وينجم عن مظالم سياسية أخرى، وبات تعبيرا عن شيء جعله مناخنا السياسي صعب القبول، وهو أن يكون لدى ناخبينا مبادئ يكترثون لأمرها دون أن يعد ذلك مؤشرا على تطرف أو انشغال بما لا يجب الانشغال به.وانظروا إلى إلفورد...
    الانتخابات البريطانية ... حزب العمال يخسر أصوات الناخبين المسلمين في العديد من الدوائر
    قالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية إن إحباط الناخبين المسلمين في الولايات المتحدة من الرئيس جو بايدن بات في ذروته، بعد الضربات الأمريكية على اليمن، والتي يعتبرها المسلمون الأمريكيون خطوة متهورة من قبل الإدارة لتأييد إسرائيل في عدوانها على غزة. واعتبرت المجلة أن الغارات على اليمن "دقت المسمار الأخير في نعش أصوات الناخبين المسلمين في الانتخابات الرئاسية المقبلة بالنسبة إلى بايدن". وأضافت أنه بعد تعهد زعماء مسلمين أمريكيين من 6 ولايات متأرجحة، تعد حاسمة في انتخابات الرئاسة الأمريكية، بحشد مجتمعاتهم ضد إعادة انتخاب بايدن بسبب دعمه للعدوان الإسرائيلي على غزة، باتت الغارات التي تشنها الولايات المتحدة مسمارا آخر في نعش تلك الأصوات له خلال الانتخابات المقبلة. وقد تؤدي معارضة المجتمعات المسلمة والعربية الأميركية الكبيرة لهذه الولايات الست، وهي من بين الولايات القليلة...
    الجديد برس| تناولت مجلة “نيوز ويك” الأميركية، في تقرير خاص، اليوم الاثنين، الضربات الجوية التي نفّذتها دول التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا على اليمن.   ورأت المجلة الأميركية أنّ الضربات الأميركية الأخيرة في اليمن هي مسمار آخر في نعش الرئيس الأميركي، جو بايدن، وخصوصاً من ناحية الناخبين المسلمين في الانتخابات المقبلة أواخر العام الجاري.   ونقلت “نيوز ويك” عن إدوارد أحمد ميتشل، نائب المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير)، قوله للمجلة، إنّ “مجموعة الحقوق المدنية منزعجة للغاية من الضربات الجوية غير القانونية على اليمن”.   وأضاف ميتشل: “نحن منزعجون للغاية لرؤية إدارة بايدن تصعّد هذه الأزمة من خلال قصف اليمن من دون موافقة الكونغرس، بدلاً من مجرد معالجة جذور الأزمة، وهي الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة في غزة”.  ...
    أفادت مجلة نيوزويك -استنادا إلى مقابلات أجرتها مع ناشطين وأفراد- أن الغارات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة في اليمن بأوامر من الرئيس جو بايدن يبدو أنها ستكون مسمارا آخر في نعش تأييد الناخبين العرب والمسلمين له. وكان بايدن قد أمر بشن ضربات جوية متعددة ضد جماعة الحوثي في اليمن لمنعها من تنفيذها هجمات على سفن الشحن التجارية التي تمر عبر البحر الأحمر. وجاءت أولى الغارات التي نفذها الجيش الأميركي يوم الخميس بالتعاون مع بريطانيا، وحظيت بدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا. وقال إدوارد أحمد ميتشل نائب المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) "نحن منزعجون من تصعيد إدارة بايدن هذه الأزمة بقصفها اليمن دون موافقة الكونغرس، بدلا من معالجة جذورها فقط، وهي الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة". وأضاف "إذا...
    سرايا - قال أميركيون مسلمون وبعض نشطاء الحزب الديمقراطي إنهم سيعملون على حشد ملايين الناخبين المسلمين وتشجيعهم على وقف التبرعات والامتناع عن التصويتلصالح الرئيس جو بايدن في انتخابات الرئاسة عام 2024 ما لم يتخذ خطوات فورية لوقف إطلاق النار في غزة.ودعا المجلس الوطني الديمقراطي الإسلامي بايدن إلى استخدام نفوذه لدى إسرائيل للتوسط في وقف إطلاق النار بحلول الساعة الخامسة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (2100 بتوقيت غرينتش) اليوم الثلاثاء.ويضم المجلس زعماء للحزب الديمقراطي من ولايات من المرجح أن تقرر نتيجة الانتخابات مثل ميشيغان وأوهايو وبنسلفانيا.وفي رسالة مفتوحة بعنوان "إنذار لوقف إطلاق النار 2023″، تعهد الزعماء المسلمون بتعبئة الناخبين المسلمين "لمنع التأييد أو الدعم أو التصويت لأي مرشح يؤيد الهجوم الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني".الجزيرة نت
۱