2024-12-18@04:59:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«الجوائز الأدبیة»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق استعاد الروائي حجي جابر شريط ماضيه مع مدينة جدة التي نشأ فيها، متحدثاً بنبرة من الصدق وعبق الحنين، حيث قال: "جدة شكّلت وجداني، وشكّلت ذائقتي، وشكّلت حتى طريقة مشيي، وجدة هي فتاتي، هنا في جدة النادي الأهلي يغرّد وحيداً". جاء ذلك في سياق الندوة التي أُقيمت على المسرح الرئيسي ضمن فعاليات معرض جدة للكتاب 2024، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، تحت عنوان "الأديب ما بعد الجائزة"، وأدارها إبراهيم مضواح، الذي بدأ حديثه بالترحيب بالحضور، مؤكدًا أهمية الحديث حول الجوائز الأدبية وهموم الكتابة، باعتبارها محاور تمس جوهر الإبداع الأدبي. ثم أُتيح لحجي جابر المجال ليتحدث عن تجربته الشخصية في عالم الكتابة والجوائز، حيث عبّر عن شكره لهيئة الأدب ومعرض جدة للكتاب على الدعوة، وبدأ حديثه قائلاً:...
    لا تزال الساحة الثقافـية بين ضفتي المتوسط مشغولة بقضية الكاتب الفرنسي الجنسية الجزائري الأصل كمال داود، الحائز مؤخرا على جائزة «غونكور» الفرنسية، التي لا تتجاوز قيمتها المالية أكثر من عشرة يورو، ولكن للجائزة قيمة معنوية تمنح الرواية الفائزة شهرة واسعة فـي البلدان ذات الثقافة الفرنكوفونية، التي تُعد هذه الجائزة إحدى قواها الناعمة والمغرية للكُتّاب بلغة فولتير، مع أن هذه الجوائز تُخضِع الأدب القادم من العالم الثالث لمواصفات وشروط الذائقة الأوروبية والفرنسية على وجه التحديد، كما ذكر ذلك الكاتب الفرنسي جان ــ لو أمسيل فـي كتابه «اختلاق الساحل» الذي راجعه الكاتب بابا ولد حرمه ونشره فـي الموقع الإلكتروني لمركز الجزيرة للدراسات. ويرى الكاتب بأن ذلك الإبداع يستجيب «لشروط وهياكل مسبقة شيدتها فرنسا عبر شبكات تعاونها المتمثل فـي المراكز الثقافـية ووسائل الإعلام...
    في ندوة نظمها منتدى الجوائز العربية، كشف رئيس مجلس إدارة اتحاد الناشرين العرب الأستاذ محمد رشاد، أن معظم الكتاب العرب لا يقبلون بتدخل المحررين في نصوصهم، مما يعكس غياب الثقافة النقدية في الكتابة والنشر العربي. وأشار إلى أن المحرر في العالم الغربي يحظى بدور بارز في تطوير الأعمال الأدبية، حيث يكون جزءًا من العملية الإبداعية. فيما أوضح رئيس جمعية الكتاب والأدباء العمانية سابقًا الدكتور ناصر البدري، أن المحررين في دور النشر الغربية يُعدون نجومًا في حد ذاتهم، حيث يساهمون في صياغة النصوص بشكل يحقق تفاعلًا أكبر مع القارئ.أهمية تعزيز الأدب العربي جاء ذلك في ندوة "الكتاب العربي والحضور العالمي" التي نظمها منتدى الجوائز العربية ضمن البرنامج الثقافي لمعرض الرياض الدولي للكتاب ٢٠٢٤م، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في جامعة الملك سعود...
    على عكس السائد في سوق الكتب العربية، لا تُزامن دورُ النشر الفرنسية صدور كتبها مع معارض الكتاب التي لم تصبح بزارات تجارية تغتنم فيها الفرصة لبيع المزيد من النسخ، بل مواعيد فكرية وعلمية تتاح فيها الفرصة لجميع الكتاب، ولأصحاب الإصدارات الجديدة خاصة، للحديث عن أعمالهم، وللمشتغلين في حقل صناعة الكتاب أيضا لمناقشة ما استجدّ من تحدّيات تعترض عالم النشر. وهو وضع لم تبلغه المعارض العربية، رغم أهمية بعضها خاصة بما تتضمنه من برامج ثقافية مهمة تحضرها وجوه أدبية وفكرية استثنائية، فغياب صناعة كتاب حقيقية، تقوم على سلسلة نشر مستقرة متمثلة في القارئ والمكتبي والموزع والمصدر والناشر والطابع، يفرض على معارض الكتاب العربية طابعا لن يختفي إلا إذا توفرت مقومات تسمح بتوفر الكتاب في كل وقت وطيلة شهور السنة في جميع...
    أحمد عاطف (القاهرة) أخبار ذات صلة «تريندز» يفتتح جناحه في معرض «باريس الدولي للكتاب 2024» «ابتسامة ليوناردو دافنشي».. مختارات شعرية لروزيفيتش وصلت رواية «مقامرة على شرف الليدي ميتسي»، للكاتب والروائي المصري أحمد المرسي إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية، وقد اعتبر ذلك بمثابة تقدير كبير له ولمشروعه الأدبي، ويعترف بأنه كان يشعر بالقلق مع اقتراب توقيت إعلان القائمة، إنه نبأ سعيد بكل تأكيد، فالجائزة العالمية للرواية العربية من أهم الجوائز في فن الرواية، وهذا يمثل نقلة كبيرة، فالجوائز الكبيرة تستطيع تسليط الضوء على العمل الأدبي وكاتبه، وهنا تكمن القيمة الكبرى للجائزة.وأوضح المرسي، في حوار مع «الاتحاد»، أن الرواية تتناول فكرة الأمنيات غير المحققة، أو المبتورة، والآمال التي لن تأتي، وكيف يمكن أن يتعامل الإنسان معها، ويستوعبها، وينجو...
    هزاع أبوالريش (أبوظبي) أخبار ذات صلة «عيد الفطر» يعزز المبيعات في أسواق أبوظبي «الحنّاء».. نقوش العيد بطابع عصري للجوائز الأدبية قيمتها، ومكانتها، وأثرها في نفوس المبدعين، حيث تحفزهم على الإنتاجية والاستمرارية في العطاء، وبذل ما لديهم من جهد ليكون منجزهم الإبداعي متميزاً ويستحق أن ينال التكريم والاحتفاء به في المنصات والمحافل الثقافية. وتركيز أغلب الجهات والمؤسسات المعنية بالشأن الثقافي على جهد الشباب وحضورهم الإبداعي وتشجيعهم للمشاركه في الجوائز المحلية، يمثل دافعاً مهماً لاستمرارية الإبداع وتميز المبدعين الشباب.بداية يقول الدكتور شافع النيادي، كاتب: «للجوائز دور كبير في تحفيز الشباب المبدع، والتقدير بحد ذاته بصمة مليئة بالإيجابية التي تغرس في ذات الشخص الإحساس بقيمة ما قدمه من جهد وإنجاز، ما يجعله يستمر في تألقه ويتقدم». ويضيف:«الجوائز ليست فقط مسألة مادية،...
    قال أحمد الصادق، مؤلف رواية دوار العالم، إنه منذ صغره وهو يحب الكتابة، وهي بالنسبة له أهم أمر يفعله في حياته، ودائمًا ما يكون لكل كاتب صديق أو أكثر يراجع له أعماله ويشجعه، مؤكدًا أنه بدأ الكتابة منذ 2005. تفاصيل أول كتاب للصادق  وأضاف الصادق، خلال استضافته ببرنامج السفيرة عزيزة، المذاع على فضائية «dmc»، وتقدمه نهى عبدالعزيز ورضوى حسن، أن الاهتمام بمنح الجوائز الأدبية يعطي دفعة كبيرة للكاتب، وترفع من معنوياته وتجعله يصدق ما يفعل، مشيرًا إلى أن أول كتاب له هو «لغة كل شيء»، وبعد ذلك توالت الأعمال وحصل على جائزة الدولة التشجيعية. ومن ناحية أخرى، أكد عمر خالد، مؤلف ديوان شعر نيكتوفيليا، أن معنى كلمة نيكتوفيليا هي شخص محب لليل والظلام، أو فيما معناه ملك الليل أو ملك...
    كتب- محمد شاكر:قال الشاعر الكبير إبراهيم داود، إن جائزة ساويرس الثقافية، باتت من أهم وأفضل الجوائز الأدبية ليس في مصر فقط وإنما في الوطن العربي كله. وقال داود في تصريحات خاصة لمصراوي: لقد صنعت الجائزة حالة من الحراك في الوسط الثقافي، وهذا جهد مشكور من عائلة ساويرس لرعايتها للمبدعين ودعم الثقافة بشكل عام. وأضاف داود: ما يميز هذه الجائزة سمعتها وقيمتها المعنوية وشفافيتها المعهودة، وأشهد أنها لا يوجد بها ذرة مجاملات، ولهذا فهي من أنجح الجوائز الموجودة على الساحة بالتوازي مع جوائز الدولة وهما انجح ما يتم على الساحة. أقيم مساء أمس الاثنين، حفل توزيع جوائز ساويرس الثقافية، في دورتها التاسعة عشرة، بقاعة إيوارت التذكارية بمركز التحرير الثقافي. جاء ذلك وسط حضور نخبة من المثقفين والكتاب والشخصيات العامة، جاء في...
    دمشق-ساناكرمت وزارة الثقافة-الهيئة العامة السورية للكتاب الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى لجوائز مسابقاتها الأدبية والفنية لعام 2023 في رحاب مكتبة الأسد الوطنية بدمشق.وفاز بجائزة عمر أبو ريشة للشعر الشاعر مفيد وسوف عن قصيدته “على مد ريح مقام السفر”، وعن جائزة حنّا مينه للرواية فازت الكاتبة وجدان أبو محمود عن روايتها “فهرست الأحمر”، أما جائزة سامي الدروبي للترجمة فكانت من نصيب المترجمة عبير حمود عن عملها “أمراض وسائل التواصل الحديثة”، وفازت بجائزة القصة القصيرة الموجهة للطفل ميادة سليمان عن قصتها “التفاح الأحمر الحزين”.وقالت وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوح في تصريح للصحفيين: “إن هذه الجوائز تمنح للتقدير ولتكون حافزاً على المنافسة بين الكتاب والأدباء والشعراء”، لافتة إلى أن هذه الجوائز ليست وليدة اليوم، وإنما وزارة الثقافة والهيئة العامة السورية للكتاب دأبت على توزيع...
    دمشق-ساناموهبة أدبية متميزة تجسدها الشابة فرح كريمة من خلال إبداعها في كتابة الخاطرة والقصة القصيرة، فهي ورغم يفاعة تجربتها تمكنت من إثبات حضورها ومشاركتها في العديد من المؤلفات والأنشطة ذات الصلة على نحو أثار إعجاب وتقدير المتلقين.أدوات فنية جيدة المستوى تظهر في كتابات فرح الطالبة المتفوقة في الصف الثالث الثانوي العلمي، وهو ما اكتسبته حسب حديثها لنشرة سانا الشبابية جراء مطالعاتها الكثيرة منذ سنواتها المبكرة، حيث اعتادت قراءة الكتب ولاحقاً تلخيصها لتكتشف بذلك قدرتها على الكتابة الأدبية، مبينة أنها حظيت في وقت مبكر على فرصة كتابة مقال في مجلة كواليس اللبنانية، وهي تجربة ولدت لديها حافزاً كبيراً لتطوير نفسها.وأضافت: “طالما حظيت بتشجيع أساتذة كبار استفدت من ملاحظاتهم وتوجيهاتهم لأواصل السعي نحو صوغ شخصية كتابية خاصة بي، وما زلت اشتغل على...
    مع انتشارها، وبلوغ قيمتها المادية أرقاما كبيرة، أصبحت الجوائز العربية هدفا في حد ذاتها، حيث تصدر الأعمال غالبا في توقيتات محددة من السنة، حتى تطابق شروط التقدم لها، ويندر أن تخلو النقاشات الأدبية، سواء في الندوات، أو في الصحافة، أو حتى في أحاديث «النميمة» من الكلام عن التربيطات، والعلاقات التي صارت تحكم بعض الجوائز، لدرجة التشكيك في نزاهتها.فماذا تمثل الجائزة للكاتب؟ وهل هي قادرة على إكسابه نقلة كبيرة من حيث المقروئية والذيوع؟ وهل تضيف قيمةً ما إليه أم أنها مجرد تعبير عن ذوق لجنة معينة في توقيت معين؟ هل الكاتب الذي يحصل على جائزة أفضل من بقية المتقدمين؟ ولماذا أصبح هناك ما يشبه اللهاث خلف الجوائز؟ في هذا التحقيق إجابات مختلفة على لسان أدباء عرب حصل معظمهم على جوائز مرموقة...
۱