2024-10-03@12:22:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«الشاعر المکی»:

    الورقة التذكارية لمؤتمر اتحاد الكتاب السودانيين العام السادس: نسبنا الحضاري، قاعة الشارقة، معهد الدراسات الإفريقية والآسيوية، جامعة الخرطوم، (24- 25 مارس 2013)، بمناسبة مرور نصف قرن على نشرها أول مرة للشاعر الكبير محمد المكي إبراهيم تعريف بالورقة التذكارية وإضاءة على دورها في الحراك الفكري والثقافي بقلم عبد الله الفكي البشير abdallaelbashir@gmail.com "فلا فضل لأسود على أسود، وليس لسوداني أن يعتبر نفسه أفضل أو أذكى أو أهم من بقية إخوته في السودان، فكلهم منسوبون إلى نفس العرق ونفس الثقافة ونفس التقاليد ونفس المنجزات الحضارية" . الشاعر محمد المكي إبراهيم عن تاريخ فكرة إعداد الورقة جاء إعدادي لهذه الورقة بموجب طلب من الأستاذ كمال الجزولي (1947- 2023)، الأمين العام لاتحاد الكتاب السودانيين، بعد أن قرأ مقال...
    (إلى روح الشاعر الفذ والدبلوماسي الأديب محمد المكي إبراهيم، رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى) مضى الشاعرُ الفذُّ مِنْ بعدِ طولِ انتظار ! أسبلَ عينيهِ عنْ بؤسنا .. تغطي، ومدَّ رجليهِ ونام !! وحذَّرنا – "لا توقظونيَ" – شرطاً، إذا لمْ يهزمِ الظلامَ النّهارْ !! ********************** وعاش.. عاشَ في غيبوبةِ الصّحوِ – طوعاً، يُغازلُ حلماً، عصيَّ المنالْ !! وكانَ مُتاحاً لدى جيلِهِ تآلف صفٍّ، وجُرأةُ زحفٍ تَخِرُّ لها راسياتُ الجِّبالْ !! ************** مضى، وفي رأسِهِ العبقري براءةُ طفل، وألفُ سؤال: فيمَ الشِّقاقُ اللئيمْ، وأينَ الودادُ القديمْ، وكيفَ تحوَّلَ ذاكَ العِناقُ الحميمُ سيوفَ نِفاقٍ، عميقِ النِّصالْ ؟؟؟!!! ***************** تسنَّمَ ذروة ذاكَ النِّضالْ وغنَّى لهُ، فَحُقَّ لهُ بعضُ ذاكَ التَّمنِّي !! وكانَ كَنحلِ الرحيقِ الرَّشيقْ، يُحلِّقُ ما بينَ غصنٍ وغُصنِ ويأسِرُهُ بُرعُمُ...
    كتب- محمد شاكر:توفي الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، في أحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد أمس، بعد صراع مع المرض. محمد المكي إبراهيم، شاعر سوداني ولد بالأبيض في ولاية شمال كردفان تلقي تعليمة الأولي هناك، وفيما يلي ننشر أبرز المعلومات حول الشاعر الراحل.. - درس الشاعر السوداني الثانوية في مدرسة خور طقت ثالثة أهم ثانويات السودان في العهد. - تخرج في جامعة الخرطوم كلية القانون، والتحق بوزارة الخارجية في طليعة الملتحقين عام 1966. - ظل يعمل بها طيلة ثلاثين عاماً إلى أن اضطرته للاستقالة منها ثورة الإنقاذ الوطني المنسوبة إلى التيار الإسلامي. - بعد استقالته توجه الشاعر إلى الولايات المتحدة حيث واصل عمله الأدبي في مقارعة تلك الحكومة. - خلال حياته الشعرية الحافلة نشر المكي أربعة مجموعات شعرية هي على التوالي:...
    *قال تعالى (وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون) صدق الله العظيم**تنعي حركة العدل والمساواة السودانية،المغفور له بإذن الله الشاعر الكبير والمفكر الدبلوماسي محمد المكي ابراهيم الذي توفي بمستشفي الفؤاد بالعاصمة المصرية القاهرة امس الاحد الموافق ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤، بعد صراع مع المرض.**ويعتبر الفقيد الراحل أحد مؤسسي المدرسة الشعرية (الغابة والصحراء) التي عبرت عن قضايا الهوية السودانية، والتي ساهم في تأسيسها في الستينات من القرن الماضي مع كل من النور عثمان أبكر، محمد عبد الحي، يوسف عيدابي، علي عبد القيوم، البروفيسور طه امير وعبد الله شابو.**كما عُرف الفقيد بقصائده الثورية الوطنية وخاصة تلك التي خلدت ثورة أكتوبر التي أطاحت بحكم الجنرال آبراهيم عبود. كما له عدد...
    (1) في تقديمه لكتاب الدكتور حسن أبشر الطيب، إطلالة في عشق الوطن (أم درمان مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي، 2001)، كتب محمد المكي إبراهيم عن جيل العطاء الذي ينتسب إليه عبر زميل دراسته بجامعة الخرطوم وصديق عمره حسن أبشر الطيب قائلاً: "ينتمي المؤلف إلى جيل الستينيات في السودان، هو جيل يجمع إلى الريادة الإبداعية المواكبة المستمرة والتجويد المتفوق والاطلاع الغزير... وهذا السفر الذي بين يدي القارئ الآن شاهد على صحة تلك المقولة، فها هي بين أيدينا ما يقرب من أربعين مقالة في مختلف شؤون الحياة والثقافة في السودان. تتناول فيما تتناول أعلامه الكبار: الطيب صالح، والمجذوب، وجمال محمد أحمد، والتجاني الماحي، ومحمد إبراهيم أبوسليم. كما تتناول أهل الفن والإبداع فيه: أحمد المصطفى، وعبد العزيز محمد داود، وليلى المغربي. إلى جانب...
    حيث السعادة أغمق لوناً و أجمل شعر: محمد المكي إبراهيم اختيار: خالد محمد فرح ترجمة إلى الإنجليزية: سيف الدين عبد الحميد قال عصفورُ قلبي: سنرتحلُ الآنَ عن هذه الدوحة المقفرة سوف نترك أشلاء من قتلوا وسلاسلَ من وقعوا في الإسارْ سوف نتركُ فوجَ الصبايا وأعشاشنا في ضواحي النهار سوف نتركُ للبربر المنتصر ما تبقى على ساحة المجزرة الخواتيمُ والإسورة والبخور اليساري والجثث المنذرة للبرابرة الظافرين سنتركُ أجداث أحبابنا ومفاتيح أبوابنا ثُفل قهوتنا ومعالمنا الداثرة للبرابرة الظافرين نتنازل عن كل شيء سوى هده الدوحة المقفرة إنني آخر الذاهبين انشرُ الآن أجنحتي ذاهبا عن بلادي وأشياء قلبي وأبناء سربي وقافيتي المزهرة إنني ذاهب فاهنأوا أيها الظافرون في الفراغ تجلجلُ حكمتكم وتروجُ حوانيتكم أنتمو العارفون أنتمو...
    عرف الراحل محمد المكي إبراهيم من خلال نصوصه الشعرية و ديوانه " أمتي" الذي رسم ملامح و تفاصيل الإنتماء عنده، و معلوم أن محمد المكي بقدر عشقه لوطنه و محبته له كان أكثر ميلا في صوره الجمالية إلي استخدام الرمزية احد أدوات البلاغة التي تفتح أفاق واسعة في التخيلات، ألله ي خلاسية، يا حانة مفروشة بالرمل، يا مكحولة العينين، يا مجدولة من شعر أغنية ، ياوردة باللون مسقية ، بعض الرحيق أنا ، و البرتقالة أنت.. محمد المكي تناول قضية التمايز بين المناطق في رمزية تبين قدرته التعبيرية يقول في أحدي قصائده.. هذي ليست إحدى مدن السودان ، من أين لها هذي الألوان، من أين لها هذا الطول التياه؟، لاشك قطار الغرب الشائخ تاه، و سألنا قيل لنا الخرطوم، هذي...
    الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، تصدر أسمه تريندات السوشيال ميديا بعد وفاته أمس عن عمر ناهز 85 عام، بعد صراع مع المرض.معلومات الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيمولد بالأبيض في ولاية شمال كردفان، عام 1939.تلقي تعليمة الأولي هناك ودرس الثانوية في مدرسة خور طقت ثالثة أهم ثانويات السودان في العهد.تخرج في جامعة الخرطوم كلية القانون، والتحق بوزارة الخارجية في طليعة الملتحقين عام 1966 وظل يعمل بها طيلة ثلاثين عاماً، إلى أن اضطرته للاستقالة منها ثورة الإنقاذ الوطني المنسوبة إلى التيار الإسلامي.بعد استقالته توجه الشاعر إلى الولايات المتحدة حيث واصل عمله الأدبي في مقارعة تلك الحكومة.يعد الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، الشهير بـ"ود المكي"، من أبرز شعراء ستينيات القرن المنصرم، كما انه من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث.وخلّد في قصائده...
    غيّب الموت أمس الأحد الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم بأحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد غرب العاصمة المصرية القاهرة، عن عمر يناهز 85 عاما، بعد صراع مع المرض، وكتب عدد من الأدباء والمثقفين السودانيين ينعونه بنصوص تدخل ضمن أدب الرثاء الذي يُعد من أقدم وأهم الأغراض الأدبية في تاريخ النصوص العربية، فهو فن أدبي يعبّر فيه الكاتب عن حزنه وألمه لفقدان شخص عزيز، مستذكرا مناقب المرثي وخصاله الحميدة. ويبقى أدب الرثاء العربي شاهدا على عمق المشاعر الإنسانية وقدرة الكلمة على تخليد الذكرى، فهو ليس مجرد تعبير عن الحزن، بل هو احتفاء بالحياة وتأمل في معانيها العميقة. ومن أبرز من كتب في رثاء الشاعر الراحل محمد المكي إبراهيم الأكاديمي السوداني والكاتب وجدي كامل، والبروفيسور أحمد إبراهيم أبو شوك، فإلى المقالين...
    القاهرة-تاق برس توفي مساء اليوم، الاثنين، الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم، بأحد مستشفيات الشيخ زايد، عن عمر يناهز 85 عاما، بعد صراع مع المرض.   ونعى رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان المكي على تويتر قائلا: ” نسأل الله أن يتقبل رائد القصيدة الثورية الشاعر محمد المكي إبرآهيم، سائلين الله له الرحمة والمغفرة”.   ويعد الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم الشهير بـ”ود المكي” أحد أبرز شعراء ستينيات القرن المنصرم، وهو رائد من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث، إذ خلّد في قصائده “الأكتوبرية” ثورة 21 أكتوبر 1964 التي أطاحت بالجنرال إبراهيم عبود في السودان. السودانشعر
    التغيير: الخرطوم توفي اليوم الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم، أحد أبرز الأسماء في الشعر العربي الحديث، والذي ترك بصمة واضحة في الساحة الأدبية. وُلد محمد المكي في 10 مايو 1937 في مدينة “الأبيض”، وكرّس حياته للإبداع الأدبي والفكري، فكان أحد رموز الشعر السوداني الذي يعبّر عن هموم الوطن وآلامه وآماله. تخرج محمد المكي من جامعة الخرطوم، حيث درس الأدب العربي، ثم اتجه إلى كتابة الشعر والنقد الأدبي. وتميّزت أشعاره بأسلوبها الفريد وعميق معانيها، حيث تناولت قضايا الهوية والمقاومة والأمل في زمن الصعوبات. والاسبوع الماضي، اختارت لجنة المحكمين بالاتحاد العالمي للشعراء محمد المكي إبراهيم شاعرا للسودان للعام 2024. ومُنح محمد المكي جائزة “شاعر السودان” من قبل الاتحاد العالمي للشعراء، مع ترشيحه لجائزة...
    كتبت: السوداني لزم الشاعر والأديب، محمد المكي إبراهيم، الفراش الأبيض بمستشفى الفؤاد بالقاهرة إثر علة مرضية استوجبت نقله المُستشفى للمُتابعة الصحية وتلقي العلاج اللازم تحت إشراف الأطباء. وخَفّ لزيارته عددٌ كبيرٌ من مُعجبيه ومُتابعيه وأصدقائه للاطمئنان على صحته. الجدير بالذكر، أن الشاعر نال وسام الآداب والفنون في العام ١٩٧٧م، وتُرجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والروسية، صدرت له عُدة دواوين، أبرزها (بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت) و(يختبئ البستان في الوردة).  
۱