2024-11-18@03:42:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17
«الملازم محمد صدیق»:
ليس غريبا على المليشيا واعوانها إطلاق الشائعات المغرضة ضد جيشنا ووطننا والشرفاء من أبناءه الذين لزموا خطوط النار مواجهة للعدو الغادر منذ أول يوم لإطلاق شرارة الحرب مقدمين صدورهم دروعا لحماية هذا الوطن فمنهم من مضى إلى الله نحسبه شهيدا ومنهم من أسر وفقد وجرح ومازادتهم الابتلاءات إلا ثباتا وإقداما وجسارة.فليس غريبا أن تطلق شائعات بأن هنالك خلافات تدور على مستوى هيئة القيادة التي ظلت تدير هذه المعارك بحكمة وإقتدار وتكاتف عجيب كيف لا وهكذا هو حال المؤسسة العسكرية ضباطا وضباط صف وجنود يعملون تحت منظومة واحدة لا يعرفها إلا من دخل هذه المؤسسة وعمل بوحداتها المختلفة فالجيش القوي المنظم المتشبع بالعقيدة القتالية الراسخة يؤدي واجبه بكل اقتدار ولا يخترق.فالجيش أقوى من أن تؤثر عليه إفتراءات الاعداء وسينصر الله جيشه...
الملازم أول (م) محمد صديق إبراهيم: لا يبالي على أي شق كان للوطن مصرعه (1-2) عبد الله علي إبراهيم روعت طوائف كبيرة من السودانيين بمقتل الملازم أول (معاش) محمد صديق إبراهيم، على يد “الدعم السريع” يوم الـ18 من مايو الماضي، عند مصفاة الجيلي شمال الخرطوم. وصدم الناس الفيديو الذي بثته العناصر التي قتلته، محاطاً بهم ينال الصفع من يدهم. وكان الصفع لأنه لم يجب عن سؤالهم وعن كيف وجدهم ووقع في أسرهم. وتوقعوا كلمة راضية منه عنهم. ولكنه قال “في أية ناحية؟” وصارت عبارته وسماً طغى في الوسائط. وليست هذه مرة صديق الأولى التي يصدر فيها عن يقين شجاع في وجه الزعزعة عن عبارة تسري مسرى النار في الهشيم كما سنرى. وانتاب الروع لمقتل صديق من على ضفة القوات المسلحة...
عبد الله علي إبراهيم روعت طوائف كبيرة من السودانيين بمقتل الملازم أول (معاش) محمد صديق إبراهيم، على يد "الدعم السريع" يوم الـ18 من مايو الماضي، عند مصفاة الجيلي شمال الخرطوم. وصدم الناس الفيديو الذي بثته العناصر التي قتلته، محاطاً بهم ينال الصفع من يدهم. وانتاب الروع لمقتل صديق من على ضفة القوات المسلحة التي ضحى بجانبها، ومن هم على ضفة "الدعم السريع"، أو بين ذلك قواماً بمن فيهم الإسلاميون. ومرد ذلك لأن سيرة الضابط مذ لمع اسمه في ثورة ديسمبر2018 تقاطعت مع هذه الطوائف جميعاً، فلا تملك أي منها إلا أن تواطئ طوراً من سيرته القصيرة الحافلة. فكان أيقونة الثورة على نظام "دولة الإنقاذ" وجيشها، بما في ذلك قوات "الدعم السريع"، واستشهد في صف الجيش ضد "الدعم السريع". فاستنفد المواقف...
عبد الله علي إبراهيم روعت طوائف كبيرة من السودانيين بمقتل الملازم أول (معاش) محمد صديق إبراهيم، على يد "الدعم السريع" يوم الـ18 من مايو الماضي، عند مصفاة الجيلي شمال الخرطوم. وصدم الناس الفيديو الذي بثته العناصر التي قتلته، محاطاً بهم ينال الصفع من يدهم. وكان الصفع لأنه لم يجب عن سؤالهم وعن كيف وجدهم ووقع في أسرهم. وتوقعوا كلمة راضية منه عنهم. ولكنه قال "في أية ناحية؟" وصارت عبارته وسماً طغى في الوسائط. وليست هذه مرة صديق الأولى التي يصدر فيها عن يقين شجاع في وجه الزعزعة عن عبارة تسري مسرى النار في الهشيم كما سنرى. وانتاب الروع لمقتل صديق من على ضفة القوات المسلحة التي ضحى بجانبها، ومن هم على ضفة "الدعم السريع"، أو بين ذلك قواماً بمن فيهم...
الملازم أول بالجيش السوداني سابقا، محمد صديق ، تعرض للتعذيب والتنكيل؛ ومن ثم تمت تصفيته بدم بارد، في مخالفة لكل قواعد الاشتباك في الحروب بحماية الأسرى التغيير:خاص أثار مقتل الملازم أول محمد صديق بالجيش السوداني سابقاً، على يد قوات الدعم السريع ردود فعل واسعة على مستوى منصات التواصل الاجتماعي والقنوات الإخبارية الإقليمية خاصة بعد ظهوره أسيراً يُعامل بطريقة غير لائقة، ويُصفع على الوجه من قبل عنصر يتبع لقوات الدعم السريع، عندما أجاب على سؤال عن رأيه في “الجاهزية” في إشارة إلى الدعم السريع؛ بقوله من “ياتو ناحية”. لمع اسم الضابط الشاب أثناء اعتصام الثوار أمام القيادة العامة للجيش، وكان يُحمل على الأعناق، إذ اشتهر بعبارة “مخالف سعادتك” حينما انحاز للثوار، ولم ينفذ أوامر ضربهم وتفريقهم. ولكن السؤال ما الذي جعل...
لماذا يروّج الدعم السريع ومناصريه لفرضية أن الملازم محمد صديق حي؟ الدعم السريع سمهم وموتهم المجتمع الدولي وصورتهم لديه ومحمد صديق لا يمكن التذرع بأنه عسكري جيش فلول سواء في الخدمة أو معاش ولا بأنه مستنفر شعبي يتبع للإسلاميينمحمد صديق كما ظهر في آخر فيديوهات له شاب سوداني لابس تيشيرت وسفنجة وما لابس ميري ولا شايل رتبة في كتفوقصة محمد صديق ورمزيته كجندي قوات مسلحة انحاز من الساعات الأولى لثورة ديسمبر وأكد انحيازه بعبارات خلدها الثوار وحملوه على أعناقهم تنفي أي إدعاء يحتمل الصواب أو الخطأ حول كوزنته وفلوليتهدفع وظيفته في الجيش تمن باهظ معلوم لموقفو دا وتعرض بسببه لعقوبة السجن المشدد ثم الفصل من الخدمةبعد الحرب اختار محمد صديق الإنحياز لمؤسسته العسكرية الكان منتسب ليها وتطوع لمشاركة في الحرب...
تصدر خلال الأيام الماضية خبر مقتل الملازم في الجيش السوداني سابقا محمد صديق منصات التواصل السودانية، فمن هو وما قصته؟ الملازم أول محمد صديق ذاع صيته بعد أن أعلن مع مجموعة رفاقه في الجيش السوداني الانضمام إلى صفوف الثوار ضد حكم الرئيس السوداني المعزول عمر البشير أمام مقر القيادة العامة للقوات المسلحة بالعاصمة الخرطوم، في أبريل/نيسان 2019. إلى الشهيد #محمد_صديق بدمع القلب نبكي الشهيد محمداتوسدتَ المجدَ في مثوىً مؤبدا يا من سقانا كؤوس الحزن فخراًفي صبرك المحتسب قد كنتَ سيّدا ضربوكَ ظلماً، فما نالت يدُ العدىمنك انكساراً، بل عزاً مؤيدا أياديهم الآثمةُ جرحٌ في ضميرناوجرحَك صار فخراً وسؤددا شهادتُك الغاليةُ… pic.twitter.com/V0K1RXjJ1k — AMRO (@_amro_abdo_) May 20, 2024 وبعد عدة أشهر، أحيل محمد صديق للتقاعد في فبراير/شباط 2020، واختفى تمامًا...
بقلم عبد الاله حسن محمد في سجلات التاريخ ودفاتر الشرف والبطولات وذاكرة الأمم ليست هناك أفعال أو أعمال يتردد صداها بشكل عميق مثل التضحية القصوى من أجل الوطن. مثل هذه التضحيات والقصص ليست مجرد حواشي تاريخية، أنها القلب النابض لهوية الأمة التي تساهم في تشكيلها وتحافظ على قيم الحرية والعدالة والمُثُل التي يتطلع اليها الشعب. أنه أرث تاريخي يتم تكريمه بامتنان واحترام عميقين اعترافا بالرمزية العالية والمتميزة لشجاعتهم. ستظل أحدى هذه التضحيات في ذاكرة الامة السودانية هي قصة الملازم أول معاش الشهيد محمد صديق إبراهيم، ضابط الجيش السوداني الذي انحاز في ليلة 9 أبريل 2019 إلى أبناء شعبه الثوار مخالفاً التعليمات العسكرية، في نكران للذات، واضعاً حياته على المحك وملتزماً بالقسم الذي تعهد به لحماية وضمان سلامة شعبه، وجه...
متابعات – تاق برس – نهر النيل- توعد رئيس مجلس السيادة الانتقالي قائد عام الجيش السوداني، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، بسحق الجيش لمن اسماهم بالأعداء والثأر لجنوده واخذ حق السودانيين. وقدم البرهان واجب العزاء في الملازم أول معاش بالقوات المسلحة محمد صديق بمسقط رأسه بمزيد أولاد جابر بالبواليد، المتمة، نهر النيل. وقال البرهان إن المعركة مستمرة، وان الجيش سيسحق الأعداء، وسيثأر لجنوده وشعبه وسيأخذ حق السودانيين. https://www.tagpress.net/wp-content/uploads/2024/05/VID-20240521-WA0001.mp4 وكانت قوات الدعم السريع، أظهرت في مقطع فيديو أسر الملازم أول متقاعد محمد صديق الشهير بعبارة ”الرهيفة تنقد” وتصفيته في معارك جرت شمال منطقة الجيلي وبالقرب من منطقة البسابير، التي تبعد 56 كيلو متر عن مدينة شندي بولاية نهر النيل. وأظهر فيديو نشره الدعم السريع، الملازم أول محمد صديق...
قام القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان بالتعزية في استشهاد الملازم أول معاش محمد صديق بمسقط رأسه بإحدى قرى محلية المتمة بولاية نهر النيل.وتخوض القوات المسلحة السودانية حرباً مفروضة لإنهاء تمرد قوات الدعم السريع المستمر منذ 15 أبريل من العام 2023، ويساند القوات المسلحة مجموعات كبيرة من المستنفرين وحركات الكفاح المسلح.شاهد الفيديو: الجزيرة – السودان:رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب
الملازم محمد صديق اُستشهد بالطريقة التي تُليق بجسارة الأبطال وبسيرته الظافرة النظيفة. لم يولِ ظهره ويري عدوّه باطن رجله حتى لا يجلب العار لأبناء جيله الأخيار وبنات وطنه الكريمات.لم يرتجف خوفاً أو يهتز رهبةً، أو يطأطئ الرأس خاسئا وهو حسير ، في مواجهة أسيريه الجبناء.لم يستطيعوا إذلاله وكسر كبريائه، فكان قرارهم في هوجاء غضب ذميم وغيظ حقود التخلُّص من جسده الطاهر. لتُحلِّق روحه عالياً في سماء العزة والإباء.سيخلد اسمه وذكره بأحرف من نور في صحائف التاريخ وسِجلات البطولة وأناشيد المجد كرمز سوداني أصيل غير قابل للنسيان.ومن عليائه الماجدة، سيفتح الباب واسعاً لجحافل المستنفرين من كل حدب وصوب ليقفوا جبالاً راسخة في وجه المتآمرين والكائدين والعملاء: فالوحش يقتل ثائراً.. والأرض تنبت ألف ثائر! يا كبرياء الجرح! لو متنا لحاربت المقابر! فملاحم...
الملازم أول محمد صديق كل شيء يمكن التحايل عليه إلا فرض عين الإنتماء للدين والوطن . الدكتور فضل الله أحمد عبدالله وهكذا ، إمتثل الملازم أول محمد صديق لمعنى ذاك القول ( بيان بالعمل ) … إذ لم يجد لنفسه عذر أن لا يقف ضد الجنجويد منذ سنوات قحت الكالحات والثورة الديسمبرية المصنوعة ، حتى تاريخ فصله من الخدمة العسكرية في القوات المسلحة . وبعدما أعادوه إلى مكانه ، ظل هو هو في موقفه عدوا للجنجويد … أعداء السودان دولة وشعبا …الملازم أول أول محمد صديق ، في بيانه العملي سطر مقولته : ويل يومئذ لمن فر من ساحة الكرامة دفاعا عن أمه وأبيه ، وجاره وأخيه ، ووطنه وبنيه .. وويل لمن فر من صف المؤمنين بالسودان تراثا وهوية...
مصدر عسكري لـ(السوداني): الملازم أول (م) محمد صديق كان ضمن قوة من المستنفرين شمال شرق الجيلي تم أسره من قبل مليشيا الدعم السريع، ومن ثم تمت تصفيته بدم بارد في مخالفة لكل الأعراف وقواعد الاشتباك للحرب والتعامل مع الأسرى، مما يؤكد سلوك هذه المليشيا الإرهابية المجرمة.
متابعات – تاق برس – كتب الكاتب الصحفي المحلل في قناة الجزيرة، في قطر، ضياء الدين بلال معلقا على خبر مقتل الضابط في الجيش السوداني الملازم أول محمد صديق على يد قوات الدعم السريع ونشر فيديو يظهر تصفيته خلال اليومين الماضيين عقب اسره في معارك بين الجيش وقوات الدعم السريع شمال شرق مصفاة الجيلي لتكرير البترول شمال الخرطوم بحري. الملازم محمد صديق اُستشهد بالطريقة التي تُليق بجسارة الأبطال وبسيرته الظافرة النظيفة. لم يولِ ظهره ويري عدوّه باطن رجله حتى لا يجلب العار لأبناء جيله الأخيار وبنات وطنه الكريمات. لم يرتجف خوفاً أو يهتز رهبةً، أو يطأطئ الرأس خاسئا وهو حسير ، في مواجهة أسرية الجبناء. لم يستطيعوا إذلاله وكسر كبريائه، فكان قرارهم في هوجاء غضب ذميم وغيظ...
اشتهر الملازم محمد صديق بموقفه المساند للثوار السودانيين إبان اعتصام القيادة العامة 2018، وشاعت وقتها جملته التي تقول “الرهيفة تنتقد” التغيير: شندي نعى ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي الضابط السوداني محمد صديق، وقيل إنه قتل يوم أمس في المعارك التي دارت بين الجيش والدعم السريع عند منطقة الجيلي شمال الخرطوم. اشتهر الملازم محمد صديق بموقفه المساند للثوار السودانيين إبان اعتصام القيادة العامة 2018، وشاعت وقتها جملته التي تقول “الرهيفة تنتقد”، في إشارة إلى انحيازه الكامل لشباب الثورة دون خوف من العواقب. بعد الاطاحة بنظام الرئيس المخلوع عمر البشير أحيل محمد صديق للمعاش، واختفى لفترة وعاد للظهور مرة أخرى مع اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023 معلنا انحيازه للجيش السوداني وانضمامه للمقاومة الشعبية المعروفة بـ “المستنفرين”. قبل إعلان مقتله اليوم...
صافح الملازم اول معاش محمد صديق القائد العام للقوات المسلحة السودانية في شندي ورفع التمام ضمن المستنفرين.وأكد رئيس مجلس السيادة في شندي أمس بأن معركة الكرامة مستمرة حتي دحر هذا التمرد ومن عاونهم نهائياً. ودعا سيادته القوات المتمردة للإحتكام لصوت العقل والخروج من ولايتي الجزيرة والخرطوم وقال ” طالما أنكم تقتلون وتنهبون وتسرقون فلا مجال للحديث معكم إلا بعد انتهاء المعركة.البلد نيوز