2024-11-13@04:00:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«المسیحیة الصهیونیة»:
يمانيون – متابعات في عالم يزداد تعقيدًا، تتشابك فيه المصالح السياسية والاقتصادية والدينية على نحو يثير الدهشة والفزع في آنٍ واحد، يتساءل الكثيرون: من يدير هذا العالم فعلاً؟ هل هم السياسيون المنتخبون أم أصحاب الأموال؟ أم أن هناك قوى خفية، عقائدية أَو دينية، تحَرّك المشهد من وراء الستار؟ في هذا السياق، تبرز البروتستانتية والصهيونية المسيحية كعقيدتين تمتد تأثيراتهما إلى عمق النظام العالمي الحالي، مما يثير تساؤلات حول ارتباطهما بمواقف جيوسياسية حاسمة، مثل الدعم القوي لليهود في الشرق الأوسط، وتحديدًا في فلسطين المحتلّة. لكن هل يمكن القول بأن البروتستانتية، عبر أذرعها السياسية والدينية، هي من تدير العالم؟ وهل الصهيونية المسيحية هي المحرك الخفي الذي يسعى لتحقيق “النبوءات التوراتية” على حساب استقرار الشرق الأوسط؟ أم أن هذه مُجَـرّد نظرية مؤامرة تتغذى على...
«البوابة» تحاور مدير وحدة الخدمات والعدالة بالكنيسة الإنجيلية اللوثرية بأمريكا.. القس خضر اليتيم: المسيحية الصهيونية خطر على المجتمع والكنيسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق «البوابة» تحاور مدير وحدة الخدمات والعدالة بالكنيسة الإنجيلية اللوثرية بأمريكاالقس خضر اليتيم: المسيحية الصهيونية خطر على المجتمع والكنيسةتفاهم واسع مع البابا تواضروس وشيخ الأزهر لرفع الظلم عن الفلسطينييننعمل على الدعوة للعدالة والسلام عبر الحوارات واللقاءات اللاهوتية والفقهية.. وطرحنا مبادرة لإنهاء الحرب والتعاون مع إخوتنا المسلمين واليهودالوضع في السودان خطير ويواجه التعتيم في الصحف الأمريكيةالغطاء الأمريكي لإسرائيل جعلها تفعل ما تشاء بدون مسئولية أو حساب.. ونطالب بوقف دعم الاحتلال بالأسلحةمبادرات وبرامج مشتركة للتعاون مع الكنيسة المصرية.. ونعمل على دعم التنمية الاجتماعية والتعليمية والصحيةنخدم 20 مليون لاجئ حول العالمحوار- مايكل عادلفي وقت تتصاعد فيه التوترات والصراعات في منطقة الشرق الأوسط، قام القس خضر اليتيم المدير التنفيذي لوحدة الخدمات والعدالة التابعة للكنيسة الإنجيلية اللوثرية بالولايات المتحدة الأمريكية بزيارة...
د. حامد محمود خبير فى قضايا الشرق الأوسط و الشئون الدولية القاهرة (زمان التركية)ــ “مساحة إسرائيل صغيرة وينبغي توسيعها” تصريحات ترامب تعيد إلى الأذهان مخاوف من مخططات إسرائيلية قديمة تستهدف الأراضي الأردنية في سياق ما يعرف بمشروع “إسرائيل الكبرى”. أثارت تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، جدلاً وقلقاً في الأردن بعد حديثه عن مساحة إسرائيل الصغيرة ودعوته للحصول على مزيد من الأراضي لتوسيعها. وقال ترامبفي كلمته أمام الجالية اليهودية خلال إطلاق تحالف “أصوات يهودية من أجل ترامب ” في أميركا، هل هناك طريقة للحصول على مزيد من الأراضي لإسرائيل، لأنها صغيرة على الخريطة مقارنة مع الدول الأخرى في الشرق الأوسط؟ حظي ترامب بدعم الكثير من الإنجيليين الأميركيين بسبب دعمه لـ”إسرائيل”. ليس جديداً البحث في قضية الحركة الإنجيلية الصهيونية، أو...
" مساحة إسرائيل صغيرة وينبغي توسيعها" تصريحات ترمب تعيد إلى الأذهان مخاوف من مخططات إسرائيلية قديمة تستهدف الأراضي الأردنية في سياق ما يعرف بمشروع "إسرائيل الكبرى".أثارت تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، جدلاً وقلقاً في الأردن بعد حديثه عن مساحة إسرائيل الصغيرة ودعوته للحصول على مزيد من الأراضي لتوسيعها.وقال ترمب في كلمته أمام الجالية اليهودية خلال إطلاق تحالف "أصوات يهودية من أجل ترمب" في أميركا، هل هناك طريقة للحصول على مزيد من الأراضي لإسرائيل، لأنها صغيرة على الخريطة مقارنة مع الدول الأخرى في الشرق الأوسط؟ حظي ترامب بدعم الكثير من الإنجيليين الأميركيين بسبب دعمه لـ"إسرائيل". ليس جديداً البحث في قضية الحركة الإنجيلية الصهيونية، أو المسيحية الصهيونية في الولايات المتحدة الأميركية. فهذه الحركة موجودة وفاعلة منذ سنين طويلة، وطبعاً في الترويج لـ"إسرائيل" ودعمها في...
يقول المؤرخ الفرنسي مارك لينارد، عميد كلية اللاهوت البروتستانتي في جامعة ستراسبورغ، في دراسة نشرها 2017، إن مؤسس البروتستانتية مارتن لوثر (1483-1546) وبّخ اليهود على رفضهم المسيح واعتقادهم أن خلاصهم بالانتماء لما يصفونه بالشعب المختار وليس بالإيمان. وأورد لينارد في الدراسة أن لوثر نشر 3 كتب معادية لليهود عام 1543 حرّض من خلالها الحكام على اتخاذ إجراءات قاسية ضدهم، ومنها: كتاب "اليهود وأكاذيبهم" أو "نفاق اليهود"، وهو الكتاب الذي سعى اليهود بقوة إلى إخفائه أو الحد من تداوله، حسب دراسة عن الكتاب نشرها مركز القدس للدراسات التوثيقية. فكيف يمكن تفسير التقارب إلى درجة التماهي بين البروتستانت المعاصرين واليهود الذي أنتج ما بات يعرف بالصهيونية المسيحية؟ (الجزيرة) كيف تكون المسيحية صهيونية؟ بحسب دراسة للباحث مايكل دي لوكا نشرتها مجلة اللاهوت تحت...
منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى، أظهرت الولايات المتحدة دعما غير مسبوق لإسرائيل تخطى كل الدعم التاريخي الذي التزم به كل الرؤساء الأميركيين السابقين، الجمهوري منهم أو الديمقراطي. وخلال زيارته لإسرائيل، قال وزير الخارجية توني بلينكن "الرسالة التي أحملها إلى إسرائيل هي: قد تكون قويا بما يكفي للدفاع عن نفسك، ولكن ما دامت أميركا موجودة، فلن تضطر أبدا إلى ذلك، سنكون دائما بجانبك". وقبل ذلك، كرر بايدن القول إن "الولايات المتحدة ودولة إسرائيل شريكان لا ينفصلان"، وإن واشنطن "ستواصل التأكد من أن إسرائيل لديها ما تحتاجه للدفاع عن نفسها وشعبها". لا يمكن فهم دوافع الولايات المتحدة لاتخاذ مثل هذه الموقف من دون العودة للعامل الديني الذي يعد حجر الأساس الأهم، إن لم يكن الوحيد، في مصادر الدعم لإسرائيل داخل الولايات المتحدة....